
قرقاش: التأييد الشعبي للقيادة والحكومة في الإمارات ودول الخليج استثنائي
وأضاف قرقاش: «هذا الرباط المتين بين القيادة والمواطن هو أعظم ما يحفظ الأوطان ويرقى بها».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 17 دقائق
- العين الإخبارية
بعد التزام لبنان.. موفد ترامب يطالب إسرائيل بـ«إجراءات موازية»
طالب الموفد الأمريكي، توم باراك، إسرائيل، اليوم الإثنين، باتخاذ خطوات موازية بعد أن أعلن لبنان التزامه بنزع سلاح حزب الله. واعتبر الموفد الأمريكي من بيروت أن الحكومة اللبنانية أقدمت على "الخطوة الأولى" في ما يتعلّق بقرار نزع سلاح حزب الله، ويتعين على إسرائيل الآن القيام بخطوة موازية. وفي أول زيارة الى بيروت بعد التزام السلطات تجريد حزب الله من سلاحه قبل نهاية العام، قال باراك عقب لقائه الرئيس جوزيف عون "هناك دوما مقاربة (تستند على مبدأ) خطوة بخطوة، لكنني أعتقد أن الحكومة اللبنانية قامت بدورها. لقد خطت الخطوة الأولى". مضيفا: "ما نحتاجه الآن هو أن تلتزم إسرائيل بخطوة موازية"، دون أن يكشف تفاصيل عن طبيعة هذه الخطوة الموازية. وقبل أيام، وافق لبنان خلال اجتماع حكومي على الأهداف العامة لورقة أمريكية تتعلق بتثبيت اتفاق وقف الأعمال العدائية، بينها إنهاء الوجود المسلح بما يشمل حزب الله. وتناول الاجتماع مضمون مذكرة حملها المبعوث الأمريكي توم براك إلى المسؤولين اللبنانيين. وتتضمّن المذكرة خصوصا جدولا زمنيا وآلية لنزع سلاح الحزب الذي كان قبل المواجهة الأخيرة مع إسرائيل، القوة السياسية والعسكرية الأكثر نفوذا في لبنان. وأعلن وزير الإعلام اللبناني، بول مرقص، بعد انتهاء الاجتماع الموافقة على المقدمة الواردة في الورقة الأمريكية التي تنص على سلسلة أمور أبرزها: بسط سلطة الدولة اللبنانية على كل أراضيها، وتعزيز المؤسسات الشرعية، وضمان حصر حيازة السلاح بيد الدولة وحدها في جميع أنحاء لبنان. aXA6IDQ2LjIwMy4xMi4yMzUg جزيرة ام اند امز NO


العين الإخبارية
منذ 17 دقائق
- العين الإخبارية
قائد لواء حضرموت لـ«العين الإخبارية»: مخططات «ثلاثي الفتنة» تهاوت
أكد قائد لواء حضرموت، اللواء الركن طالب بارجاش، في مقابلة خاصة مع "العين الإخبارية"، أن مخططات الفتنة تهاوت، بفضل الجاهزية الأمنية. وتركزت خلال الفترة الماضية محاولات إثارة الفتنة في ساحل حضرموت، لكن جهود قوات الأمن والنخبة الحضرمية بدعم من التحالف العربي، تصدت لها. وبحسب قائد المنطقة العسكرية الثانية، اللواء الركن بارجاش، فإن المحافظة عاشت فترة عصيبة قبل أيام بعد محاولة عناصر حوثية وإرهابية حرف بوصلة تظاهرات عن مسارها السلمي. وكشف بارجاش في المقابلة وجود تنسيق بين تنظيم القاعدة ومليشيات الحوثي وأطراف أخرى فضل عدم تسميتها، حاولت إسقاط حضرموت قبل أن تتهاوى مخططاتها ويعود الهدوء للمحافظة. وكانت تقارير صحفية ومعلومات أمنية أشارت إلى تنسيق بين مليشيات الحوثي والقاعدة وجماعة الإخوان لإثارة الفتنة بالمحافظة المحررة. عناصر مندسة قال القائد العسكري اليمني إن "حضرموت مرت بفترة شهدت خلالها مظاهرات بغطاء مطالب اجتماعية، خاصة فيما يتعلق بالكهرباء وهو مطلب لا يختلف عليه اثنان، ولكن هذا الغطاء تم استغلاله". وأوضح أن "المظاهرات هدفها حرف الاهتمام من خلال اندساس عناصر حوثية وعناصر إرهابية وآخرين لا نريد ذكرهم". وأضاف أن "هذه العناصر المندسة حاولت حرف مسار المظاهرات إلى مسار تخريبي، من خلال الاعتداء على مؤسسات الدولة وإغلاق الشوارع، وهي أعمال لا تحقق المطالب على الإطلاق وتربك السكينة وتقلق الأمن في حضرموت". وأكد أن "هذه العناصر الإرهابية التي كنا على متابعة لها، لا تنشط داخل حضرموت، ولكن في أماكن بعيدة، وحاولت توزيع مبالغ مالية على المتظاهرين لإغلاق الشوارع كمقدمة لإسقاط المحافظة، وعندما فشلت انتقلت لتفجير التظاهرات في الشحر". وأشار إلى أن "الأوضاع عادت إلى حالتها الطبيعية وتم التعامل مع التظاهرات بحكمة بحيث إنه لا ضرر ولا ضرار للحفاظ على مكاسب الدولة من أي تخريب، لأن مؤسسات الدولة تعتبر ملكا للمواطن الحضرمي قبل أن تكون ملك الدولة". وأكد أن "حضرموت تهم الجميع، وهي عمق للمحافظات المحررة ولمحيطها العربي، وإذا تعرضت لأي مكروه فهي خسارة للجميع، ولهذا علينا جميعا المحافظة على ما تحقق من أمن واستقرار". تنسيق مشترك وقال بارجاش، وهو أيضا نائب رئيس اللجنة الأمنية العليا في ساحل حضرموت، إن الأجهزة الأمنية والعسكرية "لديها من الأدلة ما يكفي لتثبت وجود تنسيق بين تنظيم القاعدة ومليشيات الحوثي". وأضاف أن "آخر هذه الخطوات محاولة الحوثي والقاعدة إقامة اعتصامات باسم منظمة نداء، بقيادة أحد العناصر الحوثية المرسل من صنعاء إلى المكلا، والذي قام بتوزيع مبالغ مالية وهو الآن قيد المتابعة، وسيأتي اليوم الذي يقع فيه في يد الأجهزة الأمنية". وأوضح المسؤول العسكري مخاطبا هذه التنظيمات الإرهابية: إنه "بعد تحرير حضرموت عام 2016، لا مجال للعودة، وحضرموت لديها قوات النخبة الحضرمية، وقوات مدربة وقادرة على صد أي محاولة، ولا يزال تنظيم القاعدة يحلم أن يعود إلى حضرموت، ولكن هذا بات مستحيلا". وأكد أن "تنظيم القاعدة صحيح دفع بعناصر من خلال تسجيلات، وأيضا لهم تواجد في أماكن أخرى، ولكن ساحل حضرموت بات عليهم بعيدا كبعد السماء عن الأرض". تحديات ومعوقات ورسائل وأشار بارجاش إلى أن المعوقات على الأرض كثيرة، لكن "بفضل الدعم المقدم من التحالف العربي، وخاصة الإمارات العربية المتحدة، التي قامت بتأسيس ودعم النخبة الحضرمية، استطاعت تجاوزها". وأضاف أن "النخبة الحضرمية على علاقة قوية مع قيادة التحالف، وهي على تواصل مستمر، ولولاهم ما كنا وصلنا لهذا المستوى من الحرفية، ونحن نبادلهم الوفاء بالوفاء". ووجه قائد المنطقة العسكرية الثانية في الجيش اليمني "الشكر والتقدير للشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، لكونه صاحب القرار الشجاع لتحرير ساحل حضرموت من تنظيم القاعدة". رسائل حازمة وفي رسائل حازمة، توعد بارجاش من يرغب في النيل من حضرموت، مؤكدا أن حضرموت تملك ما يكفي من الرجال والقوات لصد أي مخططات. وأضاف في رسائل لليمنيين أن "كل المطالب المشروعة سيتم تحقيقها، ولكن ليس عن طريق تخريب المؤسسات والمستشفيات والكهرباء، وقطع الطرقات"، لافتا إلى أن "جميع هذه المطالب لا أحد ينكرها"، مؤكدا أنها ستحقق من خلال المسار السلمي، ومن خلال ما نتابعه الدولة ساعية نحو تحقيق المطالب ومهتمة اهتماما كبيرا بالمحافظة". وجدد التأكيد على أن "حضرموت تعتبر قلب المحافظات المحررة، وقلب الوطن كله، وبدون حضرموت ستصبح الأوضاع معقدة"، مشيرا إلى أن حضرموت هي "الحديقة الخلفية لمحيطها العربي". أما عناصر تنظيم القاعدة وحلفاؤهم، فنقول لهم: "إنه لا مكان لكم في حضرموت، ابتعدوا عنا أو سيكون مصيركم الموت"، حد قول المسؤول العسكري الرفيع في ختام رسائله للتنظيمات الإرهابية بمختلف مسمياتها. US


البيان
منذ 17 دقائق
- البيان
سيناريوهان مطروحان.. كيف ستنتهي الحرب في أوكرانيا؟
ساعات تفصل الاجتماع الذي سيقرر مصير أوكرانيا في البيت الأبيض حيث يستقبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الرئيس الأوكراني فلودومير زيلينسكي، وينطلق كل منهما من وجهتي نظر مختلفتين، رغم أن هدفهما المشترك هو إنهاء الحرب، والخلاف يكمن حول إقرار أوكرانيا بحزمة خسائر حتى يتحقق السلام. قبيل وصول زيلينسكي كتب ترامب على منصة تروث سوشيال أن على أوكرانيا أن تنسى استعادة شبه جزيرة القرم أو الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي (الناتو). لكن مسألة إنهاء الحرب معقدة وطويلة وقد تشهد انتكاسات. نشرت صحيفة "وول ستريت جورنال" تصورات إنهاء الحرب حيث استطلعت من مصادر مطلعة على السيناريوهات المتداولة في واشنطن والتي تمت مناقشتها مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وخلصت الصحيفة إلى سيناريوهين بدأت تتضح معالمهما: 1- أن تخسر أوكرانيا بعض أراضيها لكنها تبقى دولة مستقلة، صغيرة وآمنة. 2- أن تخسر الأرض والسيادة معاً، لتعود إلى دائرة النفوذ الروسي. خلال محادثات ألاسكا، تشير المصادر إلى أن بوتين رفض الضغوط الأميركية والأوروبية لفرض وقف إطلاق نار يجمد خطوط التماس الحالية، تمهيداً لمفاوضات حول الأراضي وضمانات أمنية لأوكرانيا. وبدلاً من ذلك، أشار إلى أنه سيواصل الحرب حتى تستجيب كييف والغرب لمطالب موسكو الأوسع. قال بوتين بعد القمة: «نحن مقتنعون بأنه لكي يكون التسوية الأوكرانية مستدامة وطويلة الأمد، يجب إزالة جميع الأسباب الجذرية للأزمة، والتي نوقشت مراراً، وأخذ جميع المخاوف المشروعة لروسيا بعين الاعتبار، واستعادة التوازن العادل في مجال الأمن في أوروبا والعالم ككل». تشديده على «الأسباب الجذرية» – وهو التعبير الذي يستخدمه عادة للإشارة إلى اعتراضه على المسار السياسي الموالي للغرب في أوكرانيا وتوسع حلف شمال الأطلسي في وسط وشرق أوروبا – يؤكد أنه لم يتخلّ عن أهدافه الكبرى وفق وول ستريت جورنال: استعادة النفوذ الروسي على أوكرانيا، إعادة بناء مجال النفوذ في شرق أوروبا، واسترجاع مكانة روسيا كقوة عظمى. تلك هي الدوافع التي دفعته إلى شن الحرب عام 2022. في المقابل، فشلت محاولة روسيا للسيطرة على كييف، وصارت بعيدة المنال. الدفاع الأوكراني المتماسك حصر التقدم الروسي في مكاسب ميدانية محدودة وبكلفة عالية. كما أن آمال كييف في طرد القوات الروسية كلياً باتت تتضاءل بسبب إنهاك جيشها. هذا يترك احتمالين رئيسيين لإنهاء أكبر حرب في أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية: السيناريو الأول: تقسيم مع حماية القيادة الأوكرانية باتت تُدرك ضمنياً أنها تفتقر إلى القوة العسكرية لاستعادة كل حدودها. الأسبوع الماضي، أبدى زيلينسكي استعداداً للتفاوض بشأن الأراضي في مكالمات فيديو مع الرئيس ترامب وزعماء أوروبيين – لكن بعد وقف إطلاق نار يجمد خطوط التماس الحالية. وتؤكد كييف والدول الأوروبية أنها لن تعترف قانونياً بالمكاسب الروسية، كي لا تتحول سابقة تشجع الاستيلاء العسكري على الأراضي. لكنهم في الوقت نفسه يبدون استعداداً للتعامل مع الأمر الواقع. أفضل سيناريو متاح لأوكرانيا وحلفائها الأوروبيين هو حصر روسيا فيما تسيطر عليه حالياً، أي نحو خُمس أراضي أوكرانيا. مع ذلك، ما زال الكرملين يطالب كييف بالانسحاب من مناطق يدّعي أنها روسية دون أن يسيطر عليها، وأبرزها الجزء الأوكراني من إقليم دونيتسك حيث تحتفظ كييف بسلسلة مدن محصنة استعصت حتى الآن على موسكو. ماذا عن الـ80% الأخرى من أوكرانيا؟ كييف وحلفاؤها الأوروبيون يريدون تأمين ما تبقى من الدولة الأوكرانية عبر مزيج من الدفاعات العسكرية القوية والدعم الأمني الغربي. يطرح «تحالف الراغبين» بقيادة بريطانيا وفرنسا نشر قوات في أوكرانيا لردع أي هجوم روسي جديد. ويأمل الأوروبيون بانضمام الولايات المتحدة إلى ضمانات أمنية، وقد شجعتهم مؤشرات انفتاح ترامب مؤخرا، رغم أن الدور الأميركي ما زال غير محسوم. وفق "وول ستريت جورنال"، يشبه هذا السيناريو إلى حد بعيد نهاية الحرب الكورية عام 1953، التي أبقت شبه الجزيرة منقسمة لكن كوريا الجنوبية محمية، خصوصا بوجود القوات الأميركية. لكن بالنسبة لبوتين، مثل هذا الحل سيكون هزيمة تاريخية. فهو سيحتفظ بـ20% من الأراضي الأوكرانية – معظمها مدمّر – لكنه سيخسر البقية إلى الأبد، بينما تحمي القوات الغربية دولة يصرّ بوتين على أنها «شقيقة» لروسيا. وفق تحليل الصحيفة، قد يقبل بوتين مثل هذا السيناريو إذا رأى أن الحرب تهدد الاستقرار الداخلي الروسي أو إذا لم تستطع موسكو تحمل مزيد من العقوبات الغربية. لكن حتى الآن لا يرى أغلب المراقبين دلائل على ذلك. يقول يانيس كلوج، الخبير الاقتصادي الروسي في «المعهد الألماني للشؤون الدولية والأمنية» في برلين: «النظرة الروسية الآن هي أن هذه الحرب صعبة الاستمرار، لكن أوكرانيا أقل قدرة على الاستمرار، وبحلول الوقت الذي ستجبر فيه المشكلات الاقتصادية روسيا على وقف الحرب، ستكون أوكرانيا قد خسرت الكثير». وألمح ترامب ومسؤولون أميركيون إلى إمكانية ضرب اقتصاد روسيا بفرض رسوم على صادرات النفط، وتشديد العقوبات المالية، وحظر «الأسطول الخفي» لناقلات النفط الروسية. لكن أغلب الخبراء يرون أن هذه العقوبات تحتاج وقتاً طويلاً لتؤتي مفعولها. السيناريو الثاني: تقسيم مع إخضاع منذ بداية الحرب عام 2022، طالبت موسكو بتقليص حجم الجيش الأوكراني، الحد من تسليحه الغربي، وتغيير نظامه السياسي بما يشمل الدستور، القيادة، والسياسات المتعلقة باللغة والتاريخ والهوية الوطنية. الخطر الأكبر على أوكرانيا لا يكمن فقط في خسارة الشرق والجنوب، بل في أن ما يتبقى منها قد يصبح عاجزاً عن صد هجوم روسي ثالث، كما حدث عامي 2014 و2022. قد يرغم هذا الخطر كييف على الرضوخ لمشيئة موسكو في ما يخص القيادة والسياسة الداخلية والخارجية. هذا السيناريو يعني أن تتحول الدولة الأوكرانية المتبقية إلى النفوذ الروسي. لكن السبيل الوحيد أمام روسيا لتحقيق ذلك هو ساحة المعركة. فمع أن القوات الروسية لم تحقق سوى مكاسب غير مكتملة على كافة الجبهات، فإن هدفها الأساسي هو إنهاك الجيش الأوكراني وإرادته القتالية. فبعد ثلاث سنوات ونصف من الحرب المستمرة، الجنود الأوكرانيون متعبون، عددهم أقل، وسخطهم من قادتهم يتزايد. لكنهم لا يزالون يقاتلون.