
إسرائيل تستعيد جثة رهينة تايلاندي من غزة
القدس - أ ف ب
أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس السبت، استعادة جثة رهينة تايلاندي من غزة.
وقال كاتس في بيان: «في عملية خاصة للجيش والشاباك (جهاز الأمن الداخلي) في منطقة رفح (بجنوب قطاع غزة)، أعيدت جثة ناتابونغ بينتا الذي خطف من كيبوتس نير عوز في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول، إلى إسرائيل».
وجاء الإعلان بعد 14 ساعة من تأكيد إسرائيل مقتل أربعة من جنودها في غزة، في كمين نفذته حركة حماس في قوة خلال مداهمة منزل في مدينة خانيونس، في حين أشار الجيش الإسرائيلي إلى أنه يعاني نقصاً في عدده يناهز عشرة آلاف عنصر لـ«احتياجات عملية».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
إسرائيل تعلن مقتل قائد «تنظيم مسلح» في غزة.. من هو أسعد أبوشريعة؟
تم تحديثه الأحد 2025/6/8 04:36 ص بتوقيت أبوظبي أعلنت إسرائيل قتل قائد تنظيم مسلح في قطاع غزة وقيادي فيه، بغارتين استهدفتهما في قطاع غزة. وقال الجيش الإسرائيلي في بيان، إن الجيش وجهاز الأمن العام (الشاباك) قضيا على زعيم "كتائب المجاهدين" أسعد أبوشريعة والقيادي في التنظيم محمود محمد حامد كحيل، في غارتين في غزة. وأقر التنظيم الصغير الذي يعمل في قطاع غزة، في بيان، بمقتل أمينه العام ومؤسسه وقائد جناحه العسكري. وأورد بيان الجيش الإسرائيلي بعض المعلومات عن أبوشريعة، منها: اقتحم الحدود الإسرائيلية في 7 أكتوبر/تشرين الثاني 2023 على رأس مجموعة من التنظيم. هاجم خصوصا مستوطنة "نير عوز" في 7 أكتوبر. شارك في اختطاف المجندة شيري بيباس وطفليها أريئيل وكفير بيباس (الثلاثة قتلوا أثناء احتجازهم في غزة). شارك في قتل المجندة وطفليها (علما بأن حماس قالت إنهم قتلوا في قصف إسرائيلي). شارك في اختطاف الزوجين غادي حجاي وجودي لين فاينشتاين وناتبونغ بينتا (قتلوا في غزة) ومواطن أجنبي آخر لا يزال محتجزًا في القطاع. كان يعمل على استقطاب وتجنيد عناصر في الضفة الغربية وداخل إسرائيل. خلال حرب غزة شارك التنظيم تحت قيادته في القتال ضد الجيش الإسرائيلي. وأوضح البيان أن غارة أخرى قتلت القيادي في التنيم محمود محمد حامد كحيل الذي شارك في احتجاز شيري وأريئيل وكفير بيباس. وذكر بيان الجيش الإسرائيلي أن عناصر كتائب المجاهدين لعبوا دورًا كبيرًا في هجوم 7 أكتوبر "حيث شاركوا في عمليات الاختطاف والقتل دون أن يكونوا مطلعين على خطط حركة حماس"، لافتا إلى أن مشاركتهم أتت في إطار "انتهاز الفرصة" والاستفادة من نشاط حركة حماس داخل إسرائيل. aXA6IDgyLjI3LjIyMi4xMjEg جزيرة ام اند امز CH

البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
قتلى وجرحى في غزة.. وأوامر إسرائيلية بإخلاء حيّين شمال القطاع
لا يزال مسلسل الدم مستمراً في غزة، إذ قتل العشرات وأصيب المئات في هجمات إسرائيلية بعدة مناطق، وفيما أصدر الجيش الإسرائيلي أوامر بإخلاء حيين شمال القطاع، أوضحت حركة حماس أن الجيش يضرب حصاراً على مكان احتجاز رهينة ولن يستعيده حياً. وأعلن الدفاع المدني في غزة، مقتل 36 شخصاً بنيران إسرائيلية، أمس، بينهم أشخاص قتلوا على مقربة من مركز لتوزيع مواد غذائية في جنوب القطاع. وقال الناطق باسم الدفاع المدني، محمود بصل، إن حصيلة القتلى منذ فجر السبت بلغت 36 قتيلاً على الأقل وعشرات المصابين إثر غارات جوية وبنيران إسرائيل في مناطق مختلفة في قطاع غزة، لافتاً إلى أن بين القتلى 6 قتلوا بنيران الجيش الإسرائيلي بينما كانوا في طريقهم للحصول على مساعدات غذائية من مركز توزيع في رفح. وأفاد بصل، بنقل ستة قتلى وعدد من المصابين إثر إطلاق القوات الإسرائيلية النار عليهم قرب دوار العلم، حيث كانوا ينتظرون التوجه لمركز مساعدات الشركة الأمريكية غربي رفح في جنوب غزة. كما أفاد الدفاع المدني الفلسطيني، بمقتل 15 فلسطينياً وإصابة عدد آخر، جراء قصف طائرات إسرائيلية منزلاً في حي الصبرة جنوبي غزة. وقال محمود بصل، إن عدد القتلى جراء القصف الإسرائيلي على حي الصبرة بمدينة غزة كبير جداً، موضحاً أن أكثر من 50 مصاباً، جراء القصف الإسرائيلي على حي الصبرة. واعتبر بصل ما حدث في حي الصبرة مجزرة متكاملة الأركان، لافتاً إلى أن المنزل المستهدف استهدف بصاروخين. إلى ذلك، أمر الجيش الإسرائيلي، سكان حيين في شمال قطاع غزة بإخلائهما، تمهيداً لهجوم جديد. وكتب الناطق باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، على منصة «إكس»، أن القوات الإسرائيلية ستهاجم كل منطقة يتم استخدامها لإطلاق صواريخ على إسرائيل، مضيفاً: «غادروا فوراً نحو الجنوب». كما أفادت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، بأن خروج مجمع ناصر الطبي عن الخدمة سيتسبب بكارثة إنسانية لا يمكن توقع نتائجها. وقالت الوزارة، في منشور بموقع فيسبوك، إن التهديدات المباشرة للمناطق السكنية المحيطة بالمستشفيات هي إجراءات واضحة تقوم بها إسرائيل ضمن خطتها الممنهجة ضد المنظومة الصحية. وأضافت: «مجمع ناصر الطبي هو المستشفى الوحيد في محافظة خان يونس بعد خروج المستشفى الأوروبي عن الخدمة وصعوبة الوصول لمستشفى الأمل لوجودها في منطقة الإخلاء». كما ذكرت الوزارة، بأن كميات الوقود المتوافرة في المستشفيات تكفي لمدة 3 أيام فقط، مضيفة: «إسرائيل تمنع المؤسسات الدولية والأممية من الوصول إلى أماكن تخزين الوقود المخصص للمستشفيات، بحجة أنها تقع في مناطق حمراء.. تهدد إعاقة وصول إمدادات الوقود للمستشفيات بتوقفها عن العمل، والتي تعتمد على المولدات الكهربائية لتزويد الأقسام الحيوية بالطاقة». ملف رهائن على صعيد متصل، قال وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، أمس، إن الجيش الإسرائيلي استعاد رفات رهينة تايلاندي كان محتجزاً في غزة منذ هجوم 7 أكتوبر. وذكر كاتس، أن رفات الرهينة ناتابونج بينتا تمت استعادته من منطقة رفح في جنوب غزة. وجرى إبلاغ عائلته في تايلاند بذلك. في السياق، أعلنت حركة حماس، أن الجيش الإسرائيلي يضرب حصاراً على مكان احتجاز رهينة إسرائيلي في قطاع غزة، مشيرة إلى أن الجيش حاصر المكان المحتجز فيه الرهينة الإسرائيلي متان تسنغاوكر في غزة. وأضافت: «إذا قتل هذا الأسير خلال محاولة تحريره، فإن المسؤولية الكاملة تقع على عاتق الجيش الإسرائيلي، لاسيما بعد أن حافظنا على حياته طوال عام وثمانية أشهر».


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
«الفارس الشهم 3».. دعم إماراتي متواصل لأهالي غزة
أكملت عملية «الفارس الشهم 3» والتي انطلقت بتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله» لدعم الشعب الفلسطيني الشقيق في قطاع غزة، أكثر من 572 يوماً من العطاء الإنساني المتواصل، وذلك في إطار الجهود والمبادرات الإغاثية الشاملة، التي تنفذها دولة الإمارات العربية المتحدة، بما يرسخ دورها. وبحسب تقرير جهود ومبادرات عملية «الفارس الشهم 3»، خلال شهر مايو الماضي، فقد نفذت المؤسسات والجمعيات الخيرية الإماراتية أكثر من 18 مبادرة ومشروعاً، شمل حفر آبار مياه، وتقديم شاحنات محملة بالطحين، لإعادة تشغيل المخابز المتوقفة عن العمل، وتوزيع الملابس، وغيرها الكثير، بما يجسد التزام دولة الإمارات التاريخي والراسخ في دعم الشعب الفلسطيني. ودشنت دولة الإمارات حزمة مساعداتها في شهر مايو الماضي، بتوزيع آلاف الطرود الصحية على مرضى السرطان في جنوبي قطاع غزة، وذلك استمراراً لمبادرة «بذور الأمل»، تلاها حفر آبار مياه لتأمين احتياجات النازحين في المخيمات ومراكز الإيواء، وسط الظروف الإنسانية الصعبة، وإبرام مذكرة تفاهم مع «مصلحة مياه بلديات الساحل»، لتوفير المياه الصالحة للاستخدام للنازحين، ومذكرة تفاهم لمشروع حفر وتجهيز آبار مياه صالحة للاستخدام في غزة. حقائب مدرسية وعلى مدار شهر مايو الماضي، نفذت دولة الإمارات مبادرات لتوزيع حقائب مدرسية للطلبة في مركز الفرات التعليمي، ضمن مبادرة لدعم التعليم في غزة، فضلاً عن دعم تكيات الطعام في مخيمات النزوح جنوبي قطاع غزة، لمواجهة أزمة الجوع في قطاع غزة، بجانب توزيع طرود صحية للأطفال النازحين، وتوزيع الملابس على مخيمات النازحين في المحافظة الوسطى. كما تم تنفيذ المرحلة الرابعة من خطة «إسعاف الكارثة المائية»، حيث أطلقت عملية «الفارس الشهم 3» مشروعاً يستهدف إصلاح وتشغيل الآبار المركزية المتوقفة في جميع محافظات قطاع غزة. وتم تسليم القطاع 5 شاحنات محمّلة بالطحين ومستلزمات إنتاج الخبز، وذلك لإعادة تشغيل المخابز المتوقفة عن العمل، بسبب نفاد المواد الأساسية، في خطوة تهدف للتخفيف من حدة المجاعة التي تعاني منها آلاف العائلات في غزة. وشهد شهر مايو بدء عملية «الفارس الشهم 3» في حفر آبار مياه صالحة للاستخدام بجنوبي غزة، وذلك في المرحلة الرابعة من مشاريع المياه، لتأمين مصادر آمنة، في ظل الانهيار الحاد للبنية التحتية، وشح الموارد الأساسية. مبادرات وكانت دولة الإمارات في إطار عملية «الفارس الشهم 3»، أقامت العديد من المبادرات، تضمنت تنفيذ 4 مراحل من خطة «إسعاف الكارثة المائية»، شملت تنفيذ مشروعات تستهدف إصلاح وتشغيل الآبار المركزية المتوقفة في جميع محافظات قطاع غزة. خدمات متكاملة كما اشتملت المشاريع إنشاء مستشفيين ميدانيين، الأول داخل قطاع غزة، يقدم خدمات علاجية متكاملة، والثاني مستشفى عائم قبالة ساحل مدينة العريش، كما تم تعزيز المنظومة الصحية بـ 17 سيارة إسعاف مجهزة بأحدث المعدات، كما تم دعم المستشفيات المحلية بـ 1200 طن من المعدات والمستلزمات الطبية. وفي إطار الجهود لتأمين الاحتياجات الأساسية، تم إنشاء 6 محطات تحلية، تنتج مليوني غالون مياه يومياً، يجري ضخها إلى قطاع غزة، لتوفير مياه الشرب النقية للمتضررين، إضافة إلى 12 صهريج مياه، لضمان إمدادات المياه للمرافق الطبية والمخيمات، كما تم تشغيل 21 مخبزاً ميدانياً لإنتاج الخبز يومياً، إضافة إلى 50 تكية خيرية، تعمل على تقديم الوجبات الساخنة يومياً للعائلات المتضررة. وشكّل تسيير الجسر الجوي لإرسال المساعدات، عنصراً أساسياً في العملية، حيث تم تنفيذ نحو 600 رحلة طيران، حملت آلاف الأطنان من المساعدات، كما ساهمت «طيور الخير»، وهي عمليات الإسقاط الجوي. إغاثات عاجلة وكانت عملية «الفارس الشهم 3»، قد انطلقت في أعقاب التصعيد الذي شهده القطاع، حتى باتت واحدة من أطول وأشمل المبادرات الإغاثية المستمرة، التي حرصت على دعم المدنيين، خصوصاً الأطفال والنساء وكبار السن. وتنوّعت أشكال الدعم، ما بين إغاثات غذائية عاجلة، ومساعدات طبية، ومبادرات لإجلاء الجرحى والمصابين، إضافة إلى مشاريع لإعادة تأهيل البنية التحتية الصحية والتعليمية. وما يميز العملية، ليس فقط نطاقها، بل عمقها الإنساني وشمولها، حيث تجاوز عدد المستفيدين منها مئات الآلاف، مع إيصال المساعدات إلى الداخل الفلسطيني، عبر جسر جوي، وممرات برية، تم تأمينها، رغم التحديات اللوجستية والسياسية، كما تم نقل وإيواء عدد كبير من المصابين لتلقي العلاج في مستشفيات إماراتية، بإشراف طواقم طبية متخصصة.