
أبو عبيدة يحذر: الجيش الإسرائيلي يحاصر مكانا يوجد به الأسير تسنغاوكر ويقول إن حياة المحتجز في خطر
الصحفيون يعملون على تحرير هذه القصة، سيتم التحديث بأسرع وقت بالمزيد من المعلومات فور ورودها

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


يورو نيوز
منذ 6 ساعات
- يورو نيوز
الولايات المتحدة تعيد رجلًا تم ترحيله إلى السلفادور لاتهامه بتنظيم تهريب البشر
أُعيد كيلمار أبريغو غارسيا، الذي أصبح ترحيله العرضي إلى السلفادور قضية سياسية ساخنة في ظل تشديد إدارة ترامب لتطبيق قوانين الهجرة، إلى الولايات المتحدة في وقت متأخر من يوم الجمعة. وبعد عودته، وجهت له السلطات الفيدرالية اتهامات بتنظيم عملية تهريب بشر ضخمة لجلب مهاجرين إلى البلاد بشكل غير قانوني. وصرّح مسؤولون بأن غارسيا سيُحاكم في الولايات المتحدة، وفي حال إدانته، سيتم ترحيله إلى وطنه الأصلي السلفادور بعد الانتهاء من الإجراءات القانونية ضده. وفي بيان حول عودة غارسيا والاتهامات الموجهة إليه، قالت المدعية العامة بام بوندي يوم الجمعة: "هذا هو شكل العدالة الأمريكية". كما أفادت السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض، كارولين ليفيت، عبر موقع "إكس"، بأن غارسيا "سيواجه القوة الكاملة للعدالة الأمريكية"، ووصفته بأنه "أجنبي غير شرعي، وإرهابي، وعضو في عصابة، ومتاجر بالبشر". وبحسب وسائل الإعلام الأمريكية، فإن الاتهامات الموجهة إلى غارسيا تنبع من حادثة توقف سيارة في عام 2022، حيث اشتبهت دورية الطرق السريعة في ولاية تينيسي بضلوعه في الاتجار بالبشر. وأشار تقرير صادر عن وزارة الأمن الداخلي (DHS) في أبريل إلى أنه لم يكن لدى أي من الركاب في السيارة أمتعة، وأنهم جميعًا أدرجوا نفس العنوان الخاص بأبريغو غارسيا. وأوضح التقرير أن أبريغو غارسيا لم تُوجه إليه في ذلك الحين أي تهم جزائية، بل أُطلق سراحه بعد تحذير من قبل الضباط بسبب قيادته برخصة منتهية الصلاحية. وأضاف التقرير أن غارسيا كان في طريقه من تكساس إلى ولاية ماريلاند عبر ولاية ميسوري لنقل أشخاص لأداء أعمال بناء. من جانبها، ذكرت زوجة غارسيا في بيان نُشر بعد صدور التقرير أن زوجها كان يقود أحيانًا مجموعات من العمال بين مواقع البناء، مشددةً على أن "من المنطقي تمامًا أن يتم إيقافه أثناء قيادته مع آخرين في السيارة"، وأكدت أن زوجها "لم يتم اتهامه بأي جريمة أو اتهامه بارتكاب أي مخالفات". وقد دأبت إدارة ترامب على تسليط الضوء على تفاعلات أبريغو غارسيا مع الشرطة على مدار سنوات، رغم عدم توجيه تهم جزائية ضده، في الوقت الذي كانت تواجه فيه أمرًا قضائيًا فيدراليًا ودعوات من بعض أعضاء الكونغرس لإعادته إلى الولايات المتحدة. وقامت السلطات في ولاية تينيسي مؤخرًا بنشر مقطع فيديو لإيقافه في عام 2022، وتُظهر اللقطات التي التقطتها كاميرا الجسد تبادلاً هادئًا ووديًا بين ضباط دورية الطرق السريعة وغارسيا. ثم بدأ الضباط في مناقشة شكوكهم بشأن الاتجار بالبشر بسبب وجود تسعة أشخاص بدون أمتعة في السيارة. وقال أحد الضباط: "إنه ينقل هؤلاء الأشخاص من أجل المال"، بينما أشار آخر إلى وجود 1400 دولار (ما يعادل 1227 يورو) في مظروف بحوزته. وبعد نشر اللقطات في مايو، قال محامي أبريغو غارسيا، سيمون ساندوفال موشنبرغ، في بيان إنه لم يرصد أي دليل على ارتكاب جريمة في المحتوى المرئي المتداول، مؤكدًا: "لكن النقطة المهمة ليست في توقيفه المروري - بل في أن السيد أبريغو غارسيا له الحق في محاكمة عادلة أمام القضاء". تأتي عودة غارسيا بعد أيام من تنفيذ إدارة ترامب لأمر قضائي يُجبرها على إعادة رجل من غواتيمالا تم ترحيله إلى المكسيك، رغم مخاوفه من تعرضه للخطر هناك. وقد عُرف الرجل في أوراق المحكمة باسم O.C.G.، وهو أول شخص يُعاد إلى الولايات المتحدة بعد ترحيله منذ بدء الولاية الثانية للرئيس دونالد ترامب.


فرانس 24
منذ 10 ساعات
- فرانس 24
غزة: مقتل العشرات بنيران إسرائيلية بينهم ستة قرب مركز لتوزيع المساعدات
قال المتحدث باسم الدفاع المدني في غزة، محمود بصل، إن "حصيلة القتلى منذ فجر يوم السبت بلغت 36 على الأقل وعشرات المصابين إثر غارات جوية وبنيران الاحتلال الإسرائيلي في مناطق مختلفة في قطاع غزة"، لافتا الى أن بين القتلى "ستة أشخاص" قتلوا بنيران الجيش الإسرائيلي بينما كانوا في طريقهم للحصول على مساعدات غذائية من مركز توزيع في رفح. وفي الأثناء، أصدر الجيش الاسرائيلي تحذيرا لسكان حيين في شمال قطاع غزة بوجوب إخلائهما تمهيدا لهجوم جديد. وقال الجيش الإسرائيلي إن عناصره أطلقوا "عيارات تحذيرية" باتجاه أفراد قال إنهم كانوا "يتقدمون على نحو عرّض الجنود للخطر". وقال سمير أبو حديد وهو نازح يقيم حاليا في منطقة المواصي بخان يونس "أثناء محاولة البعض التقدم نحو مركز المساعدات، قامت قوات الاحتلال بإطلاق النار من المدرعات المتواجدة قرب المركز في الهواء، ثم أطلقوا النار عشوائيا باتجاه المواطنين". بدأت "مؤسسة غزة الانسانية" توزيع المساعدات في قطاع غزة في 27 أيار/مايو، بعدما رفعت إسرائيل جزئيا الحصار المطبق الذي فرضته اعتبارا من مطلع آذار/مارس. لكن هذه العمليات رافقتها فوضى عارمة مع تقارير عن سقوط عشرات القتلى بنيران إسرائيلية بالقرب من مراكز التوزيع المعدودة. وأغلقت المؤسسة الأربعاء مراكزها لأعمال "الترميم وإعادة التنظيم وتحسين الكفاءة"، فيما أكد الجيش الإسرائيلي أن الطرق المؤدية إلى هذه المراكز هي "مناطق قتال". وأعلنت المؤسسة الخميس استئناف التوزيع. ورفضت الأمم المتحدة التي تقول إن جميع سكان غزة مهددون بالمجاعة، ومنظمات غير حكومية، التعاون مع مؤسسة غزة الإنسانية بسب مخاوف بشأن طريقة عملها وحيادها. السفينة " مادلين" تقترب من غزة وصلت سفينة المساعدات "مادلين" السبت قبالة السواحل المصرية متّجهة إلى غزة في محاولة لكسر الحصار الإسرائيلي المفروض على القطاع، وفق ما أعلن منظمو حملة أسطول الحرية. وقالت الناشطة الحقوقية الألمانية ياسمين أكار "نبحر حاليا قبالة الساحل المصري. كل شيء على ما يرام". واعتبرت "اللجنة الدولية لكسر الحصار عن غزة" في بيان أصدرته من لندن أن "اقتراب السفينة مادلين من شواطئ غزة يمثل تحديا شجاعا للسياسات الظالمة التي تحاصر المدنيين، ورسالة تضامن من شعوب العالم الحر مع شعبنا الصامد في غزة". وأكدت اللجنة أن تحالف اسطول الحرية على تواصل دائم مع الجهات القانونية والحقوقية الدولية لضمان سلامة النشطاء على متن السفينة، مشددة على أن "أي اعتداء على السفينة أو عرقلتها يمثل خرقا فاضحا للقانون الإنساني الدولي. ويستقل السفينة ناشطون أبرزهم السويدية غريتا تونبرغ، والنائبة الفرنسية الفلسطينية في البرلمان الأوروبي ريما حسن. وتأسس تحالف أسطول الحرية عام 2010 وهو حركة تضامن دولية سلمية مع الفلسطينيين تنشط في جمع المساعدات الإنسانية والاحتجاج السياسي ضد الحصار الذي تفرضه إسرائيل على سكان غزة. وتحمل السفينة مادلين وفق المنظمين عصير فاكهة وحليبا وأرزا ومعلبات وألواح بروتين تبرع بها مئات من مواطني كاتانيا في صقلية. استعادة رفات رهينة تايلاندي أعلنت إسرائيل السبت أنها استعادت في "عملية خاصة" جثة رهينة تايلاندي خطف خلال هجوم حماس، مشيرة الى أنه قتل أثناء الاحتجاز. وقال وزير الدفاع يسرائيل كاتس في بيان "في عملية خاصة للجيش والشاباك في منطقة رفح ، أعيدت جثة ناتابونغ بينتا الذي خطف من كيبوتس نير عوز في السابع من تشرين الأول/أكتوبر، الى إسرائيل". وأشار الى أن "ناتابونغ أتى الى إسرائيل من تايلاند للعمل في الزراعة انطلاقا من رغبته في توفير مستقبل أفضل له ولعائلته"، مضيفا أنه "قتل بوحشية أثناء الأسر على يد إرهابيين من تنظيم كتائب المجاهدين".


فرانس 24
منذ 12 ساعات
- فرانس 24
هيئة محلفين أمريكية تفشل في إصدار حكم ضد المنتج السينمائي هارفي واينستين بقضية الاعتداءات الجنسية
لم يفلح أعضاء هيئة المحلفي الاثني عشر المكلفين بإصدار حكم في قضية المنتج السينمائي الأمريكي هارفي واينستين المدان بتهمتي الاعتداء الجنسي والاغتصاب، في التوصل إلى حكم نهائي، على أن يستأنفوا جلساتهم المغلقة الاثنين المقبل. وبالرغم من تخليه عن الاستجواب خلال المحاكمة التي استمرت ستة أسابيع، أكد واينستين مجددا براءته في مقابلة هاتفية مع محطة "فوكس 5 إن واي" المحلية. وقال المنتج السابق البالغ 73 عاما "أشعر بالندم لتعريض عائلتي وزوجتي لهذا الأمر، وارتكاب أفعال غير أخلاقية ... غير قانونية أو إجرامية". ويمثل المتهم وهو مسجون، لكنه حصل على إذن بالإقامة في المستشفى خلال المحاكمة بسبب مشاكله الصحية الكثيرة. واتهم واينستين الذي شكلت شهادات نساء ضده عام 2017 شرارة الانطلاق لحركة "مي تو" في العالم، المدعيات الثلاث في قضيته بأن دوافعهن مادية، وهو ما سبق أن تحدث عنه وكلاء الدفاع عنه ونفته المدعيات بشكل قاطع. وفي مؤشر إلى توتر محتمل، طلب أحد أعضاء هيئة المحلفين إعفاءه من مهامه بعدما اشتكى من سلوك أعضاء آخرين. لكن القاضي رفض طلبه بشكل قاطع، معتبرا أنه من الطبيعي أن "تحتدم الأمور أحيانا" خلال المداولات المغلقة. وينبغي على هيئة المحلفين أن تقرر بالإجماع ما إذا كان المنتج السابق الذي تتهمه عشرات النساء بالاعتداء الجنسي عليهن، مذنبا بالاعتداء على مساعدة الإنتاج السابقة ميريام هيلي عام 2006، وعلى عارضة الأزياء السابقة كايا سوكولا في العام نفسه، وإجبارهما على ممارسة الجنس واغتصاب الممثلة جيسيكا مان عام 2013. وقد أحدثت التحقيقات التي أجرتها صحيفتا " نيويورك تايمز" و"نيويوركر" في تشرين الاول/أكتوبر 2017 عن هذا المنتج النافذ الذي حصدت أفلامه عشرات جوائز الأوسكار، صدمة عالمية، وأدت إلى كسر حاجز الصمت لدى عدد كبير من الضحايا وأجبرت الشركات على إعادة النظر في مكانة المرأة. لكن في العام الفائت، ألغت محكمة الاستئناف في نيويورك المحاكمة برمتها لأن ضحايا اخريات أدلين بشهاداتهنّ خلال المحاكمة وسردن وقائع اعتداءات لم يُتهم بها واينستين. وأُعيدت المحاكمة منذ منتصف نيسان/ابريل أمام محكمة مانهاتن الجنائية. وركزت المحاكمة أيضا على الاعتداء الجنسي المحتمل على كايا سوكولا عام 2006، وهي وقائع يتم الحكم عليها للمرة الأولى أمام محكمة جنائية. ومنذ الكشف الأول عن فضائح واينستين عام 2017، اتهمته أكثر من 80 امرأة بالتحرش بهن أو الاعتداء جنسيا عليهن أو اغتصابهن، من بينهن الممثلات أنجلينا جولي وغوينيث بالترو وآشلي جود. ولم يقرّ هارفي واينستين يوما بأنه اعتدى على أي منهن، بل دأب على التأكيد أن العلاقات التي أقامها معهن كانت رضائية.