logo
لأول مرة .. إطلاق خدمة تصوير الأوعية الدموية باستخدام غاز ثاني أكسيد الكربون

لأول مرة .. إطلاق خدمة تصوير الأوعية الدموية باستخدام غاز ثاني أكسيد الكربون

وهج الخليج٢٦-٠٢-٢٠٢٥

وهج الخليج ـ مسقط
في خطوة هامة تعكس التزام ‎#المدينة_الطبية_الجامعية بتوطين أحدث التقنيات الطبية، شهد قسم الأشعة والطب النووي في مركز السلطان قابوس المتكامل لعلاج وبحوث أمراض السرطان، إطلاق خدمة تصوير الأوعية الدموية باستخدام غاز ثاني أكسيد الكربون عوض الصبغة التقليدية(اليود) لأول مرة في سلطنة عمان.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مشروع لإنتاج "الميثان الحيوي" وغاز ثاني أكسيد الكربون الحيوي
مشروع لإنتاج "الميثان الحيوي" وغاز ثاني أكسيد الكربون الحيوي

جريدة الرؤية

timeمنذ 5 أيام

  • جريدة الرؤية

مشروع لإنتاج "الميثان الحيوي" وغاز ثاني أكسيد الكربون الحيوي

مسقط- العُمانية وقّعت الشركة العُمانية القابضة لخدمات البيئة "بيئة" وشركة أوكيو للمتاجرة اتفاقية تعاون تهدف إلى تطوير مشروع وطني يُركّز على إنتاج الغاز الحيوي (الميثان الحيوي) وغاز ثاني أكسيد الكربون الحيوي، وذلك من خلال معالجة النفايات العضوية في المرادم والمرافق الحيوية المستقبلية التي تُشرف "بيئة" على إدارتها. ويهدف هذا التعاون إلى تحويل التحديات البيئية إلى فرص اقتصادية واعدة، من خلال استغلال ما يقارب 20 مليون متر مكعب من الغاز الحيوي، الذي يُستخلص من هذه المواقع، ويتكوّن بشكل تقريبي من 40 بالمائة من البيوميثان القابل للاستخدام كوقود متجدد، و60 بالمائة من غاز ثاني أكسيد الكربون الحيوي القابل للتطبيق في عدد من الاستخدامات الصناعية المستدامة. وتضع الاتفاقية خارطة طريق لإجراء دراسات الجدوى الفنية والاقتصادية، وتقييم البنية الأساسية المطلوبة، بالإضافة إلى دراسة فرص التسويق التجاري للمنتجات المستخلصة من المشروع، بما يسهم في توفير فرص استثمارية محلية واعدة تدعم أهداف رؤية "عُمان 2040". وأكدت الشركتان على أن هذا التعاون يجسد نموذجًا متكاملًا للشراكة بين المؤسسات الوطنية في مجالي الطاقة والبيئة، حيث يجمع بين خبرات "بيئة" في إدارة النفايات والموارد، وقدرات "أوكيو للمتاجرة" في مجالات الطاقة العالمية، مما يعزز مكانة سلطنة عُمان كمركز إقليمي للطاقة النظيفة. وأوضح المهندس طارق بن علي العامري، الرئيس التنفيذي لشركة "بيئة" أن المشروع يمثل محطة جديدة في مسار الشركة نحو استرداد الطاقة من النفايات العضوية بطرق مستدامة، حيث تعمل على تحويل التحديات البيئية إلى فرص تنموية واقتصادية. وقال إن إنتاج واستخدام الغاز الحيوي وغاز ثاني أكسيد الكربون الحيوي من مرافق شركة "بيئة" سيسهم في تقليل الانبعاثات، ويدعم أهداف سلطنة عُمان لتحقيق الحياد الصفري، كما يعزز من كفاءة إدارة النفايات ويُسهم في توفير مصادر بديلة للطاقة. من جانبه قال سعيد بن طالب المعولي المدير التنفيذي للشرق الأوسط في شركة أوكيو للمتاجرة إن المشروع يُعد فرصة جذابة لتنويع مصادر الطاقة في سلطنة عُمان، بما يتماشى مع تحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050، ومع التوجهات العالمية نحو حلول طاقة مستدامة ومنخفضة الكربون، معتبرًا أن هذه المبادرة هي نواة استراتيجية تُحفز على المزيد من الاستثمارات في تحويل النفايات إلى طاقة، وتُسهم في تعزيز سلسلة القيمة للطاقة النظيفة بشكل عام.

"ترقق العظام وضعف البصر" مشكلات عدة يواجهها جسم الإنسان في الفضاء.. اعرفها
"ترقق العظام وضعف البصر" مشكلات عدة يواجهها جسم الإنسان في الفضاء.. اعرفها

وهج الخليج

time٢١-٠٣-٢٠٢٥

  • وهج الخليج

"ترقق العظام وضعف البصر" مشكلات عدة يواجهها جسم الإنسان في الفضاء.. اعرفها

وهج الخليج – مسقط يواجه رواد الفضاء مخاطر صحية كثيرة خلال مهامهم الطويلة الأمد في الفضاء، منها ترقق العظام وخسارة نسبة من الكتلة العضلية والتعرض للإشعاع وضعف في البصر، فضلا عن التأثيرات النفسية للعزلة. ورغم رصد وإدارة بعض المخاطر الصحية التي واجهها رائدا الفضاء الأميركيان بوتش ويلمور وسوني وليامز اللذان عادا إلى الأرض بعدما أمضيا تسعة أشهر في محطة الفضاء الأميركية، لا يزال عدد منها غامضا. وتزداد هذه المخاطر مع تعمّق البشر أكثر في النظام الشمسي، فيما يُرجّح أن يصلوا إلى المريخ. ـ تمرين رئيسي وعلى الرغم من الاهتمام الدولي الذي حظيت به مهمتهما، إلا أن إقامة ويلمور ووليامز لمدة تسعة أشهر في المحطة الفضائية تُعدّ 'قياسية'، على قول ريهانا بخاري، الأستاذة المساعدة في مركز طب الفضاء التابع لكلية بايلور. تستمر المهمات في محطة الفضاء الدولية ستة أشهر عموما، لكن بعض رواد الفضاء يبقون في المحطة لمدة تصل إلى عام، وتقول وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) إنها اعتمدت على مدى عقود خطوات فعّالة للحفاظ على صحة رواد الفضاء. ففي انعدام الجاذبية، وللحفاظ على الكتلة العضلية والعظام، يستخدم رواد الفضاء ثلاث آلات تمرين في محطة الفضاء الدولية، بينها آلة مقاومة تحاكي الأوزان باستخدام أنابيب مفرغة وكابلات. ومن شأن تمرين يومي لساعتين أن يجعل رواد الفضاء يحافظون على صحة أجسامهم. وتقول بخاري لوكالة فرانس برس 'إن أفضل دليل على فعالية هذه الممارسات هو أننا لا نواجه مشاكل كسور فعلية لدى رواد الفضاء عند عودتهم إلى الأرض'، على الرغم من أن ضعف العظام لا يزال يظهر في صور أجهزة المسح الضوئي. ويؤكد إيمانويل أوركويتا، الأستاذ المتخصص في طب الفضاء الجوي في جامعة سنترال فلوريدا، أن فقدان التوازن يمثل مشكلة أخرى. ويقول لوكالة فرانس برس 'هذا يحدث لكل رائد فضاء، حتى أولئك الذين يذهبون إلى الفضاء لبضعة أيام فقط'، وعليهم استعادة كل وظائف أذنهم الداخلية. وعند عودتهم إلى الأرض، يدرّب رواد الفضاء أجسامهم لـ45 يوما. وثمة تحدٍّ آخر يتمثل في 'حركة السوائل' – أي إعادة توزيع سوائل الجسم نحو الرأس في بيئة ذات جاذبية صغرى. وهذا يمكن أن يزيد من مستويات الكالسيوم في البول، مما يرفع من خطر التعرض لحصوات الكلى. ويمكن أن تؤدي حركة السوائل أيضا إلى زيادة الضغط داخل الجمجمة، وتغيير شكل مقلة العين، والتسبب في متلازمة العين العصبية المرتبطة برحلات الفضاء (SANS)، والتي تؤدي إلى ضعف بصري من خفيف إلى متوسط. لكن فرضية أخرى تشير إلى أنّ ارتفاع مستويات ثاني أكسيد الكربون هو السبب. وتقول رائدة الفضاء الأميركية جيسيكا مير قبل مهمة حديثة 'لقد واجهت حالة متقدمة جدا من متلازمة العين العصبية المرتبطة برحلات الفضاء'. وتضيف 'عندما أقلعت، كنت أضع نظارات وعدسات لاصقة، لكن بسبب تفلطح الكرة الأرضية ، أصبح نظري الآن فوق المتوسط'. ـ الإشعاع تُعد مستويات الإشعاع داخل محطة الفضاء الدولية أعلى مما هي عليه على الأرض، لكن المجال المغناطيسي للأرض لا يزال يوفر حماية كبيرة. تتسم الحماية بأهمية كبيرة، وتسعى ناسا إلى الحد من زيادة خطر الإصابة بالسرطان لدى رواد الفضاء إلى أقل من 3%. لكن المهمات إلى القمر والمريخ ستعرضهم لمزيد من الإشعاع وسيزداد الخطر تاليا، على ما يوضح عالم الفيزياء الفلكية سيغفريد إيغل. يمكن أن توفر المسابر الفضائية المستقبلية تحذيرا مسبقا من التطورات التي تتسم بإشعاع عال، مثل الانبعاثات الكتلية الإكليلية – وهي سُحب بلازما من الشمس – لكن الإشعاع الكوني يبقى غير مُتوقَّع. يقول إيغل 'من الأفضل أن تتم الحماية باستخدام مواد ثقيلة مثل الرصاص أو الماء، لكن هناك حاجة إلى كميات كبيرة'. وقد تساعد الجاذبية الاصطناعية الناتجة عن دوران هياكل المركبات الفضائية، رواد الفضاء على البقاء ناشطين عند وصولهم بعد رحلة مدتها تسعة أشهر إلى المريخ. وثمة خيار آخر هو أن تستخدم المركبة الفضائية تسارعا وتباطؤا قويين يتوافقان مع قوة جاذبية الأرض. وسيقلل هذا الأسلوب من خطر التعرض للإشعاع، لكنه يتطلب تكنولوجيات دفع نووي لم يتم التوصل إليها بعد. كذلك، من المهم جدا الحد من المشاجرات بين الفرق، بحسب جوزف كيبلر، وهو عالم نفس في جامعة إمبري ريدل المتخصصة في الطيران. ويقول 'تخيّلوا أنكم عالقون في مركبة مع شخص لمدة ثلاث سنوات: والمركبات الفضائية ليست كبيرة إلى هذا الحد، ولا يمكن للشخص أن يتمتع بخصوصية فيها'. ويضيف 'أكنّ كل الاحترام لرواد الفضاء، فوظيفتهم صعبة جدا'. مقالات ذات صلة

'ترقق العظام وضعف البصر' مشكلات عدة يواجهها جسم الإنسان في الفضاء.. اعرفها
'ترقق العظام وضعف البصر' مشكلات عدة يواجهها جسم الإنسان في الفضاء.. اعرفها

وهج الخليج

time٢١-٠٣-٢٠٢٥

  • وهج الخليج

'ترقق العظام وضعف البصر' مشكلات عدة يواجهها جسم الإنسان في الفضاء.. اعرفها

وهج الخليج – مسقط يواجه رواد الفضاء مخاطر صحية كثيرة خلال مهامهم الطويلة الأمد في الفضاء، منها ترقق العظام وخسارة نسبة من الكتلة العضلية والتعرض للإشعاع وضعف في البصر، فضلا عن التأثيرات النفسية للعزلة. ورغم رصد وإدارة بعض المخاطر الصحية التي واجهها رائدا الفضاء الأميركيان بوتش ويلمور وسوني وليامز اللذان عادا إلى الأرض بعدما أمضيا تسعة أشهر في محطة الفضاء الأميركية، لا يزال عدد منها غامضا. وتزداد هذه المخاطر مع تعمّق البشر أكثر في النظام الشمسي، فيما يُرجّح أن يصلوا إلى المريخ. ـ تمرين رئيسي وعلى الرغم من الاهتمام الدولي الذي حظيت به مهمتهما، إلا أن إقامة ويلمور ووليامز لمدة تسعة أشهر في المحطة الفضائية تُعدّ 'قياسية'، على قول ريهانا بخاري، الأستاذة المساعدة في مركز طب الفضاء التابع لكلية بايلور. تستمر المهمات في محطة الفضاء الدولية ستة أشهر عموما، لكن بعض رواد الفضاء يبقون في المحطة لمدة تصل إلى عام، وتقول وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) إنها اعتمدت على مدى عقود خطوات فعّالة للحفاظ على صحة رواد الفضاء. ففي انعدام الجاذبية، وللحفاظ على الكتلة العضلية والعظام، يستخدم رواد الفضاء ثلاث آلات تمرين في محطة الفضاء الدولية، بينها آلة مقاومة تحاكي الأوزان باستخدام أنابيب مفرغة وكابلات. ومن شأن تمرين يومي لساعتين أن يجعل رواد الفضاء يحافظون على صحة أجسامهم. وتقول بخاري لوكالة فرانس برس 'إن أفضل دليل على فعالية هذه الممارسات هو أننا لا نواجه مشاكل كسور فعلية لدى رواد الفضاء عند عودتهم إلى الأرض'، على الرغم من أن ضعف العظام لا يزال يظهر في صور أجهزة المسح الضوئي. ويؤكد إيمانويل أوركويتا، الأستاذ المتخصص في طب الفضاء الجوي في جامعة سنترال فلوريدا، أن فقدان التوازن يمثل مشكلة أخرى. ويقول لوكالة فرانس برس 'هذا يحدث لكل رائد فضاء، حتى أولئك الذين يذهبون إلى الفضاء لبضعة أيام فقط'، وعليهم استعادة كل وظائف أذنهم الداخلية. وعند عودتهم إلى الأرض، يدرّب رواد الفضاء أجسامهم لـ45 يوما. وثمة تحدٍّ آخر يتمثل في 'حركة السوائل' – أي إعادة توزيع سوائل الجسم نحو الرأس في بيئة ذات جاذبية صغرى. وهذا يمكن أن يزيد من مستويات الكالسيوم في البول، مما يرفع من خطر التعرض لحصوات الكلى. ويمكن أن تؤدي حركة السوائل أيضا إلى زيادة الضغط داخل الجمجمة، وتغيير شكل مقلة العين، والتسبب في متلازمة العين العصبية المرتبطة برحلات الفضاء (SANS)، والتي تؤدي إلى ضعف بصري من خفيف إلى متوسط. لكن فرضية أخرى تشير إلى أنّ ارتفاع مستويات ثاني أكسيد الكربون هو السبب. وتقول رائدة الفضاء الأميركية جيسيكا مير قبل مهمة حديثة 'لقد واجهت حالة متقدمة جدا من متلازمة العين العصبية المرتبطة برحلات الفضاء'. وتضيف 'عندما أقلعت، كنت أضع نظارات وعدسات لاصقة، لكن بسبب تفلطح الكرة الأرضية ، أصبح نظري الآن فوق المتوسط'. ـ الإشعاع تُعد مستويات الإشعاع داخل محطة الفضاء الدولية أعلى مما هي عليه على الأرض، لكن المجال المغناطيسي للأرض لا يزال يوفر حماية كبيرة. تتسم الحماية بأهمية كبيرة، وتسعى ناسا إلى الحد من زيادة خطر الإصابة بالسرطان لدى رواد الفضاء إلى أقل من 3%. لكن المهمات إلى القمر والمريخ ستعرضهم لمزيد من الإشعاع وسيزداد الخطر تاليا، على ما يوضح عالم الفيزياء الفلكية سيغفريد إيغل. يمكن أن توفر المسابر الفضائية المستقبلية تحذيرا مسبقا من التطورات التي تتسم بإشعاع عال، مثل الانبعاثات الكتلية الإكليلية – وهي سُحب بلازما من الشمس – لكن الإشعاع الكوني يبقى غير مُتوقَّع. يقول إيغل 'من الأفضل أن تتم الحماية باستخدام مواد ثقيلة مثل الرصاص أو الماء، لكن هناك حاجة إلى كميات كبيرة'. وقد تساعد الجاذبية الاصطناعية الناتجة عن دوران هياكل المركبات الفضائية، رواد الفضاء على البقاء ناشطين عند وصولهم بعد رحلة مدتها تسعة أشهر إلى المريخ. وثمة خيار آخر هو أن تستخدم المركبة الفضائية تسارعا وتباطؤا قويين يتوافقان مع قوة جاذبية الأرض. وسيقلل هذا الأسلوب من خطر التعرض للإشعاع، لكنه يتطلب تكنولوجيات دفع نووي لم يتم التوصل إليها بعد. كذلك، من المهم جدا الحد من المشاجرات بين الفرق، بحسب جوزف كيبلر، وهو عالم نفس في جامعة إمبري ريدل المتخصصة في الطيران. ويقول 'تخيّلوا أنكم عالقون في مركبة مع شخص لمدة ثلاث سنوات: والمركبات الفضائية ليست كبيرة إلى هذا الحد، ولا يمكن للشخص أن يتمتع بخصوصية فيها'. ويضيف 'أكنّ كل الاحترام لرواد الفضاء، فوظيفتهم صعبة جدا'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store