
فيروس تنفسي مرتبط بتكييف الهواء يقتل أشخاص في نيويورك
وأعلنت إدارة الصحة في مدينة نيويورك عن تأكيد 108 حالات بهذا الداء التنفسي في الحي، مشيرة إلى ثبوت وجود البكتيريا في أبراج تبريد مكيفات الهواء.
داء الفيالقة عدوى رئوية خطرة تسببها بكتيريا الفيالقة، وتبلغ نسبة الوفيات 9% من إجمالي المصابين بهذا الداء.
يمكن أن يحدث التلوث عن طريق الماء أو الجهاز التنفسي عبر قطرات دقيقة عالقة في الهواء. ولا ينتقل هذا المرض من شخص لآخر.
وذكّرت إدارة الصحة في مدينة نيويورك مالكي المباني بالتزامهم ضمان الصيانة السليمة لأنظمة تكييف الهواء لمنع انتشار البكتيريا.
يشتق اسم هذا المرض من أولى الحالات المعروفة التي سُجلت عام 1976 في فندق في فيلادلفيا حيث كانت جمعية المحاربين القدامى الأميركية تعقد مؤتمرا. وقد توفي أربعة وثلاثون شخصا حينها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبارنا
منذ 3 ساعات
- أخبارنا
شرب الماء… هل يكفي للتغلب على التهابات المسالك البولية؟
تُصنَّف التهابات المسالك البولية بين أكثر العدوى البكتيرية شيوعاً على مستوى العالم، حيث تُصيب ملايين الأشخاص سنوياً، لا سيما النساء. ورغم أن المضادات الحيوية لا تزال العلاج الأساسي، فإن الترطيب الجيد يُعد وسيلة وقائية وعلاجية مهمة أثبتت فعاليتها في تقليل حدة هذه الالتهابات. وبيّنت دراسات حديثة أن شرب لتر ونصف إضافي من الماء يومياً يقلل بشكل ملحوظ من احتمالية إصابة النساء بالتهابات المسالك البولية مقارنةً بمن يستهلكن كميات أقل. ويعمل الماء على جعل البول أقل تركيزاً، مما يقلل تهيج المثانة، فيما يساهم التبول المتكرر في طرد البكتيريا قبل أن تتكاثر داخل المسالك البولية. ويُنصح المرضى باستهلاك ما بين 1.5 و2 لتر من الماء يومياً، أي ما يعادل 6 إلى 8 أكواب، بهدف إنتاج بول صافٍ والحفاظ على تدفق منتظم. غير أن الإفراط في شرب الماء قد يؤدي إلى مضاعفات مثل نقص صوديوم الدم، ما يستدعي الالتزام بتوازن صحي في استهلاك السوائل. ولا يقتصر الترطيب على الماء وحده، بل يمكن دعمه بأطعمة غنية بالسوائل مثل البطيخ والبرتقال والشمام، إضافة إلى مشروبات طبيعية كعصير التوت البري غير المُحلى، وشاي الأعشاب كالزنجبيل والبابونج، التي قد تُساهم في تخفيف الالتهابات. في المقابل، ينصح الأطباء بتجنب الكحول والكافيين والمشروبات السكرية لعدم تفاقم الأعراض. ورغم أن الحالات البسيطة قد تتحسن بزيادة الترطيب، إلا أن زيارة الطبيب تصبح ضرورية إذا استمرت الأعراض أكثر من يومين، أو ظهرت علامات مقلقة مثل وجود دم في البول، أو الإصابة بحمى وغثيان وآلام في الظهر، إذ قد تكون مؤشراً على انتقال العدوى إلى الكلى.


هبة بريس
منذ 21 ساعات
- هبة بريس
وفاة 5 أشخاص وإصابة آخرين بمرض خطير بسبب "مكيفات الهواء" في نيويورك
هبة بريس تسبب داء الفيالقة، الذي ينتقل عبر مكيفات الهواء، في وفاة عدة أشخاص وإصابة آخرين في مدينة نيويورك الأميركية. وأعلنت سلطات الصحة في حي هارلم، الثلاثاء، عن وفاة 5 أشخاص ونقل 14 آخرين إلى المستشفى بعد إصابتهم بهذا المرض التنفسي، فيما تأكدت إصابة 108 حالات في الحي نفسه، بعد ثبوت وجود بكتيريا الفيالقة في أبراج تبريد مكيفات الهواء. ويعد داء الفيالقة عدوى رئوية خطيرة تسببها بكتيريا Legionella، وتبلغ نسبة الوفيات بين المصابين حوالي 9 بالمئة. ويمكن أن ينتقل التلوث عبر الماء أو الجهاز التنفسي من خلال قطرات دقيقة معلقة في الهواء، لكنه لا ينتقل من شخص لآخر. ودعت إدارة الصحة جميع مالكي المباني إلى الالتزام بالصيانة السليمة لأنظمة التكييف لمنع انتشار البكتيريا. ويعود اسم هذا المرض إلى أول تفشٍ معروف له في 1976 بفندق في فيلادلفيا أثناء مؤتمر جمعية المحاربين القدامى الأميركية، حيث توفي حينها 34 شخصاً بسبب العدوى. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة


هبة بريس
منذ يوم واحد
- هبة بريس
وفاة 5 أشخاص وإصابة آخرين بمرض خطير بسبب 'مكيفات الهواء' في نيويورك
هبة بريس تسبب داء الفيالقة، الذي ينتقل عبر مكيفات الهواء، في وفاة عدة أشخاص وإصابة آخرين في مدينة نيويورك الأميركية. وأعلنت سلطات الصحة في حي هارلم، الثلاثاء، عن وفاة 5 أشخاص ونقل 14 آخرين إلى المستشفى بعد إصابتهم بهذا المرض التنفسي، فيما تأكدت إصابة 108 حالات في الحي نفسه، بعد ثبوت وجود بكتيريا الفيالقة في أبراج تبريد مكيفات الهواء. ويعد داء الفيالقة عدوى رئوية خطيرة تسببها بكتيريا Legionella، وتبلغ نسبة الوفيات بين المصابين حوالي 9 بالمئة. ويمكن أن ينتقل التلوث عبر الماء أو الجهاز التنفسي من خلال قطرات دقيقة معلقة في الهواء، لكنه لا ينتقل من شخص لآخر. ودعت إدارة الصحة جميع مالكي المباني إلى الالتزام بالصيانة السليمة لأنظمة التكييف لمنع انتشار البكتيريا. ويعود اسم هذا المرض إلى أول تفشٍ معروف له في 1976 بفندق في فيلادلفيا أثناء مؤتمر جمعية المحاربين القدامى الأميركية، حيث توفي حينها 34 شخصاً بسبب العدوى.