
فرقة ألمانية تثير غضبًا في مصر.. دعوات لإلغاء الحفل بسبب موقفها من إسرائيل
تأتي هذه المطالبات ضمن حملة ناشطين مصريين عبر هاشتاغات متعددة، عبّروا خلالها عن رفضهم لأي فنانيين يُظهرون تأييداً للكيان الإسرائيلي، في ظل دعم شعبي واسع للقضية الفلسطينية.
مطالبات الناس كانت على النحو التالي:
– دعوة لحملة مقاطعة قوية، تشمل رفض شراء التذاكر والترويج للحملة عبر 'السوشال ميديا'.
-انتقادات عنيفة للفرقة، واعتبار مشاركتها في مصر تطبيعاً فنياً غير مقبول.
– مقارنة الحملة مع حملات مقاطعة سابقة ضد فنانين مثل ليدي غاغا وترافيس سكوت، الذين شهدت حفلاتهم موجات احتجاجية مماثلة.
وجاءت هذه التحركات في وقت يشهد فيه الرأي العام المصري تقلبات بين مؤيد لإقامة الفعاليات الفنية لخدمة السياحة والاقتصاد، وبين رافض لأي تواصل ثقافي مع جهات تدعم إسرائيل.
حتى الآن، لم يصدر عن الجهات الرسمية أو عن إدارة الفرقة أي رد فعل رسمي على هذه المطالبات، إلا أن الحملة الشعبية تبدأ في تشكيل ضغوط قد تؤثر على مصير الحفل قبل موعده.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بيروت نيوز
منذ 5 أيام
- بيروت نيوز
فرقة ألمانية تثير غضبًا في مصر.. دعوات لإلغاء الحفل بسبب موقفها من إسرائيل
شهدت وسائل التواصل الاجتماعي في مصر موجة من الدعوات الشعبية المطالبة بإلغاء حفل فرقة ألمانية قادمة إلى البلاد، وذلك احتجاجاً على تصريحات ومواقف الفرقة الداعمة لإسرائيل. تأتي هذه المطالبات ضمن حملة ناشطين مصريين عبر هاشتاغات متعددة، عبّروا خلالها عن رفضهم لأي فنانيين يُظهرون تأييداً للكيان الإسرائيلي، في ظل دعم شعبي واسع للقضية الفلسطينية. مطالبات الناس كانت على النحو التالي: – دعوة لحملة مقاطعة قوية، تشمل رفض شراء التذاكر والترويج للحملة عبر 'السوشال ميديا'. -انتقادات عنيفة للفرقة، واعتبار مشاركتها في مصر تطبيعاً فنياً غير مقبول. – مقارنة الحملة مع حملات مقاطعة سابقة ضد فنانين مثل ليدي غاغا وترافيس سكوت، الذين شهدت حفلاتهم موجات احتجاجية مماثلة. وجاءت هذه التحركات في وقت يشهد فيه الرأي العام المصري تقلبات بين مؤيد لإقامة الفعاليات الفنية لخدمة السياحة والاقتصاد، وبين رافض لأي تواصل ثقافي مع جهات تدعم إسرائيل. حتى الآن، لم يصدر عن الجهات الرسمية أو عن إدارة الفرقة أي رد فعل رسمي على هذه المطالبات، إلا أن الحملة الشعبية تبدأ في تشكيل ضغوط قد تؤثر على مصير الحفل قبل موعده.


ليبانون 24
منذ 5 أيام
- ليبانون 24
فرقة ألمانية تثير غضبًا في مصر.. دعوات لإلغاء الحفل بسبب موقفها من إسرائيل
شهدت وسائل التواصل الاجتماعي في مصر موجة من الدعوات الشعبية المطالبة بإلغاء حفل فرقة ألمانية قادمة إلى البلاد، وذلك احتجاجاً على تصريحات ومواقف الفرقة الداعمة لإسرائيل. تأتي هذه المطالبات ضمن حملة ناشطين مصريين عبر هاشتاغات متعددة، عبّروا خلالها عن رفضهم لأي فنانيين يُظهرون تأييداً للكيان الإسرائيلي ، في ظل دعم شعبي واسع للقضية الفلسطينية. مطالبات الناس كانت على النحو التالي: - دعوة لحملة مقاطعة قوية، تشمل رفض شراء التذاكر والترويج للحملة عبر " السوشال ميديا". -انتقادات عنيفة للفرقة، واعتبار مشاركتها في مصر تطبيعاً فنياً غير مقبول. - مقارنة الحملة مع حملات مقاطعة سابقة ضد فنانين مثل ليدي غاغا وترافيس سكوت، الذين شهدت حفلاتهم موجات احتجاجية مماثلة. وجاءت هذه التحركات في وقت يشهد فيه الرأي العام المصري تقلبات بين مؤيد لإقامة الفعاليات الفنية لخدمة السياحة والاقتصاد، وبين رافض لأي تواصل ثقافي مع جهات تدعم إسرائيل. حتى الآن، لم يصدر عن الجهات الرسمية أو عن إدارة الفرقة أي رد فعل رسمي على هذه المطالبات، إلا أن الحملة الشعبية تبدأ في تشكيل ضغوط قد تؤثر على مصير الحفل قبل موعده.

القناة الثالثة والعشرون
منذ 7 أيام
- القناة الثالثة والعشرون
زوجة باسم ياخور تخرج عن صمتها وترد على المنتقدين.. هذا ما قالته
ردت الكاتبة السورية رنا الحريري زوجة النجم باسم ياخور على موجة من الانتقادات التي طالت محتواها على "إنستغرام"، بسبب تحوّله إلى تفاصيل حياتية ويومية مثل الطبخ، والتنظيف، والعناية بالحيوانات. وقالت الحريري في منشور عبر حسابها الشخصي: أنا بكتب، وبشتغل، وبطبخ، وبهتم بأعمال البيت، وبتسلّى، وبسافر… أنا إنسانة قبل كل شي، وما بختصر نفسي بصفة أو تعريف معيّن، مشددة على أنها تعيش حياتها كما تريد، دون أن تسمح للانتقادات بتقييدها. وأوضحت أن حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي ليست منصات مهنية أو مرتبطة بأعمالها الفنية: صفحاتي على السوشال ميديا هي صفحات شخصية، عني وعن حياتي، مو صفحات مهنية عن شغلي أو عقودي أو ارتباطاتي، لافتة إلى أنها لم تنشر يومًا سيناريو كتبته عبر هذه الصفحات. كما أشارت إلى أن حقوق الملكية الفكرية تمنعها من نشر نصوص أعمالها، لأنها تصبح ملكًا للشركات التي تشتري وتنتج تلك النصوص، وهو ما يفسّر غياب المحتوى المرتبط بكتاباتها. وختمت رسالتها بتوجيه كلامها للمنتقدين: فإذا كنتوا عم تكتبولي حرصًا وخوفًا على مستقبلي المهني، أنا بشكركم، وبتمنّى يكون هاد التوضيح كافي لتتطمّنوا. وجاء رد رنا هذه المرة صريحًا ومباشرًا، مؤكدًا تمسّكها بمساحتها الخاصة على منصاتها، ورفضها لأي محاولات لتقييدها ضمن أدوار أو صور نمطية مسبقة. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News