logo
صحيفة بريطانية: لندن تنصح كييف بكيفية التعامل مع واشنطن في محادثات السلام

صحيفة بريطانية: لندن تنصح كييف بكيفية التعامل مع واشنطن في محادثات السلام

صوت بيروت١١-٠٣-٢٠٢٥

الحرب بين الجارتين روسيا وأوكرانيا مستمرة من دون حسم عسكري أو أفق لحل سياسي (أدوبي ستوك)
لفتت صحيفة The Times إلى أن الجانب البريطاني يقدم المشورة للمسؤولين الأوكرانيين قبل المفاوضات مع الوفد الأمريكي في المملكة العربية السعودية.
ووفقا لمعلومات الصحيفة، قام مستشار رئيس الوزراء البريطاني للأمن القومي جوناثان باول بزيارة أوكرانيا في نهاية الأسبوع الماضي، وقدم توصيات لفلاديمير زيلينسكي بخصوص كيفية تصرف الوفد الأوكراني خلال المفاوضات مع الأمريكيين.
وذكرت الصحيفة أن باول، أجرى أيضا محادثة هاتفية مع مستشار الأمن القومي الأمريكي مايك والتز، تحدث خلالها لصالح استئناف تبادل المعلومات الاستخباراتية بين واشنطن وكييف.
وبحسب الصحيفة، تعتقد لندن أنه سيكون من الأسهل تحقيق التراجع عن قرار إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تعليق تبادل المعلومات الاستخباراتية، مقارنة بتحقيق استئناف إمدادات الأسلحة الأمريكية إلى أوكرانيا.
وأكدت الصحيفة أنه تم كذلك، التطرق إلى هذا الموضوع خلال محادثة بين رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر وأمين عام الناتو مارك روته، الذي سيزور واشنطن في الأيام المقبلة.
وأشارت الصحيفة إلى أن باول نصح زيلينسكي 'بالتفاوض مع الولايات المتحدة بطريقة تخلق الانطباع بأن روسيا بالذات هي التي تشكل العقبة أمام السلام'.
في الرابع من مارس الجاري، اقترح زيلينسكي وقف إطلاق النار في البحر، ووقف الضربات على منشآت الطاقة، وإجراء تبادل للأسرى.
وبحسب قناة سكاي نيوز، تشاور زيلينسكي مع ستارمر قبل الإعلان عن هذه المبادرة. وفي يوم 6 مارس قال السفير الروسي في لندن أندريه كيلين، في تعليقه لقناة سكاي نيوز إن روسيا مستعدة لإجراء محادثات سلام بشأن أوكرانيا، لكنها لن توافق على وقف الأعمال القتالية على المدى القصير.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بالفيديو.. الجيش الإسرائيلي أطلق النار على وفد دبلوماسيّ دوليّ
بالفيديو.. الجيش الإسرائيلي أطلق النار على وفد دبلوماسيّ دوليّ

ليبانون 24

timeمنذ يوم واحد

  • ليبانون 24

بالفيديو.. الجيش الإسرائيلي أطلق النار على وفد دبلوماسيّ دوليّ

أطلقت القوات الإسرائيلية الرصاص على وفد دبلوماسي دولي عند المدخل الشرقي لمخيم جنين في شمال الضفة الغربية. وقالت وكالة الأنباء الفلسطينية أن ذلك جاء أثناء تواجد الوفد الدبلوماسي عند مدخل مخيم جنين "للاطلاع على الواقع المأسوي للمخيم". وأفادت أن الجنود الإسرائيليين المتواجدين في مخيم جنين "أطلقوا الرصاص الحي بشكل مباشر وكثيف تجاه الوفد الدبلوماسي أثناء تواجده في محيط مخيم جنين للاطلاع على أوضاع المخيم والحصار المفروض عليه". وأشارت إلى أنه "خلال تواجد الوفد قرب البوابة الحديدية التي نصبها الاحتلال على مدخل المخيم الشرقي أطلق جنود الاحتلال النار بشكل كثيف اتجاه الوفد ومجموعة من الصحفيين الذين يغطون الزيارة". (سكاي نيوز) The occupation forces opened heavy fire from inside the Jenin refugee camp to intimidate the diplomatic delegation that is conducting a field tour around the camp to witness the extent of the suffering endured by the residents of the area. قوات الاحتلال تطلق النار بشكل كثيف من… — State of Palestine - MFA 🇵🇸🇵🇸 (@pmofa) May 21, 2025

هل ساهمت واشنطن في 'تأهيل الشرع'؟.. رد دمشق الحازم يكشف الحقيقة
هل ساهمت واشنطن في 'تأهيل الشرع'؟.. رد دمشق الحازم يكشف الحقيقة

لبنان اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • لبنان اليوم

هل ساهمت واشنطن في 'تأهيل الشرع'؟.. رد دمشق الحازم يكشف الحقيقة

في ردّ لافت على تصريحات السفير الأميركي السابق لدى دمشق، روبرت فورد، التي أثارت جدلًا واسعًا خلال الساعات الماضية، أكّد وزير الخارجية السورية، أسعد الشيباني، اليوم الأربعاء، أن زيارات فورد السابقة إلى سوريا كانت تهدف إلى 'الاطلاع على التجربة الثورية السورية' في مناطق المعارضة. وجاء تصريح الشيباني عبر حسابه على منصة 'إكس'، حيث قال: 'زيارات السيد روبرت فورد، كما غيره من الوفود الأجنبية، كانت جزءًا من محاولة فهم التجربة الثورية السورية عن قرب، والاطلاع على واقعها في المناطق المحررة وتطورها عبر المراحل المختلفة.' وتعليقًا على المستجدات السياسية، أضاف الشيباني: 'ما حدث في الثامن من كانون الأول هو إنجاز سوري خالص، تتويج لتضحيات شعبنا الذي صمد طويلًا رغم الخذلان، ودفع ثمنًا باهظًا لنيل حريته وكرامته.' وأكد الوزير على أهمية استثمار المناخ السياسي الإقليمي والدولي الحالي، معتبرًا أن الأولوية اليوم تكمن في إعادة بناء سوريا، مع التشديد على عدم الالتفات إلى محاولات التشويش على قدرات السوريين وقيادتهم. فورد يتحدث عن 'تأهيل الشرع'… ودمشق تنفي وكان السفير الأميركي السابق، روبرت فورد، قد صرّح في مقابلة إعلامية أن للولايات المتحدة دورًا غير مباشرًا في تأهيل الرئيس السوري الحالي، أحمد الشرع، لافتًا إلى أن مشاركته السياسية جاءت عبر منظمة بريطانية غير حكومية مختصة بحل النزاعات. وقال فورد: 'كنت أعمل في العراق بين عامَي 2000 و2003، حيث كان أحمد الشرع آنذاك أحد القادة البارزين في تنظيم القاعدة شمالي العراق. ومنذ عام 2023، بدأت بالتعاون مع منظمة بريطانية تهدف إلى نقله من بيئة الجماعات المسلحة إلى العمل السياسي.' إلا أن مصدرًا رسميًا في الحكومة السورية نفى هذه الرواية بشكل قاطع، مؤكدًا في تصريح لموقع 'سكاي نيوز عربية' أن تصريحات فورد لا تتطابق مع الواقع، ولا تعكس ما جرى فعلًا خلال اللقاءات أو المشاورات السابقة، مشيرًا إلى أنها 'تحريف للوقائع'.

"فايننشال تايمز": هل تخلى دونالد ترامب عن أوكرانيا؟
"فايننشال تايمز": هل تخلى دونالد ترامب عن أوكرانيا؟

الميادين

timeمنذ يوم واحد

  • الميادين

"فايننشال تايمز": هل تخلى دونالد ترامب عن أوكرانيا؟

صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية تنشر مقالاً تحليلياً يتناول فيه التحوّل في الموقف الأميركي تجاه الحرب في أوكرانيا تحت إدارة دونالد ترامب، وتركيز الرئيس الأميركي على التقارب مع روسيا بدلاً من دعم كييف، مما يُثير قلقاً واسعاً لدى حلفاء الولايات المتحدة، خاصة في أوروبا وأوكرانيا نفسها. أدناه نص المقال منقولاً إلى العربية: بالنسبة لدونالد ترامب، بعثت المكالمة التي أجراها يوم الاثنين مع الرئيس فلاديمير بوتين الأمل في مستقبل مشرق من "التجارة واسعة النطاق" بين روسيا والولايات المتحدة، "عندما ينتهي حمّام الدم الكارثي هذا". وقال يوري أوشاكوف، مستشار الرئيس الروسي للشؤون الخارجية، إنّ نبرة المحادثة التي استمرت ساعتين كانت ودّية للغاية لدرجة أنّ أياً من الرئيسين لم يرغب في أن يكون أول من ينهي المكالمة. بالنسبة للأوكرانيين وحلفائهم في أوروبا، كان الأمر بمثابة خيانة. إذ لم يقتصر الأمر على أنّ الرئيس الأميركي لم يبدُ أنه يمارس أيّ ضغوط على روسيا للتوصّل إلى وقف إطلاق النار. وبحسب ما ورد في نص المكالمة، أوضح ترامب أيضاً أن الولايات المتحدة تخلّت عن دورها كوسيط في المساعي الرامية إلى إنهاء الحرب، تاركةً موسكو وكييف تتدبّران أمرهما بنفسيهما. في المقابل، حذّر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي من عواقب هذا الانسحاب. وقال في بيان عقب حديثه مع ترامب: "من الضروري لنا جميعاً ألّا تنأى الولايات المتحدة بنفسها عن المحادثات والسعي لتحقيق السلام، لأنّ المستفيد الوحيد من ذلك هو بوتين". وبالنسبة للمراقبين، كانت هذه نقطة تحوّل بعد أكثر من 3 سنوات من الصراع. فالرئيس الذي وعد بإنهاء حرب أوكرانيا في اليوم الأول من ولايته الثانية بدا وكأنه يتنصّل من هذا الجهد، تاركاً أوكرانيا تحت رحمة غازيها. وقد أكدت المكالمة أسوأ مخاوف الأوروبيين؛ أنّ الرئيس الأميركي، الذي أغوته إغراءات بوتين، كان مستعدّاً للتوجّه نحو موسكو وبيع كييف. حتى أنّ ترامب اقترح أن يحلّ البابا ليو الرابع عشر محل الولايات المتحدة كوسيط. وكتب على منصة "تروث سوشيال" أنّ "الفاتيكان أعلن أنه مهتم جداً باستضافة المفاوضات". وعقب اتصاله ببوتين، أشار ترامب، خلال مكالمة هاتفية مع القادة الأوروبيين، إلى أنّ الأمر لن يقتصر على انسحابه من المحادثات فحسب، بل إنه لا ينوي حتى ممارسة ضغوط إضافية على موسكو أثناء إجراء المحادثات الثنائية بين روسيا وأوكرانيا، وفقاً لشخصين مطلعين على المحادثة. وهذا تحوّل جذريّ في موقف ترامب. فقبل أكثر من أسبوع، انضمّ الرئيس الأميركي إلى زعماء غربيين آخرين في التهديد بفرض عقوبات جديدة على روسيا إذا فشلت في تنفيذ وقف فوري لإطلاق النار. كما اعترف ترامب للصحافيين في وقت لاحق بأنه لم يكرّر حتى مطالبه السابقة لبوتين بوقف هجماته على المناطق المدنية في أوكرانيا. وقال ستيفن بايفر، السفير الأميركي السابق لدى أوكرانيا والذي يعمل حالياً في مركز الأمن والتعاون الدولي بجامعة ستانفورد، إنّ "هذه المكالمة مع ترامب كانت بمثابة فوز لبوتين. فقد أوضح أنّ وقف إطلاق النار لن يتحقّق قريباً، ما يسمح لروسيا بمواصلة الحرب من دون فرض أيّ عقوبات إضافية عليها". ويبدو أنّ ترامب وبوتين اتفقا على أن تجري روسيا وأوكرانيا محادثات مباشرة، استكمالاً للمفاوضات التي بدأت في إسطنبول يوم الجمعة الماضي. اليوم 08:47 20 أيار 11:05 وقال بوتين إنّ روسيا مستعدّة للعمل مع أوكرانيا على "مذكّرة تفاهم بشأن اتفاق السلام المُحتمل في المستقبل". وستتضمّن هذه المذكّرة "المبادئ التي سيُبنى عليها اتفاق السلام" و"وقفاً محتملاً لإطلاق النار لفترة زمنية محدّدة، في حال التوصّل إلى اتفاقيات محدّدة". إلّا أنّ هناك ما يُحيّر بشأن ما كان يتحدّث عنه بوتين. فقد علّق مسؤول أوكراني رفيع المستوى، مُطّلع على المكالمات، عن فكرة مذكّرة التفاهم قائلاً: "لا أحد يعلم ماهيتها، وسببها، وأهميتها". وصرّح زيلينسكي للصحافيين في وقت متأخّر من يوم الاثنين بأنّ اقتراح مذكّرة التفاهم "غير معروف" بالنسبة له. من جانبه، قال بيل تايلور، السفير الأميركي السابق لدى أوكرانيا بين عامي 2006 و2009: "سيُجري الروس محادثات منخفضة المستوى، ويتبادلون وثائقَ متنوّعة، ويُواصلون في الوقت نفسه القتال. فإلى متى سيتحمّل ترامب كلّ هذه المماطلة؟". لقد تمّ التعبير عن رغبة الولايات المتحدة في الانسحاب منذ أسابيع، ليس من قبل ترامب وحده بل أيضاً من قبل وزير الخارجية ماركو روبيو ونائب الرئيس جيه دي فانس، اللذين أعربا مراراً عن استيائهما من روسيا وأوكرانيا بالقدر نفسه. وقال فانس للصحافيين إنّ الولايات المتحدة قد تضطر في النهاية إلى أن تقول: "هذه ليست حربنا. سنحاول إنهاء هذا الوضع، ولكن إن لم نتمكّن من ذلك، فسنقول في النهاية: "لقد كان الأمر يستحقّ المحاولة، لكننا لن نكرّره". وقد كرّر ترامب ذلك عندما صرّح للصحافيين في البيت الأبيض بأنّ أمراً ما "سيحدث" لإنهاء الحرب. "وإن لم يحدث، فسأتراجع ببساطة، وسيضطرون إلى الاستمرار. لقد كان هذا شأناً أوروبياً، وكان ينبغي أن يبقى كذلك". ويرى بعض الخبراء أنّ رغبة ترامب في الانسحاب مفهومة. ويقول بيتر سليزكين، من مركز "ستيمسون" للأبحاث: "لقد اتخذ كلّ طرف نهجاً يتمثّل في إثارة غضب ترامب على الطرف الآخر، وكان ذلك مدمّراً في جوهره. وفي حال استطاع ترامب إجبار الطرفين على الحوار وإخراج نفسه من الصورة، فقد يكون ذلك ضرورياً لتحريك الأمور". في حين قال آخرون إنّ ترامب يبدو الآن أكثر اهتماماً بالتقارب مع موسكو من إنهاء الحرب. وقال أندرو فايس، نائب رئيس مؤسسة "كارنيغي" للسلام الدولي: "يبدو أنّ ترامب في هذه المرحلة يرى تطبيع العلاقات الروسية – الأميركية غايةً في حدّ ذاته. وكلّ أمر آخر يخضع لهذا الهدف". إنّ استعداد بوتين الواضح للتسويف قد يعكس ثقة روسيا في التقدّم العسكري لغزو أوكرانيا بالكامل، بحيث كثّفت العمليات الهجومية على أجزاء كبيرة من خط المواجهة. وقال متحدّث عسكري أوكراني إنّ "معارك عنيفة" تدور حول مدينة بوكروفسك الاستراتيجية في شرق أوكرانيا وشمال مدينة توريتسك القريبة. وأضاف جنودٌ أنّ الطريق السريع الذي يُعدّ مركزاً لوجستياً حيوياً كان يتعرّض لهجمات منتظمة من الطائرات المُسيّرة، ما يهدّد عمليات أوكرانيا في المنطقة. بالإضافة إلى ذلك، وصفت مجموعة "ديب ستيت" (DeepState) التحليلية الأوكرانية المقرّبة من الجيش الوضع بأنه "غير مؤات" لقوات كييف، وقالت إن القوات الروسية "تتوغّل في المواقع وتقترب من الحدود الإدارية لمنطقة دونيتسك"، وهي واحدة من المناطق التي ضمّتها روسيا من جانب واحد في عام 2022 ولكنها لا تسيطر عليها بالكامل. وتُظهر خريطة "ديب ستيت"، التي تتعقّب من خلالها التغييرات على خط المواجهة، أنّ الروس على بعد أقلّ من 5 كيلومترات من تلك الحدود حيث القتال يشتدّ. ولا يزال الاستيلاء على كامل منطقة دونيتسك الشرقية، إلى جانب مناطق لوغانسك وخيرسون وزابوريزهيا المجاورة، وهي المناطق الثلاث الأخرى التي ضمّتها موسكو عام 2022، هدفاً عسكرياً رئيساً. وقد تكبّد جيشها خسائر فادحة في سعيه لتحقيق هذا الهدف. وخلال محادثاتها مع مسؤولين أوكرانيين في تركيا الأسبوع الفائت، اشترطت روسيا أي وقف لإطلاق النار بسحب كييف كلّ قواتها من المناطق الأربع. وأشار روب لي، وهو باحث بارز في معهد أبحاث السياسة الخارجية، إلى أنّ روسيا نجحت في التقدّم ببطء على طول الخط الأمامي وتمكّنت من تجنيد الجنود بأعداد كبيرة. وقال: "من الناحية العسكرية، أعتقد أنّ روسيا قادرة على مواصلة القتال في الوقت الراهن، نظراً لاستمرارها في تجنيد المتطوّعين. ومن المرجّح أنّ القيادة الروسية تعتقد بأنها لا تزال قادرة على تحسين موقفها في ساحة المعركة". وأضاف لي أنه مع اقتراب فصل الصيف، ستصبح الظروف الجوية أكثر ملاءمة للعمليات الهجومية، وهذا أمر قد يعود بالنفع على روسيا"، مشيراً إلى أنّ موسكو "لم تحقّق بعد هدفها الأدنى المتمثّل في احتلال كلّ مناطق دونيتسك ولوغانسك.. لذا قد تحاول الاستيلاء على أكبر قدر ممكن من الأراضي هذا الصيف قبل الانخراط بشكل أكثر جدّية في المفاوضات". نقلته إلى العربية: زينب منعم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store