logo
حضور نجوم عالميين لجائزة الحسن الثاني للغولف الملكي

حضور نجوم عالميين لجائزة الحسن الثاني للغولف الملكي

المنتخب٠٤-٠٢-٢٠٢٥

عقدت اللجنة المنظمة لجائزة الحسن الثاني للغولف في نسختها 49، والدورة الثامنة والعشرين لكأس للامريم، ندوة صحفية صباح يومه الثلاثاء 4 فبراير 2025 بنادي الغولف الملكي دار السلام، بحضور الأستاذ مصطفى الزين نائب رئيس الجامعة الملكية المغربية للغولف والسيد حسن المنصوري نائب رئيس الجامعة الملكية المغرببة للغولف والسيد خليل بنعروز رئيس اللجنة المنظمة بالجامعة الملكية المغربية للغواف، بالإضافة إلى ممثل رابطة لاعبي الغولف الأوروبي، وممثلة الدوري الأوروبي للسيدات، بحضور عدد كبير من الإعلاميين يمثلون القارات الخمس، بالإضافة إلى ممثلي الصحافة الوطنية.
في بداية الندوة الصحفية رحب الأستاذ مصطفى الزين نائب رئيس الجامعة الملكية المغرببة للغولف ونائب جمعية جائزة الحسن الثاني للغولف برجال الإعلام الحاضرين معنا في الندوة الصحفية التقديمة لهذه التظاهرة الكبيرة المنظمة تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، تعلن الجامعة الملكية المغربية للغولف وجمعية جائزة الحسن الثاني للغولف، برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، عن إنطلاق فعاليات الدورة التاسعة والأربعين لجائزة الحسن الثاني للغولف، والدورة الثامنة والعشرين لكأس للا مريم اللتين ستجرى منافساتهما على مسالك نادي الغولف الملكي دار السلام بالرباط خلال الفترة الممتدة من 3 إلى 8 فبراير 2025، والتي ستعرف مشاركة أفضل لاعبي الغولف في العالم، وبالموازاة مع منافساتهما سيستفيد الحضور من برنامج متنوع من الأنشطة المفتوحة في وجه الجميع.
تعرف جائزة الحسن الثاني، المدرجة للسنة الثالثة على التوالي في إطار دوري الأبطال لعصبة لاعبي الغولف المحترفين، مشاركة 66 لاعبا من أساطير رياضة الغولف العالميين، في حين ستشارك في مسابقة كأس للامريم 108 لاعبة من الدوري الأوروبي للإناث، من بينهن اللاعبات اللاتي سيمثلن المغرب من بينهن إيناس لقلالش ومها حديوي.
تعتبر جائزة الحسن الثاني وكأس للامريم تجسيدا لرؤية متبصرة وتراثا غنيا وطموحا كبيرا يتجاوز الإطار الرياضي في مفهومه العام، بل يشكل موعدا لامحيد عنه بالنسبة لعشاق لعبة الغولف ولجميع من لديه رغبة في اكتشاف هذه الرياضة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فلورنتينو بيريز يضع عينه على ملعب الحسن الثاني الجديد في بنسليمان
فلورنتينو بيريز يضع عينه على ملعب الحسن الثاني الجديد في بنسليمان

عبّر

timeمنذ 3 أيام

  • عبّر

فلورنتينو بيريز يضع عينه على ملعب الحسن الثاني الجديد في بنسليمان

مجموعة 'ACS' الإسبانية تدرس التقدم بعرض لبناء ملعب الحسن الثاني في سياق استعدادات المغرب لاحتضان نهائيات كأس العالم 2030، كشفت تقارير إعلامية إسبانية عن اهتمام كبير من رئيس نادي ريال مدريد، فلورنتينو بيريز، بمشروع ملعب الحسن الثاني الضخم، الذي يُرتقب بناؤه في مدينة بنسليمان. وأفاد موقع Vozpópuli الإسباني بأن مجموعة البناء العملاقة 'ACS'، التي يرأسها بيريز، تدرس حالياً التقدم بعرض رسمي للمشاركة في تشييد هذا المشروع الرياضي الطموح، الذي تُقدّر تكلفته بأكثر من 470 مليون يورو. ملعب الحسن الثاني بمعايير القرن المقبل يسعى المغرب من خلال هذا المشروع إلى بناء ملعب بمعايير عالمية متقدمة، قادر على احتضان مباريات من الطراز الرفيع، ومصمم ليصمد لأكثر من 100 عام، وفق تصور هندسي فريد يراعي الاستدامة والجودة طويلة الأمد. وسيُلزم دفتر التحملات الشركات المتقدمة للمشروع باحترام معايير جيوتقنية وهندسية صارمة، بالنظر إلى أهمية المشروع وارتباطه بالحدث الكروي الأكبر في العالم. ACS تُجري دراسات معمقة بالتعاون مع مكاتب قانونية مغربية تشير التقارير إلى أن مجموعة ACS دخلت بالفعل في مرحلة التحليل الفني والقانوني والاقتصادي للمشروع، بتعاون مع مكاتب محاماة متخصصة في القانون المغربي العام. وتُظهر هذه الخطوة جدية المجموعة الإسبانية وعمق استعدادها للدخول في استثمار استراتيجي في المغرب. الاستثمار الرياضي يدخل مرحلة جديدة في المغرب يُعد مشروع ملعب بنسليمان واحداً من أهم المشاريع البنيوية الرياضية المرتبطة بكأس العالم 2030، والتي تعكس طموح المغرب في تعزيز بنيته التحتية الرياضية وجذب استثمارات دولية ضخمة، تفتح آفاقاً اقتصادية وتنموية أوسع.

رونالدو يتصدر قائمة فوربس وميسي يتراجع
رونالدو يتصدر قائمة فوربس وميسي يتراجع

LE12

timeمنذ 5 أيام

  • LE12

رونالدو يتصدر قائمة فوربس وميسي يتراجع

{ transform: translateZ(0); -webkit-transform: translateZ(0); } تربع النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو على عرش رونالدو، البالغ من العمر 39 عاماً، حافظ على صدارته للعام الثاني على التوالي، مستفيداً من شعبيته الهائلة التي تجاوزت مليار متابع على منصات التواصل الاجتماعي، ما عزز من قيمته التسويقية وجاذبيته للعلامات التجارية الكبرى مثل نايكي وهيربالايف. في المقابل، تراجع النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي إلى المركز الثالث في القائمة، بإجمالي أرباح بلغ 135 مليون دولار، منها 65 مليون دولار من عقده مع إنتر ميامي الأمريكي و70 مليون دولار من عقود الرعاية، بما في ذلك شراكات مع أديداس وآبل. وجاء لاعب الغولف الإسباني جون رام في المركز الثاني بإجمالي أرباح قدرها 218 مليون دولار، معظمها من انضمامه إلى دوري 'ليف غولف' المدعوم سعودياً. تُظهر هذه القائمة التحول الكبير في خريطة الأجور الرياضية، حيث أصبحت الأندية والدوريات السعودية لاعباً رئيسياً في استقطاب النجوم العالميين بعقود ضخمة، مما أثر بشكل مباشر على ترتيبهم في قوائم الدخل العالمية.

8 أساطير لاحقتهم صافرات الاستهجان في ريال مدريد
8 أساطير لاحقتهم صافرات الاستهجان في ريال مدريد

WinWin

timeمنذ 6 أيام

  • WinWin

8 أساطير لاحقتهم صافرات الاستهجان في ريال مدريد

يعيش ريال مدريد عامًا كارثيًا على الصعيدين المحلي والأوروبي، مما يضع النادي الملكي على أعتاب الخروج بموسمٍ صفري، بعد توديعه بصورة رسمية منافسات دوري أبطال أوروبا، وخسارة نهائي كأس ملك إسبانيا، واقترابه من فقدان لقب الدوري الإسباني لصالح الغريم التقليدي برشلونة. أزمة دفعت جماهير العملاق الملكي إلى إطلاق صافرات الاستهجان على بعض اللاعبين هذا الموسم، وكان أبرز ضحاياهم الفرنسي كيليان مبابي الذي يقدم أرقام استثنائية، إلا أنها لم تكن كافية لتجنب غضب الجماهير، يضاف إليه النجم البرازيلي فينيسيوس جونيور. صافرات الاستهجان لاحقت مبابي في بداية الموسم الذي عانى فيه من تواضع ملحوظ في المستوى، وهو أمر تكرر مع النجم البرازيلي فينيسيوس الذي يسيطر الغموض على مستقبله بصحبة الميرنغي، لكن ماذا عن أساطير آخرين لاحقتهم صافرات الاستهجان في ريال مدريد على مر التاريخ؟ دي ستيفانو وصافرات جماهير ريال مدريد وفقًا لما ورد في تقرير خاص عبر موقع "بلانت فوتبول" لم يكن مبابي وحيدًا ضحية لصافرات الاستهجان قبل أن يسكت في الميدان، حيث سبقه الأسطورة ألفريدو دي ستيفانو عام 1962، بعد ظهوره في إعلان يروج لجوارب نسائية، وهو ما أغضب الجماهير ودفعها لمهاجمته، لكنه أسكت الجميع بتسجيله 22 هدفًا في ذلك الموسم. كارلوس وزيدان وكاسياس لم يكن روبرتو كارلوس بعيدًا عن صافرات الاستهجان، وهو ما دفعه للتصريح في كلمات لا تنسى: "نادرًا ما كانت الجماهير تصفر ضدي، لكن حينما يفعلون، كنت أركض وأطلب الكرة". أما زين الدين زيدان فتعرض لصافرات الاستهجان في ريال مدريد كلاعب ومدرب، حيث احتاج لبعض الوقت للتألق عقب الانضمام إلى النادي الملكي عام 2001 قادمًا من يوفنتوس عبر صفقة قياسية، ليتعرض سريعًا إلى صافرات الاستهجان، وهو ما تكرر في حقبته التدريبية خلال بعض المباريات. من جانبه، ينظر إلى إيكر كاسياس كأفضل حارس في تاريخ ريال مدريد، لكن هذا لم يمنعه من التعرض لصافرات الاستهجان، خاصة بعد اتهامه بالتجسس في حقبة جوزيه مورينيو، مما انتهى برحيله بعد ذلك. سيرخيو راموس وكريم بنزيما وغاريث بيل بعد بداية سيئة في موسم 2018-2019، صبّت جماهير ريال مدريد غضبها على سيرخيو راموس، حيث أطلقت بحقه صافرات الاستهجان، وهو ما علق عليه بالقول: "لم ألحظ ذلك، لكننا كلاعبين مطالبين بالتحمل"، وأكمل: "كقائد لريال مدريد أشعر بالفخر لما قدمته لنا الجماهير، أتفهم مشاعرهم وأدرك أنهم السبب في كل ما حققته من نجاحات". أما كريم بنزيما فالجميع يدرك أنه عانى بشدة خلال موسم 2017-2018، حيث اكتفى بتسجيل 5 أهداف في 32 مباراة ضمن منافسات الدوري الإسباني، لتهاجمه الجماهير بصافرات متكررة، الأمر الذي دفع المدرب زيدان للقول: "ليس من الجيد رؤيته يتعرض لهذه الصافرات من قبل الجماهير، كل ما نريده أن تقف الجماهير بجانب اللاعبين". محمد صلاح يدفع ريال مدريد لإتمام صفقة دين هويسن اقرأ المزيد من جانبه، لم يكن غاريث بيل محبوبًا من قبل الجماهير، رغم قضائه 9 سنوات داخل أسوار ريال مدريد الإسباني، وازدادت الأمور سوءًا مع اقتراب نهاية فترته في سانتياغو برنابيو، خاصة بعد تأهل ويلز لكأس الأمم الأوروبية 2020 واحتفال بيل بعلم كُتب عليه: "ويلز، الغولف، مدريد"، وهو ما اعتبره جمهور النادي الملكي إهانة خاصة لهم بعد وضعهم في مرتبة متأخرة بعد هوايته الخاصة الغولف. قال غاريث بيل حينها: "80 ألف شخص في الملعب قاموا بالتصفير ضدي لأنني لم ألعب بشكل جيد، لقد مررت بهذه التجربة عدة مرات، إنها تجربة غير لطيفة وببساطة لا أفهم السبب، لو كان أداؤك سيئًا يجب أن تحظى بدعم الجماهير من أجل مساعدتك، وهو أمر لا يتحقق مع صافرات الاستهجان". كريستيانو رونالدو حتى لاعبون أمثال كريستيانو رونالدو ليسوا بمنأى عن هذه الانتقادات، حيث تعرض الأسطورة البرتغالية لصيحات الاستهجان في مناسبات قليلة، كان أبرزها عام 2017 في ربع نهائي دوري أبطال أوروبا أمام بايرن ميونخ، بعد تسديدتين خاطئتين خلال الشوط الأول، لكن "الدون" تمكن سريعًا من إسكات منتقديه بتسجيله ثلاثية في تلك المباراة. قال رونالدو بعد ذلك الفوز: "لا أطلب منهم تسمية الشوارع باسمي، كل ما أطلبه هو عدم إطلاق صيحات استهجان ضدي هنا. أريدهم أن يتوقفوا عن إطلاق صيحات الاستهجان ضدي، فأنا دائمًا أبذل قصارى جهدي، وحتى عندما لا أسجل، أسعى لمساعدة ريال مدريد في مختلف المباريات".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store