logo
اقتصاد المدفوعات الرقمية في إفريقيا يقترب من تريليون ونصف بحلول 2030

اقتصاد المدفوعات الرقمية في إفريقيا يقترب من تريليون ونصف بحلول 2030

الأياممنذ 8 ساعات

– التزام مدعوم بالاستثمارات الاستراتيجية والشراكات بين القطاعين العام والخاص ومبادرات الابتكار في السوق
– تمكين الشركات المتناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة، وتوسيع نطاق المدفوعات عبر الحدود، ودعم شركات التكنولوجيا المالية
من المتوقع أن يشهد اقتصاد المدفوعات الرقمية في أفريقيا نمواً مطرداً وفقاً لتقرير أعدته شركة 'ماستركارد' بتكليف من شركة 'جينيسيس أناليتيكس'، والذي يشير إلى أنه من المتوقع أن يبلغ اقتصاد المدفوعات الرقمية 1.5 تريليون دولار بحلول العام 2030.
وتواصل 'ماستركارد'، باعتبارها شريكاً طويل الأمد في أفريقيا، تعزيز التزامها بالنمو الرقمي في القارة بفضل استثماراتها الاستراتيجية وشراكاتها بين القطاعين العام والخاص ومبادراتها المبتكرة التي تدفع عجلة النمو المالي والاقتصادي. ومن خلال تعزيز قنوات التعاون مع مختلف الشركاء الرئيسيين، تهدف 'ماستركارد' إلى توسيع نطاق الاتصال الرقمي، وتعزيز الفرص الاقتصادية، وتمكين الملايين من الأفراد والشركات من الازدهار في الاقتصاد الرقمي.
دفع عجلة النمو الرقمي في أفريقيا
بهدف تسريع وتيرة تبنّي التكنولوجيا والشمول المالي، ستعزّز 'ماستركارد' استثماراتها في ثلاثة مجالات رئيسة:
تمكين الشركات المتناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة في أفريقيا
تمكين قطاع التكنولوجيا المالية في أفريقيا.
توسيع نطاق التحويلات والمدفوعات عبر الحدود
وفي هذا الصدد، قال ديميتريوس دوسيس، رئيس 'ماستركارد' في منطقة أوروبا الشرقية والشرق الأوسط وأفريقيا: 'أفريقيا مليئة بالإمكانات الهائلة، ولدى شعوبها القدرة على رسم معالم الاقتصاد العالمي في العقود المقبلة. وتؤكد 'ماستركارد' على التزامها الراسخ بدفع عجلة التحول الرقمي في جميع أنحاء القارة، إذ إنها تعمل عن كثب مع رواد الأعمال والتجار والبنوك والشركات الناشئة وشركات الاتصالات والحكومات. ومن خلال زيادة الاستثمارات وتوسيع نطاق الابتكار وتعزيز الشمول المالي، فإننا نساعد في بناء مستقبل مترابط رقمياً تتاح فيه الاتصالات على نطاق واسع'.
ويرتكز التحول الرقمي في أفريقيا على التقدم السريع في انتشار الإنترنت والشمول المالي، واللذين يشكلان أحد أسرع العوامل المساعدة على نمو المدفوعات الرقمية في جميع أنحاء القارة. ووفقًا للتقرير، من المتوقع أن يشهد انتشار الإنترنت في أفريقيا نمواً بمعدل سنوي مركب يبلغ 20 بالمائة، في حين من المتوقع أن يتوسع نطاق الشمول المالي بنسبة 6 بالمائة سنويًا.
وتشير هذه التوجهات إلى تحول قوي نحو المعاملات الرقمية، إذ تتبنى الشركات والمستهلكون بشكل متزايد الحلول غير التلامسية، مما يزيد من تسريع المشاركة الاقتصادية وإمكانية الوصول إلى الخدمات المالية في جميع أنحاء المنطقة.
ومن جهته، قال
مارك إليوت، رئيس قسم الشؤون الأفريقية في شركة 'ماستركارد
': 'على مدار أكثر من خمسة عقود، عملت 'ماستركارد' إلى جانب الحكومات والشركات والمجتمعات الأفريقية لتعزيز الشمول المالي والتنمية الاقتصادية. وبالتزامن مع إمكانية وجود تسعة من أسرع 20 اقتصاداً نمواً في العالم في أفريقيا، تعتزم 'ماستركارد' الاستفادة من خبراتها وتقنياتها لدعم التحول الرقمي المستمر في القارة. إذ ستساعد استثمارات الشركة اليوم في بناء اقتصاد أكثر مرونة للمستقبل'.
تمكين الشركات المتناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة في أفريقيا
إدراكاً منها بأن الشركات المتناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة تمثل أكثر من 50 بالمائة من الناتج المحلي الإجمالي في أفريقيا، تواصل 'ماستركارد' توفير حلول رقمية تمكّن الشركات الصغيرة وتدفع عجلة النمو الاقتصادي.
ويتعزز هذا الالتزام من خلال 'تحالف خلق فرص الوصول إلى الاقتصاد الرقمي في أفريقيا' (MADE)، بالشراكة مع مجموعة البنك الأفريقي للتنمية. تهدف هذه المبادرة إلى توسيع نطاق الوصول الرقمي إلى الخدمات الحيوية لـ 100 مليون فرد وشركة على مدى السنوات العشر المقبلة. وفي إطار هدفها واسع النطاق لضم المستخدمين إلى برنامج 'كوميونيتي باس' Community Pass، تهدف 'ماستركارد' إلى تسجيل 15 مليون مستخدم في أفريقيا في غضون خمس سنوات. يعكس هذا البرنامج مبادرة اجتماعية تعمل على رقمنة المجتمعات النائية والريفية وربطها بالحكومات والمنظمات غير الحكومية وخدمات القطاع الخاص.
ولتعزيز إمكانات الشركات المتناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة في أفريقيا، ستعمل 'ماستركارد' على تسريع الوصول إلى حلولها الخاصة مثل
'ادفع بواسطة البطاقة عبر الهاتف'
Tap on Phone
و'الشركة الصغيرة أو المتوسطة في علبة'
SME-in-a-Box
. كما ستواصل 'ماستركارد' أيضاً تمكين الوصول إلى التمويل من خلال
برنامج 'تراك مايكرو كريديت'
Track Micro Credit Program
، والذي استفاد منه بالفعل الآلاف من التجار الصغار. وعلاوة على ذلك، سيستمر رواد الأعمال الأفارقة في اكتساب المعرفة حول كيفية الازدهار كأصحاب أعمال من خلال موارد التعلم المجانية مثل المنصة التعليمية 'ذا أنتروبرونورز أوديسيه'
The Entrepreneur's Odyssey
ومركز 'ماستركارد' للثقة
Mastercard Trust Center
.
تمكين قطاع التكنولوجيا المالية في أفريقيا
تُعد منظومة التكنولوجيا المالية في أفريقيا محركاً رئيساً للتحول الرقمي والتقدم الاقتصادي. فقد تأسس حوالى نصف شركات التكنولوجيا المالية في القارة خلال السنوات الست الماضية، وجمعت هذه الشركات مجتمعةً 6 مليارات دولار أمريكي على شكل تمويل أسهم منذ العام 2000.
تبرم 'ماستركارد' شراكات مع البنوك وشركات الاتصالات وسائر مزودي الخدمات في جميع أنحاء إفريقيا والعالم للمساعدة في تسريع وتيرة نمو التكنولوجيا المالية والتوسع في أسواق جديدة. على سبيل المثال، أتاحت شراكة ماستركارد مع خدمة
وكذلك، أسهم تعاون 'ماستركارد' مع مزودي المحافظ الرقمية ومنصات التجارة الإلكترونية في تسهيل دمج حلول الدفع ضمن المنظومات الرقمية، مما يتيح للمستهلكين والتجار إبرام معاملات سلسة. على سبيل المثال، يزود برنامج
'فينتك إكسبرس'
العالمي من 'ماستركارد' لشركات التكنولوجيا المالية تجربة شاملة لإصدار البطاقات. ومن خلال الجمع بين إمكانات الهوية والقياسات البيومترية والذكاء الاصطناعي والخدمات المصرفية المفتوحة، تساعد 'ماستركارد' في حماية المستهلكين من عمليات الاحتيال في مجال المدفوعات عبر الإنترنت.
توسيع نطاق التحويلات والمدفوعات عبر الحدود
تعد المعاملات السلسة التي تقام عبر الحدود أساسية للحراك الاقتصادي في أفريقيا. ووفقاً
وتضطلع 'ماستركارد' بدور ريادي في ضخ الأموال في الاقتصادات المحلية. إذ تتيح
خدمات 'ماستركارد' عبر الحدود
للأفراد والشركات تحويل الأموال بشكل آمن ومضمون من خلال نقطة وصول واحدة وآمنة.
وتتيح الشراكات المحلية مثل الاتفاقيات المبرمة مؤخراً مع بنك 'أكسيس' وبنك 'إيكويتي' في أفريقيا، لـ'ماستركارد' إجراء عمليات دفع بسيطة وسلسة ومريحة عبر الحدود. وعلاوة على ذلك، فهي تمكّن العملاء في أسواق متعددة من إجراء عمليات الدفع عبر الحدود في جميع أنحاء العالم باستخدام الحسابات المصرفية ومحافظ الجوال والبطاقات والأموال النقدية.
وتؤكد 'ماستركارد' التزامها بدفع عجلة النمو الرقمي في أفريقيا من خلال الاستثمار والابتكار والشراكات. ومن خلال تعزيز الشمول المالي، وتوسيع نطاق المعاملات الرقمية، وتحسين قنوات الاتصال عبر الحدود، تساعد الشركة في بناء اقتصاد رقمي أكثر شمولاً ومرونة للمستقبل في أفريقيا.
لمحة عن شركة 'ماستركارد
'
تلتزم 'ماستركارد' بدعم التنمية الاقتصادية وتمكين الأفراد في أكثر من 200 دولة وإقليم على مستوى العالم، مكرّسة جهودها، بالتعاون الوثيق مع عملائها، لبناء اقتصادات مستدامة تمنح الجميع في كل مكان آفاقاً أوسع للنمو والازدهار. تقدم الشركة مجموعة واسعة ومتنوعة من حلول الدفع الرقمية المتطورة التي تُسهل تنفيذ المعاملات المالية وترفدها بأعلى مستويات الأمان والمرونة وسهولة الوصول. تسهم تكنولوجيا 'ماستركارد' الرائدة، وقدراتها الابتكارية، وشراكاتها الاستراتيجية، وشبكتها العالمية في توفير باقة متكاملة من الحلول والمنتجات والخدمات الرامية إلى مساعدة الأفراد والشركات والحكومات على النمو وتحقيق إمكاناتهم الكاملة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

النفط يواصل خسائره مع انحسار مخاطر الإمدادات في الشرق الأوسط
النفط يواصل خسائره مع انحسار مخاطر الإمدادات في الشرق الأوسط

لكم

timeمنذ 38 دقائق

  • لكم

النفط يواصل خسائره مع انحسار مخاطر الإمدادات في الشرق الأوسط

واصل النفط خسائره يوم الثلاثاء وبلغت أسعاره أدنى مستوياتها في أسبوعين في ظل ما اعتبرته السوق انحسارا لمخاطر تعطل الإمدادات في الشرق الأوسط، غير أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اتهم إسرائيل وإيران بانتهاك وقف إطلاق النار الذي توسط فيه. وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت 3.52 دولار بما يعادل 4.92 بالمئة إلى 67.96 دولار للبرميل بحلول الساعة 13:22 بتوقيت غرينتش. ونزل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 3.42 دولار أو 4.99 بالمئة إلى 65.09 دولار للبرميل. وخسر كلا الخامين ما يصل إلى خمسة بالمئة في بداية التعاملات بعد إعلان ترامب التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران. وبعد ساعات من هذا الإعلان اتهم ترامب البلدين بانتهاك وقف إطلاق النار، معبرا بشكل خاص عن إحباطه تجاه إسرائيل. وقال ترامب للصحفيين يوم الثلاثاء 'لم يرُق لي قيام إسرائيل بالقصف فور إبرام الاتفاق. لم يكونوا مضطرين للقيام بذلك ولم يعجبني أن الرد كان قويا جدا'. وتراجعت الأسعار أيضا بعد أن كتب ترامب في منشور على منصة تروث سوشيال أن الصين يمكنها الآن مواصلة شراء النفط من إيران. وقال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس إنه أمر الجيش بشن موجة جديدة من الغارات على أهداف في طهران ردا على ما وصفه بأنه 'انتهاك صارخ' لوقف إطلاق النار بعد إطلاق صواريخ من إيران. ونفت إيران شن أي صواريخ على إسرائيل. وهوت أسعار النفط بأكثر من سبعة في المئة عند التسوية في الجلسة السابقة، بعد أن ارتفعت إلى أعلى مستوياتها في خمسة أشهر عقب الهجوم الأمريكي على المنشآت النووية الإيرانية مطلع الأسبوع. وقال باركليز في مذكرة يوم الثلاثاء 'انخفضت أسعار النفط انخفاضا حادا، إذ لم تفض الغارات الأمريكية على المنشآت النووية الإيرانية إلى اتساع نطاق الصراع إلى درجة يمكن أن تشكل تهديدا للإمدادات في المنطقة'. ومع التدخل الأمريكي المباشر في الحرب، تحول تركيز المستثمرين إلى مضيق هرمز، وهو ممر مائي بين إيران وسلطنة عمان يمر عبره ما بين 18 و19 مليون برميل يوميا من النفط الخام والوقود، وهو ما يمثل قرابة خُمس الاستهلاك العالمي. وقال أولي هفالباي المحلل لدى إس.إي.بي 'تقلصت علاوة المخاطر الجيوسياسية، لكن التوتر بين إسرائيل وإيران لا يزال دون حل ولا يزال خطر وقوع أخطاء وتجدد التصعيد قائما'.

أسعار النفط تسجل تراجعا حادا بعد إعلان وقف إطلاق النار
أسعار النفط تسجل تراجعا حادا بعد إعلان وقف إطلاق النار

الألباب

timeمنذ 2 ساعات

  • الألباب

أسعار النفط تسجل تراجعا حادا بعد إعلان وقف إطلاق النار

الألباب المغربية سجلت أسعار النفط، اليوم الثلاثاء 24 يونيو الجاري، تراجعا حادا إلى أدنى مستوياتها في أكثر من أسبوع. وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت ب2.08 دولار، أو بنسبة 2.9 في المئة، لتصل إلى 69.40 دولارا للبرميل، بعد أن انخفضت في وقت سابق بأكثر من أربعة في المئة ولامست أدنى مستوى لها منذ الحادي عشر من يونيو الجاري. كما تراجع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي ب2.03 دولار، أو 3.0 في المئة، مسجلا 66.48 دولارا للبرميل، بعد أن انخفض بستة في المئة إلى أدنى مستوى له منذ التاسع من الشهر الجاري، في وقت سابق من الجلسة. وكانت أسعار النفط قد هوت بأكثر من سبعة في المئة عند التسوية في الجلسة السابقة، بعد أن ارتفعت إلى أعلى مستوياتها في خمسة أشهر. وقفزت أسعار النفط، أمس الاثنين، إلى أعلى مستوياتها، منذ يناير الماضي، بعدما شنت الولايات المتحدة ضربات جوية استهدفت إيران، مما فاقم الأزمة في الشرق الأوسط، وأثار مخاوف متزايدة بشأن اضطراب محتمل في إمدادات الطاقة من المنطقة.

أسعار النفط تتراجع بحدة بعد إعلان وقف إطلاق النار في الشرق الأوسط
أسعار النفط تتراجع بحدة بعد إعلان وقف إطلاق النار في الشرق الأوسط

برلمان

timeمنذ 3 ساعات

  • برلمان

أسعار النفط تتراجع بحدة بعد إعلان وقف إطلاق النار في الشرق الأوسط

الخط : A- A+ إستمع للمقال تراجعت أسعار النفط بشكل حاد، اليوم الثلاثاء 24 يونيو 2025، مسجلة أدنى مستوياتها في أكثر من أسبوع، وذلك عقب إعلان وقف إطلاق النار في الشرق الأوسط، مما خفف من حدة المخاوف المرتبطة بإمدادات الطاقة. وانخفض سعر العقود الآجلة لخام 'برنت' بـ2.08 دولار، أي بنسبة 2.9 في المئة، ليستقر عند 69.40 دولارا للبرميل، بعدما كان قد فقد في وقت سابق من الجلسة أكثر من 4 في المئة، ملامسا أدنى مستوى له منذ 11 يونيو الجاري. كما تراجع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بـ2.03 دولار، أي بنسبة 3.0 في المئة، ليُسجل 66.48 دولارا للبرميل، بعد أن لامس خلال التداول أدنى مستوى له منذ 9 يونيو، متراجعا حينها بنحو 6 في المئة. وكانت السوق قد شهدت، في الجلسة السابقة، تراجعات حادة بلغت أكثر من 7 في المئة عند الإغلاق، رغم أنها سجلت في وقت سابق من نفس اليوم أعلى مستوياتها في خمسة أشهر، مدفوعة بتصاعد التوترات الجيوسياسية في المنطقة. ويأتي هذا التراجع بعد يوم من قفزة في الأسعار إثر شن الولايات المتحدة ضربات جوية استهدفت مواقع إيرانية، ما أثار قلقا من احتمال تعطل إمدادات النفط من الشرق الأوسط. إلا أن إعلان وقف إطلاق النار هدّأ الأسواق وأعاد التوازن النسبي للأسعار، مع ترقب المستثمرين لأي تطورات جديدة قد تؤثر على السوق العالمية للطاقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store