أخبار مصر : مبابي يكشف عن المتحكم في تحديد الفائز بالكرة الذهبية والحذاء الذهبي
الأحد 8 يونيو 2025 08:00 مساءً
نافذة على العالم - علق كيليان مبابي، قائد منتخب فرنسا، على حظوظه في سباق الكرة الذهبية هذا العام، بعدما قاد "الديوك" للفوز بالميدالية البرونزية في دوري الأمم الأوروبية، عقب الانتصار على ألمانيا بهدفين دون مقابل.
وفي تصريحات لشبكة "راديو مونت كارلو"، أشار مبابي إلى أن الكرة الذهبية تخرج عن نطاق تأثيره الشخصي، قائلًا: "لدي آراء بشأن فرصي في الكرة الذهبية، لكنها لن تغير الكثير.. الجائزة الوحيدة التي أستطيع التأثير عليها بشكل مباشر هي الحذاء الذهبي، لأنها تعتمد على أدائي وأرقامي".
وأضاف نجم ريال مدريد الجديد: "لطالما رغبت في أن أكون لاعبًا مؤثرًا وحاسمًا مع المنتخب الوطني، وسعيد جدًا بالعودة للتسجيل بقميص فرنسا.. أنا فخور بكوني من بين أفضل الهدافين في تاريخ المنتخب".
وحول مشاركة فرنسا في المرحلة النهائية من دوري الأمم الأوروبية، أكد مبابي أن الفريق استفاد كثيرًا من التجربة، موضحًا: "لقد استعدنا قدرتنا على صناعة الفرص وصعّبنا الأمور على خصومنا.. سجلنا 6 أهداف في مباراتين، وهذا رقم جيد، لكننا في المقابل أظهرنا بعض الثغرات في الأداء".
وشدد على أهمية معالجة تلك السلبيات في الفترة المقبلة، قائلًا: "من الأفضل أن تظهر الأخطاء أمام فرق كبرى الآن، لأننا قد نواجهها مجددًا في كأس العالم 2026 حال تأهلنا، وبالتالي يجب أن نكون مستعدين لها".
كان المنتخب الفرنسي قد ودع نصف نهائي دوري الأمم الأوروبية بخسارة مثيرة أمام إسبانيا بنتيجة 5-4، قبل أن يتفوق على ألمانيا بثنائية نظيفة في مباراة تحديد المركز الثالث، ليكتفي بالميدالية البرونزية في نسخة اتسمت بالمستوى الفني العالي والمنافسة الشرسة.
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
فيتو
منذ ساعة واحدة
- فيتو
لاعب إسبانيا يتحسر على خسارة دوري الأمم الأوروبية أمام البرتغال
عبر ميكيل أويارزابال مهاجم منتخب إسبانيا، عن خيبة أمله الكبيرة عقب خسارة بلاده لقب دوري الأمم الأوروبية 2025 أمام البرتغال في المباراة النهائية التي انتهت بالتعادل (2-2) قبل أن تحسمها ركلات الترجيح بنتيجة (5-3) لصالح رفاق كريستيانو رونالدو. لاعب إسبانيا يتحسر وتحدث أويارزابال في تصريحات لقناة "La 1" الإسبانية عقب نهاية اللقاء قائلًا: "إنه لأمر مؤلم حقًا أن نصل إلى هذه المرحلة ثم نخسر بركلات الترجيح يجعل الأمر أكثر قسوة. لكن مع الوقت، علينا أن نمنح قيمة حقيقية لكل ما قمنا به خلال هذه البطولة، لقد كان مشوارًا صعبًا، وما حققناه يستحق التقدير". وأشار اللاعب إلى أن المباراة شهدت وجهين مختلفين، موضحًا: "عانينا أكثر خلال الشوط الثاني، والإرهاق كان له دور، كما أن المنتخب البرتغالي استفاد من التغييرات التي أجراها ودفع بعناصر سريعة قلبت الإيقاع لصالحهم". ورغم الخسارة، أعرب أويارزابال عن فخره الكبير بما قدمه منتخب إسبانيا، مؤكدًا: "أنا فخور بهذا الفريق. سنواصل القتال من أجل أن نكون دائمًا قريبين من حصد الألقاب. هذا الجيل يملك الكثير ليقدمه". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
الصباح العربي
منذ ساعة واحدة
- الصباح العربي
بعد لقطة الدعاء في مباراة البرتغال ضد إسبانيا.. حقيقة إسلام كريستيانو رونالدو (صور)
خلال نهائي دوري الأمم الأوروبية الذي جمع بين منتخبي البرتغال وإسبانيا مساء اليوم الأحد، تداولت منصات التواصل الاجتماعي مشهدًا أثار جدلًا واسعًا للنجم البرتغالي كريستيانو رونالدو أثناء تنفيذ ركلات الترجيح، حيث ظهر وهو يرفع كفيه بطريقة قريبة جدًا من هيئة الدعاء الإسلامية، مما دفع كثيرين للتساؤل عما إذا كان قد أعلن إسلامه. رونالدو، الذي يلعب حاليًا في صفوف نادي النصر السعودي، بدا متأثرًا بشكل كبير وهو يتابع اللحظات الحاسمة للمباراة من دكة البدلاء، وقد التقطته الكاميرات في وضعية دعاء واضحة، ما فتح الباب أمام تأويلات واسعة النطاق حول خلفية هذا التصرف ودلالاته الدينية. البعض اعتبر أنها قد تكون إشارة إلى اعتناقه الإسلام، خاصةً أنه يعيش حاليًا في بيئة ذات طابع إسلامي قوي، ويخالط زملاءً وجماهير من خلفيات عربية ومسلمة، وقد ظهرت عليه في مناسبات عدة ملامح احترام واضح للثقافة الإسلامية منذ انتقاله إلى المملكة العربية السعودية. واللقطة أثارت مشاعر ملايين المتابعين، حيث تداولها النشطاء بكثافة، معتبرين أن حركة يديه تشبه تمامًا هيئة الدعاء في الصلاة الإسلامية، وذهب البعض إلى التأكيد - دون سند رسمي - أنه ربما أسلم سرًا أو أنه يمر بتحول روحاني تأثر خلاله بالجو العام المحيط به في السعودية. آخرون رأوا أن الدعاء في لحظات التوتر لا يقتصر على دين أو طقس معين، بل هو تعبير إنساني فطري، وأن رونالدو الذي عُرف عنه دومًا الإيمان والتركيز العميق في لحظات الحسم قد لجأ إلى هذه الطريقة تعبيرًا عن حاجته للدعم النفسي والمعنوي، لا أكثر. حتى هذه اللحظة، لم يصدر أي تصريح رسمي عن رونالدو أو عن المقربين منه يؤكد أو ينفي اعتناقه الإسلام، كما لم يعلق اللاعب بنفسه على تلك اللقطة، سواء عبر حساباته الرسمية أو من خلال الإعلام. المعروف عن كريستيانو أنه يحتفظ بحياته الروحية بعيدًا عن الإعلام، وأنه يعبر غالبًا عن قناعاته الإنسانية بأسلوب شخصي دون تصريحات دينية مباشرة، لكنه أظهر مرارًا احترامًا بالغًا لمشاعر المسلمين، ورفض في أكثر من موقف الانخراط في أنشطة أو تصريحات تتعارض مع مبادئهم. وفي ظل غياب التصريح الرسمي، تبقى الصورة لحظة مؤثرة وجد فيها البعض دلالة رمزية تمس مشاعرهم، فيما يراها آخرون تصرفًا شخصيًا في لحظة ضغط، لا يمكن تحميله أكثر مما يحتمل. ومهما كانت الدوافع الحقيقية خلف تلك الحركة، فإن ظهور نجم بحجم كريستيانو رونالدو بتلك الهيئة وسط جمهور عالمي، يعكس – على أقل تقدير – مدى التأثير المتبادل بين الرياضة والثقافة والدين، وكيف يمكن للكرة أن تتجاوز حدود الملعب إلى فضاءات أعمق من مجرد المنافسة.
نافذة على العالم
منذ 2 ساعات
- نافذة على العالم
رياضة : مبابي يقود فرنسا لإحراز المركز الثالث في دوري الأمم الأوروبية
الاثنين 9 يونيو 2025 01:00 صباحاً قاد الفرنسي كيليان مبابي، مهاجم ريال مدريد، منتخب بلاده للفوز على نظيره الألماني بهدفين دون رد، الأحد، على ملعب "مرسيدس بنز أرينا" بشتوتغارت، في مباراة تحديد المركز الثالث بدوري الأمم الأوروبية لكرة القدم. البداية جاءت قوية من المنتخب الألماني الذي نجح في فرض سيطرته على مجريات اللقاء، وكاد أن يفتتح النتيجة في الدقيقة 33، بعد أن حصل كريم أديمي، على ركلة جزاء، لكن تم إلغاؤها بعد العودة لتقنية الفيديو المساعد وإنذار اللاعب للتمثيل. وعلى عكس سير المباراة، تمكن مبابي من مباغتة "المانشافت" بتسجيل الهدف الأول لمنتخب "الديوك" في الدقيقة 45، بتسديدة قوية من داخل منطقة الجزاء، بعد تمريرة من زميله أوريلين تشواميني. ونجح دينيز أونداف، في إدراك هدف التعادل للألمان في الدقيقة 54، بتسديدة قوية، وسط احتجاجات من لاعبي فرنسا الذين طالبوا باحتساب مخالفة إثر تدخل نيكلاس فولكروغ، على أدريان رابيو، وبعد العودة إلى حكم الفيديو المساعد قرر الحكم إلغاء الهدف. وعزز مايكل أوليسيه، لاعب بايرن ميونخ، تقدم المنتخب الفرنسي بالهدف الثاني، في الدقيقة 84، بعد تمريرة عرضية من كيليان مبابي أمام المرمى، لم يجد أي صعوبة في إيداعها الشباك. بهذه الخسارة، أخفقت ألمانيا بقيادة المدرب يوليان ناغلسمان، في تحقيق الفوز في ثلاث مباريات متتالية بالبطولة، بتعادلها أمام إيطاليا 3-3، ثم الهزيمة أمام البرتغال 1-2 في الدور نصف النهائي، الأربعاء الماضي.
