logo
تأجيل جديد لفيلم الجواهرجي لـ محمد هنيدي.. وهذا موعد عرضه

تأجيل جديد لفيلم الجواهرجي لـ محمد هنيدي.. وهذا موعد عرضه

مجلة سيدتيمنذ 2 أيام

يواصل فيلم "الجواهرجي" بطولة الفنان محمد هنيدي سسلسة التأجيلات التي امتدت لأكثر من 4 سنوات، بسبب أزمات إنتاجية واجهها المشروع، وتوقف تصويره أكثر من مرة، حيث استقرت الشركة المنتجة على تحديد موعد طرحه النهائي في صالات السينما ، والذي يعود به هنيدي إلى دور العرض بعد غياب عامين تقريبًا، منذ فيلم "مرعي البريمو" الذي عُرض عام 2023.
موعد طرح فيلم الجواهرجي لـ محمد هنيدي
وبدوره، كشف الموزع السينمائي محمود الدفراوي، مسؤول التوزيع داخل غرفة صناعة السينما، لـ"سيدتي"، عن خروج فيلم "الجواهرجي" لـ محمد هنيدي ، من موسم أفلام عيد الأضحى 2025 بشكلٍ رسمي، وتقرر تأجيل طرحه إلى 30 يوليو المُقبل، ليشارك في موسم الصيف، والذي يشهد إقبالًا جماهيريًا كبيرًا أيضًا.
محمد هنيدي: تأجيل "الجواهرجي" لظروف خارجة عن إرادتي
وكان محمد هنيدي قد تحدث في تصريحات تلفزيونية خلال شهر فبراير الماضي، عن موعد عرض فيلم "الجواهرجي" الذي يُجدد تعاونه مع الفنانة منى زكي بعد أكثر من 25 عاماً منذ تعاونها في "صعيدي في الجامعة الأمريكية"، مؤكدًا أن الفيلم سيتم طرحه في دور العرض السينمائي خلال موسم عيد الأضحى 2025، فيما وعد الجمهور بعمل سينمائي مميز، خاصةً أنه بدأ تصويره والترويج له منذ 2021، ولكن بسبب ظروف خارجة عن إرادته تم التأجيل طوال هذه الفترة.
أبطال "الجواهرجي"
" الجواهرجي" تأليف عمر طاهر، وإخراج إسلام خيري، ويشارك في بطولته كلّ من: لبلبة، أحمد صلاح السعدني، تارا عماد ، باسم سمرة، عارفة عبد الرسول، أحمد حلاوة والذي رحل عن عالمنا قبل أن ينتهي من تصوير مشاهده، إلا أن المخرج إسلام خيري أكّد أنه سيبحث عن حل فني للخروج من تلك الأزمة.
View this post on Instagram
A post shared by Mohamed Henedy (@henedythereal)
محمد هنيدي في "شهادة معاملة أطفال"
يُذكر أنّ محمد هنيدي شارك في موسم مسلسلات رمضان 2025، من خلال مسلسل كوميدي بعنوان "شهادة معاملة أطفال"، وتواجد معه عددًا كبيرًا من الفنانين، أبرزهم نهى عابدين، محمود حافظ، جيهان خليل، صبري فواز، سماء إبراهيم، تامر فرج، علاء مرسي، خالد أنور، وليد فواز وغيرهم، وهو من تأليف محمد سليمان عبد المالك، وإخراج سامح عبد العزيز، وإنتاج شركة united studios.
تدور أحداث مسلسل "شهادة معاملة أطفال" حول شخصية المحامي "عبد الستار الكف"، الذي يتعرض لحادث يدخل على إثره في غيبوبة تمتد من عام 2005 إلى سنة 2025، وعندما يفيق منها يجد نفسه في عالم غريب مختلف تماماً عن العالم الذي يعرفه، ويبدأ في اكتشاف هذا العالم، ويتعرض للعديد من المفارقات الكوميدية المشوقة.
View this post on Instagram
A post shared by قناة أبوظبي (@abudhabitv)
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

منيرة المهدية في حياة أم كلثوم: ظالمة أم مظلومة؟
منيرة المهدية في حياة أم كلثوم: ظالمة أم مظلومة؟

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

منيرة المهدية في حياة أم كلثوم: ظالمة أم مظلومة؟

تابعوا عكاظ على في ذاكرة الطرب العربي، تبرز منيرة المهدية كأول نجمة مسرح وغناء في مصر، امرأة تمرَّدت على الأعراف، وشقت طريقها بصوتها وجرأتها في زمن الرجال. لكنها حين التقت على حلبة الفن مع صعود أم كلثوم، كُتبت الحكاية بوجهين: موهبةٌ تتوهج، وأخرى تتوارى. تشير روايات صحفية إلى أن منيرة، وقد كانت في قمة مجدها، شعرت بتهديد حقيقي من الطفلة الريفية التي صعد نجمها بسرعة. فخططت، وفقاً لتلك الروايات، لحملة تشويه ضد أم كلثوم، عبر الصحفي محمد عبد المجيد، وصلت إلى فبركة اتهام أخلاقي خطير. وبحسب القصة، فإن تدخّل الشيخ أمين المهدي، حال دون انهيار مستقبل كوكب الشرق، بل جعل الجماهير تتعاطف معها، فازداد بريقها وسقطت الحيلة. كما أوردت بعض المصادر الإعلامية المصرية أن منيرة دعت أم كلثوم للغناء على مسرحها، ثم أطفأت الأنوار عمداً أثناء فقرتها لإرباكها وتشويه ظهورها أمام الجمهور، غير أن أم كلثوم، بثبات أعصابها، واصلت الغناء في الظلام، لتحوّل الموقف إلى لحظة إعجاب استثنائية، أحرجت بها صاحبة المسرح. لكن هل منيرة المهدية، ظالمة فعلاً؟ أم أنها ضحية توقيت ومقارنة ظالمة؟ لا مصادر مؤكدة توثق تلك الوقائع من جهة مستقلة، ولا شيء يثبت أنها وحدها كانت تقف ضد أم كلثوم، في معركة الشهرة والنفوذ. ما نعلمه أن الزمان كان قد تغيّر، والجمهور كان يبحث عن صوتٍ جديد، وصورة مختلفة. قد تكون منيرة أساءت التقدير، أو خانها الزمن، أو ظلمها التاريخ حين لم يُنصف دورها الريادي. وفي كل الأحوال، تبقى القصّة انعكاساً لصراع الأضواء في عالم لا يحتمل نجمتين في سماء واحدة. أخبار ذات صلة /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} منيرة المهدية و أم كلثوم

أفلام مصرية على «أمازون»
أفلام مصرية على «أمازون»

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

أفلام مصرية على «أمازون»

> أبرم الزميل سامح فتحي اتفاقاً يستحق التقدير. في الشهر المقبل، ستَعرض منصَّة «أمازون» مجموعة كبيرة من الأفلام المصرية التي كان الزميل قد حاز على حقوقها ورمَّمها. > ليس هناك من بين المعنيين من يحرص على ترويج أفلام السينما المصرية القديمة كما يفعل سامح فتحي، وذلك منذ سنوات عدّة. لكن الاتفاق الحالي بينه وبين «أمازون» هو بمثابة قمَّة نشاطاته في هذا المجال حتى الآن. > من بين المجموعة التي ستعرضها المنصة المذكورة: «أيامنا الحلوة» لحلمي حليم (1955)، و«أمير الدهاء» لهنري بركات (1964)، و«الحاقد» لريمون منصور (1962)، و«كلهم أولادي» لأحمد ضياء الدين (1962). > لا تستدعي المناسبة عملية تقييم نقدية. معظم هذه الأفلام، وسواها من إنتاج الخمسينات والستينات، كانت جماهيرية بمستويات دون المقبول، لكنها كانت أيضاً السبب في ولادة الموجة المصرية الجديدة في السبعينات والثمانينات بوصفها ردَّ فعل رافضٍ لها. الواقع أن كل الموجات السينمائية في العالم، من بريطانيا إلى فرنسا والبرازيل والولايات المتحدة والعالم العربي، تزامنت في نهضة واحدة خلال تلك الفترة بصفتها حركة رفضٍ ورغبة في تجاوزِ السينمات السابقة. > من ناحية أخرى، كثيرٌ من الأفلام القديمة (كما نسميها) يبدو اليوم أفضل من الجديد السائد. المسألة ليست تحديث تقنيات وبلورةً «أسلوبية» ترقص فيها الكاميرا، ويُمنح كل ممثل 15 ثانية لإلقاء قنبلة حوارية خاطفة. أفلام الأمس استندت إلى تفعيلِ مناهجَ عملٍ، بصرف النظر عن قيمتها الفنية. > عبارة «الزمن الجميل» المنتشرة منذ سنوات هي رمزية أكثر منها وصفاً حقيقياً. في ذلك الحين، نظرَ نُقاد الفترة إلى أفلام حلمي رفلة، وحلمي حليم، ونيازي مصطفى، وحسام الدين مصطفى، وأحمد ضياء الدين، وسواهم نظرة نقدية حادَّة. هذه هي النظرة نفسها التي يُوجِّهها نُقاد اليوم صوب أي فيلم يخفق فنياً.

«الجرافيتي فن أم فوضى؟»
«الجرافيتي فن أم فوضى؟»

الرياض

timeمنذ 4 ساعات

  • الرياض

«الجرافيتي فن أم فوضى؟»

فن الشارع، أو فن الكتابة على الجدران (الفن) الذي اختلف فيه الناس، وتضاربت بسببه الآراء، فما بين القبول والاعتراض والإعجاب والسخط تفاوتت مكانة الجرافيتي، وفي الحقيقة قد نقول إنه الفن الذي جعلنا نعيش شعور التضاد بين براعته و بين جرأته، فرغم جماله وعمق فكرته إلا أنه غالبًا مرفوض لعشوائيته ولأنه يتسلل إلى الجدران والأماكن العامة دون وجه حق، ودون إذن من أصحابها، أو احترام للحق العام، وهذا ما يجعله غير مقبول في مجتمعاتنا بل يُعد تشويهاً للأماكن والشوارع، ويعتقد البعض أنه فن حديث وشاذ ابتدعه المراهقون والعاطلون، ولكن لو تتبعنا التاريخ سنجد أنه من أقدم الفنون والتي تعود إلى الحضارات الإغريقية والرومانية والفرعونية، وقد وُجدت الرسومات على الكهوف والأحجار والأسوار منذ آلاف السنين، وقد تناقله الناس لأنهم يعدونه في الأساس وسيلة اتصال، وتعبيراً عن النفس، (الجرافيتي) فن عشوائي بألوان لافتة وصاخبة، وأدوات بسيطة غير مكلفة، ولكنه في العمق فن توضيحي يتحدث عن قضايا اجتماعية وسياسية مثل الفقر، والغضب والاحتجاج، والمشكلات والقصص الغرامية، لذا يعد من أساليب التعبير عن الرأي لدى الشعوب، وطريقة علنية للبوح بمكنونات الروح خاصة بين المراهقين والشباب، وقد تزايد عدد فناني الجرافيتي والذين يرون أن في ممارساتهم الفنية إحياءً للأزقة والأماكن المهجورة والشعبية، ويجدون أنها تحولت إلى مزارات سياحية جميلة، بينما يرى غالبية الشعب أنها نوع من الفوضى والعشوائية، ولم يقتصر الفن الجرافيتي على الرسم فقط بل قد أتى بعدة أنماط مختلفة منها النمط الكتابي، فقد يُختزل جدار كامل في بيتٍ من الشعر، أو عبارات من النثر، والتي غالبًا تبوح بعاطفة خفية، أو مشاعر مكبوتة، أو رسائل مبطنة، وقد أُطلق مؤخرًا على هذا النوع الكتابي بما يعرف بأدب الشوارع، والذي ذاع صيته كأدبٍ ملموس، ورغم السمعة السيئة للجرافيتي إلا أنه قد عاود الظهور كفنٍ مرغوب، وأدبٍ رفيع، ومنبرٍ إعلاميّ، والجدير بالذكر أنه قد اكتسب تلك الصورة السيئة باعتبار أنه دلالة على المجتمعات غير المتحضرة، وأيضًا لأن بعض رواده من المتسولين والجهلة والعصابات خاصة في الدول الغربية، أما في المملكة العربية السعودية فقد اُختزل على بعض الأسوار المهجورة، وجدران البيوت الفارغة، والأزقة القديمة، وهو غالبًا للتعبير العاطفي، أو للتحيز للأندية الرياضية من قِبل بعض جماهير الكرة، ما بين الفن وما بين التشوه البصري وَقَع الجرافيتي، آمن به البعض ورفضه الكثير، ولكن في اعتقادي الشخصي أنه لو كان داخل منظومة بعيدة عن العشوائية سيكون له شأن إبداعي، ووقع مميز بين الفنون، واستثمار هادف للمهارات المكبوتة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store