logo
رفض مطالب الافراج عن رجل أعمال معروف وابنه وآخرين

رفض مطالب الافراج عن رجل أعمال معروف وابنه وآخرين

ديوانمنذ 4 أيام
قررت هيئة الدائرة الجناحية المختصة بالنظر في قضايا الفساد المالي بالمحكمة الإبتدائية بتونس،رفض مطلب الافراج عن رجل أعمال ينشط في مجال الفندقة والمطاعم ومتهمين آخرين وتأخير محاكمتهم الى موعد لاحق
ويأتي ذلك بخصوص القضية المتهمين فيها بتكوين مكاسب بالخارج دون ترخيص من البنك المركزي للبلاد التونسية ومحاولة تصدير مكاسب الى الخارج وفق ما اكده مصدر مطلع لديوان أف أم.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الجزائر: وفاة 4 أفراد من الحماية المدنية إثر سقوط طائرة تدريبية بجيجل
الجزائر: وفاة 4 أفراد من الحماية المدنية إثر سقوط طائرة تدريبية بجيجل

تونسكوب

timeمنذ 9 دقائق

  • تونسكوب

الجزائر: وفاة 4 أفراد من الحماية المدنية إثر سقوط طائرة تدريبية بجيجل

توفي أربعة أفراد من الحماية المدنية، اليوم، إثر سقوط طائرة استطلاع وتعرّف من نوع "زيلين"، تابعة للمجموعة الجوية للحماية المدنية، وذلك أثناء قيامهم بمهمة تدريبية على مستوى مطار فرحات عباس بولاية جيجل، حسب "النهار" الجزائرية.

حين يُغتال الحياد… صرخة من تحت الأنقاض…اشرف المذيوب
حين يُغتال الحياد… صرخة من تحت الأنقاض…اشرف المذيوب

الصحفيين بصفاقس

timeمنذ 9 دقائق

  • الصحفيين بصفاقس

حين يُغتال الحياد… صرخة من تحت الأنقاض…اشرف المذيوب

حين يُغتال الحياد… صرخة من تحت الأنقاض…اشرف المذيوب 5 أوت، 21:15 في غزة، لا يموت الناس فقط لأنهم ضحايا القصف، بل لأن من يسعى لإنقاذهم يُستهدف هو الآخر. هناك، الموت لا يميّز بين أنين طفلٍ وجُهد طبيب، بين مسعفٍ يركض وسط اللهيب، ورجلِ دفاعٍ مدنيٍّ يحفر تحت الركام بيديه العاريتين. قالت الأمم المتحدة إنها 'صُدمت'. صُدمت لأن أولئك الذين يُفترض أنهم محميّون بموجب القانون الدولي… أصبحوا أهدافًا مباشرة. منشآت الهلال الأحمر تُقصف، سيارات إسعاف تُمحى من الوجود، وعناصر الدفاع المدني يُنتشلون جثثًا من تحت الأنقاض التي كانوا يُنقذون الناس منها قبل دقائق. 49 شهيدًا من كوادر الهلال الأحمر، و136 من رجال الدفاع المدني الفلسطيني. لم يطلقوا رصاصة، لم يرفعوا راية، لم يطلبوا نصرًا… كل ما فعلوه أنهم حاولوا الحفاظ على نبض الحياة. في زمنٍ تتحوّل فيه الأخلاق إلى بيانات صحفية، والضمير إلى تغريدات، يُدفن هؤلاء الأبطال بصمت. لا جنازات تليق بتضحياتهم، ولا كاميرات ترصد لحظات فدائهم. واستهدافهم لم يكن 'أضرارًا جانبية'، بل رسالة واضحة ومخيفة: 'حتى الحياد… لن يُعفى من النار.' فما معنى أن تضع الأمم المتحدة شارات الحماية على سيارات الإسعاف، إن كانت تُقصف بسبق إصرار؟ وما جدوى اتفاقيات جنيف إذا لم تحمِ أولئك الذين يحملون المصابين على أكتافهم؟ وهل بقي للحرب وجه إنساني، إذا استُهدفت اليد التي تمتد لإنقاذ الجرحى؟ ألم تُجمع القوانين الدولية على أن المسعفين محميّون؟ ألم توقّع الدول على مواثيق تُجرّم استهداف فرق الإغاثة؟ أم أن هذه المواثيق لا تسري على الفلسطينيين؟ البيانات الأممية، وإن جاءت شاجبة، تبقى ناقصة ما لم تُتبع بمحاسبة. فالإدانة لا تُعيد الشهداء، ولا توقف القصف، ولا تحمي المُنقذ القادم. إنّ الدفاع المدني والهلال الأحمر هما شريانا الحياة الوحيدان في غزة المحاصرة. وإذا ما تم استهدافهما، فهذا يعني أن الحياة ذاتها باتت مطاردة. كل صاروخ يسقط على مبنى طبي، كل قذيفة تطال سيارة إسعاف، كل رصاصة تقتل مسعفًا أو منقذًا، هي وصمة عار في جبين من يدّعي الحضارة والإنسانية. غزة لا تطلب شفقة، بل عدالة. لا تسعى فقط إلى الغذاء، بل تطلب كرامة لأولئك الذين يسيرون نحو الجرح، لا يفرّون منه. غزة تطلب من هذا العالم أن ينظر في المرآة ويسأل نفسه: 'هل بقي فينا إنسان… حين قُتل من حاول إنقاذ الإنسان؟'

الزعفراني:مبادرة الإسكوا فرصة مهمّة لتحسين مستوى الاستثمار
الزعفراني:مبادرة الإسكوا فرصة مهمّة لتحسين مستوى الاستثمار

ديوان

timeمنذ 39 دقائق

  • ديوان

الزعفراني:مبادرة الإسكوا فرصة مهمّة لتحسين مستوى الاستثمار

وتهدف هذه المبادرة إلى تمكين الدول الأعضاء من تمويل المشاريع التي تتكيّف مع التحديات المناخية ضمن مقاربة التمويل المبتكر حيث تتم مقايضة دفوعات الدين الخارجي الثنائي بتوجيهها نحو مشاريع تتماشى مع أولويات الدول الوطنية وحسب خياراتها ومخططاتها التنموية. من جهتها أكّدت رئيسة الحكومة سارة الزعفراني الزّنزري أنّ مبادرة الإسكوا تُمثل فرصة مهمّة لتحسين مستوى الاستدامة المالية والاستثمار من خلال إنجاز عدد من المشاريع في مجالات الأمن المائي وإدارة مياه الصرف الصحّي والانتقال الطاقي من خلال إمدادات الطاقة المتجددة والانتقال الإيكولوجي والتنمية الجهوية بما يعزّز القدرة الوطنية على مجابهة التحديات المناخية وذلك في إطار اتفاقيات متكاملة بين الجهات المدينة والدائنة والمانحة وعلى أساس مؤشرات أداء ونتائج قابلة للقياس وتفضي إلى بناء اقتصاد وطني عادل ومُنتج يقطع مع النماذج التقليدية القائمة على التفاوت والتبعية مشيرة إلى أن مبادرة "الإسكوا" تنسجم مع رؤية الدولة التونسية حول تمويل التنمية ومجابهة التحدّيات المناخية. وأوضحت رئيسة الحكومة أن المبادرة تهدف إلى تحسين المؤشرات الاقتصادية والاجتماعية والبيئية من خلال تحسين مستويات معيشة المواطنين والمحافظة على مواطن الشغل وتوفير فرص عمل جديدة ورفع مستوى التنمية بالمناطق الأكثر فقرا وهشاشة ودعم صغار الفلاحين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store