
قيمتها 1.5 مليار دولار.. باكستان تدمر منظومة دفاع جوي S400 للهند
أعلنت مصادر عسكرية باكستانية اليوم السبت أن طائرة مقاتلة من طراز JF-17 Thunder نفذت ضربة جوية بصاروخ فرط صوتي من نوع هايبرسينونيك على قاعدة أدامبور العسكرية، ما أدى إلى تدمير نظام الدفاع الجوي الهندي S400 الذي تقدر قيمته بـ1.5 مليار دولار.
جاءت الضربة ضمن عملية "بنيان مرصوص" التي أطلقتها القوات المسلحة الباكستانية ردًا على هجمات جوية هندية استهدفت قواعد عسكرية باكستانية، منها قاعدة نور خان وشوركوت ومريد. العملية شملت ضربات على منشآت هندية رئيسية، بما في ذلك مستودعات صواريخ براهموس، ومطار باثانكوت، وموقع مدفعية دهار نيغاري، وقاعدة أدامبور الجوية.
كما أطلقت باكستان صواريخ أرض-أرض من طراز "فاتح 1" من مواقع غير معلنة، استهدفت منشآت عسكرية نفذت منها الهند هجمات ضد مدنيين ومساجد باكستانية.
وأسفرت الهجمات عن تدمير مستودع الإمدادات التابع للواء الهندي في أوري، وانقطاع التيار الكهربائي عن 70% من الأراضي الهندية بعد هجوم إلكتروني ناجح.
وأكدت الحكومة الباكستانية أنها مستعدة لأي تصعيد إضافي، محملة الهند مسؤولية التصعيد الأخير.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المصري اليوم
منذ 37 دقائق
- المصري اليوم
ظهرت في الجامعة قبل الحادث.. تفاصيل جديدة بـ قضية الدكتورة نوال الدجوي (فيديو)
كشف الكاتب يسري البدري، مدير تحرير جريدة المصري اليوم، عن تفاصيل جديدة في قضية الدكتورة نوال الدجوي، خاصة بعد وجود حفيدها الدكتور أحمد الدجوي مصاب بطلق ناري في الرأس، أدى إلى وفاته. وقال البدري إن: «القصة بدأت بتقديم السيدة نوال بلاغًا بوجود كسر في غرفة نومها التي كانت يوجد بها 3 خزن وتحتوي على 50 مليون جنيه مصري، ونحو 15 كيلو ذهب، و3 ملايين دولار، و350 ألف جنيه إسترليني، وبعدها بيوم تقدم كل من أحفادها أحمد الدجوي، وعمرو الدجوي، ببلاغ لمباحث أكتوبر اتهموا فيه أولاد عمتهم بأنهم سرقوا ما بداخل هذه الوحدة السكنية، وظلت تبادل الاتهامات». وتابع خلال تصريحات تلفزيونية عبر برنامج «آخر النهار»،: «هناك خلافات وصلت إلى الحجر على الدكتورة نوال الدجوي، ونحن الآن أمام تطورات جديدة بعد وفاة الحفيد، والداخلية وصفت الحادث بالانتحار، فيما قال محامي أحمد الدجوي أن الموكله لم يصل إلى الاكئتاب». وأوضح أن الدكتورة نوال الدجوي ظهرت في الجامعة قبل 48 ساعة من واقعة وفاة حفيدها أحمد الدجوي.


مصر اليوم
منذ 38 دقائق
- مصر اليوم
قضية لا تنتهي.. العثور على "جثة" حفيد نوال الدجوي بعد ضجة السرقة.. والداخلية تعلن "انتحاره"
عثرت الأجهزة الأمنية على جثمان حفيد سيدة الأعمال، نوال الدجوي، داخل شقته في أكتوبر. من جانبها كشفت وزارة الداخلية تفاصيل جديدة عن الواقعة في بيان صحافي "فى ضوء ما تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعى بشأن ملابسلات وفاة السيد/ أحمد الدجوى حفيد السيدة/ نوال الدجوى.. بالفحص تبين أنه بتاريخ اليوم 25 الجاري تبلغ لقسم شرطة أول أكتوبر بالجيزة من أسرة المذكور بقيامه بإطلاق عيار ناري على نفسه، مستخدماً طبنجة مرخصة خاصة به حال تواجده بمحل إقامته بأحد المنتجعات السكنية بدائرة القسم مما أدى إلى وفاته". وأشار بيان الداخلية إلى أن "التحريات ذكرت أنه كان يعالج فى الفترة الأخيرة من أمراض نفسية وسافر للخارج في رحلة علاجية في هذا الإطار وعاد للبلاد مساء 24 الجاري.. وتم اتخاذ الإجراءات القانونية". وكانت الأيام القليلة الماضية قد شهدت أزمة كبيرة بين الدكتورة نوال الدجوي وأحفادها، بعدما اتهمت بعضهم بسرقة أموال طائلة من داخل منزلها بمنطقة السادس من أكتوبر، والتي وصلت إلى 300 مليون جنيه مصري. وقالت نوال الدجوي إنها فوجئت بكسر بباب غرفة نومها وتغيير الأرقام السرية للخزائن داخل المنزل، الذي يحتمل أنها غابت عنه منذ أواخر عام 2023 ، حيث تقيم بمنزل آخر بحي الزمالك بالقاهرة. وأكدت أيضا أن مفاتيح المنزل الذي تعرض للسرقة، كان لدى عدد من الأقارب نسخة منها، ما يوسع من دائرة المتهمين، إلا أن الدجوي وجهت اتهامها لأحد أحفادها على وجه الخصوص، والذي تم استجوابه من قبل السلطات. وذكرت الدجوي، أن هذه الأموال تقدر بـ50 مليون جنيه مصري، و3 ملايين دولار أميركي، و15 كيلوجراما من المشغولات الذهبية، و350 ألف جنيه إسترليني، مضيفة أنها أموال ميراث للعائلة كانت شاهدة عليه في جلسة قبل نحو عامين. وكانت الواقعة قد شغلت الشارع المصري بشكل كبير، نظرا لحجم المسروقات الهائل، حيث عبر الكثيرون عبر مواقع التواصل الاجتماعي عن دهشتهم وتساؤلاتهم عن سبب الاحتفاظ بهذا الكم من الأموال والذهب داخل المنزل بعيدا عن البنوك. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة الحكاية ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من الحكاية ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

يمرس
منذ ساعة واحدة
- يمرس
في مؤتمر صحفي بميناء الحديدة استعرض حجم الأضرار وجهوزية الموانئ لاستقبال السفن
الحديدة ، أمس الأحد مؤتمر صحفي لاستعراض حجم الأضرار التي لحقت بالموانئ جراء استهدافها من قبل العدوان الصهيوني، الأمريكي على مدى عشرة أشهر والجهود التي بذلت لاستمرار الخدمات الملاحية. وتناول المؤتمر الذي نظمته مؤسسة موانئ البحر الأحمر بحضور وزير النقل والأشغال العامة محمد قحيم ومحافظ الحديدة عبدالله عطيفي ووكيل قطاع التعاون الدولي بوزارة الخارجية السفير محمد المتوكل، ووكيل المحافظة محمد حليصي ووفد أممي مشترك برئاسة ماريا روزاريا برونو، مدير مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، الخسائر المباشرة وغير المباشرة التي لحقت بموانئ الحديدة والصليف ورأس عيسى. وركز المؤتمر الذي ضم ممثلي مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية وبرنامج الأغذية العالمي وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي وبعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة ، بحضور رئيس المؤسسة، على أضرار البنية التحتية وما تم من جهود لتعزيز دور الموانئ في استقبال السفن. وفي المؤتمر، اعتبر وزير النقل والأشغال العامة، استهداف العدو الصهيوني، الأمريكي لموانئ الحديدة والصليف ورأس عيسى، جريمة حرب وانتهاكاً صارخاً للقانون الدولي الإنساني، في ظل صمت دولي فاضح وغير مبرر.. مشيداً بالجهود الاستثنائية التي بذلتها قيادة وكوادر مؤسسة موانئ البحر الأحمر لإعادة تشغيل الميناء خلال فترة قياسية، رغم حجم الدمار الذي خلفه العدوان، معتبرًا استهداف المنشآت المدنية وسيلة للابتزاز السياسي والضغط على الموقف اليمني المساند لفلسطين. وأكد قحيم أن الاعتداءات الصهيونية، الأمريكية لن تغير من موقف اليمن الثابت تجاه الشعب الفلسطيني، ودعمه الكامل للمقاومة حتى وقف العدوان ورفع الحصار عن غزة ، داعياً الأمم المتحدة ومنظماتها إلى الكف عن الصمت وإدانة هذه الجرائم بحق البنية التحتية والمدنيين. بدوره، أكد محافظ الحديدة ، أن موانئ البحر الأحمر تمثل الشريان الحيوي لأكثر من 80 بالمائة من احتياجات الشعب اليمني من الغذاء والدواء، مشيرًا إلى الجاهزية الكاملة لميناء الحديدة لاستقبال كافة السفن. وفي السياق ذاته، أكدت مدير مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية برونو، أن الأمم المتحدة على دراية تامة بحجم الأضرار المباشرة التي تعرضت لها موانئ البحر الأحمر.. وأشادت بالدور الحيوي الذي يؤديه ميناء الحديدة في استقبال المساعدات الإنسانية الموجهة لليمنيين. وكشفت مؤسسة موانئ البحر الأحمر اليمنية في بيان صادر عنها خلال المؤتمر، عن حجم الأضرار التي لحقت بموانئ الحديدة والصليف ورأس عيسى، جراء سلسلة غارات طيران العدوان الصهيوني، الأمريكي منذ يوليو 2024 حتى مايو 2025. وأوضحت المؤسسة أن الاعتداءات طالت البنية التحتية والمنشآت التشغيلية للموانئ المدنية، وتسببت بخسائر مباشرة وغير مباشرة تجاوزت مليار و387 مليون دولار، منها أكثر من 531 مليون دولار أضرار مباشرة، و856 مليون دولار خسائر غير مباشرة نتيجة توقف الخدمات وتعطل تدفق الإمدادات. وأكد البيان، أن الغارات تسببت بتدمير الأرصفة (1، 2، 5، 6، 7، 8)، ورافعتين رئيسيتين، ومحطات كهرباء ومولدات، ومرافق خدمية ولوجستية، بما في ذلك الأرصفة العائمة والقاطرات والمستودعات، التي كانت مخصصة لتفريغ المواد الغذائية والإغاثية والدوائية. وأشارت المؤسسة إلى أنها واصلت العمل دون توقف، وتمكنت من تأمين الخدمات واستقبال السفن، حفاظاً على تدفق السلع الأساسية لملايين اليمنيين ، معتبرة استهداف العدو الأمريكي، الصهيوني لمرافق مدنية محمية دوليًا والصمت الدولي المخزي، "جريمة مزدوجة"، بالرغم من مخاطبة عشرات المنظمات وتسليم تقارير فنية توثق هذه الانتهاكات. وحملّت المؤسسة الكيان الصهيوني كامل المسؤولية القانونية والإنسانية عن نتائج هذه الاعتداءات، محذرة من تداعياتها على الأمن الغذائي والصحي والاقتصادي، كما حملت الأمم المتحدة والمبعوث الخاص مسؤولية الصمت والتقاعس إزاء حماية الموانئ اليمنية. ودعا البيان المنظمات الأممية والدولية ووسائل الإعلام الحرة إلى كسر الصمت، والتحرك العاجل لوقف هذه الاعتداءات، مطالبة بتقديم دعم فوري لإعادة تأهيل ما دمره العدوان. وجدّدت مؤسسة موانئ البحر الأحمر التزامها بأداء واجبها الوطني والإنساني، مؤكدة أن موانئ الحديدة ستظل صامدة، ولن تُثنيها الاعتداءات عن مواصلة رسالتها كشريان حياة لملايين اليمنيين. عقب المؤتمر، اطلع الوفد الأممي على حجم الأضرار التي لحقت بالأرصفة من (1 إلى 7) والبنية التحتية في ميناء الحديدة ، جراء الاستهداف المتكرر من قبل العدوان، واستمع من قيادة مؤسسة موانئ البحر الأحمر إلى شرح تفصيلي حول الاحتياجات العاجلة المطلوبة لإعادة التأهيل وضمان استمرارية العمل الإنساني.