logo
موضوع خطبة اليوم الجمعة، مساجد مصر تتحدث عن "إعلاء قيمة السعي والعمل"

موضوع خطبة اليوم الجمعة، مساجد مصر تتحدث عن "إعلاء قيمة السعي والعمل"

فيتومنذ 2 أيام
حددت وزارة الأوقاف موضوع خطبة اليوم الجمعة 15 أغسطس 2025، الموافق 21 صفر 1447 هـ بعنوان: "إعلاء قيمة السعي والعمل".
وزارة الأوقاف: هدف الخطبة هو التوعية بقيمة العمل ووجوب السعي لبناء الذات والأمم.
وقالت وزارة الأوقاف: إن الهدف من هذه الخطبة هو التوعية بقيمة العمل ووجوب السعي لبناء الذات والأمم.
ويمكن تحميل نص الخطبة عبر منصة الأوقاف الرقمية من خلال هذا الرابط.
ضمن فعاليات الأسبوع الثقافي.. وزارة الأوقاف تعقد ندوة بعنوان "نعمة الوقت بين الانتفاع والإهدار"
وفي سياق متصل أطلقت وزارة الأوقاف فعاليات الأسبوع الثقافي بـ 27 مسجدًا بمختلف المديريات، بهدف ترسيخ القيم الدينية والوطنية، ورفع الوعي بأهمية استثمار الوقت كركيزة أساسية للنهضة الفردية والمجتمعية.
وشهدت فعاليات اليوم الثالث لقاءً بعنوان: "نعمة الوقت بين الانتفاع والإهدار"، تناول فيه الأئمة والدعاة مفهوم الوقت كأغلى ما يملكه الإنسان، مؤكدين أنه مورد لا يمكن تعويضه إذا فُقد، وأن حسن استغلاله من علامات الفطنة والوعي، بينما يؤدي إهداره إلى ضياع الفرص وتأخر التقدم.
وأوضح المشاركون أن الشريعة الإسلامية أولت الوقت عناية خاصة، فقرنت بين الإيمان والعمل الصالح، وحثّت على اغتنام اللحظات قبل زوالها، مستشهدين بقول الله تعالى: ﴿وَالْعَصْرِ ۝ إِنَّ الْإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ ۝ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ﴾،
موضحين أن الانشغال بالمباحات الزائدة أو اللهو المفرط من صور التبذير التي تحرم الإنسان من ثمرة عمره.
وشدد المتحدثون على ضرورة التخطيط الجيد لإدارة الوقت، وتوزيعه بين العبادة والعمل والأسرة وتطوير الذات، مع الحذر من الملهيات التي تسرق العمر دون فائدة، مؤكدين أن استثمار الوقت مسئولية يشترك فيها الفرد والأسرة والمجتمع ومؤسساته.
وتُعقد فعاليات الأسبوع الثقافي بمشاركة نخبة من العلماء والأئمة، في إطار خطة دعوية شاملة تهدف إلى غرس القيم الإيجابية وتعزيز الوعي الديني والفكري لدى مختلف شرائح المجتمع.
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أخبار العالم : شمسة بنت علي الشعفار في ذمة الله
أخبار العالم : شمسة بنت علي الشعفار في ذمة الله

نافذة على العالم

timeمنذ 30 دقائق

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : شمسة بنت علي الشعفار في ذمة الله

السبت 16 أغسطس 2025 08:20 مساءً نافذة على العالم - انتقلت إلى رحمة الله تعالى شمسة بنت علي بن عبدالله الشعفار، شقيقة كل من محمد، وسيف، وفيصل، وخالد بن علي بن عبدالله الشعفار. ‏‏وستقام صلاة الجنازة اليوم الأحد الساعة العاشرة صباحاً في مسجد الخير بالقوز، والدفن في مقبرة القوز. ‏وسيقام العزاء للرجال في مجلس علي بن عبدالله الشعفار، وللنساء بمنزل علي الشعفار بأم سقيم، يوم الأحد من بعد صلاة العصر حتى صلاة العشاء، ويوم الاثنين والثلاثاء من 9صباحاً إلى صلاة الظهر ومن بعد صلاة العصر حتى صلاة العشاء. إنا لله وإنا إليه راجعون

د. حمادة الزويدي يكتب: أمسك عليك لسانك
د. حمادة الزويدي يكتب: أمسك عليك لسانك

النهار المصرية

timeمنذ 34 دقائق

  • النهار المصرية

د. حمادة الزويدي يكتب: أمسك عليك لسانك

السبت، 16 أغسطس 2025 08:52 مـ بتوقيت القاهرة مما لا شك فيه ان للكلمة أهميتها في حياة الفرد والمجتمع وهي من أهم أسباب نجاة الإنسان وهلاكه في الدنيا والآخرة لذا ضرب لها الله المثل في القران الكريم فقال ا﴿ أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ (24) تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّهَا وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (25) وَمَثَلُ كَلِمَةٍ خَبِيثَةٍ كَشَجَرَةٍ خَبِيثَةٍ اجْتُثَّتْ مِنْ فَوْقِ الْأَرْضِ مَا لَهَا مِنْ قَرَارٍ (26) الآيات من سورة إبراهيم ليتنا نتعلم خطورة ما ننطق به ونستهين به ففي صحيح البخاري من حديث أبي هريرة حديث رقم٦٤٧٨ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال(إنَّ العَبْدَ لَيَتَكَلَّمُ بالكَلِمَةِ مِن رِضْوانِ اللَّهِ، لا يُلْقِي لها بالًا، يَرْفَعُهُ اللَّهُ بها دَرَجاتٍ، وإنَّ العَبْدَ لَيَتَكَلَّمُ بالكَلِمَةِ مِن سَخَطِ اللَّهِ، لا يُلْقِي لها بالًا، يَهْوِي بها في جَهَنَّمَ. فهذا الذي نحسبه هينا وهو عند الله عظيم وهكذا تتجلى القيم الأخلاقية للكلمة في أروع صورها على لسان الجناب النبوي في قوله( من رضوان الله) وفي قوله (من سخط الله) وكأن من رضى الله عنه لا يقول إلا ما يرضيه سبحانه وأن الكلام السيئ ناتج من غضب الله على العبد. وإذا نظرنا إلى حياة أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وجدناهم ينشغلون بعيوبهم وبما ينجيهم من أهوال يوم القيامة ويسألون عن ذلك رسول الله صلى الله عليه فهذا عقبة بن عامر رضي الله عنه يسأل رسول الله صلى الله عليه وسلم سؤالا عن النجاة في الدنيا والآخرة يقول قلت يا رسول الله ما النجاة فقال( قلتُ يا رسولَ اللهِ ما النَّجاةُ قال أمسِكْ عليكَ لسانَكَ، وليسعْكَ بيتُك، وابكِ على خطيئتِكَ )أخرجه الترمذي في سننه بسند حسن برقم 2406 والإمساك هنا ليس على إطلاقه لأن الكلمة الطيبة وكلمة الحق والخير يستحب النطق بها لا الإمساك لأنه صلى الله عليه وسلم قال في جزء من حديث آخر ( من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت) يظن بعض الناس أن بعض الكلام من اللمم أي صغائر الذنوب لا يحاسب عليه الإنسان ولا يعذب به بين يدي الله ونحن نرجو من الله ذلك لكن الأدلة والنصوص على خلاف هذا الظن ففي الصحيحين من حديث ابن عباس قال (مَرَّ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بحَائِطٍ مِن حِيطَانِ المَدِينَةِ، أوْ مَكَّةَ، فَسَمِعَ صَوْتَ إنْسَانَيْنِ يُعَذَّبَانِ في قُبُورِهِمَا، فَقالَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: يُعَذَّبَانِ، وما يُعَذَّبَانِ في كَبِيرٍ ثُمَّ قالَ: بَلَى، كانَ أحَدُهُما لا يَسْتَتِرُ مِن بَوْلِهِ، وكانَ الآخَرُ يَمْشِي بالنَّمِيمَةِ. ثُمَّ دَعَا بجَرِيدَةٍ، فَكَسَرَهَا كِسْرَتَيْنِ، فَوَضَعَ علَى كُلِّ قَبْرٍ منهما كِسْرَةً، فقِيلَ له: يا رَسولَ اللَّهِ، لِمَ فَعَلْتَ هذا؟ قالَ: لَعَلَّهُ أنْ يُخَفَّفَ عنْهما ما لَمْ تَيْبَسَا أوْ: إلى أنْ يَيْبَسَا.)، وكذا حديث امرأة دخلت النار في هرة حبستها، وكذا حديث التي كانت تأذي جيرانها قال صلى الله عليه وسلم هي في النار . ومن شنائع الظنون والتي يغفل عنها كثير من الناس أنهم يظنون في فعلهم للطاعة محوا لما اقترفوه من معصية ويستدلون على ذلك بقوله تعالى (إن الحسنات يذهبن السيئات )وهذاحق لكنهم نسوا أن السيئات أيضا تذهبن الحسنات وتفنيها فقد كشف النبي صلى الله عليه وسلم عن مشهد من مشاهد الآخرة فيه القصاص العادل الذي تؤخذ فيه الحسنات حتى تنتهي ثم يؤخذ من سيئات الناس ويضاف الى سيئات المقترفين للذنوب والغيبة والنميمة حين سأل أصحابه صلى الله عليه وسلم فقال (أتَدرونَ ما المُفلِسُ ؟قالوا من لا درهم له ولا متاع فقال إنَّ المُفلسَ من أُمَّتي مَن يأتي يومَ القيامةِ بصلاةٍ وصيامٍ ، وزكاةٍ ، ويأتي وقد شتَم هذا ، وقذَفَ هذا ، وأكلَ مالَ هذا ، وسفكَ دمَ هذا ، وضربَ هذا ، فيُعْطَى هذا من حَسناتِه ، وهذا من حسناتِه ، فإن فَنِيَتْ حَسناتُه قبلَ أن يُقضَى ما عليهِ ، أُخِذَ من خطاياهم ، فطُرِحَتْ عليهِ ، ثمَّ طُرِحَ في النَّارِ ) صحيح مسلم عن أبي هريرة برقم ٢٥٨١ فحافظوا على الحسنات لاتضيعوها إن المؤمن الحق لو علم ما في هذا الحديث من معاني ووعاها لطفق يطوف على الناس في بيوتهم ومشاغلهم يطلب منهم السماح عما إغتابهم فيه في الدنيا وأيا كانت ردو أفعالهم فهي مما لا شك فيه أنها أهون عليهم من قصاص الآخرة الذي يقضى فيه بالحسنات والسيئات إذا أن حسنة تدخل الجنة وسيئة تدخل النار وتتبدل مشاعر الناس التي كانت في الدنيا بمشاعر أخرى كما تبدل الأرض غير الأرض والسماوات. ولنا في رسول الله أسوة حسنة حيث كان لا يحب أن يسمع عن أحد أو عن نفسه ما يكرهه أو يكرهه في الناس فقد أخرج الترمذي في سننه برقم ٣٨٩٦. من حديث بن مسعود قال خرجَ عليْنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ فقال: ألا لا يبلغَنَّ أحدٌ مِنكم عن أحدٍ من أصحابي شيئًا؛ فإنِّي أحبُّ أن أخرجَ إليهم وأنا سليمُ الصدرِ. قال: فأتاهُ مالٌ فقسمَهُ، فسمعْتُ رجلانِ يقولانِ: إن هذه لقِسمةٌ لا يريدُ اللهَ بها ولا الدارَ الآخرةَ! ففهِمْتُ قولَهما ثم أتيْتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ فقلت: يا رسولَ اللهِ، إنَّكَ قلْتَ: لا يُبلغُني أحدٌ عن أحدٍ من أصحابي شيئًا، فإنِّي أحبُّ أن أخرجَ إليهم وأنا سليمُ الصدرِ، وإنِّي سمعْتُ فلانًا وفلانًا يقولانِ كذا وكذا، قال : فاحمرَّ وجهُهُ وقال: دعْنا مِنكَ، فقد أُوذيَ موسى –عليْهِ السلامُ– بأكثرَ من هذا فصبرَ. وللحديث شواهد كثيرة تدل على التطبيق العملي في ضبط النفس واللسان. فعلى الإنسان أن يراقب ربه في قوله وفعله وأن يذكر دائماً قوله تعالى ( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ)، وأنه معروض عليه قوله يوم القيامة في كتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها ووجدوا ما عملوا حاضراً ولا يظلم ربك أحدا. والله تعالى أعلم .

'رحيل في طاعة'.. مؤذن يلقى ربه أثناء رفع أذان العشاء بالقليوبية
'رحيل في طاعة'.. مؤذن يلقى ربه أثناء رفع أذان العشاء بالقليوبية

النهار المصرية

timeمنذ 34 دقائق

  • النهار المصرية

'رحيل في طاعة'.. مؤذن يلقى ربه أثناء رفع أذان العشاء بالقليوبية

سادت حالة من الحزن بين أهالي قرية طنط الجزيرة التابعة لمركز طوخ بمحافظة القليوبية، عقب وفاة "سعيد عبد العظيم العبد"، أثناء صلاة العشاء، لتكون وفاته أثناء ترديد نداء الحق "حي على الصلاة" علامة على حسن الخاتمة. وأكد الأهالي أن الفقيد كان من الوجوه المضيئة في القرية، عرف بحسن الخلق والسيرة العطرة، وكان من المداومين على عمارة بيوت الله، ورُزق بأداء فريضة الحج في العام الماضي، ليختم حياته بذكر الله في أحد أفضل أوقات اليوم. وقد عبر الأهالي عن بالغ حزنهم لفقدانه، مشيرين إلى أنه كان مثالًا للرجل البسيط المتدين المحب للخير، داعين الله أن يتقبله في الصالحين، وأن تكون وفاته بهذه الصورة المشرفة شهادة له عند ربه، وحسن ختام يليق بمسيرته. وشُيعت جنازته من مسجد سيدي علي الجندي بالقرية، في مشهد مهيب شارك فيه المئات من أبناء القرية الذين حملوا جثمانه على الأعناق، مودعين إياه بقلوب دامعة ودعوات بالرحمة والمغفرة. وكان الفقيد موظفًا بالمعاش، ورُزق بأربعة أبناء (بنتين وولدين)، وهو والد النقيب أحمد سعيد عبدالعظيم العبد، ومحمود سعيد عبدالعظيم العبد، كما أنه شقيق محمد وجمال عبدالعظيم العبد، والمرحومين محمود وعبدالله عبدالعظيم العبد. وترددت كلمات الدعاء بالرحمة والمغفرة للفقيد على ألسنة الجميع، الذين تمنوا أن يسكنه الله الفردوس الأعلى وأن يلهم أسرته وذويه الصبر والسلوان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store