logo
الرئيس عون: لتوحيد جهود اللبنانيين والتصرف بموضوعية ومسؤولية

الرئيس عون: لتوحيد جهود اللبنانيين والتصرف بموضوعية ومسؤولية

الديارمنذ 5 أيام
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
اكد رئيس الجمهورية العماد ​جوزاف عون​ وجوب توحيد الجهود من قبل ال​لبنان​يين والتصرف بموضوعية ومسؤولية لابعاد لبنان عن الصراع من حولنا. وشدد على ان هدفه هو ​سلام​ة البلد وعدم المخاطرة باندلاع حرب، فلا قدرة لاحد على تحملها.
ورأى الرئيس عون انه في مقابل المواقف عالية السقف التي كانت صدرت في الداخل اللبناني ازاء الاحداث المؤسفة التي حصلت في سوريا اخيراً، صدرت مواقف عقلانية لكل من مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ عبد اللطيف دريان، وشيخ عقل الطائفة الدرزية الشيخ سامي ابي المنى، والوزير السابق وليد جنبلاط، ورؤساء الحكومة السابقين نجيب ميقاتي وفؤاد السنيورة وتمام سلام، "ساهمت في تخفيف التوترات وابعاد لبنان عن الصراع من حولنا. وبالتالي، يجب توحيد الجهود من قبل اللبنانيين والتصرف بموضوعية ومسؤولية، وهي فرصة لحماية لبنان، على غرار ما حصل خلال الحرب بين إسرائيل وايران، حيث بذلنا جهوداً لابقاء لبنان بعيداً عن هذه الحرب."
موقف الرئيس عون جاء خلال استقباله قبل ظهر اليوم في قصر بعبدا، وفد جمعية "لبناني وأفتخر" برئاسة السيد فادي فياض الذي اعلن تأييد الجمعية للافكار والاهداف التي اعلن عنها رئيس الجمهورية منذ خطاب القسم وحتى اليوم. كما كشف عن التحضير لحدث احتفالي لمناسبة عيد الجيش سيقام في شهر أيلول المقبل، طالباً من الرئيس عون رعايته وحضوره.
وشدد أعضاء الوفد على التفاعل الإيجابي للمواطنين مع القرارات والنشاطات التي يقوم بها رئيس الجمهورية، والخطوات التي تتخذها اللبنانية الأولى السيدة نعمت عون على الصعيد الاجتماعي.
ورحّب الرئيس عون بالوفد، مستذكراً المشاريع السابقة التي قامت بها الجمعية وتأييدها للجيش اللبناني، ومؤكداً ان لبنان يتمتع بفرص كبيرة جداً، والجميع قادر على المشاركة والمساهمة في نهوض البلد، وفقاً لدوره وامكاناته.
وعرض رئيس الجمهورية للمراحل التنفيذية التي نفذتها الحكومة ان من خلال التعيينات او مشاريع القوانين او مواكبة الأوضاع الراهنة للمواطنين، إضافة الى القوانين التي تم إقرارها في مجلس النواب، مشيراَ الى ان المطلوب كثير ولكن القطار وضع على السكة الصحيحة.
وأشار الرئيس عون الى ان الدول نوّهت بالقرار المتخذ بحصر السلاح بيد الدولة، "وهدفي هو سلامة البلد وعدم المخاطرة باندلاع حرب، فلا قدرة لاحد على تحملها، وهناك فرص بدأت تلوح بالافق بعد عودة الثقة بلبنان واستشراف آفاق ​الاستثمار​ فيه والقطاعات التي تجذب المستثمرين، ولا نرغب في تفويت هذه الفرصة".
وتابع: اعمل وفق ضميري ومبادئي، والحكم عليّ يكون بالنتائج ولا اتأثر بالكلام، وهناك من يدرك ذلك ويشجعنا. ليست الأمور صعبة ولكن يجب مقاربتها بروية ومنطق، وهذا يزيد من مسؤوليتنا ولكنه في الوقت نفسه يحفّزنا على الاستمرار في مسعانا، مع التشديد على أهمية المحاسبة و​مكافحة الفساد​، لان لبنان ليس مفلساً، ولا اعتقد بوجود بلد مفلس بل بوجود إدارة سيئة.
والتقى الرئيس عون المنسقة الخاصة للامم المتحدة في لبنان السيدة جينين هينيس-بلاسخارت، وعرض معها التطورات على الساحتين اللبنانية والإقليمية، في ضوء الاحداث المتسارعة التي تشهدها المنطقة وتأثيرها على دول منطقة ​الشرق الأوسط​ بشكل خاص.
وتناول الرئيس عون مع النائب ملحم رياشي، الأوضاع العامة في البلاد، كما كانت جولة افق تناولت الاحداث التي تشهدها المنطقة ككل.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

'حزب الله':‏ الرحباني رسم ‏من على مسرحه الصورة الحقيقية للوطن
'حزب الله':‏ الرحباني رسم ‏من على مسرحه الصورة الحقيقية للوطن

الديار

timeمنذ ساعة واحدة

  • الديار

'حزب الله':‏ الرحباني رسم ‏من على مسرحه الصورة الحقيقية للوطن

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تقدمت العلاقات الإعلامية في 'حزب الله'، 'بالتعازي إلى عائلة الفنان الراحل زياد الرحباني، وإلى ‏جميع محبيه في لبنان والعالم العربي'. وأضافت في بيان: 'لقد جسّد الراحل الكبير، من خلال فنه ومواقفه، نموذجًا للفن الهادف في خدمة الوطن والإنسان، ورسم ‏من على مسرحه الصورة الحقيقية للوطن الذي يحلم به كل إنسان، وطن الوحدة والكرامة والعيش ‏المشترك، فأضحى مصدر إلهامٍ لكل الأحرار في الدفاع عن القضايا العادلة.'. وأردف البيان: 'سيبقى زياد الرحباني بإرثه الذي خلّده منارة أملٍ للأجيال القادمة، تنهل من نبع فنه وفكره لتبني وطنًا ‏حرًا مقاومًا.'

حتى لو سقطت عروش العرب
حتى لو سقطت عروش العرب

الديار

timeمنذ ساعة واحدة

  • الديار

حتى لو سقطت عروش العرب

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب حتى لو سقطت عروش العرب، ولن تسقط، هل يمكن أن يظهر نوع آخر من العرب ؟ حتماً لا. قرارنا، لا قدرنا، أن نبقى في قعر هذا المستنقع، سواء كان المستنقع القبلي أم المستنقع الطائفي، دون أن تنشأ أي حالة فكرية، أو فلسفية، أو أي حالة نقدية، تعيد تشكيل وعينا، وحتى لاوعينا. لنتوقف عند بعض المفكرين من شمال أفريقيا، والذين غالباً ما يكتبون بالفرنسية كيلا يقعوا بين يدي الجلاد. هؤلاء يرون أنه لا بد من قراءة أخرى للاسلام، وحيث يفترض أن تتفاعل النصوص مع جدلية الأزمنة، لا أن تبقى رهينة الأدمغة الصدئة. ذاك الاسلام، بالقراءة التوراتية، وحتى بالقراءة القبلية، للقرآن، هو السبب في اعتلالنا التاريخي، وفي اعتلالنا الايديولوجي، وحتى في اعتلالنا الاستراتيجي، بعدما كنا قد لاحظنا أن الايديولوجيات في القرن العشرين (الشيوعية والنازية والفاشية) تحولت الى أديان، وأن الأديان في القرن الحادي والعشرين تحولت الى أيديولوجيات. وهذا مصاب الاسلام حين يتحول الى اداة للسلطة، ولكن أي سلطة ؟؟ لا مجال لسقوط العروش، وبعضها صناعة، وصنيعة، الأمبراطورية الأميركية، ولا أمل في سقوط الحكام الآخرين، بالشعارات، فقط الشعارات، الثورية، وبالبنية التوتاليتارية للسلطة، وبعدما لاحظنا كيف انفجرت هذه الدول، وهذه المجتمعات. لن نسأل أين مصر، وهي الأم الكبرى للعرب، والتي يفترض أن تكون القطب المركزي في خارطة التوازنات، أقلّه على الساحة الاقليمية. لا دور على الاطلاق حتى أن الجنرالات هم من يتولون ادارة مصانع الشوكولا، ومصانع البيسكويت، لا بل ان التفاعلات الاقتصادية، والاجتماعية، فيها تهدد بالانفجار، بعدما أخذت المساعدات الأميركية شكل الفضيحة ذات الأجراس. أين ليبيا بعد معمر القذافي، وأين السودان بعد عمر حسن البشير (وعصا الماريشال)، وأين اليمن بعد علي عبدالله صالح، وأين سوريا بعد بشار الأسد، حتى وان كان هؤلاء الرجال الخطأ في الأمكنة الخطأ. وحين نكون، في هذه الحال، كيف لا ندخل، زحفاً على بطولنا، الى الزمن الأميركي، وحتى الى الزمن الاسرائيلي، ونحن نرى كيف أن الحاخامات يدقون، حتى بأحذيتهم، على أبوابنا . في لبنان، كنموذج للتفكك السياسي، وللتفكك الطائفي، بفضل تلك المنظومة الرثة، وهو المؤهل ليكون المثال في التفاعل بين الأديان، وبين الثقافات، هل من أحد يعلم ما مصير الدولة، وما مصير الشعب ؟ أجل الشعب. أثناء وجودي في قلعة بعلبك، كان الى جانبي شاب رائع من بكفيا، وحيث ولدت تلك الفكرة المدمرة "قوة لبنان في ضعفه"، حدثته عن تفرقنا كشعب واحد. كان رأيه "ان البشرية جمعاء شعب واحد". لماذا، اذاً، ونحن في زمن الحدود المفتوحة، والأفكار المفتوحة، نصر على ثقافة الأزقة وثقافة الغيتوات ؟ لكننا، كقصاصات بشرية تعيش تحت الأنقاض، وتموت تحت الأنقاض، ما هي اسرائيل، حقاً، ما هي اسرائيل ؟ وهل هي القوة التي لا تقهر، لو كانت لدينا دول، بالمعنى الحقيقي للدول ولو كانت لدينا مجتمعات، بالمعنى الحقيقي للمجتمعات ؟ ثم ماذا عن الجيوش التي بنيت أساساً لحماية الأنظمة لا لحماية الدول ؟ غزة تجيبنا. هل رف جفن لعربي، اذا ما علمنا أن هناك حكومات عربية ساهمت، بمئات ملايين الدولارات، في التعويض على ضحايا الحرائق والأعاصير في الولايات المتحدة ؟ لا أحد معها الآن، من العرب (وأي عرب ؟)، ومن المسلمين (وأي مسلمين ؟). تراجيديا القرن ؟ أكثر من ذلك بكثير. دونالد ترامب الذي يفترض أن يكون وريث ابراهام لنكولن أو وودرو ويلسون، يتعامل مع الابادة اليومية للفلسطينيين، على أنها استكمال "ضروي" لابادة الهنود الحمر، كمخل لقيام "اسرائيل العظمى" كرديف لـ "أميركا العظمى". مشاهد اسطوري من هناك اذا ما تأملنا في تفاصيل المسرح. مساحة جغرافية ضيقة، وخالية من التضاريس، كما هي محاصرة من كل الجهات، براً وبحراً وجواً. فقط مئات من الرجال يواجهون الأرمادا الاسرائيلية، والأرمادا الأميركية، دون أن ننسى لا الدور البريطاني، ولا الدور الألماني أن في المساعدة اللوجيستية، أو في المساعدة العملانية. حتى الآن، ماذا حقق بنيامين نتنياهو ؟ ايهود باراك، رئيس الحكومة السابق والجنرال الذي يحمل على صدره أكبر كمية من الأوسمة، ردد العبارة اياها التي أطلقها لدى خروجه، عام 2000، من لبنان. "آن الأوان لكي يخرج جنودنا من جهنم". أكثر من ذلك ، صرخة من الداخل. الاسرائيليون بدؤوا يشككون في أن تكون هذه أرض الميعاد، اذ "لا يمكن ليهوه أن يسوقنا الى ذلك الجحيم". لم يعد يكفي أن يجثو الحكام العرب بين يدي نتنياهو، كما لو أنهم يجثون بين يدي الشيطان. اسرائيل تشعر بالهلع من تلك الأجيال التي تتابع، بذهول، وبغضب، كيف يقضي أطفال غزة، اما جوعاً أو تحت الأنقاض. وليذهب زعيم الليكود في جنونه الى حيثما يذهب. ألم تظهر اسرائيل في غزة بانها، فعلاً، أوهى من بيت العنكبوت ؟ أي دولة هذه من دون الطائرات والقنابل والأموال الأميركية ؟ مرة أخرى، نذكّر بكلام جدعون ليفي في صحيفة "هاآرتس" "لولا الامدادات الأميركية لكان علينا أن نقاتل الفلسطينيين بالعصي والحجارة".

تعاون أميركي – فرنسي لدعم المرحلة الانتقالية في دمشق… واجتماع مرتقب بين الحكومة السورية و'قسد' في باريس
تعاون أميركي – فرنسي لدعم المرحلة الانتقالية في دمشق… واجتماع مرتقب بين الحكومة السورية و'قسد' في باريس

الديار

timeمنذ 5 ساعات

  • الديار

تعاون أميركي – فرنسي لدعم المرحلة الانتقالية في دمشق… واجتماع مرتقب بين الحكومة السورية و'قسد' في باريس

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب في ظل جهود دولية متواصلة لإيجاد حلول دائمة للأزمة السورية التي طال أمدها، أعلنت سوريا والولايات المتحدة الأميركية وفرنسا في بيان مشترك، الجمعة، أنها اتفقت على التعاون في الجهود الرامية إلى ضمان نجاح المرحلة الانتقالية في سوريا ووحدتها وسلامة أراضيها. واتفقت الدول الثلاث أيضًا على ضرورة ضمان ألّا يشكل جيران سوريا تهديدًا وألّا تشكل سوريا تهديدًا لجيرانها. جاء ذلك في بيان مشترك صدر عن الأطراف الثلاثة، عقب محادثات في باريس جمعت وزير الخارجية والمغتربين السوري أسعد حسن الشيباني، ونظيره الفرنسي جان نويل بارو، وسفير الولايات المتحدة لدى تركيا والمبعوث الأميركي الخاص إلى سوريا توم باراك. وذكر البيان أن الاجتماع عُقد 'في لحظةٍ فارقةٍ تمر بها الجمهورية العربية السورية'، وسط أجواء سادها 'الحوار والحرص الكبير على خفض التصعيد'. وتوافقت الأطراف على 'الحاجة إلى الانخراط السريع في الجهود الجوهرية لإنجاح مسار الانتقال في سوريا، بما يضمن وحدة البلاد واستقرارها وسيادتها على كامل أراضيها'. وتعهّدت الدول الثلاث بـ'التعاون المشترك لمكافحة الإرهاب بجميع أشكاله، ودعم قدرات الدولة السورية ومؤسساتها للتصدي للتحديات الأمنية'. وشدّد البيان على 'دعم الحكومة السورية في مسار الانتقال السياسي الذي تقوده، بما يهدف إلى تحقيق المصالحة الوطنية وتعزيز التماسك المجتمعي، لا سيما في شمال شرقي سوريا ومحافظة السويداء'. واتفق المجتمعون على 'عقد جولةٍ من المشاورات بين الحكومة السورية وقوات سوريا الديمقراطية في باريس بأقرب وقت ممكن لاستكمال تنفيذ اتفاق العاشر من آذار بشكل كامل'. إلى ذلك، رحب البيان بـ'دعم الجهود الرامية إلى محاسبة مرتكبي أعمال العنف، والترحيب ضمن هذا الإطار بمخرجات التقارير الشفافة؛ بما في ذلك التقرير الأخير للجنة الوطنية المستقلة المكلفة بالكشف والتحقيق في الأحداث التي شهدها الساحل السوري'. وألحّ الأطراف على 'عدم تشكيل دول الجوار لأي تهديد لاستقرار سوريا، وفي المقابل تأكيد التزام سوريا بعدم تشكيلها تهديدًا لأمن جيرانها؛ حفاظًا على استقرار المنطقة بأسرها'. من جانبه، كتب المبعوث الأميركي توم باراك في منشور على منصة 'إكس': 'باريس كانت منذ زمن طويل القلب الدبلوماسي للنقاشات الحيوية مثل تلك التي شاركنا فيها اليوم. سوريا مستقرة وآمنة وموحّدة تُبنى على حجر الأساس المتمثل بجيران وحلفاء عظماء'. وبدوره، صرح وزير الخارجية الأميركي، ماركو روبيو، بأن الصراعات تنتهي بفضل 'دبلوماسية قوية ونشطة تسعى الولايات المتحدة إلى الانخراط فيها'. وتابع: 'سنواصل العمل لبناء الازدهار في سوريا بالتعاون مع الأصدقاء والشركاء'. الاتفاق مع 'قسد' يراوح مكانه في 10 آذار الماضي، وقّع الرئيس السوري أحمد الشرع وقائد 'قسد' مظلوم عبدي اتفاقًا لدمج المؤسسات المدنية والعسكرية في شمال شرقي سوريا ضمن إدارة الدولة السورية، بما فيها المعابر الحدودية والمطار وحقول النفط والغاز، وتأكيد وحدة أراضي سوريا، ورفض التقسيم، وعُقدت جلسات تفاوض عدّة، لكن من دون تحقيق أي تقدّم. إذ قال مدير إدارة الشؤون الأميركية في وزارة الخارجية السورية، قتيبة إدلبي، إنه لم يتم تسجيل أي تقدم بشأن تنفيذ الاتفاق بين دمشق وقوات سوريا الديمقراطية 'قسد'. جاء ذلك في تصريحات أدلى بها إدلبي الجمعة لقناة 'الإخبارية السورية' حيث ذكر أن 'قسد استحوذت على موارد محافظة دير الزور'. وأشار إدلبي إلى أن الولايات المتحدة 'في تفاهم تام' مع الحكومة السورية في ملفات مختلفة. وأفاد بأن الاجتماع المرتقب بين الحكومة السورية و'قسد' في العاصمة الفرنسية باريس يأتي في إطار 'المفاوضات الجارية بهدف تحقيق الاندماج الكامل'. وأكد إدلبي أن الولايات المتحدة وفرنسا 'تؤمنان بضرورة استكمال الخطوات التي من شأنها الحفاظ على وحدة سوريا'. وختم أن موقف المسؤولين الفرنسيين 'يُظهر استعداد باريس للضغط على قسد من أجل التوصل إلى حلّ يريده السوريون'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store