
«أنا مش تاجرة مخدرات».. اعترافات المذيعة المصرية سارة خليفة أمام النيابة
في أول رد لها على اتهامها بالاشتراك مع 27 آخرين في جلب وتصنيع مواد مخدرة داخل مصر، أكدت سارة خليفة براءتها خلال تحقيقات النيابة، قائلة: "أنا مش تاجرة مخدرات".
بحسب مصادر محلية مصرية، أدلت المذيعة والمنتجة الفنية سارة خليفة، المتهمة في قضية تضم 28 شخصًا يواجهون اتهامات بتشكيل عصابة لجلب وتصنيع مواد مخدرة، بأقوالها أمام جهات التحقيق، حيث أنكرت جميع التهم المنسوبة إليها، مؤكدة أنها لا تمارس أي أنشطة مخالفة للقانون، وتعيش حياة مستقرة مع أسرتها داخل مصر.
اعترافات سارة خليفة أمام النيابة
في ردها على سؤال المحقق حول التهمة المنسوبة إليها، قالت سارة خليفة بشكل قاطع: "محصلش.. أنا مش تاجرة مخدرات".
وروت تفاصيل ضبطها، موضحة أن الواقعة بدأت مساء يوم الأربعاء حوالي الساعة العاشرة، عندما تلقت اتصالًا من سيدة تُدعى "أم فتحي"، أخبرتها بأن الشرطة تبحث عنها وعن المدعو خالد أبو فتحي، ونصحتها بمغادرة المنزل، لكنها رفضت قائلة: "أنا مالي ومالكو؟ أنا مش خايفة لأني مش بعمل حاجة غلط". وأوضحت أنها لم تغادر مصر، مؤكدة: "لو أنتوا عملتوا حاجة غلط، فأنا لأ".
تفاصيل اعتقال سارة خليفة في قضية مخدرات
بحسب أقوالها، فقد تم القبض عليها ظهر الخميس التالي في تمام الساعة الثانية عشرة. وتحدثت عن نشأتها، مشيرة إلى أنها تنتمي لأسرة بسيطة، فلديها أخ وأخت، ووالدها متقاعد، ووالدتها تعمل حاليًا في عيادة خاصة بعد أن كانت موظفة في مستشفى حكومي.
وأضافت أنها عاشت طفولتها في منطقة النزهة، ثم انتقلت إلى العبور، وبعدها إلى "مدينتي" منذ أن كانت في عمر العشرين أو الحادية والعشرين، حيث أقامت هناك مع والديها وأشقائها.
بسؤالها عن حالتها الاجتماعية، أكدت أنها تزوجت مرة واحدة في عام 2015 من لاعب كرة قدم، وانفصلت عنه بعد عامين في 2017، ولم تتزوج بعد ذلك، كما أوضحت أنها لم تُرزق بأطفال. وأشارت إلى أن الخلافات بدأت بعد سفر زوجها خارج البلاد، مما أدى إلى عدم استقرار حياتهما الزوجية.
أقوال سارة خليفة أمام النيابة
فيما يخص مراحلها التعليمية، ذكرت سارة خليفة أنها بدأت دراستها الابتدائية في مدرسة عادية، ثم التحقت بمدرسة الأورمان وحصلت على الشهادة الإعدادية، ثم التحقت بمدرسة حكومية بمنطقة السلام حيث كانت تعمل والدتها.
بعد الثانوية العامة، التحقت بكلية الحقوق وتخرجت منها عام 2008، كما حصلت لاحقًا على بكالوريوس إعلام من الأكاديمية الدولية، حيث عملت مذيعة أثناء دراستها هناك، وتمكنت من الحصول على شهادة الإعلام قبل زواجها بثلاث سنوات تقريبًا.
aXA6IDY0LjEzNy4zOC4yMzUg
جزيرة ام اند امز
CZ

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 17 دقائق
- العين الإخبارية
هل يشبه شخصية «درويش»؟ عمرو يوسف يجيب لـ«العين الإخبارية»
أعرب الفنان المصري عمرو يوسف عن سعادته البالغة بعرض فيلمه الجديد "درويش"، مؤكداً أنه تحمس للعمل منذ اللحظة الأولى لقراءة السيناريو الذي كتبه المؤلف وسام صبري. ووصف يوسف في مقابلة مع "العين الإخبارية" على هامش العرض الخاص للفيلم، السيناريو بأنه "نص قوي جداً"، مشيراً إلى أن فريق العمل أخلص في تنفيذه حتى خرج بالصورة التي يراها الجمهور الآن. وأوضح يوسف أن أحداث الفيلم تدور في فترة الأربعينيات، ما تطلّب جهداً كبيراً على مستوى الإعداد والبناء البصري، خصوصا أن العمل احتاج إلى ميزانية إنتاجية ضخمة لبناء تفاصيل تلك الحقبة من الصفر، من ديكورات وأزياء وبيئة تصويرية تعكس روح المرحلة. وأشار إلى أن المخرج وليد الحلفاوي أبدى حماساً شديداً منذ البداية، وهو ما انعكس على الفريق بأكمله ودفعهم لتقديم أفضل ما لديهم، لافتاً إلى أن شخصية "درويش" التي يجسدها بعيدة تماماً عن شخصيته الحقيقية، لكنه أحب خوض هذه التجربة المختلفة. وأشاد يوسف ببطلة العمل دينا الشربيني، واصفاً إياها بأنها فنانة موهوبة وصديقة مقربة، مؤكداً أن التعاون بينهما جاء بالصدفة، لكنه أضاف للعمل قيمة فنية وإنسانية. وكشف أن زوجته الفنانة كندة علوش شاهدت الفيلم وأعجبها كثيراً، وهو ما منحه دفعة وثقة أكبر في التجربة، لافتاً إلى أنها تتمتع بذوق فني رفيع وخبرة في النقد السينمائي. وعن الجزء الرابع من فيلم "ولاد رزق"، قال عمرو يوسف إنه لا يملك حالياً أي معلومات حول تنفيذه. قصة وأبطال فيلم درويش فيلم "درويش" يحكي قصة محتال ذكي في الأربعينيات يجد نفسه بطلاً شعبيًا بطريق الصدفة، في توليفة درامية تجمع الأكشن والكوميديا والمطاردات والتحديات غير المتوقعة. الفيلم من بطولة عمرو يوسف، دينا الشربيني، تارا عماد، ونجوم آخرون، إخراج وليد الحلفاوي، تأليف وسام صبري، إنتاج مشترك بين كبرى الشركات مثل Vox وFilm Clinic. aXA6IDQ1LjI1MS42Mi4yMTYg جزيرة ام اند امز FR


العين الإخبارية
منذ 17 دقائق
- العين الإخبارية
محمد حفظي لـ«العين الإخبارية»: فريق فيلم «درويش» تحدى نفسه لهذه الأسباب
تم تحديثه الأربعاء 2025/8/13 08:39 م بتوقيت أبوظبي أعرب المنتج محمد حفظي عن سعادته الكبيرة بالمشاركة في فيلم "درويش"، مؤكداً أن فريق العمل تحدّى نفسه في هذه التجربة، سواء على مستوى الإمكانيات المتاحة أو جودة التنفيذ. وأوضح حفظي في مقابلة مع "العين الإخبارية"، على هامش العرض الخاص للفيلم، أن إنتاج فيلم من هذا النوع في أوروبا أو الولايات المتحدة كان سيكلّف أضعاف ما أُنفق. وأشار إلى أن فريق العمل تمكن بالإمكانيات المحلية ـ التي وصفها بأنها عالية وليست بسيطة ـ من تقديم عمل يليق بالجمهور ويتميز بالمصداقية في كل عناصره، من التفاصيل الدقيقة والديكورات والأزياء، إلى المؤثرات البصرية ومشاهد الحركة. وأشار إلى أن فريق العمل كان داعماً للغاية وآمن بالفيلم، ما ساعد الجميع على خوض هذه المغامرة معاً. ولفت إلى أن التصوير تم بالكامل داخل مصر، دون الخروج خارج القاهرة، لكنه امتد على مدى أيام وأسابيع طويلة، وشمل أماكن متعددة ومتنوعة، من بينها أحياء مختلفة، ومدينة الإنتاج الإعلامي بشوارعها المفتوحة، وشارع المعز، وشوارع وسط القاهرة ومواقع أخرى خارجها، مؤكداً أن الفيلم يضم العديد من المشاهد والتحديات الكبيرة. وبيّن حفظي أن هذه ليست المرة الأولى التي يتعاون فيها مع النجم عمرو يوسف والفنانة دينا الشربيني، إذ تعد التجربة الثالثة بينهما، مشيداً بالانسجام والصداقة التي تجمعهما، وبحُسن اختياراتهما الفنية. وفي ختام حديثه، فضّل حفظي عدم الكشف عن تفاصيل مشاريعه المقبلة، مكتفياً بالإشارة إلى أن هناك أعمالاً أخرى انتهى من تصويرها بالفعل وسيتم طرحها قريباً، مؤكداً أنه يفضّل في العروض الخاصة التحدث فقط عن العمل الذي يتم الاحتفاء به في تلك اللحظة. قصة وأبطال فيلم درويش فيلم "درويش" يحكي قصة محتال ذكي في الأربعينيات يجد نفسه بطلاً شعبيًا بطريق الصدفة، في توليفة درامية تجمع الأكشن والكوميديا والمطاردات والتحديات غير المتوقعة. الفيلم من بطولة عمرو يوسف، دينا الشربيني، تارا عماد، ونجوم آخرون، إخراج وليد الحلفاوي، تأليف وسام صبري، إنتاج مشترك بين كبرى الشركات مثل Vox وFilm Clinic. aXA6IDgyLjI0LjI0My45MCA= جزيرة ام اند امز GR


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
تارا عماد تكشف لـ«العين الإخبارية» طريقتها لطرد «الطاقة السلبية» من حياتها
أكدت الفنانة تارا عماد أن شخصيتها في فيلم «درويش» تمثل تجربة مختلفة تماماً عن كل ما قدمته سابقاً، موضحة أن العمل تدور أحداثه في فترة الأربعينيات، وهو زمن لم يسبق أن جسدت فيه أي دور من قبل. وأضافت تارا في مقابلة مع «العين الإخبارية» أن الشخصية التي تقدمها تتمتع بجاذبية خاصة، وتحظى باحترام آرائها وأفكارها، حيث يصغي إليها الناس باهتمام ولديهم فضول لمعرفة ما ستقوله أو كيف ستفكر. ووصفت تارا عماد الشخصية التي تقدمها بأنها امرأة قوية، تحمل في الوقت نفسه قدراً كبيراً من النعومة والرقة والحنان، يظهر في مواقف محددة، وهو الجانب الذي جذبها أكثر للدور. وأشارت تارا إلى أن الدور تطلب تدريبات وجهداً كبيراً سيلاحظها الجمهور عند مشاهدة الفيلم، مؤكدة أن أجواء التصوير كانت ممتعة، خاصة أن فريق العمل يضم أصدقاء وأحباء لها، ما جعل أوقات التصوير مليئة بالضحك والاستمتاع. وكشفت عن رابط آخر جمعها بالفيلم، حيث كانت قد انتهت للتو من تصوير مسلسل «كتالوج»، قبل أن يتواصل معها المخرج وليد الحلفاوي ويقترح العمل على مشروع جديد. ووجهت التهنئة لجميع فريق عمل «كتالوج»، مشيرة إلى أن هذا المسلسل يحتل مكانة خاصة في قلبها وسيبقى دائماً تجربة جميلة. وبخصوص تأثير الشخصية على الجمهور، أوضحت أنها لم تفكر كثيراً في الأمر، لكنها سعدت وتأثرت بردود الفعل الإيجابية. أما عن إطلالتها الجديدة، فأكدت إيمانها بأن التغيير مطلوب وجميل، لأنه يزيل الطاقة السلبية ويجلب طاقة إيجابية جديدة. قصة وأبطال فيلم درويش فيلم "درويش" يحكي قصة محتال ذكي في الأربعينيات يجد نفسه بطلاً شعبيًا بطريق الصدفة، في توليفة درامية تجمع الأكشن والكوميديا والمطاردات والتحديات غير المتوقعة. الفيلم من بطولة عمرو يوسف، دينا الشربيني، تارا عماد، ونجوم آخرون، إخراج وليد الحلفاوي، تأليف وسام صبري، إنتاج مشترك بين كبرى الشركات مثل Vox وFilm Clinic. aXA6IDY0LjE4OC4xMDMuMjAg جزيرة ام اند امز CA