logo
جيش الاحتلال الإسرائيلي يرتكب مجزرة جديدة بحق المجوعين في غزة (فيديو)

جيش الاحتلال الإسرائيلي يرتكب مجزرة جديدة بحق المجوعين في غزة (فيديو)

صحيفة الشرقمنذ 7 أيام
6
A+ A-
جيش الاحتلال الإسرائيلي مجزرة جديدة
أقدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي على مجزرة جديدة بحق آلاف المجوعين في قكاع غزة .
وذكرت شبكة قدس الإخبارية أنه في خانيونس جنوبي قطاع غزة، استشهد 25 فلسطينيًا وأُصيب العشرات، بعد أن استهدف جيش الاحتلال آلاف الفلسطينيين الذين كانوا ينتظرون المساعدات الإنسانية في شارع الطينة.
وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية بأن قوات الاحتلال أطلقت وابلا من الرصاص صوب المجوعين قرب مركز للمساعدات تديره إسرائيل شمال مدينة رفح، ما أدى لاستشهاد 25 فلسطينيا وإصابة 70 آخرين على الأقل.
جيش الاحتلال الإسرائيلي يرتكب مجزرة جديدة بحق المجوعين في غزة (فيديو) https://t.co/nryBnhF0QE pic.twitter.com/oqQ7GgOZzj
— صحيفة الشرق - قطر (@alsharq_portal) July 19, 2025
مساحة إعلانية
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وسط مواقف متباينة.. فرنسا تدافع عن قرارها الاعتراف بدولة فلسطين
وسط مواقف متباينة.. فرنسا تدافع عن قرارها الاعتراف بدولة فلسطين

فرانس 24

timeمنذ 15 دقائق

  • فرانس 24

وسط مواقف متباينة.. فرنسا تدافع عن قرارها الاعتراف بدولة فلسطين

دافعت فرنسا الجمعة، عن قرارها الاعتراف بدولة فلسطين في الأمم المتحدة قريبا، مؤكدة أنها تسعى الى التأكيد بأن "معسكر السلام على صواب"، في وجه انتقادات إسرائيلية وأميركية لاذعة، تتهمها بالدخول في لعبة حماس. وقال وزير الخارجية الفرنسي، جان-نويل بارو، إن هذا الاعتراف لا يشكل مكافأة لحركة حماس، بل يمثل رسالة واضحة مفادها أن "معسكر السلام على صواب". وكتب عبر منصة "إكس، ردا على الانتقدات التي طالت القرار الفرنسي": "لطالما رفضت حماس حل الدولتين. باعترافها بفلسطين، تقول فرنسا إن هذه الحركة الإرهابية على خطأ، وتقول إن معسكر السلام على صواب في وجه معسكر الحرب" وكان الرئيس إيمانويل ماكرون قد أعلن، الخميس، عن نية بلاده الانضمام إلى أكثر من 142 دولة حول العالم اعترفت بدولة فلسطين، في خطوة أثارت حفيظة الحكومة الإسرائيلية التي اعتبرت القرار بمثابة "مكافأة للإرهاب" في إشارة إلى هجوم 7 أكتوبر 2023، الذي شنّته حماس على جنوب إسرائيل. ورحب رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس الجمعة بقرار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الاعتراف قريبا بدولة فلسطين، قائلا في بيان إن "هذه الخطوة انتصار للحق الفلسطيني، وتعكس حرص فرنسا على دعم شعبنا الفلسطيني وحقوقه الثابتة والمشروعة في أرضه ووطنه". فيما وصفت المملكة العربية السعودية القرار بـ"التاريخي" من جانبه، هاجم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو ​​​​​​القرار الفرنسي، قائلا إن "الفلسطينيين لا يسعون إلى دولة إلى جانب إسرائيل، بل إلى دولة بدلا منها". من جهتها، أعربت الولايات المتحدة عن رفضها الخطوة الفرنسية، ووصفتها بـ"المتهورة" و"المضرة بمسار السلام"، وفق تصريحات وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو. وسخر السفير الأميركي لدى إسرائيل، مايك هاكابي، من القرار الفرنسي قائلا عبر منصة "إكس": "أستطيع الآن أن أكشف وعلى نحو حصري أن فرنسا ستُقدم منطقة كوت دازور لإقامة الدولة الفلسطينية عليها". وفي الداخل الفرنسي، لم يسلم القرار من الانتقادات، حيث هاجمته زعيمة اليمين المتطرف مارين لوبان، معتبرة أن "الاعتراف بدولة فلسطينية اليوم يعني الاعتراف بدولة حماس، وبالتالي دولة إرهابية". كما وصف المجلس التمثيلي للمؤسسات اليهودية في فرنسا القرار، بأنه "فشل أخلاقي وخطأ دبلوماسي وسياسي"، علماً أن فرنسا تضم أكبر جالية يهودية في أوروبا، يناهز عددها نصف مليون شخص. اجتماع دولي لمواجهة الأزمة الإنسانية في غزة يأتي القرار الفرنسي وسط تعثر مفاوضات وقف إطلاق النار واستمرار الكارثة الإنسانية في قطاع غزة، حيث تخوض إسرائيل منذ أكثر من 21 شهرًا حملة عسكرية مدمرة أدت إلى مقتل نحو 59,587 فلسطينيًا، وفق وزارة الصحة في غزة، مقابل 1,219 قتيلاً إسرائيليًا، حسب بيانات رسمية نقلتها وكالة فرانس برس. وتتعالى الأصوات الدولية المطالبة بالسماح بدخول مساعدات إنسانية عاجلة إلى القطاع، وسط تقارير تؤكد أن "جزءاً كبيراً من سكان غزة يتضوّر جوعاً"، بحسب مدير عام منظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس. وأعلنت منظمة " أطباء بلا حدود"، الجمعة، أن نحو ربع الأطفال دون سن الخامسة والنساء الحوامل والمرضعات الذين تمت معاينتهم الأسبوع الماضي، يعانون من سوء تغذية حاد، منددة باستخدام "الجوع كسلاح حرب" من قِبل إسرائيل. ومن المقرر أن يعقد زعماء فرنسا وألمانيا وبريطانيا اجتماعا "طارئًا" لمناقشة الأوضاع في غزة، يسبق المؤتمر الدولي المرتقب في أيلول/سبتمبر الذي سترأسه فرنسا والسعودية، بهدف إعادة إحياء مفاوضات السلام على أساس حل الدولتين. انقسامات أوروبية وخطوات مرتقبة في الوقت الذي انضمت فيه دول أوروبية مثل إسبانيا، أيرلندا، النرويج وسلوفينيا إلى ركب الدول المعترفة بفلسطين خلال عام 2024، لا يزال الموقف الأوروبي منقسما؛ إذ أكدت برلين أنها لا تعتزم اتخاذ خطوة مماثلة في الوقت القريب. وأكد الرئيس الفرنسي في رسالة إلى الرئيس الفلسطيني محمود عباس أن بلاده "ستحشد كل الشركاء الدوليين الراغبين في المساهمة في هذه المبادرة"، بينما يُعقد اجتماع وزاري في نيويورك يومي الاثنين والثلاثاء المقبلين لمواصلة النقاش حول آليات الاعتراف وإعادة إحياء المسار السياسي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store