
24 Jun 2025 13:49 PM جنبلاط: من غزة إلى الخليج... حان الوقت!
كتب الرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط على منصة "اكس":
حان الوقت للتوصل إلى وقف لإطلاق النار من غزة وصولا إلى الخليج ومرورا بلبنان.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الجزائرية
منذ 4 ساعات
- الشرق الجزائرية
شقير: تهنئتنا القلبية لقطر الشقيقة
كتب رئيس الهيئات الاقتصادية رئيس تجمع «كلنا بيروت» الوزير السابق محمد شقير عبر حسابه على منصة «اكس»: «نود أن نتقدم بتهنئتنا القلبية لدولة قطر الشقيقة على سلامتها وسلامة قيادتها وشعبها، ونشكر الله على مرور الإعتداء الصاروخي على أراضيها من دون وقوع أي أضرار جسدية أو مادية، ونسأل المولى أن يحفظها وأن يَمُن عليها بالإستقرار والأمن والأمان على مدى الأزمان».


سيدر نيوز
منذ 7 ساعات
- سيدر نيوز
غادة أيوب تنتقد سياسة الحكومة المالية: زيادة إنفاق وتخفيض إيرادات بلا شفافية ولا حساب للعجز
علقت عضو تكتل 'الجمهورية القوية النائبة' غادة أيوب على سياسة الحكومة لجهة إحالة مشاريع قوانين لفتح اعتمادات اضافية في موازنة العام 2025 وكتبت حسابها على منصة 'اكس': 'عضو لجنة المال والموازنة إن حكى!' يمكن اختصار سياسة الحكومة اللبنانية في الإنفاق بمَثل واحد واقعي يُجسِّد طريقة عملها خلال هذا الأسبوع فقط: أرسلت الحكومة إلى مجلس النواب ثلاثة طلبات للموافقة على مراسيم ترمي إلى فتح اعتمادات إضافية على موازنة عام 2025، أي زيادة في الإنفاق من جهة أولى، بقيمة تقارب 220 مليون دولار، ويقابل ذلك، في الوقت نفسه، طلبٌ بالموافقة على تخفيض الإيرادات من خلال إعفاء شريحة واسعة من اللبنانيين من الضرائب والرسوم والاشتراكات، من جهة ثانية، من دون أخذ التراجع الطبيعي في الإيرادات بعين الاعتبار نتيجة الحرب وعدم الاستقرار الأمني في المنطقة. في المقابل، يُدان أعضاء مجلس النواب عندما يطالبون بجدول واضح وشفاف يُظهر أرقام الإيرادات الفعلية المُحصّلة حتى حزيران 2025، وكلفة الإعفاءات وأثرها على الموازنة العامة منعا لتراكم عجز لا يمكن تسديده'.

المدن
منذ 7 ساعات
- المدن
لمَن تهدي إيران هذا النصر؟
احتفال إيران بـ"النصر" يعيد إلى الذاكرة، العبارة الشهيرة التي قالها زعيم "الحزب التقدمي الاشتراكي" وليد جنبلاط في حرب تموز 2006، التي سأل فيها "لمن يهدي حزب الله النصر؟".. ويتكرر السؤال اليوم، "لمن ستهدي إيران النصر؟" والسؤال مبرر ومشروع، في ظل آلاف التغريدات والاحتفالات الرقيمة بـ"انتصار إيران" على إسرائيل.. وتخلط، تماماً كما فعل "حزب الله" في حرب تموز 2006، بين أمرين: "الانتصار"، و"عدم الهزيمة".. — سجاد عبدالله (@Mehyar_17) ومتى هُزم محور الممانعة أصلاً؟ يسأل مغرد معارض لإيران، ذلك أن المحور، الذي وضع سقفاً لانتصاره بزوال إسرائيل، وبتدميرها خلال سبع دقائق ونصف الدقيقة، لم يُهزم يوماً، مهما عاثت إسرائيل فيه خراباً، ومهما قتلت من مدنييه وأطفاله وقادته العسكريين.. ويقود ذلك الى حقيقة راسخة، مفادها أن الفرد في هذا المحور، هو مجرد رقم. أما في إيران، فهو مجرد "جندي" في خط الولاية، مهما علا شأنه، ومهما بلغ من مراتب علمية أو عسكرية، وحتى لو وصل الى مرتبة رئيس للجمهورية أو قائد أركان الجيش أو عالم نووي! من أي بلد تبارك لأيران بالنصر ✌🏻🇮🇷 — المستشارة د. شهلاء الايرانية (@mshhdy15890) وعليه، فإن مفهوم النصر في محور إيران، وفيها نفسها، هو مختلف عن جميع الانتصارات التي يعرفها العالم. مجرد أن المحور لم يُهزم، فهو انتصر. انتصر ببقائه، بمعزل عن شكل هذا البقاء! وانتصر بالحفاظ على وجوده، لأنه يعرف حجم التهديد الوجودي.. انتصر، لأن إيران لم يتفكك نظامها، كما كان مخططاً، في اليوم الأول من الحرب، والتي حولت المعركة إلى حرب استنزاف ليست لصالح إسرائيل، مما استدعى تدخلاً أميركياً، أخرج الطرفين من المعادلة فائزَين ومنتصرَين، حسبما أوحى الرئيس الاميركي دونالد ترامب. وتعبّر عن هذا الرأي ثلة من مناصري طهران، بيقول أحدهم إن "الجمهورية الإسلامية انتصرت في هذه الحرب على المعتدين لأن الكيان الغاصب لم يحقق أهدافه من القضاء على البرنامج النووي والبرنامح الصاروخي ومن تغيير النظام وتفتيت محور المقاومة". لمن تهدي إيران هذا النصر؟ للشعب الإيراني الذي سيضطر لإعادة بناء منشآته الحيوية وطموحاته النووية باللحم الحيّ؟ لضحايا غزة الذين لم تتوقف المقتلة بحقهم؟ للنازحين من منازلهم في جنوب لبنان الذين ينتظرون تسوية اقليمية تعيدهم الى منازلهم؟ للجوعى والمحاصرين في اليمن؟ للخائفين من من أن يكونوا ضحايا توازنات اقليمية جديدة في العراق؟ بالتأكيد لن ينال أحد منهم حصته من النصر. فهؤلاء مجرد أرقام. أضرار جانبية على هامش "الانتصار العظيم". ضحايا على "طريق القدس"، يعبّدون طريق "النصر الإلهي". ✨ نحن شعب الشهادة شهيد محور المقاومة الحاج قاسم سليماني* * — Houda Ali Alhusseini (@ali_alhuss77003) في مواقع التواصل، يستعيد البعض عبارة "تجرّع السم" التي قالها الإمام الخميني لدى إعلانه الموافقة على إنهاء الحرب مع العراق.. أما الآن، فإن الانتصار يعادل إعلان البقاء. مجرد البقاء. تقلصت الطموحات الى هذه الحدود. إيران لم تُهزم، بدليل إطراء ترامب. تلك الحاجة الوحيدة في معركة شبيهة، ستستدرج تسويات أخرى، ليس أقلها القبول بنتائج الضربات وترميم ما تهدم، وإعادة الأذرع الى ساحاتها الأولى، وأولها لبنان.