logo
كيف تأثرت الموانئ اليمنية بالقصف المتكرر؟

كيف تأثرت الموانئ اليمنية بالقصف المتكرر؟

مصرس١٢-٠٥-٢٠٢٥

أصدر المتحدث الرسمي باسم جيش الاحتلال، مساء الأحد 11 مايو 2025 تحذيرا للمتواجدين في موانئ رأس عيسى والحديدة والصليف باليمن، مطالبهم بإخلائها والابتعاد عنها حتى إشعار آخر في إشارة إلى استهدافهم نظرًا لاستخدامهم من قبل جماعة الحوثيين لصالح أنشطة مشبوهة.
ويأتي هذا التحذير بالتزامن مع زيارة مرتقبة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى منطقة الخليج الإثنين 12 مايو 2025 تشمل السعودية وقطر والإمارات، وبعد مرور أيام قليلة على إعلان وزارة الخارجية العُمانية التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين الولايات المتحدة وجماعة الحوثيين بعد شن الولايات المتحدة الأمريكية غارات مكثفة ومتكررة استمرت قرابة الشهرين على مناطق حيوية باليمن واستهدفت الموانئ التي تسيطر عليها الحوثيين.وفي هذا السياق يوثق فريق تدقيق المعلومات بالمصري اليوم الحالة الملاحية الحالية لميناء «رأس عيسى-الحديدة-الصليف» بالتزامن من طلب جيش الاحتلال إخلائها من السكان تمهيدا لقصفهم مجددا.تمتلك الجمهورية اليمنية 3 موانئ رئيسية لتصدير النفط الخام وتعد ميناء رأس عيسى التي تبعد نحو 60 كم شمال مدينة الحديدة على شاطئ البحر الأحمر، وتعد الأبرز من بينهم حيث تستخدم هذا الميناء لتصدير نفط مأرب.وبحسب الموقع الرسمي لوزارة النفط والمعادن اليمنية فإن شركة صافر اليمنية للنفط هي المسؤولة عن تشغيل الميناء الذي يعمل كخزان عائم مؤهل لتحميل وشخن السفن بالنفط الخام لأغراض التصدير.البيانات التي توصل إليها الفريق من خلال موقع مراقبة الموانئ وحركات السفن «marinetraffic» أظهرت تضرر ميناء رأس عيسى بصورة كبيرة نتيجة القصف المتكرر الذي لحق به.وظهر الميناء عبر الأقمار الصناعية بصورة شبه خالية، مع وجود سفينة نفطية وحيدة في الميناء ترفع علم دولة غينيا بيساو وصلت إلى الميناء في 7 مايو 2025.أما ميناء الحديدة التي تعد الميناء الأبرز التي تعرضت للقصف الأمريكي ولن تكون المرة الأولي التي يستهدفاها جيش الاحتلال فقبل نحو أسبوع تحديدا في 5 مايو 2025 أعلن جيش الاحتلال شنه ضربات جوية على بنى تحتية للحوثيين في الميناء تستخدم لنقل وسائل قتالية إيرانية وعتاد عسكري، وذلك ردا على إطلاق الحوثيين صاروخا بمحيط مطار بن جوريون.الميناء التي تحتل موقعًا جغرافياً متميزا بين المحافظات الشمالية اليمنية ذات الكثافة السكانية العالية كانت تلعب دوراً هاماً وحيوياً كإحدى أهم الموانئ اليمنية والبوابة الرئيسية للتجارة اليمنية على البحر الأحمر وتمر عبرها ومن خلالها مختلف الصادرات والواردات.لكن بحسب «marinetraffic» باتت الميناء شبه خالية من السفن باستثناء رسو 4 سفن أخرهم وصلت في 11 مايو 2025، أحدهم معطلة منذ بداية الشهر الحالي بجانب مغادرة سفينة واحدة في اليوم ذاته التي وصلت به آخر سفينة إلى الميناء.تشير الإحصاءات إلى تأثير الضربات المتكررة خلال الفترة الماضية على الميناء بصورة سلبية، حيث لم تستقبل الميناء إلا سفينتين تحملان مواد جافة منذ الأول من مايو 2025 بينما غادرها 5 سفن في المدة ذاتها.أما ميناء الصليف فتقع شمال غرب مدينة الحديدة وتبعد عنها بمسافة 70 كم تقريبا وحسب موقع مؤسسة موانئ البحر الأحمر اليمنية تقع ميناء الصليف بمديرية الصليف التي تتميز بموقعها كميناء طبيعي.وتمتاز بأعماق طبيعية تجعلها من أهم الموانئ اليمنية، ورغم أن ميناء الصليف تعد الأقل تأثرا بالغارات الأمريكية إلا أن موقعها القريب من ميناء رأس عيسى طغى عليها.تشير الصور الملتقطة بواسطة «marinetraffic» إلى خلو الميناء من السفن النشطة، مع وجود سفينتين محطمتين فقط في الميناء كانوا قد وصلوا إلى الميناء مطلع الشهر الحالي، ولم تنجح سوى سفينة واحدة في القدوم إلى الميناء هذا الشهر والخروج منها فيما تظهر البيانات أن الميناء استقبلت فقط 9 سفن على مدار شهر كامل.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إقتصاد : الاتحاد الأوروبي يدرس استبعاد 20 بنكاً مرتبطاً بروسيا من نظام "سويفت"
إقتصاد : الاتحاد الأوروبي يدرس استبعاد 20 بنكاً مرتبطاً بروسيا من نظام "سويفت"

نافذة على العالم

timeمنذ 44 دقائق

  • نافذة على العالم

إقتصاد : الاتحاد الأوروبي يدرس استبعاد 20 بنكاً مرتبطاً بروسيا من نظام "سويفت"

السبت 24 مايو 2025 06:00 مساءً نافذة على العالم - مباشر: يدرس الاتحاد الأوروبي استبعاد أكثر من 20 بنكا من نظام الدفع الدولي( سويفت) بالإضافة إلى خفض سقف سعر النفط الروسي وحظر خطوط أنابيب الغاز نورد ستريم، كجزء من حزمة عقوبات جديدة تهدف إلى زيادة الضغط على موسكو لإنهاء حربها ضد أوكرانيا. وأوضحت - صحيفة لوكسمبرج تايمز، اليوم السبت - أنه وفقا لأشخاص مطلعين على الأمر، تجري المفوضية الأوروبية مشاورات مع الدول الأعضاء بشأن هذه الخطط لكن لم يتخذ قرار بشأن توقيت القيود المحتملة بعد فيما تتطلب عقوبات الاتحاد الأوروبي موافقة جميع الدول الأعضاء، وقد تتغير قبل اقتراحها واعتمادها رسميًا، وفقا لوكالة أنباء الشرق الأوسط. ويدرس الاتحاد الأوروبي أيضا فرض حظر إضافي على معاملات حوالي 24 بنكا وقيود تجارية جديدة بقيمة 2.5 مليار يورو، في سعيه إلى زيادة تقليص عائدات روسيا وقدرتها على الحصول على التكنولوجيا اللازمة لصنع الأسلحة. وكجزء من الحزمة قيد المناقشة، تخطط الذراع التنفيذية للاتحاد الأوروبي أيضًا لاقتراح خفض سقف سعر نفط مجموعة السبع إلى حوالي 45 دولار، وفقًا للمصادر. ومن المرجح أن تتطلب هذه الخطوة دعمًا من الولايات المتحدة خاصة أن الحد الأقصى للسعر، مُحدد حاليًا عند 60 دولار. وتأتي هذه المناقشات في الوقت الذي حث فيه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب موسكو وكييف على إجراء محادثات مباشرة بشأن وقف إطلاق النار واتفاقية السلام. وقد تجنب ترامب حتى الآن فرض عقوبات جديدة على روسيا، على الرغم من تهديده بذلك عدة مرات. ولا تزال العقوبات التي فُرضت في عهد الرئيس جو بايدن سارية. وفي سياقٍ آخر، يدرس الاتحاد الأوروبي توسيع نطاق عقوباته على أسطول ناقلات النفط الروسي، ويدرس فرض قيود إضافية على الجهات المقرضة التي يُنظر إليها على أنها تدعم جهود موسكو الحربية، بالإضافة إلى صندوق الاستثمار الأجنبي المباشر الروسي، وفقًا للمصادر. وأضافت المصادر أن الاتحاد الأوروبي يرغب أيضًا في تضمين بنود في حزمة عقوباته القادمة - والتي ستكون الثامنة عشرة منذ التدخل الروسي الشامل لأوكرانيا عام 2022 - لحماية الشركات الأوروبية من التحكيم بموجب معاهدات الاستثمار الثنائية. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا ترشيحات مي عبد الحميد: تنفيذ أكثر من 734 ألف وحدة بـ"سكن لكل المصريين" وتخصيص 639 ألفًا

الرئيس الأمريكي: نصنع صواريخ فرط صوتية بكميات كبيرة
الرئيس الأمريكي: نصنع صواريخ فرط صوتية بكميات كبيرة

المشهد العربي

timeمنذ ساعة واحدة

  • المشهد العربي

الرئيس الأمريكي: نصنع صواريخ فرط صوتية بكميات كبيرة

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم السبت، أن الولايات المتحدة تنتج صواريخ فرط صوتية بكميات كبيرة، مشيرا إلى أن بلاده قامت بتطويرها سابقا وتقوم بتصنيعها على نطاق واسع حاليا. وخلال كلمة له في حفل رسمي أقيم بالأكاديمية العسكرية في ويست بوينت قال ترامب: "لقد قمنا بتصميم صواريخ فرط صوتية، والآن نُنتجها بكميات ضخمة". وادعى الرئيس الأمريكي، أن تصميمات هذه الصواريخ سُرقت خلال فترة حكم الرئيس الأسبق باراك أوباما، متهما روسيا بذلك دون تقديم أي دليل، قائلا: "أنتم تعلمون، لقد سُرقت تصاميمنا. نحن من قام بتطويرها، لكنهم سرقوها في عهد أوباما. لقد سرقوها. هل تعلمون من؟ الروس هم من سرقها. لقد حدث أمر سيئ فعلا". وهذه ليست المرة التي يصدر فيها ترامب اتهامات من هذا النوع بحق روسيا. ففي عام 2023، زعم ترامب خلال تجمع جماهيري في نيو هامبشاير، بأن الروس سرقوا خلال إدارة أوباما، تصاميم "لصاروخ خارق جدا يطير بسرعة خارقة" من الولايات المتحدة. وفي عام 2020، ألقى ترامب باللوم أيضا على باراك أوباما فيما يتعلق بقدرة روسيا على صنع أسلحة فرط صوتية. وقبل ذلك تحدث عن بداية تصنيع صاروخ "سوبر خارق". ووفقا له، سيكون هذا الصاروخ أسرع من النماذج المتوفرة لدى روسيا والصين. ويبقى غامضا حتى الآن، عن أية صواريخ "مسروقة" يتحدث ترامب. وخلال الرد على ذلك ذكرت مصادر في الكرملين أن روسيا تملك صواريخها فرط الصوتية الفريدة من نوعها والتي لا يوجد لها نظائر في العالم. وفي عام 2018، أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتن لأول مرة عن اختبار منظومة صواريخ كينجال فرط الصوتية. يُشار إلى أن الولايات المتحدة تتأخر في تطوير الأسلحة الفرط صوتية مقارنة بروسيا والصين. أما روسيا، فقد أدخلت هذا النوع من الأسلحة إلى الخدمة الفعلية واستخدمته بالفعل في العمليات القتالية.

ترامب: الولايات المتحدة تصنع صواريخ فرط صوتية بكميات كبيرة
ترامب: الولايات المتحدة تصنع صواريخ فرط صوتية بكميات كبيرة

بوابة الفجر

timeمنذ ساعة واحدة

  • بوابة الفجر

ترامب: الولايات المتحدة تصنع صواريخ فرط صوتية بكميات كبيرة

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن الولايات المتحدة تنتج صواريخ فرط صوتية بكميات كبيرة، مشيرا إلى أن بلاده قامت بتطويرها سابقا وتقوم بتصنيعها على نطاق واسع حاليًا. وخلال كلمة له في حفل رسمي أقيم بالأكاديمية العسكرية في ويست بوينت قال ترامب: "لقد قمنا بتصميم صواريخ فرط صوتية، والآن نُنتجها بكميات ضخمة". وادعى الرئيس الأمريكي أن تصميمات هذه الصواريخ سُرقت خلال فترة حكم الرئيس الأسبق باراك أوباما، متهما روسيا بذلك دون تقديم أي دليل. قائلا: "أنتم تعلمون، لقد سُرقت تصاميمنا. نحن من قام بتطويرها، لكنهم سرقوها في عهد أوباما. لقد سرقوها. هل تعلمون من؟ الروس هم من سرقها. لقد حدث أمر سيئ فعلا". وهذه ليست المرة التي يصدر فيها ترامب اتهامات من هذا النوع بحق روسيا. ففي عام 2023، زعم ترامب خلال تجمع جماهيري في نيو هامبشاير، بأن الروس سرقوا خلال إدارة أوباما، تصاميم "لصاروخ خارق جدا يطير بسرعة خارقة" من الولايات المتحدة. وفي عام 2020، ألقى ترامب باللوم أيضا على باراك أوباما فيما يتعلق بقدرة روسيا على صنع أسلحة فرط صوتية. وقبل ذلك تحدث عن بداية تصنيع صاروخ "سوبر خارق". ووفقا له، سيكون هذا الصاروخ أسرع من النماذج المتوفرة لدى روسيا والصين. ويبقى غامضا حتى الآن، عن أية صواريخ "مسروقة" يتحدث ترامب. وخلال الرد على ذلك ذكرت مصادر في الكرملين أن روسيا تملك صواريخها فرط الصوتية الفريدة من نوعها والتي لا يوجد لها نظائر في العالم. وفي عام 2018، أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتن لأول مرة عن اختبار منظومة صواريخ كينجال فرط الصوتية. يُشار إلى أن الولايات المتحدة تتأخر في تطوير الأسلحة الفرط صوتية مقارنة بروسيا والصين. أما روسيا، فقد أدخلت هذا النوع من الأسلحة إلى الخدمة الفعلية واستخدمته بالفعل في العمليات القتالية. وتمتلك القوات الروسية أسلحة تفوق سرعتها سرعة الصوت في الخدمة وقد تم استخدامها في عمليات قتالية حقيقية. ومن أبرز الصواريخ الفرط صوتية الروسية: صاروخ "تسيركون ": هو صاروخ فرط صوتي روسي متطور يتميز بسرعته العالية وقدرته الفائقة على المناورة، ما يجعله من أكثر الأسلحة تعقيدًا وصعوبة في الاعتراض من قبل أنظمة الدفاع الجوي، إذ تبلغ سرعته ما بين 8 إلى 9 ماخ (نحو 9800 إلى 11000 كم/ساعة)، أي أسرع بثماني إلى تسع مرات من سرعة الصوت، ما يسمح له ببلوغ أهدافه خلال دقائق معدودة ويقلل بشكل كبير من قدرة أنظمة الدفاع على الرد. ويقدّر مدى الصاروخ ما بين 1000 إلى 1500 كيلومتر حسب المصادر الروسية، فيما تشير بعض التقارير إلى أن مداه قد يصل إلى 2000 كيلومتر في ظروف تشغيلية معينة. يستخدم تسيركون نظام توجيه ملاحي واستمراري، بالإضافة إلى رادار نشط سلبي لرصد الأهداف، وتم تزويده بتقنيات مناورة متقدمة تتيح له تفادي أنظمة الدفاع الصاروخي مثل "ثاد" و"باتريوت". ويحمل الصاروخ رأسا حربيا تقليديا يُقدّر وزنه ما بين 200 إلى 300 كغ، وتشير بعض المصادر إلى إمكانية تزويده برأس نووي. ويُطلق تسيركون من منصات بحرية تشمل المدمرات والفرقاطات، مثل فرقاطة "الأدميرال غورشكوف"، إضافة إلى قدرته على الإطلاق من غواصات هجومية مثل تلك التابعة لمشروع "ياسن – إم". صاروخ " كينجال " (الخنجر) : هو أحدث المجمعات الصاروخية الباليستية الروسية فرط الصوتية و يُطلق من الجو. ويتمتع الصاروخ بسرعة ضعف سرعة الصوت بعشر مرات، ومداه أكثر من ألفي كيلومتر، كما يتمتع بقدرته على المناورة في جميع مراحل مساره، ما يسمح له بالتغلب على جميع أنظمة الدفاع الجوي والدفاع الصاروخي، ولديه إمكانية التزود برؤوس حرب تقليدية أو نووية، ويتميز بتوقيع راداري منخفض وقدرة عالية على المناورة، ومصمم لتدمير الأهداف البرية والبحرية. صاروخ "أفانغارد": هو منظومة صاروخية استراتيجية مزودة برأس قتالي فرط صوتي موجه. ويحمل الصاروخ 3 رؤوس قتالية بقدرة 250 كيلوطن لكل رأس. ويحمل هذه الرؤوس القتالية صاروخ "أور – 100 إن УТТХ"، وتبلغ سرعة الرأس القتالي بعد انفصاله عن الصاروخ 28 ماخ (ما يعادل نحو 33000 كيلومتر في الساعة)، وفي بعض الأحيان قد تصل السرعة 37000 كلم/ساعة. أما نظام التحكم فيها فيسمح بتحقيق مناورات مختلفة في أثناء التحليق واجتياز أي درع صاروخية حالية ومستقبلية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store