logo
100 قطعة من مقتنيات نابليون في مزاد

100 قطعة من مقتنيات نابليون في مزاد

صحيفة الخليجمنذ 13 ساعات

تُقدّم دار سوذبيز للمزادات في 25 يونيو المقبل بالعاصمة الفرنسية باريس إحدى أشمل مجموعات نابليون الخاصة التي تطُرح في السوق على الإطلاق وهي تضم نحو 100 قطعة مميّزة من كنزٍ عريقٍ جمعه بيير جان شالينسون.
ومجموعة شالينسون ولدت من شغفه وتفانيه في جمع المقتنيات التاريخية وبعد بحثٍ دقيق، لذلك تُصنّف من بين أهمّ المجموعات النابليونية التي يملكها أفراد، حيث عُرضت في جميع أنحاء العالم، من أستراليا والصين إلى الولايات المتحدة وأوروبا.
وتُقدّم الأعمال المعروضة مجتمعةً صورةً شاملة وغامرة لنابليون بونابرت - من طفولته في كورسيكا إلى ذروة مجده الإمبراطوري ونفيه أخيراً إلى جزيرة سانت هيلينا وتضمّ المجموعة أثاثاً إمبراطورياً وفضّيات وخزفاً ومنحوتات ولوحاتٍ لأساتذةٍ قدامى وكتباً ورسومات، وتوفّر رموزاً رئيسية للتاريخ الوطني الفرنسي وآثاراً نادرة وشخصية تعكس العالم الداخلي العميق للإمبراطور.
ومن أهم المقتنيات التي سيتم طرحها، قبعة نابليون ذات القرنين الأيقونية بسعر تقديري500-800 ألف يورو وظهرت هذه القبعة المميزة وذات الطابع الفرنسي خلال فترة القنصلية (1799-1804)، وسرعان ما أصبحت عنصراً لا يتجزأ من هويته البصرية، كما تعرض كرسي العرش الإمبراطوري الذي يُرجَّح أنه من قصر ستوبينيجي في تورينو بسعر 400 ألف يورو تقريباً، بجانب سرير حملات نابليون المحمول سيجري تقدير السعر عند الطلب، صُنع هذا النوع الخاص من «أسرّة الحملات» القابل للطي ليستخدمه نابليون في ساحة المعركة ويعرض نسر برونزي مذهّب من العصر الإمبراطوري بسعر تقديري: 30-50 ألف يورو.
وطاولة التزيّن للإمبراطورة جوزفين بـ200–400 ألف يورو
ووسام النسر الكبير لجوقة الشرف بسعر تقديري: 150 – 200 ألف يورو.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«سيمبول أوف أونر» لجودلفين يقود خيول الإمارات في «هايدوك بارك»
«سيمبول أوف أونر» لجودلفين يقود خيول الإمارات في «هايدوك بارك»

البيان

timeمنذ 5 ساعات

  • البيان

«سيمبول أوف أونر» لجودلفين يقود خيول الإمارات في «هايدوك بارك»

فيما تخوض خيول الإمارات التحدي في عدة مضامير أوروبية أبرزها على مضمار هايدوك بارك في بريطانيا بمشاركة «سيمبول أوف أونر» بشعار جودلفين الفائز قبل نحو أسبوع بلقب سباق كارنارفون ستيكس من فئة (ليستد) على مضمار نيوبري،. حيث يشارك في سباق ساندي لين ستيكس للفئة الثانية لمسافة 1200 متر، والذي يشارك فيه أيضاً «باور فل جلوري» بشعار الشيخ راشد بن دلموك آل مكتوم وإشراف ريتشارد فاهي، و«كالا زاين» بشعار الشيخ جمعة بن دلموك آل مكتوم بإشراف جيمس تيت. ويمثل هذا السباق إحدى الفرص القليلة المتاحة لمنافسة أقرانه من خيول السرعة، ويتمتع حالياً بثقة عالية، ويعلم أن مسافة 1200 متر هي الأنسب له، و«بيغ موجو» يبدو المنافس الأبرز، لكننا سنخوض التحدي.

تعليق مبيعات دمية "لابوبو" في المتاجر البريطانية بسبب حشود الراغبين في شرائها
تعليق مبيعات دمية "لابوبو" في المتاجر البريطانية بسبب حشود الراغبين في شرائها

البيان

timeمنذ 8 ساعات

  • البيان

تعليق مبيعات دمية "لابوبو" في المتاجر البريطانية بسبب حشود الراغبين في شرائها

مُنِيَ عشاق لابوبو البريطانيون بخيبة أمل وإحباط، إذ إن الحشود التي أحدثتها ظاهرة الإقبال الكثيف على شراء هذه الدمية المحشوة الصغيرة والتي تمثل وحشاً يشبه الأرنب، أدت إلى تعليق بيعها في المتاجر حيث تتوافر في المملكة المتحدة. بفضل ألوانها الجذابة، أصبحت هذه الألعاب المحشوة أكسسواراً للأزياء انتشر على نطاق واسع في غضون أسابيع قليلة، واستخدمته نجمات مثل ليسا من فرقة "بلاك بينك" وريهانا ودوا ليبا. لكن الظاهرة لا تقتصر على المشاهير. فعلى تطبيق "تيك توك"، شاعت بكثافة مقاطع "فتح الصناديق" التي تُظهر أشخاصاً عاديين من مختلف الأعمار يفتحون صناديق تحتوي على "لابوبو". وهذه الدمى التي يصفها البعض بأنها مخيفة، ابتكرها رسام من هونغ كونغ هو كاسينغ لونغ، مؤلف سلسلة "ذي مانسترز" (الوحوش). ويصل سعرها إلى أكثر من 30 دولاراً، وقد يتجاوز المئة لبعض الموديلات على موقع العلامة التجارية الصينية "بوب مارت" التي تبيعها. وعلى تطبيق "تيك توك"، نُشِر أكثر من مليون مقطع فيديو عن هذا الموضوع. وقد وصل الأمر إلى حد أن شركة "بوب مارت" أعلنت الاثنين قرارها بإزالة هذه المنتجات من متاجرها في المملكة المتحدة، بسبب الطوابير الطويلة التي تتشكل خارج المتاجر، وأحياناً أثناء الليل، وهو ما يثير مشاكل "أمنية". إلاّ أن المبيعات عبر الإنترنت مستمرة. وأوضحت الشركة الصينية عبر حسابها على إنستغرام الجمعة أنها تعمل "على نهج جديد (...) من شأنه أن يتيح للجميع الحصول على فرصة أكثر إنصافا" لشراء هذه الدمى. وأعرب محبو "لابوبو" عن استيائهم عبر مواقع التواصل الاجتماعي. وقالت إحدى المستخدمات إنها لم تتمكن من إنجاز طلبيتها بسبب خلل معلوماتي، وأرفقت منشورها بوجه "سمايلي" يجهش بالبكاء. وطلب أحد المستخدمين من الشركة "تنظيم سحب قرعة" لإتاحة فرصة الحصول على إحدى هذه الدمى.

المطالبة بالسجن 10 سنوات لسارقي مجوهرات كيم كاردشيان
المطالبة بالسجن 10 سنوات لسارقي مجوهرات كيم كاردشيان

صحيفة الخليج

timeمنذ 11 ساعات

  • صحيفة الخليج

المطالبة بالسجن 10 سنوات لسارقي مجوهرات كيم كاردشيان

اعتبر الادعاء العام في قضية سرقة مجوهرات النجمة كيم كاردشيان في باريس، الأربعاء، أن المتهمين في القضية «جميعهم مذنبون»، وطلب السجن عشر سنوات لأربعة رجال يُشتبه في اقتحامهم دارتها الفندقية في أكتوبر 2016. ورغم تأكيد ثمانية من المتهمين العشرة براءتهم، أكدت المدعية العامة آن دومينيك ميرفيل أن «اقتناعاً راسخاً» تكوّن لديها بأن «جميعهم مذنبون»، على ما قالت في مستهلّ مرافعاتها الختامية. ودعت دومينيك ميرفيل القضاة المحترفين في محكمة الجنايات في باريس والمحلّفين غير المتخصصين الناظرين في القضية إلى عدم الوثوق بالمظاهر وبـ«التجاعيد المطَمئنة» لهؤلاء «الرجال والنساء كبار السن». وأضافت «اليوم يُقدّمون إليكم كالأغبياء»، ولكن قبل تسع سنوات، في وقت وقوع السرقة، كانوا «لصوصاً محترفين في الجريمة المنظمة» ولديهم سجلات إجرامية حافلة، و«هم في الواقع خططوا لعملية ونجحوا في تنفيذها». وفي ليلة 2 أكتوبر 2016، كانت نجمة تلفزيون الواقع ووسائل التواصل الاجتماعي وحيدة في دارتها الفندقية في باريس خلال أسبوع الموضة، عندما اقتحم اللصوص غرفتها ونفذوا «عملية خاطفة». وذكّرت المدعية العامة أنهم «كانوا يضعون أغطية للرأس وقفازات، واحتجزوا وقيّدوا. لم يكن لديهم أي تعاطف مع كيم كاردشيان، أو مع موظف الاستقبال»، وكان «الهدف» الخاتم الشهير المقدر سعره بـ3,5 مليون يورو، والذي تعرضه كاردشيان على مواقع التواصل الاجتماعي كما تفعل في ما يتعلق ببقية تفاصيل حياتها. وشددت دومينيك ميرفيل على أن هذه السرقة «مخططة بعناية»، واللصوص «جاؤوا من أجل الخاتم، وأخذوه، وهم يعرفون بالضبط ما كانوا يفعلونه». ويواجه الرجال الأربعة الذين حددتهم النيابة العامة باعتبارهم «اللصوص» (تم فصل قضية الخامس الذي يعاني مرض الزهايمر) عقوبة السجن لمدة 30 عاماً أو السجن المؤبد للمجرمين الذين يعاودون نشاطهم، لكن النيابة العامة طلبت لهم عقوبة أقل بكثير، إذ اكتفت بطلب السجن عشر سنوات، آخذة في الاعتبار أوضاعهم الصحية وتقدم معظمهم في السن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store