
محافظ شبوة يدعو القوى اليمنية للالتفاف حول السيد القائد صاحب المشروع الوطني الجامع
دعا محافظ شبوة عوض العولقي كافة القوى السياسية اليمنية، خاصة في المحافظات الجنوبية المحتلة إلى الالتفاف حول قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، صاحب المشروع الوطني الجامع لكل أبناء اليمن، والابتعاد عن الولاءات الحزبية وتعدد القيادات وأيديولوجيا المكونات السياسية.
وأكد المحافظ العولقي، أهمية توجه جميع القوى السياسية لبناء الوطن وخدمة أبنائه، خاصة وأن تجارب العقود الماضية أثبتت أن التعصب الحزبي، هو سبب كل مشاكل العالم النامي.
وأشار إلى أن الحل الحقيقي لبناء اليمن، يتمثل في الحوار الوطني مع كل الشخصيات اليمنية، والمبني على المصلحة الوطنية وليس الحزبية.. مؤكدًا أن الحوار بين اليمنيين سيمهد الطريق لاستقلال القرار وتحقيق الأمن والاستقرار وبناء يمن قوي ومزدهر دون أي تدخلات خارجية.
وقال " لو تهيأت الظروف المناسبة وابتعدنا عن المصالح الذاتية والحزبية سنبني يمناّ قوياً يستعيد مكانته التاريخية التي فقدها نتيجة المؤامرات".
وأوضح محافظ شبوة، أن تحقيق أهداف أي ثورة في العالم، مرهون بوجود الرؤية وواحدية القيادة، وهو ما تحقق في ثورة الـ ٢١ من سبتمبر المجيدة التي كان لها قائد ورؤية واحدة.. مبينًا أن ثورة الـ ٢١ من سبتمبر حملت مشروع السيادة والكرامة والاستقلال وكان من أبرز أهدافها التحرر من التبعية والهيمنة الخارجية والسير بكل ثقة لبناء دولة يمنية موحدة بعيدًا عن الشعارات الجوفاء أو تعدد الولاءات.
وعبر عن الثقة في أن السيد القائد سيقود اليمن إلى بر الأمان ويحقق العدالة الاجتماعية لكل اليمنيين من خلال المشاركة في الثروة والسلطة وبناء اليمن الذي تعرض لمؤامرات شتى منذ قيام ثورة ٢٦ سبتمبر 1962م.
وأكد المحافظ العولقي، أن ثورة الـ٢١ من سبتمبر حققت الكثير من الأهداف التي لم تحققها الثورات التي قبلها.. موضحًا أن المسيرة القرآنية بقيادة السيد القائد تمتلك مرجعية أساسية وموحدة هي القرآن الكريم الذي يلزم الجميع بالابتعاد عن النظريات الأيديولوجية والحزبية التي أثبتت فشلها على الواقع عبر التاريخ.
ولفت إلى أن مواقف السيد عبد الملك الحوثي، في إسناد الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة، أثبتت أنها لم تكن مواقف مشرفة لليمن فحسب، وإنما للأمة العربية والإسلامية وكل أحرار العالم، ما يؤكد بأن السيد القائد، شخصية شجاعة تمتلك حكمة وبصيرة لقيادة اليمن.
وجددّ العولقي، التأكيد على أن مصلحة اليمن، تكمن في مواصلة مشروع المسيرة القرآنية والمضي بكل ثقة لبناء يمن موحد يمتلك قراره السيادي، بما يخدم قضايا الوطن والأمة، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 8 دقائق
- اليمن الآن
محافظ شبوة يكشف اسباب إعلان الانفصال في #1641; #1636; وأن مجلس الاصنام الثمانية لا يمثل الشعب
دعا اللواء الركن عوض محمد بن فريد العولقي محافظ محافظة شبوة كافة القوى السياسية اليمنية خاصة في المحافظات الجنوبية المحتلة إلى الالتفاف حول السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي قائد الثورة باعتباره صاحب المشروع الوطني الجامع لكل أبناء الشعب اليمني والابتعاد عن الولاءات الحزبية وتعدد القيادات السياسية والحزبية وإيدلوجيات المكونات السياسية . وأوضح اللواء العولقي ، آ آ في تصريح صحفي بمناسبة العيد الوطني الظ£ظ¥ للوحدة اليمنية ،بأن النجاح في تحقيق أهداف أي ثورة في العالم مرهون بوجود الرؤية وبواحدية القيادة وهو ماتحقق في ثورة الظ¢ظ، من سبتمبر المجيدة التي كان لها قائد واحد ورؤية واحدة كما كشف اللواء العولقي عن الأسباب الحقيقية لإعلان الانفصال من قبل الحزب الاشتراكي اليمني ، آ آ موضحا بأن الحديث عن الانفصال له عدة أسباب وهي كثيرة أهمها هو نتائج الانتخابات البرلمانية التي حدثت في عام ظ،ظ©ظ©ظ£م حيث اتضح لقيادة الحزب الاشتراكي اليمني من خلالها مكانة الحزب الحقيقية أمام المجتمع بعد حصولهم على ظ¥ظ¤ مقعد في تلك الانتخابات وهو ما قاده إلى التخلي عن الوحدة واعلان الانفصال في ظ¢ظ، مايو ظ،ظ©ظ©ظ¤م لكون الحزب كان يعتقد أن الشعب اليمني في شماله وجنوبه سوف يمنحه الأغلبية في صناديق الانتخابات وهذا هو السبب الحقيقي لدعوات الانفصال والارتباط بالخارج والتآمر على اليمن ووحدته التي مثل تحقيقها ضربة لعملاء الداخل والخارج . آ آ لافتاً إلى أن الحل الحقيقي والواقعي لبناء اليمن هو الحوار مع كل الشخصيات اليمنية والمبني على المصلحة الوطنية وليس المصلحة الحزبية . ، مؤكداً بأن ثورة الظ¢ظ، من سبتمبر وجدت لها قيادة ناجحة وحققت الكثير من الأهداف التي لم تحققها الثورات التي قبلها ، مؤكدا بان المسيرة القرآنية بقيادة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي تمتلك مرجعية أساسية وموحدة وهي القرآن الكريم وهو مايلزمنا الابتعاد عن النظريات الايديولوجية والحزبية التي أثبتت فشلها عبر التاريخ . اللواء العولقي أكد بأن المواقف اليمنية الأخيرة لدعنم الشعب الفلسطيني لم تكن مواقف مشرفة لليمن فحسب ، بل لكل الأمة العربية والإسلامية ولكل أحرار العالم ولم يثبت منذ الحرب العالمية الثانية أن أي دولة أو جيش وجه سلاحه إلى حاملات الطائرات الامريكية التي تجوب العالم من شرقه إلى غربه ومن شماله إلى جنوبه عدا القوات المسلحة اليمنية والشعب اليمني الصامد . آ مشدداً على أن مصلحة اليمن تكمن في مواصلة مشروع المسيرة القرآنية وبناء يمن قوي وموحد يمتلك قراره السيادي وبما يخدم قضايا الأمة وقضايا الوطن العادلة والسير بإخلاص وثقة تحت قيادة سماحة السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي الذي أثبت للعالم في مقدمتهم الشعب اليمني انه القائد العربي والمسلم والإنساني الصادق . واختتم اللواء العولقي تصريحه بالتذكير بدعوته التي وجهها سابقاً لعيدروس الزبيدي وطارق عفاش والتي كانت عند بداية عملية طوفان الاقصى ، آ والتي أكد فيها بأنهما لايمتلكان الصفة السياسية ولا الصفة العسكرية ولا الشرعية للحديث باسم شطري اليمن ، مؤكداّ من جديد بأن الشعب اليمني هو من يقرر مصيره بنفسه وتحت قيادة قائد الثورة ، آ آ وأن الأصنام الثمانية لايمثلون الشعب اليمني لا في الشمال ولا الجنوب كونهم ضباط صغار في القوات المسلحة والأمن وهذه المكانة لا تؤهلهم للحديث باسم الشعب اليمني على الإطلاق .


وكالة الأنباء اليمنية
منذ 5 ساعات
- وكالة الأنباء اليمنية
مسيرات حاشدة في 52 ساحة بالجوف تحت شعار "ثباتًا مع غزة.. سنصعِّــدُ في مواجهة جريمة الإبادة والتجويع"
الجوف - سبأ: شهدت محافظة الجوف، اليوم مسيرات جماهيرية حاشدة في 52 ساحةً، تضامنًا مع الشعب الفلسطيني وإسنادًا لغزة تحت شعار "ثباتًا مع غزة.. سنصعِّــدُ في مواجهة جريمة الإبادة والتجويع". ورفع المشاركون في المسيرات بمديريات وعُزل ومربَّعات المحافظات، العَلَمَين اليمني والفلسطيني، وراياتِ البراءة من الأعداء، مردّدين هُتافاتِ صاخبة إزاء استمرار جرائم الإبادة الجماعية التي يرتكبها الكيان الصهيوني في غزة وكل فلسطين. وأكدوا استمرارهم في التمسك بالموقف اليمني المشرِّف الداعم للقضية الفلسطينية، والمساند للمقاومة الباسلة، مشيرين إلى الجهوزية لرفد القوات المسلحة اليمنية بمختلف أشكال الدعم من مال ورجال وعتاد، بما يعزز من مواجهة العدو الصهيوني، المدعوم أمريكيًا وأوروبيًا. ودعوا إلى تعزيز مسار الردع وتوجيه أقسى الضربات الموجِعة للعدو الصهيوني، مشيدين بقرار القوات المسلحة اليمنية في فرض حظر بحري على ميناء "حيفا" بالأراضي الفلسطينية المحتلة، في إطار الإسناد اليمني للشعب الفلسطيني. واعتبروا استهدافَ ميناء "حيفا"، عاملَ ضغط قويّ على كيان العدوّ، لإيقاف إجرامه في غزة، مؤكدين استعدادهم الكامل الوقوف إلى جانب فلسطين وقضيته العادلة حتى النصر. وجدَّد أحرار الجوف تأييدهم المطلق لكل خيارات السيد القائد عبد الملك بدرالدين الحوثي الكفيلة بردع العدوّ الصهيوني ووقف مجازر الإبادة في غزة، داعين إلى رفع حالة الجاهزية القصوى لخوض كُـلّ التحديات في معركة "الفتح الموعود والجهاد المقدَّس". ودعا بيانُ صادر عن المسيرات، شعوبَ الأُمَّــة إلى التحَرّك والخروج العاجل من هذا العار، وتسجيل موقف عملي تجاه هذه الجرائم التي تنفطر لها القلوب والأكباد، ولغسل عار الصمت والتخاذل، وإلا فإنَّ عذابَ الله في الدنيا والآخرة، هو النتيجةُ المحتومةُ لكل متآمر، أَو متخاذل. وعبر عن الاعتزاز بالصمود التاريخي والصبر العظيم والملاحم البطولية التي يسطِّرها أبناءُ غزة مقاومة وشعبًا، داعيًا الأُمَّــةَ "لاستلهام دروس الثبات والصبر والعطاء منهم، وأن يعلموا بأن غزةَ اليوم - وهي في أصعب وأقسى الظروف - ترفُضُ الاستسلامَ وتُفشِلُ وتُحبِطُ العدوَّ من تحقيق أي هدف، فما هو مبرّر من يتخاذل ويستسلم بحجّـة العجز وهو يمتلك الإمْكَانات الكبيرة والمقومات الهائلة للمواجهة بما لا يقارن مع غزة؟". ولفت البيان إلى أن أحرار الجوف خرجوا انطلاقًا من المسؤولية الدينية والإنسانية والأخلاقية للتأكيد على الوفاء والثبات على الموقف المشرِّف المساند للشعب الفلسطيني. وأكد البيان أن أبناء الجوف "لن يقبَلوا بأن يكونوا جُزءًا من هذا العار، أَو جُزءًا من هذه الحقبة الحالكة السواد في تاريخ البشرية؛ بل يسجّلون موقفَهم أمام الله، وخلقه ودينه وكتابه الكريم، بأنهم لم يقبلوا، ولن يقبلوا، ولن يسكتوا، ولن يتراجعوا، بل سيواصلون بكل ثبات، ويقين، ووفاء، حتى يكتب الله النصر والفرج لغزة، ويتحقّق وعد الله".


26 سبتمبر نيت
منذ 7 ساعات
- 26 سبتمبر نيت
محافظ شبوة يدعو القوى اليمنية للالتفاف حول السيد القائد صاحب المشروع الوطني الجامع
دعا محافظ شبوة عوض العولقي كافة القوى السياسية اليمنية، خاصة في المحافظات الجنوبية المحتلة إلى الالتفاف حول قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، صاحب المشروع الوطني الجامع لكل أبناء اليمن، والابتعاد عن الولاءات الحزبية وتعدد القيادات وأيديولوجيا المكونات السياسية. وأكد المحافظ العولقي، أهمية توجه جميع القوى السياسية لبناء الوطن وخدمة أبنائه، خاصة وأن تجارب العقود الماضية أثبتت أن التعصب الحزبي، هو سبب كل مشاكل العالم النامي. وأشار إلى أن الحل الحقيقي لبناء اليمن، يتمثل في الحوار الوطني مع كل الشخصيات اليمنية، والمبني على المصلحة الوطنية وليس الحزبية.. مؤكدًا أن الحوار بين اليمنيين سيمهد الطريق لاستقلال القرار وتحقيق الأمن والاستقرار وبناء يمن قوي ومزدهر دون أي تدخلات خارجية. وقال " لو تهيأت الظروف المناسبة وابتعدنا عن المصالح الذاتية والحزبية سنبني يمناّ قوياً يستعيد مكانته التاريخية التي فقدها نتيجة المؤامرات". وأوضح محافظ شبوة، أن تحقيق أهداف أي ثورة في العالم، مرهون بوجود الرؤية وواحدية القيادة، وهو ما تحقق في ثورة الـ ٢١ من سبتمبر المجيدة التي كان لها قائد ورؤية واحدة.. مبينًا أن ثورة الـ ٢١ من سبتمبر حملت مشروع السيادة والكرامة والاستقلال وكان من أبرز أهدافها التحرر من التبعية والهيمنة الخارجية والسير بكل ثقة لبناء دولة يمنية موحدة بعيدًا عن الشعارات الجوفاء أو تعدد الولاءات. وعبر عن الثقة في أن السيد القائد سيقود اليمن إلى بر الأمان ويحقق العدالة الاجتماعية لكل اليمنيين من خلال المشاركة في الثروة والسلطة وبناء اليمن الذي تعرض لمؤامرات شتى منذ قيام ثورة ٢٦ سبتمبر 1962م. وأكد المحافظ العولقي، أن ثورة الـ٢١ من سبتمبر حققت الكثير من الأهداف التي لم تحققها الثورات التي قبلها.. موضحًا أن المسيرة القرآنية بقيادة السيد القائد تمتلك مرجعية أساسية وموحدة هي القرآن الكريم الذي يلزم الجميع بالابتعاد عن النظريات الأيديولوجية والحزبية التي أثبتت فشلها على الواقع عبر التاريخ. ولفت إلى أن مواقف السيد عبد الملك الحوثي، في إسناد الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة، أثبتت أنها لم تكن مواقف مشرفة لليمن فحسب، وإنما للأمة العربية والإسلامية وكل أحرار العالم، ما يؤكد بأن السيد القائد، شخصية شجاعة تمتلك حكمة وبصيرة لقيادة اليمن. وجددّ العولقي، التأكيد على أن مصلحة اليمن، تكمن في مواصلة مشروع المسيرة القرآنية والمضي بكل ثقة لبناء يمن موحد يمتلك قراره السيادي، بما يخدم قضايا الوطن والأمة، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية.