logo
المشروع تأجّل... متى سيتم تنفيذ أكبر أرزة بلاستيكية في لبنان والعالم؟

المشروع تأجّل... متى سيتم تنفيذ أكبر أرزة بلاستيكية في لبنان والعالم؟

ليبانون 24منذ 5 أيام
بعد أن كشفت اللبنانية كارولين شبطيني في حديث سابق لـ "لبنان 24" عن استعدادها لدخول موسوعة "غينيس" للمرة السادسة عبر تنفيذ أكبر أرزة بلاستيكية في العالم، كمبادرة رمزية موجهة للجيش بمناسبة عيده في 2 آب، أعلنت شبطيني أن المشروع قد تأجّل إلى تاريخ 21 تشرين الثاني، تزامنًا مع عيد الاستقلال.
وأوضحت أن الأرزة ستبقى قائمة كشجرة ميلادية، تعبيرًا عن رمزية الجذور، وسيتم تنفيذها في بلدة أميون في شمال لبنان.
وتحدثت شبطيني عن التحديات التي واجهتها خلال محاولاتها لإقناع الشركات والبلديات باحتضان المشروع، مشيرة إلى أنها تلقت إعجابًا بالفكرة من عدّة جهات، لكن معظمها رفض تبنّيها.
إلّا أن شخصًا علم بالمشروع وعرّف بلدية أميون عليه، وفور معرفتهم بأنه مُهدى للجيش، رحّبوا به على الفور.
وتسعى شبطيني من خلال هذا العمل إلى إدخال اسم بلدة أميون في سجلّ الإنجازات العالمية لموسوعة Guinness World Records، مؤكدة أن المشروع يحمل رسالة وطنية فنية في آنٍ واحد.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وفاة "الإعصار ذو العمامة" عن 114 عاماً
وفاة "الإعصار ذو العمامة" عن 114 عاماً

النهار

timeمنذ 6 ساعات

  • النهار

وفاة "الإعصار ذو العمامة" عن 114 عاماً

توفي أكبر عداء ماراثون في العالم الهندي فوجا سينغ عن عمر ناهز 114 عاماً في الهند بعدما صدمته سيارة، حسبما أعلن كاتب سيرته الذاتية الثلاثاء. وقال خوشوانت سينغ على حسابه بموقع "إكس" للتواصل الاجتماعي إن سينغ الملقب بـ"الإعصار ذو العمامة"، توفي بعدما صدمته سيارة أثناء عبوره الطريق في منطقة جالاندهار، مسقط رأسه في ولاية البنجاب بشمال غرب البلاد الاثنين. وأضاف: "رحل إعصاري ذو العمامة. ارقد في سلام يا عزيزي فوجا". ولم يتمكن فوجا سينغ من إصدار شهادة ميلاد له، لكن عائلته تصر على أنه ولد في الأول من نيسان / أبريل عام 1911، عندما كانت الهند لا تزال جزءاً من الإمبراطورية البريطانية. شارك في سباقات ماراثون كاملة (42.195 كلم) حتى بلغ المئة عام. كان آخر سباق له لمسافة 10 كلم في ماراثون هونغ كونغ عام 2013، حيث أنهاه في ساعة و32 دقيقة و28 ثانية. أصبح الرجل الملتحي الذي يرتدي عمامة، مشهوراً عالمياً بعد أن بدأ ممارسة رياضة الجري لمسافات طويلة في سن التاسعة والثمانين، بعد وفاة زوجته وأحد أبنائه، وقد ألهمته مشاهدة سباقات الماراثون على التلفزيون. حمل سينغ شعلة الألعاب الأولمبية في أثينا 2004 ولندن 2012، وظهر في إعلانات مع نجوم رياضيين مثل الإنكليزي ديفيد بيكهام والملاكم الأميركي محمد علي. وبسبب عدم وجود وثائق تثبت عمره، لم تتمكن موسوعة غينيس للأرقام القياسية من منحه اللقب الرسمي لأكبر عداء ماراثون في العالم. وقال الأسطورة إنه كان يستمد طاقته وحيويته من المشي اليومي في الريف الهندي ومن تناول "اللادو" وهو نوع من المعجنات المحلية والحليب الرائب بشكل منتظم. نعاه رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي على وسائل التواصل الاجتماعي. وقال في حسابه على "إكس": "كان فوجا سينغ استثنائياً بفضل شخصيته الفريدة وأسلوبه في إلهام شباب الهند في مسألة اللياقة البدنية بالغة الأهمية". وأضاف: "كان رياضياً استثنائياً يتمتع بعزيمة لا تصدق. رحيله مؤلم. تعازيّ لعائلته ومعجبيه الذين لا يحصى عددهم حول العالم".

ماذا يحدث لقلبك عند المبالغة في التمارين الرياضية؟
ماذا يحدث لقلبك عند المبالغة في التمارين الرياضية؟

سيدر نيوز

timeمنذ 3 أيام

  • سيدر نيوز

ماذا يحدث لقلبك عند المبالغة في التمارين الرياضية؟

حقق، هوغو فارياس، في عام 2023، رقماً قياسياً عالمياً بإكماله 366 ماراثوناً متتالياً، ما يعني قطعه أكثر من 42 كيلومتراً (26 ميلاً) يومياً، لمدة تزيد عن عام كامل، دون أن يفوّت يوماً واحداً، سواء تحت المطر أو أشعة الشمس، أو حتى في حالة المرض أو الإصابة. وخلال هذا الإنجاز الاستثنائي، شارك هوغو، 45 عاماً، في دراسة طبية كانت تراقبه 'لمعرفة كيفية تفاعل قلبه مع هذا الجهد' أثناء قطعه مسافة 15,000 كيلومتر (9,321 ميلاً) على مدى 12 شهراً. وقال هوغو، رجل الأعمال البرازيلي: 'لم أكن رياضياً عظيماً. شاركت في ماراثون واحد فقط في حياتي، لكن الرغبة في كتابة قصة جديدة، وإحداث أثر من خلال الرياضة… نمت بداخلي'. وجاء قرار هوغو بترك وظيفته وتكريس حياته لتحدٍ رياضي، على خلفية استيائه المتزايد من روتينه اليومي. وقال هوغو لبي بي سي: 'وصلت إلى لحظة توقفت فيها وفكرت: هل وُلدت فقط من أجل هذا؟ لأكرر هذا الروتين لمدة 35 أو 40 سنة؟'. وأضاف: 'نتعلم منذ سن مبكرة، أن نختار مهنة قبل بلوغ الـ 18 عاماً، وأن نسعى إلى الاستقرار، وبناء عائلة، والاستعداد للتقاعد… بدأت أشعر أنني أستطيع أن أفعل شيئاً أكثر، لإلهام الناس بطريقة مختلفة'. 'مساهمة علمية' واستلهم هوغو فكرته من البحار البرازيلي أمير كلينك، الذي عبر المحيط الأطلسي الجنوبي عام 1984 بالتجديف، 'لكن بدلاً من الإبحار… سأركض'، وفق هوغو. ولأنه أراد ترك بصمته، سعى إلى تحدٍ غير مسبوق. واكتشف أن الرياضي البلجيكي، ستيفان إنجلز، شارك في 365 ماراثوناً في عام واحد، لذلك خطط لتجاوز الرقم. وعلى مدى ثمانية أشهر، أعد، هوغو، خطة عمل دقيقة شملت اللوجستيات والتدريب ودعم العديد من المتخصصين. وقال: 'كنت أعلم أنني لا أستطيع فعل ذلك بمفردي. لذلك، شكلت فريقاً متعدد التخصصات: أطباء، ورياضيين محترفين كالمدربين ومختصي العلاج الطبيعي إضافة إلى طبيب نفسي'. وأوضح: 'استبدلتُ مسيرة مهنية مستقرة بشيء غير مؤكد على الإطلاق، وبالطبع هذا يولّد القلق وانعدام الأمان. لذلك، كان وجود متخصص يتمتع بنظرة مستقلة أمراً مهماً لتخفيف العبء والحفاظ على التركيز'. وإحدى الهيئات المهنية التي دعاها، هوغو، للمشاركة كانت معهد القلب (InCor) في ساو باولو. وقال هوغو 'سألت ما إذا كان بإمكانهم التعاون لدراسة كيفية تفاعل قلبي مع التحدي: ما إذا كان سيكبر أو يصغر حجمه، أو يصاب بعدم انتظام ضربات القلب أو أي تغييرات أخرى… أردت تقديم بعض المساهمات العلمية'. وشاركت طبيبة القلب والباحثة، ماريا ألفيس، في المشروع البحثي. وقالت ألفيس: 'إنه شيء لم يفعله أي شخص من قبل، ويمكن أن يكون له تأثير كبير على القلب'. ووضع علماء حدوداً 'تعتمد بشكل أساسي على الحجم، وليس على الشدة'، وذلك للسماح لهوغو بإكمال التحدي 'دون خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية'. وخضع هوغو، شهرياً، لقياس التنفس وهو إجراء تشخيصي يقيم وظائف الجهاز التنفسي والأيضية للشخص أثناء ممارسة الرياضة، كما خضع كل ثلاثة أشهر لتخطيط صدى القلب (الموجات فوق الصوتية للقلب). قالت ألفيس: 'الفكرة كانت مراقبة التكيفات القلبية –سواء على المستوى الكلي أو المجهري– ومراقبة أي مؤشرات على اضطراب أو تكيف أو سوء تكيف مع التدريب البدني'. 'منطقة آمنة' وأكمل هوغو التحدي في 28 أغسطس/آب 2023. واستغرق الأمر منه قرابة 1,590 ساعة ليقطع مسافة إجمالية قدرها 15,569 كيلومتراً (9,674 ميلاً)، في إنجاز جلب له رقماً قياسياً عالمياً في موسوعة غينيس. هوغو الأب لطفلين، اعتاد الركض صباحاً، حتى يتمكن من قضاء بعض الوقت مع عائلته والتعافي والتركيز على تمارين تقوية العضلات خلال بقية اليوم. كما أنه كان يركض تقريباً في الطريق نفسه يومياً في مدينة أمريكانا، في ولاية ساو باولو. وخلصت الدراسة، التي نُشرت في المجلة العلمية Arquivos Brasileiros de Cardiologia، إلى أنه رغم وتيرة التمارين وحجمها، لم تُسجَّل أي مؤشرات على حدوث ضرر في عضلة القلب. وكان أي تغيير في القلب والأوعية الدموية في الغالب فسيولوجياً -طبيعياً وصحياً- ولا يشير إلى أي مرض. وقالت ألفيس 'إنه قبل كل شيء، أشارت الدراسة إلى أنه من الممكن تكييف القلب مع حمل رياضي العالي، طالما أن شدته معتدلة'. وقال طبيب القلب الرياضي، فيليبو سافيولي، الذي لم يشارك في الدراسة، لبي بي سي: 'هذا يعزز فكرة أن قلب الرياضي المدرب يمكنه تحمل الإجهاد الشديد، طالما كان ضمن نطاق شدة آمن، ومع التعافي الكافي بين الجلسات'. وقال سافيولي إن هوغو ركض بشدة معتدلة، بمتوسط معدل ضربات قلب يبلغ 140 نبضة في الدقيقة، أي نحو 70-80 بالمئة من الحد الأقصى لمعدل ضربات القلب المقدر لعمره. وشرح أن 'هذا أبقاه في منطقة آمنة، إذ لا يزال الجسم قادراً على تحقيق التوازن بين استهلاك الأكسجين وإنتاج الطاقة'. وأضاف: 'الجري في هذا النطاق يقلل من خطر تعرض القلب لأضرار، مثل الالتهاب أو التليّف أو عدم انتظام ضربات القلب حتى خلال ساعات طويلة من ممارسة الرياضة اليومية'. وأشار إلى أنه لو قام هوغو بالتحدي بشدة عالية، لتسبب في تأثيرات ضارة، وقال إن خوض هذا النوع من التحديات دون تدريب أو مراقبة طبية 'أمر خطير'. وقال سافيولي إن 'الخطر هائل وغير مستحب'، لافتاً إلى أنه 'دون الاستعداد، هناك احتمال حقيقي لحدوث إصابات خطيرة، مثل عدم انتظام ضربات القلب أو الالتهاب أو حتى الموت فجأة'. 'آمن بقدراتك' وبالنسبة لهوغو، جاءت نتيجة الدراسة بمثابة مفاجأة مرحب بها. وقال: 'اكتسبت مستوى من اللياقة البدنية لم أتخيل أنني سأصل إليه في حياتي. وكان من المهم للغاية التأكد من عدم وجود أي آثار جانبية'. لكن هوغو قال إن التحدي لم يكن خالياً من المخاطر، مع 'مواجهته كل شيء: البرد والحر والمطر والازدحام والإصابات'. وأشار إلى معاناته من الإسهال في 3 فترات، كانت أسوأها التي استمرت خمسة أيام. وقال: 'فقدت 4 كيلوغرامات. اضطررت إلى تعديل نظامي الغذائي وترطيب جسمي. لكننا واصلنا المضي قدماً'. وفي ماراثونه رقم 120 تقريباً، عانى هوغو من التهاب اللفافة الأخمصية، وهو التهاب مؤلم في أسفل القدم، وشائع بين عدائي المسافات الطويلة. وثم، قرب الماراثون رقم 140، أُصيب بالتهاب العانة أو ما يُعرف بالفتق الرياضي، وهي إصابة في منطقة الفخذ تؤثر على الأوتار والعضلات في أسفل البطن والجزء الداخلي من الفخذ. ومنذ ذلك الحين، ألّف، هوغو، كتاباً عن هذه التجربة، ولا يزال يواصل الركض. وأما تحديه التالي، فهو أن يصبح أول إنسان يركض على امتداد القارتين الأمريكيتين بالكامل، من خليج بوردو في ألاسكا إلى أوشوايا في جنوب الأرجنتين. وقال هوغو إن 'الهدف نشر وعي عالمي بشأن فوائد النشاط البدني، وإثبات أن الإنسان قادر على القيام بأشياء لا تصدق… لا أحد بحاجة إلى الركض في ماراثون يومياً، لكن يجب على الجميع أن يؤمنوا حقاً بقدراتهم'.

المشروع تأجّل... متى سيتم تنفيذ أكبر أرزة بلاستيكية في لبنان والعالم؟
المشروع تأجّل... متى سيتم تنفيذ أكبر أرزة بلاستيكية في لبنان والعالم؟

ليبانون 24

timeمنذ 5 أيام

  • ليبانون 24

المشروع تأجّل... متى سيتم تنفيذ أكبر أرزة بلاستيكية في لبنان والعالم؟

بعد أن كشفت اللبنانية كارولين شبطيني في حديث سابق لـ "لبنان 24" عن استعدادها لدخول موسوعة "غينيس" للمرة السادسة عبر تنفيذ أكبر أرزة بلاستيكية في العالم، كمبادرة رمزية موجهة للجيش بمناسبة عيده في 2 آب، أعلنت شبطيني أن المشروع قد تأجّل إلى تاريخ 21 تشرين الثاني، تزامنًا مع عيد الاستقلال. وأوضحت أن الأرزة ستبقى قائمة كشجرة ميلادية، تعبيرًا عن رمزية الجذور، وسيتم تنفيذها في بلدة أميون في شمال لبنان. وتحدثت شبطيني عن التحديات التي واجهتها خلال محاولاتها لإقناع الشركات والبلديات باحتضان المشروع، مشيرة إلى أنها تلقت إعجابًا بالفكرة من عدّة جهات، لكن معظمها رفض تبنّيها. إلّا أن شخصًا علم بالمشروع وعرّف بلدية أميون عليه، وفور معرفتهم بأنه مُهدى للجيش، رحّبوا به على الفور. وتسعى شبطيني من خلال هذا العمل إلى إدخال اسم بلدة أميون في سجلّ الإنجازات العالمية لموسوعة Guinness World Records، مؤكدة أن المشروع يحمل رسالة وطنية فنية في آنٍ واحد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store