
هبة قطب تتهم مها الصغير بسرقة اسم برنامجها الشهير
وقالت قطب في منشور لها عبر فيسبوك: 'سمعت أن الأستاذة مها الصغير كانت تحضر لبدء برنامجها على قناة ON اسمه 'كلام كبير'.
وأضافت: 'لمن يهمه الأمر، فأنا أول برنامج لي في حياتي كان مع قناة المحور سنة 2006 وكان اسمه 'كلام كبير'، وكان إخراج المنتج العظيم حالياً الأستاذ إبراهيم حمودة'.
وتابعت: 'ولما انتهى التعاون بيني وبين قناة المحور، سجلت الملكية الفكرية لاسم البرنامج 'كلام كبير' في الشهر العقاري، وأرسلت إخطارا رسمياً لقناة المحور وقتها بملكيتي للاسم والموضوع'.
واختتمت قائلة: 'انتهاك الملكية الفكرية والإبداعية للناس شيء مؤلم وضار وغير مقبول، أنا لا أتهمها بشيء ولا أعرف من اختار اسم البرنامج، لكن وجب التنويه والتنبيه'.
وجاء هذا في وقت تواجه فيه مها الصغير سلسلة من الانتقادات، أبرزها اتهامات متكررة بسرقة أعمال فنية، كان آخرها نسب لوحات لثلاثة فنانين عالميين لنفسها، مما دفع قناة ON إلى حذف البرومو الرسمي لبرنامجها المرتقب.
وكانت الصغير قد تعرضت سابقًا لهجوم بسبب مشروع تصميم شنط نسائية، بعد اتهامها بنسخ أفكار من مصمم آخر دون إذن مسبق.
اقرأ أيضاً

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Independent عربية
منذ 3 ساعات
- Independent عربية
عزت القمحاوي يروي الريف المصري المهمش بعين جديدة
يضعنا عزت القمحاوي عبر لسان الراوي الغائب والعليم، أمام شخصية محورية هي سامي يعقوب، على ما بدا من السياق، في الثلاثينيات من عمره وقد تخرج في الجامعة باختصاص برمجة كومبيوتر، وكان يعمل في مدينة القاهرة ومقيماً داخل شقة حديثة في غاردن سيتي، إلا أن حدثاً نفسيا ورمزياً، وهو هجوم أحد الكلاب على سامي واختباؤه منه وبقاؤه شهرين مختبئاً داخل شقته لا يفتح بابها، وآخر واقعياً وهو وصول رسول من قبل جدته في الريف يبلغه لزوم تسلمه بستاناً صار إليه بالوراثة من جدته. ويمضي سامي إلى "تل المساخيط" القريب من مدينة "سراب" وتتبدل رؤيته تماماً لدى تعرفه إلى جدته، مورثته البستان، وقد باتت في أواخر أيامها عجوزاً متهالكة، فيعمد إلى بناء حظيرة للحيوانات الأليفة التي كانت موجودة في البستان ويدخل الكهرباء إلى السرايا، يعاونه في ذلك عاملان مقيمان في المكان هما سمعان أبانوب الأسيوطي وزوجته رفقة، وآخرون من الجيران المخلصين للجدة "أم الغلام". رواية الريف المصري (الدار المصرية اللبنانية) ومن ثم تتوالى المشكلات أو العقد الفرعية، من العقدة الأساس وهي مدى نجاح سامي في الدخول إلى المجتمع الريفي الجديد عليه، ثم الدعوى التي أقامها أبناء عم سامي بحجة حرمانهم الميراث، إلى العلاقة العاطفية المتأرجحة بين سامي والشابة فريدة ذات الطفلتين والمتقدمة بطلب طلاق من زوجها السابق والمقيمة في القاهرة، وانتهاء بتعدي أحد المقاولين على حدود السرايا العقارية، وغيرها من الحوادث والمشاهد المتخيلة، مثل الحوار بينه وبين أخيه يوسف الذي قتل في معركة الجمل على يد مجموعة من البلطجية، إضافة إلى عدد من المعتصمين في ميدان التحرير في الـ 25 من يناير (كانون الثاني) 2011 ضد سياسة حسني مبارك، في حينه. نصف "يوتوبيا" الريف في رواية عزت القمحاوي نوع من الـ "يوتوبيا" المضمرة للريف، مصحوبة بقدر من الحنين الطفولي إلى مكان لم تستهلكه مخيلة الشخصية (سامي) استهلاكاً نهائياً، إضافة إلى كونه مجالاً خصباً للمخيلة في مقابل محدودية المكان المديني، واختناقه في إطار ضيق وكثير الواقعية وبادي العدوانية أيضاً. أما الريف الذي اختاره الكاتب فلم يكن عنواناً للبراءة و"أصفى من عين الغزال" على قول الروائي الفلسطيني إميل حبيبي في روايته "سراب بنت الغول"، وإنما هو المادة الواقعية التي يطل منها الكائن، أعني الشخصية الرئيسة المفترضة (سامي يعقوب) ومن خلاله الكاتب، إلى عالم الطفولة الذي كان لا يزال غائماً ونائياً وغريباً عن وعيه، وبالتالي تصير الإطلالة الريفية فرصة واعدة لتجديد النظر إلى الواقع المعاش وإعادة تكوين رؤيته للعالم من حيث صلة الكائن المديني بالأرض والحيوان الأليف، "وأصبح لدى سامي تنوع من الشخصيات يستغرق في تأمله والتعرف عليه، وتدريب الكلاب على قيادتهم، وأضفى صخب الأفراخ الصغيرة التي لم تقع بينها حالات موت روحاً طيبة على المعلف" (ص:129). الروائي عزت القمحاوي (صفحة فيسبوك) ولما تزوج سامي من فريدة بعد حصولها على الطلاق وعادت رفقة طفلتيها اللتين انتظمت علاقتهما بعالم الحيوان الأليف وتصالحتا معه على خير وجه، وتجددت صلته بالجدة والجد، وهو ممن تسموا بالباشوات وكانوا بمثابة الأعداء الطبقيين للثورة وانتزعت منهم الأراضي في عهد الضباط الأحرار، وأممت أملاكهم ووزعت على الفلاحين من غير وجه حق، وفي هذا انتقاد استلحاقي للحكم الناصري (1954 - 1970) الذي تولى زمام السلطة وأطلق مساراً من تحكم الضباط بمفاصل السلطة، وبالمكاسب المادية المتحصلة من استغلال نفوذهم منها. الفساد والأمانة في الريف ولكن ليس هذا وحسب، فالعودة للريف، كما حصلت في رواية القمحاوي، كانت تعني أيضاً الإطلالة على مكامن الفساد الذي لا يزال يفتك بالجسم الإداري في الريف كما في المدينة وفي سائر بلدان شرقنا العربي المعذب على السواء، إذ يبينه الكاتب في شخصيات عدة مثل الموظف الإداري في سجل العقارات الذي يبقي على شيء من الغموض في التسجيل العقاري ليفيد منه وقت التصحيح بالرشوة، وكذا في دوائر المياه والموظفين في دوائر العدل وغيرها، على أن ذروة ذلك التبيين نراها في شخصية "أمين عسكر" الذي ادعى كونه ضابطاً متقاعداً وصاحب ثراء لا يُجارى، ساعياً إلى تملك الأراضي من الفلاحين وذوي الحاجة، وهم كثر، حيناً بالإغراء وأحياناً بالضغط والإكراه، حتى أن الكاتب يفرد له توصيفاً دالاً يقول فيه "حرامي قديم، كان صف ضابط، اختلس مليوناً وقت كان المليون يشتري عزبة، قعد سنة في السجن وطردوه من الخدمة، اشترى فداناً على الطريق، بنى المسجد الصغير الملون الذي ترونه على الواجهة وخلفه فيلا كبيرة، ولبس الجلابية الصوف والقفطان وخلاص، اعتبر نفسه من الأعيان" (ص:291). ولئن سلط الكاتب ضوءاً ساطعاً ومنفراً في الآن نفسه على الشخصيات الفاسدة في الريف الذي جعل البطل (سامي يعقوب) يختاره ويصوره تالياً على أنه الجنة التي لن يتخلى عنها، على رغم الإغراءات والمصاعب، فإنه لم يبخل بشخصيات ثانوية ورديفة تحمل في أعطافها بعضاً من القيم الجوهرية مثل الأمانة والوفاء لفاعلي الخير، وحس الرشاد والعطف على الضعيف، والصمود في وجه الشر والفساد، وتمثل ذلك خير تمثيل شخصية "أم الغلام"، أي الجدّة التي تظل حاضرة وواعية لمراحل نهوض البستان على يد من ورثه عن جدارة، أي سامي يعقوب، حتى مماتها ودفنها في موقع وسط البستان سبق لها أن اختارته بنفسها قبيل مفارقتها الحياة. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ولا ننسى شخصية صالح والمحامي الذي تولى متابعة الشكاوى المسوقة ضد أم الغلام في قضية الإرث، وقضية عيار المياه، وقضية صلاحيتها الذهنية في حال التوريث وغيرها، والذين صنعوا انتصاراً معقولاً وسط مدى الهزائم الممتد حتى الأفق، ولا ننسى كذلك شخصيتين واكبتا التحول الدرامي وشاركتا في صنع الإطار الريفي البديل لسامي وعائلته لاحقاً، وعنيت بهما "سمعان أبانوب الأسيوطي" الطيب وذا الإعاقة البسيطة في الكلام، وزوجته "رفقة" العاملين النشطين اللذين لم يوفرا جهداً وتضحية لإنجاح خطة سامي في إحياء البستان والتصدي لمن يحاول النيل من كرامة الذين باتوا أهل بيته وإخواناً له، على رغم اختلاف الدين بينهم. خيبة وسعادة وجذور وإن صح أن ثمة كلاماً كثيراً حول لغة الكاتب القمحاوي السلسة والمتدفقة في آن، والجارية وفق سيناريوات واقعية وتكاد تكون مصرية الإيقاع، في معظم الأحيان، وإن طغى عليها الميل إلى الفصحى المبسطة، فإن الكاتب لا يهمل الإشارة إلى علامات الواقع السياسي الذي عاشته مصر خلال العقدين الأخيرين من القرن الـ 21، ولا سيما ثورة 25 يناير 2011، إذ يبدي خيبته مما آلت إليه الأوضاع في مصر بعد هذه الثورة التي قُتل فيها "يوسف" أخو سامي على يد قناص خلال "معركة الجمل" التي هاجمت فيها مجموعات من البلطجية المعتصمين في ميدان التحرير. وفي المقابل يجد القارئ أن مجريات الأحداث في الرواية تمضي كما ترغب الشخصية الرئيسة، أي إلى استكمال مهمته في إحياء البستان بالتزامن مع بناء عائلته على نحو بهيج، وفي تكيف مع البيئة الطبيعية والحيوانية تتوجها ولادة ابن له من زوجته فريدة، والاحتفال وسط أجواء من الغبطة والارتياح بعد مسير من التعب والمعاناة. وللكاتب عزت القمحاوي كثير من الأعمال الروائية والقصصية ومنها "بيت الديب" و"غرفة ترى الليل" و"الأيك في المباهج والاحزان" و"مدينة اللذة" و"يكفي أننا معاً".

سودارس
منذ 21 ساعات
- سودارس
شاهد بالفيديو.. المطربة الضجة عشة الجبل تدعم زميلتها الفنانة إيمان الشريف والأخيرة ترد: (عشوش البحبها جدا ست الصوت)
وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين, فقد قامت الجبلية, بدعم إيمان الشريف من خلال ترديدها لأغنية الجديدة التي لاقت رواجاً واسعاً. من جانبها فقد قامت الفنانة إيمان الشريف, بالرد على دعم زميلتها بتدوينة عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك. ووفقاً لما نقل محرر موقع النيلين, فقد عبرت إيمان الشريف, عن شكرها للجبلية, لدعمها لها وكتبت قائلة: (عشوش البحبها جدا ست الصوت تبارك الرحمن شكرا غاليتي وتسلمي يارب). محمد عثمان _ الخرطوم النيلين script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة


الموقع بوست
منذ 2 أيام
- الموقع بوست
عمرها آلاف السنين.. مزاد أبولو يعرض خمس تحف من آثار اليمن نهاية يوليو الجاري
كشف الباحث المتخصص في الآثار اليمنية عبدالله محسن، عن عزم مزاد فني بريطاني إقامة معرض صيفي لعرض مجموعة ثرية من التحف والآثار والمجوهرات، بينها خمس تحف من الآثار اليمنية القديمة. وقال الباحث "محسن"، في منشور له على منصة فيسبوك: إن دار مزادات أبولو للفنون مزاد "الفنون القديمة الجميلة - مجموعة الأمير" ستقيم في 26 يوليو الجاري، وتقدم مجموعة ثرية من التحف الأثرية والمجوهرات، من بينها خمس قطع من آثار اليمن فريدة يصل تاريخ أقدمها إلى ما قبل 4600 عام. وأوضح أن ملكية القطع الخمس ترجع إلى مجموعتين: الأولى، مجموعة خاصة في لندن، تم اقتناؤها من سوق الفن البلجيكي، في تسعينيات القرن الماضي، والثانية، مجموعة خاصة في المملكة المتحدة، تم اقتناؤها من سوق الفن الأمريكي. وأوضح أن القطعة الأولى عبارة عن تمثال جنائزي من القرن الأول قبل الميلاد، ويظهر "واقفا منتصبا بساقين قصيرتين مقوستين قليلا، وذراعين ممدودتين تلتقيان في الأمام بأصابع محفورة، وجذع مستطيل مسطح. الرأس كبير نسبيا، بجمجمة مستديرة، وأنف بارز، وعينين غائرتين مثقوبتين، وأذنين مثقوبتين. الحجم: 185 مم × 50 مم؛ الوزن: 390 غراما". ولفت إلى أن القطعة الثانية عبارة عن تمثال ثور من المرمر وهو منمق منحوت من المرمر الباهت، من القرن الثالث قبل الميلاد. حيث يظهر الثور "واقفا بأرجل قصيرة متصلة، وسنام مستدير على ظهره، ورأس ممدود مع تفاصيل بارزة للعينين والأذنين وملامح الوجه. الجسم مُبسط بخطوط دائرية ناعمة، وأخدود سطحي يحيط بالذيل. مثبت على قاعدة حديثة. الحجم: 100 مم × 60 مم؛ الوزن: 620 جرام". وحول التحفة الأثرية الثالثة، فقال "محسن"، إنها "وعاء مستحضرات تجميل من القرن الثالث قبل الميلاد، منحوت من الحجر، ذو لسان مستطيل عريض في أحد طرفيه، وجسم متشعب يُشكل تجويفين نصف كرويين عميقين. تتناقص الخطوط الخارجية إلى نقاط زاوية في الزوايا العلوية، ويفصل تجويفان دائريان بطرف مركزي ضيق. الحجم: 105 مم × 70 مم؛ الوزن: 130 جرام". وأشار إلى أن التحفة الرابعة، عبارة عن إناء حجري من 2600 قبل الميلاد، وهو "داكن ذو جسم أسطواني يتناقص تدريجيا نحو القاعدة. سطحه مزخرف بنقش قرص العسل من طبعات بيضاوية متقاربة مرتبة في صفوف أفقية. تعلوه حافة عريضة متوسعة للخارج ذات شفة مستديرة. الحجم: 75 مم × 35 مم؛ الوزن: 85 جرام". وأفاد أن التحفة الخامسة عبارة عن "بروتوم ثور منحوت من الحجر الجيري من القرن الثالث قبل الميلاد، والبروتوم "نوع من الزينة التي تأخذ شكل الرأس والجذع العلوي للإنسان أو الحيوان"، يُمثل الجزء الأمامي برقبة منحنية للأمام وخطم مدبب. الرأس عريض وزاوي، وله عيون دائرية بارزة محفورة بعمق، وفتحات أنف متسع تدل عليها انبعاجات سطحية. الأذنان والقرون محفوظة جزئيا فقط. الحجم: 200 مم × 110 مم؛ الوزن: 3.44 كجم". وتعرضت المدن الأثرية والتاريخية في اليمن للنهب والتنقيب العشوائي طوال الفترات الماضية وزادت حدتها منذ بدء الحرب المستمرة منذ أكثر من عشر سنوات، حيث تعرضت الآثار اليمنية للتهريب والتدمير الممنهج والبيع في مزادات علنية في العواصم الغربية وعلى شبكة الإنترنت.