
فينيسيوس جونيور بديلًا في تشكيل ريال مدريد المتوقع أمام ليجانيس
يسعى ريال مدريد للضغط على برشلونة في صدارة ترتيب فرق الدوري الإسباني عندما يواجه ليجانيس، اليوم السبت، في الجولة الـ29 من الليجا.
وشهدت اختيارات كارلو أنشيلوتي مدرب الميرينجي، لقائمة المباراة غياب البلجيكي تيبو كورتوا، الحارس الأساسي للفريق، إلى جانب داني سيبايوس وفيرلاند ميندي.
وكان كورتوا قد عاد إلى مدريد، يعاني من إصابة طفيفة، عقب انتهاء فترة التوقف الدولي، التي شارك فيها مع منتخب بلجيكا أمام أوكرانيا.
ووفقا لصحيفة إسبانية، سيضع أنشيلوتي الجناح البرازيلي فينيسيوس جونيور على مقاعد البدلاء في مباراة اليوم.
وجاء التشكيل المتوقع كاملا، كالآتي:
حراسة المرمى: أندري لونين.
الدفاع: فران جارسيا - راؤول أسينسيو - ألابا - لوكاس فاسكيز.
الوسط: بيلينجهام - كامافينجا - فالفيردي.
الهجوم: رودريجو - كيليان مبابي - إبراهيم دياز.
ويحتل ريال مدريد المركز الثاني في جدول ترتيب الليجا، برصيد 60 نقطة، بفارق 3 نقاط عن غريمه المتصدر برشلونة.
قد يهمك أيضــــــــــــــا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المنتخب
منذ 16 دقائق
- المنتخب
هل يجازف ريال مدريد بدياز؟
عاد 3 من اللاعبين المصابين إلى تدريبات ريال مدريد استعدادا لآخر مباراة سيخوضها النادي الملكي في بطولة "الليغا" لهذا الموسم، وستكون أمام ضيفه ريال سوسيداد غدا السبت.. وهم إبراهيم دياز، رودريغو وفنيسيوس جونيور. وتؤكد تقارير إعلامية أن اللاعبين الثلاثة يحتاجون لاجتياز اختبار اللياقة لمعرفة مدى إمكانية مشاركتهم في مباراة الغد. ويتساءل كثيرون لماذا قد يجازف ريال مدريد بالاعتماد على لاعبين تخلصوا للتو من آثار إصابات مؤثرة، ويعتمد عليهم في مباراة غير مصيرية، وأقرب ما تكون إلى مباراة شكلية، بعدما ضمن الفريق مركز الوصافة. وما يخشاه كثيرون هو انتكاسة أحد المصابين أمام ريال سوسيداد، في وقت يدرك فيه الجميع أهمية أن يحافظ الفريق على أهم لاعبيه وهو المقبل على بطولة العالم للأندية التي ستحتضنها الولايات المتحدة الأمريكية منتصف الشهر القادم، خصوصا في ظل النقص الكبير الذي يعاني منه الريال بسبب العديد من الإصابات (إندريك، أنطونيو روديغر، فيرلاند ميندي، دافيد ألابا، إدواردو كامافينغا، وداني كارفاخال).


المنتخب
منذ 16 دقائق
- المنتخب
بالصور: "بينيا ريماطي" تطوان كرمت الزاكي بادو
في أجواء إحتفالية جميلة، وبمناسبة تخليدها للذكرى 20 لتأسيسها، خصت جمعية بينيا ريماطي محبي ومناصري ريال مدريد بتطوان، أسطورة كرة القدم المغربية الزاكي بادو بتكريم يليق بإسهامات الرجل العديدة للإرتقاء بكرة القدم المغربية لاعبا ومدربا. وكرمت الجمعية التي يرأسها السيد الزاكي بادو إلى جانب الإسبانيين خوصي لويس موراليس اللاعب الأسبق لريال مدريد والمحلل التقني بقناتها التلفزية، وخوصي لويس سانشيز، في حفل ساهر أبرزت فيه الجمعية جوانب الأصالة والنخوة في الموروث التطواني. وكان الزميل أنس الصوردو الرئيس المنتدب للجمعية، قد أناط بالزميل بدر الدين الإدريسي مسؤولية تقديم جوانب من شخصية الزاكي بادو، التي تبرز نجاح الرجل في نقش إسمه في ذاكرة كرة القدم المغربية بأحرف من ذهب. وعبر الزاكي بادو عن سعادته بهذا التكريم الإستثنائي، وقدم شكره للجمعية بكافة أعضائها. وعلى مدى أيام سبقت ليلة الإحتفال الجميلة هاته، نظمت الجمعية بمناسبة تأسيسها العديد من الفعاليات الثقافية والفنية والإنسانية، أبرزها ندوة "متاحف كرة القدم بالمغرب.. الذاكرة المنسية" بمشاركة الزميلين بدر الدين الإدريسي والدكتور منصف اليازغي، حيث تجددت الدعوة بضرورة انتباه الأندية لإرثها ومرجعياتها وذاكرتها، وإطلاق متاحف للذاكرة، على غرار ما فعلته الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم. وكانت جمعية "بينيا ريماطي"، قد أطلقت صرختها الأولى يوم 5 ماي 2005، في حفل حضره رئيس نادي ريال مدريد فلورنتينو بيريز.


العالم24
منذ 2 ساعات
- العالم24
إد..انة خمسة مشجّعين بالسـ..ــجن بتهمة الإســ.اءة لفينيسيوس
في سابقة هي الأولى من نوعها على صعيد العقوبات الرياضية المتعلقة بالعنصر..ية، أصدرت المحكمة الإسبانية حكمًا يقضي بإدانة خمسة مشجعين بالسجن لمدة عام واحد مع وقف التنفيذ، بعد أن وُجهت إليهم تهم ارتكاب إساءات عنصرية ضد نجم ريال مدريد البرازيلي فينيسيوس جونيور خلال مباراة جمعت فريقه بنادي ريال بلد الوليد في 30 ديسمبر 2022. ووفق ما أعلنت رابطة الدوري الإسباني لكرة القدم، فقد تضمنت العقوبات أيضًا فرض غرامات مالية تتراوح بين 1080 و1620 يورو، إلى جانب منع هؤلاء الأشخاص من دخول الملاعب لمدة ثلاث سنوات، كإجراء احترازي يهدف إلى ردع أي سلوك مماثل في المستقبل. بالإضافة إلى العقوبة الأساسية، نص الحكم على إمكانية تحويل العقوبة الموقوفة إلى سجن فعلي في حال تكرار الجريمة خلال السنوات الثلاث المقبلة، ما يعكس جدية السلطات الإسبانية في معالجة هذه الظاهرة. وقد اعتُبرت هذه الأحكام الأكثر صرامة في تاريخ حوادث مماثلة، إذ صنّفت النيابة العامة ما صدر عن المشجعين كـ'جر..يمة كرا .هية'، مشيرة إلى أن أفعالهم تضمّنت نية واضحة للإذلال وتقويض الكرامة الإنسانية بدوافع عنصرية. من جهته، عبّر رئيس رابطة 'لا ليغا' خافيير تيباس عن ترحيبه بهذا الحكم، مؤكدًا في منشور له على منصة 'إكس' أن هذه الخطوة تمثل عقوبة تاريخية ونتيجة حتمية لالتزام الرابطة بمكافحة كافة أشكال العنف والتمييز في ملاعب كرة القدم الإسبانية. وشدّد تيباس على أن الجهود ستتواصل لضمان بيئة رياضية سليمة وآمنة، تخلو من أي مظاهر للكراهية والعنصرية. ورغم هذه الخطوة القضائية المهمة، لا تزال العنصرية تمثل تحديًا حقيقيا في الملاعب الإسبانية، إذ تعرّض فينيسيوس جونيور، البالغ من العمر 24 عامًا، لهجمات متكررة من قبل بعض الجماهير في عدة مناسبات سابقة، كان أبرزها في ملعب خوسيه سوريا، وأيضًا خلال مباراة ضد فالنسيا في 2023، والتي أدّت إلى الحكم بالسجن لثمانية أشهر على ثلاثة من المشجعين. في المقابل، لم تتوقف محاولات الإساءة عند حدود الهتافات، إذ أعلن فينيسيوس مؤخرًا عن دعوى جديدة ضد مشجعي أتلتيكو مدريد بعد أن أقدموا على تعليق دمية تمثل اللاعب على جسر بالقرب من ملعب تدريب ريال مدريد، في حادثة صادمة أثارت الرأي العام الإسباني والدولي.