منجم ذهب وقصر أثري.. أغرب مقتنيات نجوم كرة القدم
لم يكتف نجوم كرة القدم بالتألق في المستطيل الأخضر، حيث لجأ الكثير منهم لعالم المال والأعمال، بحثًا عن استثمارات كبرى وهو ما يقوم به العديد من اللاعبين على غرار ليونيل ميسي وكريستيانو رونالدو.
أغرب مقتنيات نجوم كرة القدم
لكن ماذا عن أغرب خطوات الاستثمار والمقتنيات التي حرص نجوم كرة القدم على دفع الكثير من الأموال نظير الحصول عليها؟ موقع winwin يرصد قائمة من 6 مقتنيات غريبة لم يتردد اللاعبون في الحصول عليها مقابل ملايين الدولارات.
ديدييه دروغبا
احتفل الإيفواري ديدييه دروغبا بقيادة تشيلسي نحو تحقيق لقب دوري أبطال أوروبا للمرة الأولى في تاريخ فريق كرة القدم بالنادي عام 2012، بخطوة مثيرة للجدل، بعد أن أقدم على شراء حصة تبلغ 5% من منجم ذهب في كوت ديفوار، علمًا أن المنجم في ذلك الوقت كان ينتج ما قدره 800 ألف جرام من الذهب، لكن مع مرور الوقت وارتفاع ضرائب الذهب، فشل دروغبا في تحقيق الربح المنتظر من هذا المشروع.
زلاتان إبراهيموفيتش
أقدم السويدي زلاتان إبراهيموفيتش حينما كان لاعبًا في صفوف ميلان الإيطالي، على شراء كنيسة في عاصمة بلاده ستوكهولم عام 2015، مقابل 8.5 ملايين جنيه إسترليني، وسط اعتقادات سيطرت على الجماهير بأن إبراهيموفيتش يستعد لإنشاء طائفته الدينية الخاصة، لكنه عوضًا عن ذلك حوّل الكنيسة إلى شقق سكنية، ثم باع العقار بالكامل قبل بضع سنوات.
غابرييل سيسيه
اشترى الفرنسي غابرييل سيسيه مهاجم ليفربول السابق، قصراً مقابل مليوني جنيه إسترليني، وهو القصر الذي كان يحظى بطابع كلاسيكي قديم، مما دفع الكثيرين للتساؤل عن السر وراء هذه الخطوة، قبل أن ينتهي الأمر بمنح سيسيه لقب "سيد قصر فرودشام".
ماريو بالوتيلي
في عام 2013، وخلال فترته مع ميلان الإيطالي، اشترى ماريو بالوتيلي خنزيراً يُدعى "سوبر"، وعقب عودته إلى صفوف ليفربول الإنجليزي واجه صعوبةً كبرى في إحضاره إلى إنجلترا، خاصةً أن المهاجم الإيطالي لم يكن يملك شهادة صحية للخنزير.
أكثر 5 نجوم عرب خوضًا للمباريات ضد محمد صلاح
ليونيل ميسي
في عام 2013، لم يكن ليونيل ميسي مهتمًا بتحصيل استثمارات جديدة في مجال العقارات؛ لكن الأسطورة الأرجنتينية وجد نفسه مضطراً إلى شراء منزل جيرانه، الذين اعتادوا تأجير منزلهم للحفلات، وسط موسيقى صاخبة أزعجت "البرغوث" كل ليلة، وهو ما دفع مهاجم إنتر ميامي إلى شراء منزل جيرانه وإبعادهم عن المنطقة إلى الأبد.
سولي مونتاري
رغم أنها سيارة غير مطروحة للجمهور، أنفق سولي مونتاري لاعب ميلان وإنتر ميلان السابق، ما يقرب من مليون دولار عام 2015 لاقتناء سيارة مرسيدس برابوس G63 6x6، التي تتميز بعجلاتها الستة، الأمر الذي أثار الجدل، خاصةً أن هذا النوع من السيارات مُخصَّص إلى حد كبير للجيش.
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
WinWin
منذ 22 دقائق
- WinWin
محمد صلاح يقتحم قائمة عمالقة إنستغرام ويتفوق على فينيسيوس
احتل المصري محمد صلاح مهاجم ليفربول الإنجليزي، مكانة خاصة في قائمة أكثر لاعبي كرة القدم في العالم حصولًا على المتابعين عبر منصة التواصل الاجتماعي الشهيرة "إنستغرام"، مما يجسد الدور الذي يلعبه المهاجم الفرعوني كواحد من أبرز نجوم اللعبة في الوقت الراهن. تصدر البرتغالي كريستيانو رونالدو مهاجم النصر السعودي ترتيب هذه القائمة، بامتلاكه 661 مليون متابع عبر منصة إنستغرام، في الوقت الذي حل فيه الأرجنتيني ليونيل ميسي مهاجم إنتر ميامي في المركز الثاني بعدد 507 ملايين متابع. أما محمد صلاح فاحتل المركز العاشر في قائمة أكثر لاعبي كرة القدم حول العالم حصولًا على المتابعين في منصة "إنستغرام" مع امتلاك النجم المصري 61 مليون متابع، وفق التحديثات الأخيرة الصادرة عن موقع "GiveMeSport" الشهير. اعتاد صلاح نشر الصور الخاصة سواء للمباريات التي يخوضها مع ليفربول، أو تلك التي تتعلق بحياته الخاصة والرحلات الترفيهية التي يقضيها في كل عطلة، الأمر الذي زاد من حجم العلاقة التي تجمع النجم المصري بالمتابعين عبر منصات التواصل الاجتماعي. محمد صلاح يتفوق في إنستغرام شهدت قائمة العشرة الأوائل، ظهور أسماء عملاقة منها 3 معتزلين، باحتلال نيمار جونيور المركز الثالث "231" مليون متابع، كيليان مبابي في المركز الرابع "125" مليون متابع، ديفيد بيكهام في المركز الخامس "88 مليون متابع، رونالدينيو في المركز السادس "78" مليون متابع. وفي المركز السابع، ظهر الفرنسي كريم بنزيما مهاجم الاتحاد السعودي "76" مليون متابع، متفوقًا على البرازيلي مارسيلو الذي احتل المركز الثامن بعدد "69" مليون متابع، علمًا أن سيرخيو راموس قائد ريال مدريد السابق احتل المركز التاسع بعدد "67" مليون متابع. كما تفوق صلاح في هذا السباق على أسماء عملاقة، أمثال زلاتان إبراهيموفيتش "64" مليون متابع، بول بوغبا "64" مليون متابع، باولو ديبالا "57" مليون متابع، فينيسيوس جونيور "54" مليون متابع، غاريث بيل "53" مليون متابع، خيميس رودريغيز "53" مليون متابع، توني كروس "49" مليون متابع، لويس سواريز "49" مليون متابع، أندريس إنيستا "43" مليون متابع، أنطوان غريزمان "41" مليون متابع. وسيكون بمقدور محمد صلاح الارتقاء أكثر في هذه القائمة مع انطلاق منافسات الموسم الرياضي المقبل 2025-2026، بالنظر إلى تخلفه بفارق 3 ملايين متابع فقط عن المركز الثامن الذي يحتله مارسيلو، بالتزامن مع مواصلة النجم المصري مشواره في الملاعب الإنجليزية حتى عام 2027.
المنتخب
منذ 10 ساعات
- المنتخب
طواف فرنسا: بوغاتشار يثبت أنه أعظم دراجي جيله
اثبت السلوفيني تادي بوغاتشار أنه أحد أعظم الدراجين في جيله وأسكت المتبقين من المشككين بأن هذه الرياضة وجدت وريثا للبلجيكي الأسطوري إدي ميركس بإحرازه لقب طواف فرنسا الشهير للمرة الرابعة في مسيرته. في رحلته عبر الطرقات الفرنسية التي قادته إلى معادلة البريطاني كريس فروم في المركز الرابع على لائحة أكثر الفائزين بلقب الطواف الشهير الفرنسي بفارق لقب خلف كل من الفرنسيين جون أنكتيل وبرنار إينو وميركس والإسباني ميغيل إندوراين، لا يزال المرء يلاحظ ذلك الصبي المتلهف للتغلب على شقيقه في التلال المحيطة بالعاصمة السلوفينية ليوبليانا. لكن بوغاتشار نجح في كبح جماح غرائزه المتحمسة التي تسببت له بهزائم نادرة ودفعته في الوقت ذاته نحو تحقيق النجاحات. في عام 2024، فاز بطوافي إيطاليا (جيرو) وفرنسا واللقب العالمي، وهو إنجاز ي عرف بالثلاثية في رياضة الدراجات الهوائية ولم يحققه قبله سوى ميركس عام 1974 والإيرلندي ستيفن روش في 1987. هيمنة بوغاتشار على المشهد الحالي لا شك فيها، لكن "المحاكم" الاعتباطية لوسائل التواصل الاجتماعي تطرح تساؤلا من نوع آخر، تساؤلا سيلاحقه إلى الأبد، هل ما يحققه بوغاتشار ناجما عن مقدرات طبيعية؟ لم ي ثبت تنشط بوغاتشار في أي وقت من مسيرته، وهو صرح لوكالة فرانس برس "أنا ابن عائلة طيبة، لا ألجأ إلى الطرق المختصرة في حياتي". يبدو حقا أنه محاط بعائلة طيبة، أم تعمل كمعلمة وأب يعمل كمصمم أثاث، ويعيشان في المنزل نفسه على التلال خارج العاصمة السلوفينية حيث نشأ. يتشارك وصديقته زميلته في رياضة الدراجات أورسكا زيغارت منزلا في موناكو بالقرب من صديقه المقرب الأسترالي مايكل ماثيوز. أعاد بوغاتشار إحياء هذه الروح العائلية في فريق الإمارات الذي دفع له 54 مليون دولار بعقد يمتد ست سنوات وقعه في تشرين الثاني/نونبر الماضي، حسب صحيفة لا غازيتا ديلو سبورت الإيطالية. قال زميله الفرنسي-الروسي في فريق الإمارات بافل سيفاكوف لفرانس برس إن التعامل مع بوغاتشار سهل وهو شخصية إيجابية على الدوام. وأضاف سيفاكوف "إنه دائما هادئ جدا وسهل التعامل معه. يركز دائما على الجوانب الإيجابية. نعلم أنه سيبذل قصارى جهده دائما. إنه متواضع ويساهم في خلق جو إيجابي في الفريق". في حين يتفق معظم الناس على وجود جانب طفولي فيه، إلا أن هناك مؤشرات على نضج بوغاتشار الذي قال "هذه مشاركتي السادسة في طواف فرنسا، أفتقد القميص الأبيض"، في إشارة إلى القميص الذي يرتديه أفضل دراج تحت الـ26 عاما. بمواجهة منافسه اللدود الفائز مرتين بطواف فرنسا الدنماركي، يوناس فينغيغارد، حف ز بوغاتشار فريقه ودفعه إلى فرض هيمنته، ما أدى إلى اتهامات بالغطرسة لكن "هناك فارق بين الغطرسة ومحاولة الفوز بطواف فرنسا"، هذا ما رد به الدراج الذي يحفز نفسه بالاستماع إلى مغني الراب السلوفيني دريل. لا يزال يركب دراجة عليها ملصق لـ"هالك"، الرجل الأخضر الذي ظهر كبطل في مجلات مارفل الهزلية قبل أن يتحول إلى شخصية تلفزيونية وسينمائية، وذلك لأنه "الشخص الذي لا يجب أن تغضبه" وفق ما قال بوغاتشار، الشخص اللطيف عموما والذي نادرا ما يفقد رباطة جأشه. قال مواطنه ماتي موهوريتش، بطل العالم للشبان ودراج النخبة في فريق البحرين فيكتوريوس، هذا الأسبوع إن بوغاتشار رجل عظيم حقا، مضيفا "لقد ولد بآلة بداخله، وولد بعقل قادر على استخدامها". سيكون هناك دائما من يشكك في قدرات بوغاتشار، لكن عندما تعرض الأحد صورة السلوفيني على برج خليفة في دبي الذي يبلغ ارتفاعه 828 مترا، سيراقب البطل الأفق بنظرة ثاقبة باحثا عن الفوز التالي. وتعليقا على مغامرته التالية المتمثلة بطواف إسبانيا (فويلطا)، أفاد السلوفيني "خلافا للكثير من الدراجين، لم أحجز أي عطلة، وبالتالي سأشارك ربما في +فويلطا+". وسيتوجه أيضا إلى العاصمة الرواندية كيغالي في شتنبر للدفاع عن لقبه العالمي في سباق الطرق.
أخبارنا
منذ يوم واحد
- أخبارنا
قرار غريب.. امرأة تنتقل لدار رعاية مسنين في سن الـ38
في قرار غير مألوف، اختارت امرأة أسترالية تبلغ من العمر 38 عاماً الانتقال للعيش في دار رعاية مسنين، مؤكدة أن هذه الخطوة، التي قد يراها البعض غريبة، كانت أفضل قرار اتخذته في حياتها. بعد نهاية علاقة طويلة، والانتقال من شقة مكلفة لم تشعر فيها بالراحة، زارت المرأة عمتها في إحدى دور الرعاية، وهناك جاءت فكرة التحول الجذري في نمط حياتها. ورغم صغر سنها، شجعتها عمتها على تجربة شقة متاحة حديثاً داخل القرية السكنية المخصصة لكبار السن، وفعلاً، باشرت الإجراءات وانتقلت للعيش هناك، لتجد في المكان راحة نفسية واستقراراً لم تختبرهما من قبل، حسبما صرحت لموقع Business Insider ونقله موقع Oddity Central. الشقة التي اختارتها مكونة من غرفتين وتكلفتها لا تتعدى 500 دولار أسترالي شاملة الخدمات، مقارنةً بمتوسط إيجار يتراوح بين 2800 و3200 دولار في ملبورن، لكنها ترى أن السعر ليس وحده ما يجعل التجربة مميزة. فالجيران كبار السن ودودون، وتعيش وسط بيئة خالية من الضغوط التكنولوجية والإيقاع السريع للحياة، الأمر الذي كان له أثر إيجابي واضح على صحتها النفسية. روتين حياتها اليومي بات بسيطاً وهادئاً؛ تبدأ يومها بموسيقى خافتة من الجيران، تتناول قهوتها وتقرأ الصحف، تمارس اليوغا، تركب الدراجة، تلعب البنغو، وتنجز أعمالاً حرة، وتختم يومها بجولة مسائية أو جلسة هادئة على الشرفة. تقول: "لقد غيّر هذا المنزل طموحاتي ونظرتي للحياة والشيخوخة. تعلمت من جيراني أن العمر لا يمنعك من الاستمتاع بالحياة أو بدء أشياء جديدة." ورغم أن البعض يضحك من خيارها، وتعتبر عائلتها أنها "صغيرة جداً" على مثل هذا النمط من الحياة، فإنها تؤكد أنها وجدت السكينة والانتماء، ولا تخطط لمغادرة مجتمعها الجديد في أي وقت قريب.
