logo
اجتماع يناقش التجهيزات المدرسية واستعدادات العام الدراسي الجديد بمديرية صيرة بعدن

اجتماع يناقش التجهيزات المدرسية واستعدادات العام الدراسي الجديد بمديرية صيرة بعدن

اليمن الآنمنذ 3 أيام
عقد في مبنى السلطة المحلية بمديرية صيرة بالعاصمة عدن، صباح اليوم، اجتماع برئاسة مدير عام المديرية الدكتور محمود نجيب بن جرادي، لمناقشة التجهيزات والاستعدادات اللازمة لاستقبال التلاميذ مع بداية العام الدراسي الجديد.
وتطرق الاجتماع الذي حضره رئيس لجنة الخدمات في المديرية عائش قادري، ومدير مكتب التربية والتعليم بصيرة ايمان شرجبي، ومسؤول الشؤون التعليمية في مكتب التربية بصيرة علاء مانا، وعدد من ملاك ومدراء المدارس الاهلية في المديرية ، إلى أهمية معالجة الإشكاليات القائمة في بعض المدارس قبل بدء العام الدراسي، وتهيئة البيئة التعليمية الملائمة للطلاب.
كما تطرق الاجتماع، إلى ضرورة تحديد رسوم المدارس الخاصة بما يتوافق مع اللائحة المدرسية الصادرة عن وزارة التربية والتعليم، وبما يراعي الانخفاض الحاصل في قيمة العملة.
وشدد بن جرادي، على ضرورة التزام المدارس برفع تقارير شهرية من خلال مكتب التربية والتعليم في المديرية حول سير العملية التعليمية، لضمان متابعة الأداء وتحسين جودة التعليم، مؤكدًا استعداد السلطة المحلية بالمديرية بتذليل الصعوبات وتقديم التسهيلات كون التعليم يمثل الركيزة الأساسية لبناء الأجيال ودعم مسيرة التنمية.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحوثيون.. من مواكب كربلاء إلى الارتهان الكامل للمشروع الإيراني
الحوثيون.. من مواكب كربلاء إلى الارتهان الكامل للمشروع الإيراني

اليمن الآن

timeمنذ 30 دقائق

  • اليمن الآن

الحوثيون.. من مواكب كربلاء إلى الارتهان الكامل للمشروع الإيراني

الحوثيون.. من مواكب كربلاء إلى الارتهان الكامل للمشروع الإيراني قبل 3 دقيقة ان مقاطع الفيديوهات و المنشورات و المشاهد التي وثّقت مواكب مليشيا الحوثي الإرهابية في كربلاء لم تكن مجرد طقوس دينية عابرة، بل مثلت صرخة مدوّية تكشف حجم الارتهان والانغماس في المشروع الإيراني حتى النخاع. لقد قدّم الحوثيون، عبر تلك المظاهر، الدليل الساطع على انسلاخهم عن اليمن أرضاً وإنساناً وتاريخاً وهوية، وارتمائهم الكامل في أحضان أجندة دخيلة تسعى لاقتلاع اليمنيين من جذورهم العربية، واستبدالها بمرجعيات طائفية غريبة عن قيمهم وموروثهم الحضاري. إنّ تلك المواكب ليست بريئة في معناها ولا في توقيتها، وإنما هي امتداد لمخطط خارجي مفضوح، يهدف إلى طمس الهوية الوطنية وتذويبها في سياق أيديولوجي وافد، بعيد كل البعد عن جوهر المجتمع اليمني الذي ظل عبر قرون طويلة نموذجاً للإسلام الوسطي المعتدل، وللتعايش القائم على الاعتدال والاعتزاز بالانتماء العربي. الحوثيون ليسوا حركة يمنية أصيلة كما يحاولون الادعاء، بل مجرد أداة إيرانية تنفذ مشروعاً سياسياً وثقافياً غريباً عن عادات وتقاليد اليمنيين. مشروع يسعى لفرض طقوس دخيلة، تمسّ بجوهر العقيدة وتشوّه صورة التدين المتوازن الذي عرف به اليمنيون على مرّ العصور. هذه الممارسات لم يعرفها اليمن في تاريخه، ولم يتعايش معها وجدانه الشعبي، بل تُقابل بالرفض القاطع من مختلف شرائح المجتمع، إدراكاً لخطورتها على النسيج الاجتماعي والقيم الجامعة. المسألة، إذن، ليست مذهبية كما يحاول الحوثيون الترويج، وإنما سياسية بامتياز، تنطلق من مخطط فارسي توسعي طويل المدى. هدفه ليس فقط السيطرة على القرار السياسي في اليمن، وإنما سلخه عن محيطه العربي وربطه قسراً بمشروع غريب لا يمتّ بصلة إلى هويته العربية والإسلامية الأصيلة. وهو مشروع يحمل في طياته مخاطر جسيمة على وحدة المجتمع وتماسكه، وعلى استقرار المنطقة بأسرها. إنّ الوقوف في وجه هذا المشروع واجب وطني وقومي وأخلاقي، يتجاوز حدود السياسة إلى صون الكرامة والهوية والوجود. فاليمن ليس مجرد ساحة صراع إقليمي، بل وطن عريق ضارب في جذور التاريخ، لا يقبل الطمس ولا الانصهار في مشاريع غريبة. واليمنيون، بتاريخهم وإرثهم الحضاري، أقدر على إفشال هذه المخططات، والتمسك بعروبتهم وانتمائهم الأصيل، حفاظاً على حاضرهم ومستقبل أجيالهم. اليوم، تتجلى الحقيقة بوضوح: مواجهة الحوثيين ليست مجرد معركة عسكرية، بل معركة وعي وهوية ومصير. وهي معركة ستظل الكلمة فيها لليمنيين الذين أثبتوا عبر التاريخ أنهم أمة عصية على الابتلاع، وأن اليمن، مهما تكالبت عليه المشاريع، سيبقى عربياً الهوى والهوية.

تغييرات في الدقيقة الأخيرة حصلت خلال قمة ترامب بوتين
تغييرات في الدقيقة الأخيرة حصلت خلال قمة ترامب بوتين

اليمن الآن

timeمنذ 30 دقائق

  • اليمن الآن

تغييرات في الدقيقة الأخيرة حصلت خلال قمة ترامب بوتين

مشاهدات انتهى اجتماع الرئيسين الأميركي دونالد ترامب والروسي فلاديمير بوتين الذي عقد مساء أمس الجمعة في قاعدة إلمندورف-ريتشاردسون المشتركة بأنكوريج، في ألاسكا، بنتائج مرضية للطرفين، حسب ما أعلنا. إلا أن قليلاً رشح عما دار خلف الكواليس، رغم أن ترامب أكد أنهما اتفقا على العديد من النقاط، مع بقاء النقطة الأهم عالقة، كما فهم أنه يتحدث عن "وقف إطلاق النار في أوكرانيا". لكن العديد من التغييرات في مواعيد الجدول حصلت دون أن تعرف الأسباب. 3 ساعات بدل 6 فبعدما أعلن الكرملين أن اللقاء بين الرئيسين قد يستمر ما بين 5 و7 ساعات، قلص فجأة إلى نحو الـ 3 ساعات إذ اجتمع ترامب وبوتين خلف أبواب مغلقة لأكثر من ساعتين ونصف عقب استقبال مثير للضيف الروسي في القاعدة العسكرية. وقد استمر الاجتماع الأول من اجتماعين كانا متوقعين في القمة لأكثر من ساعتين ونصف، تخللته استراحة قصيرة. فيما كان من المتوقع أن يلتقي ترامب وبوتين مجددًا في اجتماع ثان مع دائرة أوسع من الحضور، لكن تلك الجلسة الثانية لم تُعقد. كما كان يرتقب في البداية أن يلتقي الرئيسان على انفراد عند وصولهما، إلا أن البيت الأبيض أعلن قبل دقائق من بدء القمة أن اللقاء سيكون فعليًا ثلاثة بـ ثلاثة، مع انضمام وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو ومبعوث البيت الأبيض ستيف ويتكوف إلى ترامب. وكان من المقرر أيضا أن يتناولا الغداء معا إلا أن هذا لم يحصل كذلك، وفق ما أفادت وسائل إعلام أميركية، بل اكتفيا بالاستراحة القصيرة. كذلك عقد الرئيسان مؤتمرا صحفيا مشتركا بعد القمة، مع أن ترامب كان رجح سابقا أن يعقد مؤتمرًا منفردًا في حال فشل القمة - وهو سيناريو رجح حدوثه بنسبة 25%. هدف سابق إلى ذلك، حدد ترامب قبل ساعات قليلة من لقائه الضيف الروسي هدفه للقمة بوقف إطلاق النار في أوكرانيا، وقال قبل وصوله إلى ألاسكا أمس "لن يكون سعيدًا" إذا لم يتم الاتفاق على هدنة. وتوعد بعواقب وخيمة إذا لم يُظهر بوتين جديته في السلام. لكنه استقبل لاحقا الزعيم الروسي بحفاوة كبيرة، حيث فرشت له السجادة الحمراء، وصفق ترامب بينما سار بوتين نحوه. وبعد مصافحة ودية، صعد الاثنان إلى سيارة الليموزين الرئاسية - الملقبة بـ"الوحش" وانطلقا معًا إلى مكان الاجتماع. فيماِ أعطى ترامب علامة 10/10 للقاء الذي وصفه بالجيد جداً، بعد انتهاء القمة، على الرغم من بقاء "نقاط مهمة عالقة" حول أوكرانيا، بحسب توصيف الرئيس الأميركي. يذكر أن هذا اللقاء هو السابع بين ترامب وبوتين على مدى السنوات الماضية. فيما كانت آخر زيارة للرئيس الروسي إلى الولايات المتحدة في 2015 أي قبل 10 سنوات.

سلطات صنعاء تحظر استخدام هذه البطاقة وتهدد حامليها بالاعتقال
سلطات صنعاء تحظر استخدام هذه البطاقة وتهدد حامليها بالاعتقال

اليمن الآن

timeمنذ 30 دقائق

  • اليمن الآن

سلطات صنعاء تحظر استخدام هذه البطاقة وتهدد حامليها بالاعتقال

أصدرت جماعة الحوثي، تعميمًا صارمًا يمنع التعامل بالبطاقة الشخصية الذكية الصادرة عن الحكومة الشرعية في جميع المناطق الواقعة تحت قبضتها، معتبرة إياها مزورة، ومهددة حامليها بـالمساءلة والاحتجاز. وقالت مصادر محلية إن التعميم شمل جميع المؤسسات والجهات التابعة للحوثيين، ومنع قبول البطاقة الذكية في أي معاملات رسمية أو إدارية، بما في ذلك تسجيل النزلاء في الفنادق بمدينة إب ومديريات المحافظة، مع توجيه تهديدات للمخالفين باتخاذ إجراءات عقابية صارمة. ويأتي هذا الحظر بعد أن ربطت وزارة الداخلية بحكومة عدن استخراج جواز السفر بالبطاقة الذكية، ما أدى إلى ازدحام المواطنين القادمين من مناطق الحوثيين للحصول على البطاقة في المحافظات الخاضعة للحكومة الشرعية، قبل أن يواجهوا التفتيش والتحقيق عند عودتهم إلى مناطق سيطرة المليشيا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store