
أنتوني يودّع ريال بيتيس برسالة مؤثرة وليفركوزن أبرز المهتمين
ودّع النجم
البرازيلي
، أنتوني (25 عاماً)، نادي ريال بيتيس الإسباني، بعد موسم واحد قضاه مع الفريق على سبيل الإعارة قادماً من مانشستر يونايتد الإنكليزي، وذلك بعدما وجّه اللاعب رسالة مؤثرة إلى جماهير الفريق الأندلسي، عبّر فيها عن امتنانه ودعمه لهم، إذ تشير التوقعات إلى أن مستقبل راقص السامبا يبدو غامضاً، في ظل رفضه العودة إلى الظروف الصعبة التي عاناها مع "الشياطين الحمر"، فيما يُعد باير ليفركوزن الألماني أبرز المهتمين بالحصول على خدماته.
ونشر النجم البرازيلي رسالته الوداعية عبر حسابه الرسمي في إنستغرام يوم السبت، موجّهاً كلمات مؤثرة إلى جماهير ريال بيتيس، قال فيها: "شكراً لكم على هذا الموسم الساحر، شعبي، أحبّائي، أجمل فصول حياتي تقترب من نهايتها، ومع ريال بيتيس عادت لي الابتسامة... وإلى الأبد"، وجاءت رسالته بعد رفض نادي مانشستر يونايتد تمديد فترة إعارته إلى النادي الإسباني، رغم تألقه اللافت وخطفه الأضواء طوال الأشهر التي قضاها مع الفريق.
ويواصل وكيل أعمال البرازيلي أنتوني بحثه عن حلول لمستقبل موكله، مع محاولة فهم الدور المنتظر له في مانشستر يونايتد تحت قيادة المدير الفني البرتغالي روبين أموريم (40 عاماً) هذا الموسم، في المقابل، يتمسك أنتوني برفضه العودة إلى الفريق في الوقت الراهن، وسط مساعٍ من باير ليفركوزن، بقيادة مدربه الجديد الهولندي إريك تين هاغ (55 عاماً)، لاستغلال الوضع وإقناع اللاعب بالانضمام، مستفيداً من العلاقة التي جمعته به خلال فترة إشرافه السابقة على مانشستر يونايتد، وذلك بحسب ما أوردته صحيفة "كيكر" الألمانية.
كرة عالمية
التحديثات الحية
أنجح صفقات ميركاتو الشتاء في العقد الأخير: أنتوني ينضمّ إلى النخبة
وقدّم أنتوني موسماً لافتاً مع ريال بيتيس، بعدما قاد الفريق إلى نهائي دوري المؤتمر الأوروبي، وهو أول نهائي أوروبي في تاريخ النادي العريق الممتد لأكثر من 118 عاماً، كما أنهى بيتيس الدوري الإسباني في المركز السادس، بعد أن حقق 16 فوزاً، وتعادل في 12 مباراة، وتعرض للخسارة عشر مرات، ليضمن بذلك مقعداً في الدوري الأوروبي الموسم المقبل. ويحتفظ النجم البرازيلي بدورٍ بارز في هذه الإنجازات التي ساهم فيها بشكل مباشر على مدار الموسم.
View this post on Instagram
A post shared by Antony Santos (@antony00)
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربي الجديد
منذ 7 ساعات
- العربي الجديد
برشلونة يتجاوز ريال مدريد تاريخياً: إنجاز تهديفي يُسطِّر صفحة جديدة في الليغا
خطف نادي برشلونة الأضواء هذا الموسم بعد تتويجه بلقب الدوري الإسباني ، متفوّقاً على غريمه التقليدي ريال مدريد . وبينما لا تزال الإحصائيات تُنشر مع نهاية الموسم، برز إنجاز تهديفي جديد تجاوز فيه "البلاوغرانا" نادي العاصمة الإسبانية، وذلك في عدد الأهداف المسجّلة عبر تاريخ الليغا. وبهذا الإنجاز، يسطّر زملاء الموهبة الإسبانية لامين يامال (17 عاماً)، فصلاً جديداً في سجلّات النادي الكتالوني. وأفادت صحيفة آس الإسبانية، أمس الاثنين، بأن برشلونة انتزع صدارة قائمة أكثر الأندية تسجيلاً للأهداف في الدوري الإسباني، متفوقاً على غريمه التقليدي ريال مدريد، الذي كان يتقدّم عليه قبل انطلاق موسم 2025/2024 بفارق ستة أهداف. وجاء هذا الإنجاز بفضل التألق اللافت لخط الهجوم بقيادة البولندي المخضرم روبرت ليفاندوفسكي (36 عاماً)، الذي أحرز 27 هدفاً، والبرازيلي رافينيا (28 عاماً)، صاحب الـ18 هدفاً، إلى جانب النجم الصاعد لامين يامال الذي هز الشباك في تسع مناسبات، ليرتفع إجمالي أهداف الفريق إلى 102 هدف. وارتفع رصيد برشلونة التاريخي من الأهداف في الدوري الإسباني إلى 6579 هدفاً، متقدّماً على ريال مدريد الذي توقّف عند 6561 هدفاً، بفارق 18 هدفاً. وهذه ليست المرة الأولى التي يتفوّق فيها النادي الكتالوني على غريمه المدريدي في عدد الأهداف، إذ سبق له أن تقدّم عليه في 24 موسماً، بينما حافظ ريال مدريد على الصدارة التهديفية في 70 موسماً. وبما أن الفارق الحالي ليس كبيراً، فإن المنافسة بين الغريمين التقليديين مرشّحة للاستمرار، في صراع لا يقلّ إثارة عن سباق الألقاب. كرة عالمية التحديثات الحية بين خوان غارسيا وتير شتيغن.. هل مشاكل دفاع برشلونة سببها الحارس؟ كما أشارت الصحيفة إلى أن الفارق التاريخي في عدد الأهداف المسجلة في الدوري الإسباني بدأ يتقلّص بشكل واضح منذ وصول الهولندي يوهان كرويف إلى برشلونة، ففي موسم 1990/1989، كان ريال مدريد متفوقاً بفارق 139 هدفاً، ما يعني أن برشلونة سجّل منذ ذلك الحين 157 هدفاً أكثر من "الملكي". ويُعدّ موسم 1954/1953 الأفضل تهديفياً للنادي الكتالوني على مستوى الفارق، إذ تجاوز فيه ريال مدريد بـ43 هدفاً، وهو أكبر فارق يُسجَّل لصالح برشلونة في موسم واحد. وتعكس الأرقام التي حققها برشلونة هذا الموسم تفوّقه الواضح على ريال مدريد، والذي تُوّج بحصد لقب الدوري الإسباني. ويتطلّع النادي، بقيادة مدربه الجديد هانسي فليك (60 عاماً)، إلى مواصلة فرض هيمنته على الساحة المحلية، من خلال معالجة بعض الثغرات الفنية، وإجراء تدعيمات نوعية في صفوف الفريق، بضمّ لاعبين قادرين على إحداث الفارق وتلبية تطلعات المرحلة المقبلة.


العربي الجديد
منذ يوم واحد
- العربي الجديد
دوي ويامال.. مراهقان يُهددان مبابي وهالاند في خلافة ميسي ورونالدو
هيمن الثنائي الأرجنتيني ليونيل ميسي (37 عاماً) والبرتغالي كريستيانو رونالد و (40 عاماً) لوقت طويل، ليأتي زمن وتشهد كرة القدم بروز مواهب مثل ديزيري دوي (19 سنة)، ولامين يامال (17 سنة)، اللذين دخلا كرة القدم العالمية بكل قوة بعد سنوات من منافسة كبيرة بين ميسي ورونالدو اللذين حطّما الأرقام القياسية، وتنافسا على الجوائز الفردية والبطولات الكبرى لسنوات طويلة، كما وبدأ الثنائي دوي ويامال يُهددان ثنائية مبابي وهالاند التي برزت مباشرةً بعد ابتعاد ميسي ورونالدو عن الساحة الأوروبية. وبفضل تألقهما اللافت، بدا أن الفرنسي كيليان مبابي (26 عاماً) والنرويجي إيرلينغ هالاند (25 عاماً) هما الوريثان الشرعيان لعرش ميسي ورونالدو، خصوصاً مع غزارتهما التهديفية، وقدرتهما على حسم المباريات، وقيادتهما لأنديتهما نحو منصات التتويج. إلا أن الموسم الحالي قلب التوقعات وخلط أوراق المستقبل، فرغم حصول مبابي على لقب الحذاء الذهبي الأوروبي، فإن موسمه الأول مع ريال مدريد كان سيئاً، والأمر نفسه لهالاند مع "السيتي"، في الوقت نفسه، ظهر إلى العلن واقع جديد عنوانه: "جيل المراهقين الخارقين". فمن قلب فئتي الرديف والشباب، خرج اسمان بارزان لا يتجاوز عمر كل منهما العشرين عاماً، لكنهما فرضا نفسيهما بسرعة مذهلة في الصفوف الأولى لأكبر الأندية الأوروبية، ويتعلق الأمر بالثنائي: الإسباني لامين يامال (17 عاماً) والفرنسي ديزيريه دوي (19 عاماً)، اللذين خطفا الأضواء، ونجحا في تقديم مستويات فنية تفوق عمريهما بكثير. وفي برشلونة، خطف لامين يامال الأضواء منذ أول لمسة له في "الليغا"، إذ قدّم المراهق الإسباني ذو الأصول المغربية موسماً استثنائياً، تجاوز خلاله كل التوقعات، بفضل نضجه التكتيكي، ومهاراته الفردية العالية، ورؤيته الحاسمة للملعب، وسرعان ما تحوّل إلى عنصر أساسي في تشكيلة النادي الكتالوني، معتمداً على قدراته في المراوغة، وهدوئه أمام المرمى، ما دفع العديد من المحللين والنقاد، على رأسهم نجم ريال مدريد السابق، الفرنسي زين الدين زيدان (52 عاماً)، إلى وصفه بـ "الظاهرة الكروية النادرة التي لا تتكرر كثيراً". وبلغة الأرقام، بصم النجم الإسباني الشاب، لامين يامال، على موسم استثنائي، بعدما ساهم في 43 هدفاً خلال 55 مباراة خاضها بقميص برشلونة في مختلف البطولات. وسجل يامال 15 هدفاً، وقدم 28 تمريرة حاسمة، مؤكداً نضجه الهجومي رغم صغر سنه. واللافت أيضاً أنه تمكّن من التسجيل في جميع المسابقات، التي شارك فيها مع الفريق الكتالوني، وهي: الدوري الإسباني وكأس الملك وكأس السوبر الإسباني، ودوري أبطال أوروبا، ما يعكس تنوع مساهماته، وثبات مستواه في كل الجبهات. وختم يامال موسمه بأداء لافت ساهم فيه بشكل مباشر في تتويج "البلوغرانا" بثنائية الدوري والكأس، فضلاً عن الوصول إلى نصف نهائي دوري أبطال أوروبا. وأعاد هذا التألق ترسيخ قناعة الكثيرين بأنه أحد أبرز الأسماء القادمة بقوة في عالم كرة القدم، وأن ما قدمه خلال بطولة أمم أوروبا الأخيرة لم يكن مجرد ومضة عابرة أو تألق ظرفي، بل كان مقدمة حقيقية لولادة نجم كبير يُتوقّع أن يترك بصمته في تاريخ اللعبة. أما في فرنسا، فقد شهد نادي باريس سان جيرمان بروز دوي كاسم لامع، قاد الفريق نحو أغلى البطولات، بعدما تألق بشكل لافت في موسم استثنائي تُوّج خلاله "الباريسي" بأول لقب له في دوري أبطال أوروبا، إذ كتب المراهق الشاب اسمه بأحرف من ذهب، بعدما ساهم بثلاثة أهداف في النهائي أمام إنتر ميلان الإيطالي، ليصبح أول لاعب في هذا العمر يُسهم بهذا الشكل المباشر في نهائي المسابقة الأوروبية الأعرق. وكأرقام قدمها دوي هذا الموسم مع النادي الباريسي، فقد تمكن الشاب الموهوب من المساهمة في 31 هدفاً، مقسمة بين 16 تمريرة حاسمة و15 هدفاً موقعاً، في الـ 54 مباراة، التي خاضها مع فريقه طيلة هذا الموسم. ويمكن اعتبار تألق دوي بمثابة ردّ جميل لمدربه الإسباني، لويس إنريكي (55 عاماً)، الذي منحه الثقة الكاملة، وفتح له أبواب التألق بعد رحيل كوكبة من النجوم عن الفريق، يتقدمهم كيليان مبابي. ومع خلو الساحة أمامه، استغل الفرصة وأبهر الجميع بموهبته، فسجّل وصنع وتألق على مدار الموسم، مساهماً في تحقيق الثنائية المحلية (الدوري والكأس)، قبل أن يُتوّج موسمه بأداء تاريخي في نهائي دوري الأبطال. وبفضل هذه الإنجازات، فرض النجم الفرنسي الشاب نفسه بقوة على الساحة العالمية، ليكون أحد أبرز المرشحين لخلافة الأسماء الكبيرة في كرة القدم، ويؤكد أن باريس سان جيرمان لم يفقد نجوميته برحيل مبابي، بل ربح نجماً جديداً قد يُشعل الصراع على زعامة الجيل القادم. وسيكون هذا الأسبوع شاهداً على أول فصول الصراع المنتظر بين النجمين الشابين، وذلك عندما يلتقي منتخبا إسبانيا وفرنسا في نصف نهائي دوري الأمم الأوروبية، في مواجهة تُعدّ قمة كروية بكل المقاييس بين منتخبين من العيار الثقيل. غير أنه خلف هذا اللقاء الكبير يبرز صراع خاص بين موهبتين صاعدتين بقوة في عالم المستديرة، يسعيان لنقل تألقهما اللافت مع نادييهما إلى ساحة المنتخبات، وتقديم الإضافة المرجوّة لبلديهما في محطة مفصلية من البطولة. كرة عالمية التحديثات الحية ديزيريه دوي.. حكاية عبقري الباريسي الذي ورث حُب كرة القدم من عائلته وبين ما يقدّمه دوي ويامال مع نادييهما وما يُنتظر منهما مع منتخبي بلديهما، ستكون الأيام كفيلة بكشف مدى قدرة النجمين الشابين: لامين يامال وديزيريه دوي، على مزاحمة الثنائي: كيليان مبابي وإيرلينغ هالاند، سواء بالأرقام أو الألقاب، ورغم أن المقارنة لا تزال مبكرة، فإن المؤشرات الفنية والنضج، الذي يُظهره كلاهما على أرض الملعب، يدفع إلى الاعتقاد بأن خريطة النجومية في كرة القدم قد تشهد تحولاً كبيراً في السنوات القليلة المقبلة. وبينما دخل مبابي وهالاند مرحلة النضج الكامل، يبدو أن يامال ودوي يسيران بخُطى واثقة نحو القمة، وقد يكون بمقدورهما تجاوز من سبقهم، إذا حافظا على استمراريتهما، وتجنّبا شبح الإصابات الذي كثيراً ما غيّر مسارات النجوم. في النهاية، يبدو أن صراع "خلافة ميسي ورونالدو" قد بدأ فعلاً، غير أن المفاجأة تكمن في هوية المنافسين الجدد، إذ لم يكن متوقعاً أن يأتي التهديد من مراهقين لم يبلغا بعد سن العشرين. وكأن كرة القدم تستعد لكتابة فصل جديد من فصولها، يحمل توقيع أسماء شابة بدأت تزاحم الكبار، لا تهاب المقارنات، وتخطف الأضواء بثقة تُنذر بتحوّل كبير في مشهد النجومية العالمية.


العربي الجديد
منذ 2 أيام
- العربي الجديد
كونيا إلى مانشستر يونايتد... أموريم يحصل على حجر الأساس لمشروع إحياء الفريق
شرع نادي مانشستر يونايتد، بقيادة المدير الفني البرتغالي، روبن أموريم (40 عاماً)، في تنفيذ مشروع إعادة بناء الفريق، سعياً إلى إعادة "الشياطين الحُمر" للواجهة محلياً وأوروبياً. بعد موسم كارثي فشل خلاله في المنافسة على جميع الجبهات، منهياً الدوري الإنكليزي في المركز الخامس عشر. وجاءت أولى خطوات هذا المشروع من خلال التعاقد مع المهاجم البرازيلي، ماثيوس كونيا (26 عاماً)، قادماً من وولفرهامبتون، في صفقة بلغت قيمتها 62.5 مليون جنيه إسترليني. وأكمل مانشستر يونايتد إجراءات ضم اللاعب رسمياً، اليوم الأحد، ليكون أولى صفقات أموريم، في سوق الانتقالات الصيفية، التي يُتوقع أن تشهد تغييرات واسعة على مستوى التشكيلة الأساسية. ووقّع كونيا عقداً لمدة خمس سنوات، مع إمكانية التمديد عاماً إضافياً، بعدما توصل الطرفان إلى اتفاق لدفع قيمة الصفقة على ثلاث دفعات متساوية خلال عامين، عقب رفض وولفرهامبتون العرض الأول، الذي اقترح الدفع على مدى خمس سنوات. Our first signing of the summer has been agreed 🇧🇷✍️ #MUFC — Manchester United (@ManUtd) June 1, 2025 وكان الدولي البرازيلي قد تألق بشكل لافت في الموسم المنتهي، إذ سجّل 15 هدفًا وقدّم ست تمريرات حاسمة خلال 33 مباراة في الدوري الإنكليزي الممتاز، متفوقاً بذلك على جميع لاعبي مانشستر يونايتد، الذين اكتفى أبرزهم، البرتغالي برونو فيرنانديز (29 عاماً) والإيفواري أماد ديالو (21 عاماً)، بتسجيل ثمانية أهداف فقط لكل منهما، ويملك كونيا أرقاماً جيدة، منذ انضمامه إلى وولفرهامبتون قادماً من أتلتيكو مدريد الإسباني في يناير/ كانون الثاني 2023، خاض فيها 92 مباراة وسجّل 33 هدفاً في مختلف المسابقات. وفي رسالة وداعية نشرها على مواقع التواصل الاجتماعي، كتب كونيا: "لقد كان هذا أفضل موسم في مسيرتي على الإطلاق، وسعيد بكوني أول برازيلي يُسجّل هذا العدد من الأهداف في موسم واحد بالبريمييرليغ، إلى جانب فيرمينو ومارتينيلي". بعيدا عن الملاعب التحديثات الحية كروس ينتقد سياسة مانشستر يونايتد الاستثمارية: خيبات متتالية ورغم صعوبة المهمة، في ظل الأزمة المالية التي تعصف بمانشستر يونايتد، وميزانية انتقالات محدودة لا تتجاوز 125 مليون جنيه إسترليني، يأمل أموريم أن يشكّل المهاجم البرازيلي كونيا حجر الأساس لهجومه الجديد، في ظل انخفاض مستوى الدنماركي راسموس هويلوند (22 عاماً)، واقتراب عدد من الأسماء البارزة من مغادرة الفريق، على رأسها النجم البرتغالي، برونو فيرنانديز (30 عاماً)، ويُراهن أموريم على إبرام صفقات مدروسة تُسهم في إنجاح مشروع إحياء "اليونايتد"، وإعادته إلى واجهة المنافسة.