logo
تجديد التوأمة بين نادي يخت بيروت ونادي "كان" الفرنسي

تجديد التوأمة بين نادي يخت بيروت ونادي "كان" الفرنسي

وطنية - تم الإعلان عن إعادة التوأمة بين نادي يخت بيروت ونادي كان لليخوت في فرنسا وبعد سبعين عاما من التعاون المستمر منذ العام 1955.
ووصل الوفد اللبناني إلى نادي كان لليخوت برئاسة رئيس الاتحاد اللبناني لليخوت الكومودور ربيع سالم وبرفقة رئيسة الاتحاد اللبناني للمحركات المائية عضو الاتحاد الدولي كارلا شاغوري والرئيس الفخري للنادي الدكتور أنطوني الهاشم وسفير لجنة المساواة في الاتحاد الدولي أنطوني راديتيك .
واستقبلهم رئيس نادي كان لليخوت جان فرنسوا كوتونيو والكومودور بيار غيل.
وافتتح الحفل بكلمة من الرئيس كوتونيو الذي رحب بالضيوف وأوضح أهمية العلاقة بين لبنان وفرنسا وبين الناديين.
وأشاد بالعلاقة الصادقة والمتينة التي كانت جمعت الكومودور سالم مع رئيس النادي الراحل جان بيار شابيون الذي ترأس الاتحاد الفرنسي للشراع لفترة 21 سنة والذي توفي منذ مدة.
وأعرب عن "أهمية مد الجسر بين ضفتين مهمتين على البحر الأبيض المتوسط".
وكانت كلمة لرئيس الوفد اللبناني الكومودور سالم الذي أشار بدوره بالعلاقة المميزة بين الناديين، وشكر كل من ساهم في إنجاح هذا الحفل والتوأمةبين الناديين. وشكر بشكل خاص فخامة رئيس الجمهورية اللبنانية العماد جوزف عون على دعمه المستمر للنادي منذ كان قائدا للجيش. وأمل في أن "تسهم هذه التوأمة في تعزيز دور بيروت على الصعد كافة سواء سياحيا ورياضيا واقتصاديا".
وتلا الحفل تقديم الدروع وتبادل اعلام الناديين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سالم يوضح وضع اللجنة الأولمبية اللبنانية والتغاضي عن خروقات الرئيس السابق بيار جلخ
سالم يوضح وضع اللجنة الأولمبية اللبنانية والتغاضي عن خروقات الرئيس السابق بيار جلخ

الديار

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • الديار

سالم يوضح وضع اللجنة الأولمبية اللبنانية والتغاضي عن خروقات الرئيس السابق بيار جلخ

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب صدر عن رئيس اتحاد الاتحاد اللبناني لليخوت الكومودور ربيع سالم ما يلي: إلى رؤساء وأمناء سر اللجان الأولمبية الوطنية وأعضاء المجتمع الرياضي والأولمبي وممثلي وسائل الإعلام الدولية، أتوجّه إليكم بهذه الرسالة لتوضيح عدد من النقاط الجوهرية المتعلقة بإعادة هيكلة اللجنة الأولمبية اللبنانية، والرد على بعض الاتهامات غير الدقيقة التي طالت اللجنة الجديدة، والتي تدّعي بأنها خالفت تعليمات صادرة عن اللجنة الأولمبية الدولية. تنفيذ دقيق للقانون الأولمبي – لا خرق لقد عملت اللجنة الأولمبية اللبنانية الجديدة وفق نظامها الداخلي المعتمد، والمصادق عليه رسميًا من قبل اللجنة الأولمبية الدولية، وذلك استنادًا إلى المادة 28 من الميثاق الأولمبي، التي تنص بوضوح على أن كل لجنة أولمبية وطنية تُدير شؤونها باستقلال تام، وفقًا لنظامها الأساسي الموافق عليه من قبل اللجنة الأولمبية الدولية. أما ما يُشاع عن خرق اللجنة الجديدة لتعليمات صادرة عن السيد جيمس ماكلاود، فهو غير دقيق، إذ أن ما صدر عنه ليس قرارًا رسميًا ملزِمًا من اللجنة الأولمبية الدولية، بل تعميم قانوني داخلي لا يعلو على النظام الأساسي الوطني المصادق عليه من اللجنة نفسها، ولا ينطبق على الواقع اللبناني القائم. خروقات جسيمة تم التغاضي عنها من قبل الإدارة السابقة في المقابل، هناك خروقات موثقة وخطيرة ارتكبها الرئيس السابق للجنة الأولمبية اللبنانية، السيد بيار جلخ، تم التغاضي عنها بشكل فاضح، ومنها: عدم تنفيذ قرار اللجنة الأولمبية الدولية القاضي بفكّ العلاقة مع الاتحاد الدولي للملاكمة IBA بعد سحب الاعتراف به. إبقاء الاتحاد اللبناني للملاكمة ضمن عضوية اللجنة رغم بقائه تابعًا لـ IBA، وعدم ضمه إلى الاتحاد المعترف به أولمبيًا World Boxing. عدم اتخاذ أي إجراءات قانونية أو تأديبية (كالتعليق أو الشطب)، على عكس ما فعلته لجان أولمبية أخرى حول العالم. عدم إعلام اللجنة الأولمبية الدولية بهذه المخالفة، وهو ما يُعد إخفاءً لمعلومة جوهرية تُخالف مبدأ الشفافية. استغلال هذا الاتحاد لأغراض انتخابية داخل الجمعية العمومية، في خرق واضح لنزاهة العملية الأولمبية. الجمعية العمومية في 14 أيار 2025 كانت قانونية بالكامل إن الجمعية العمومية الانتخابية التي انعقدت في 14 أيار 2025 تمّت وفقًا للنظام الداخلي، للأسباب التالية: الدعوة إليها جاءت من 13 اتحادًا، أي أكثر من الثلث المطلوب قانونا. انعقدت بحضور 16 اتحادا من أصل 26، أي أكثر من نصف أعضاء الهيئة العامة. الهيئة التنفيذية كانت ممثَّلة بنائب الرئيس، الأمين العام، و8 أعضاء آخرين، أي أكثر من النصف زائد واحد. أما الجمعية العمومية التي دعا إليها بيار جلخ، فقد تم توقيفها بقرار نهائي صادر عن هيئة التحكيم اللبنانية، وهي المرجعية القضائية الوطنية والدولية المختصة بهذا النوع من النزاعات. ما حصل في لبنان لم يكن انقلابًا، بل تصحيح لمسار قانوني، واستعادة للشرعية ضمن الأطر الدستورية والميثاقية. أما السكوت عن التجاوزات الحقيقية، واستخدام تعميم إداري لتوجيه اتهامات سياسية، فهو ما يُهدد فعليًا حياد الحركة الأولمبية.

نادي يخت بيروت يعيد التوأمة مع نادي كان الفرنسي
نادي يخت بيروت يعيد التوأمة مع نادي كان الفرنسي

الديار

time٢١-٠٣-٢٠٢٥

  • الديار

نادي يخت بيروت يعيد التوأمة مع نادي كان الفرنسي

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب لمناسبة اليوم العالمي للفرنكوفونية والذي تزامن مغ الذكرى السبعين لتأسيس نادي يخت بيروت، تم الإعلان عن إعادة التوأمة بين نادي يخت بيروت ونادي كان لليخوت في فرنسا بعد سبعين عاما من التعاون المستمر ومنذ العام 1955. وقد زار وفد لبناني نادي كان لليخوت، وترأسه رئيس الاتحاد اللبناني لليخوت الكومودور ربيع سالم، وضم رئيسة الاتحاد اللبناني للمحركات المائية وعضو الاتحاد الدولي كارلا شاغوري والرئيس الفخري للنادي الدكتور أنطوني الهاشم وسفير لجنة المساواة في الاتحاد الدولي أنطوني راديتيك. وكان في استقبال الوفد اللبناني رئيس نادي كان لليخوت جان فرنسوا كوتونيو والكومودور بيار غيل. وقد افتتح الحفل بكلمة من الرئيس كوتونيو الذي رحب بالضيوف وموضحا أهمية العلاقة بين لبنان وفرنسا وبين الناديين وأشاد بالعلاقة الصادقة والمتينة التي كانت جمعت الكومودور سالم مع رئيس النادي الراحل جان بيار شابيون والذي ترأس الاتحاد الفرنسي للشراع لفترة 21 عاما والذي توفي منذ مدة. وأعرب عن أهمية مد الجسر بين ضفتين مهمتين على البحر الأبيض المتوسط. ومن ثم كانت كلمة لرئيس الوفد اللبناني الكومودور سالم الذي أشاد بدوره بالعلاقة المميزة بين الناديين وشكر كل من ساهم في إنجاح هذا الحفل والتوأمة بين الناديين، كما وجه شكره بشكل خاص الى رئيس الجمهورية اللبنانية العماد جوزاف عون على دعمه المستمر للنادي ومنذ كان قائدا للجيش وأمل في أن تساهم هذه التوأمة في تعزيز دور بيروت على الأصعدة كافة سياحيا ورياضيا واقتصاديا. وفي ختام الاحتفال جرت عملية توزيع الدروع وتبادل اعلام الناديين، ثم شرب الجميع نخب المناسبة، كما قام الوفد بجولة مع رئيس نادي كان للتعرف على مختلف أرجاء النادي.

تجديد التوأمة بين نادي يخت بيروت ونادي "كان" الفرنسي
تجديد التوأمة بين نادي يخت بيروت ونادي "كان" الفرنسي

الوطنية للإعلام

time٢١-٠٣-٢٠٢٥

  • الوطنية للإعلام

تجديد التوأمة بين نادي يخت بيروت ونادي "كان" الفرنسي

وطنية - تم الإعلان عن إعادة التوأمة بين نادي يخت بيروت ونادي كان لليخوت في فرنسا وبعد سبعين عاما من التعاون المستمر منذ العام 1955. ووصل الوفد اللبناني إلى نادي كان لليخوت برئاسة رئيس الاتحاد اللبناني لليخوت الكومودور ربيع سالم وبرفقة رئيسة الاتحاد اللبناني للمحركات المائية عضو الاتحاد الدولي كارلا شاغوري والرئيس الفخري للنادي الدكتور أنطوني الهاشم وسفير لجنة المساواة في الاتحاد الدولي أنطوني راديتيك . واستقبلهم رئيس نادي كان لليخوت جان فرنسوا كوتونيو والكومودور بيار غيل. وافتتح الحفل بكلمة من الرئيس كوتونيو الذي رحب بالضيوف وأوضح أهمية العلاقة بين لبنان وفرنسا وبين الناديين. وأشاد بالعلاقة الصادقة والمتينة التي كانت جمعت الكومودور سالم مع رئيس النادي الراحل جان بيار شابيون الذي ترأس الاتحاد الفرنسي للشراع لفترة 21 سنة والذي توفي منذ مدة. وأعرب عن "أهمية مد الجسر بين ضفتين مهمتين على البحر الأبيض المتوسط". وكانت كلمة لرئيس الوفد اللبناني الكومودور سالم الذي أشار بدوره بالعلاقة المميزة بين الناديين، وشكر كل من ساهم في إنجاح هذا الحفل والتوأمةبين الناديين. وشكر بشكل خاص فخامة رئيس الجمهورية اللبنانية العماد جوزف عون على دعمه المستمر للنادي منذ كان قائدا للجيش. وأمل في أن "تسهم هذه التوأمة في تعزيز دور بيروت على الصعد كافة سواء سياحيا ورياضيا واقتصاديا". وتلا الحفل تقديم الدروع وتبادل اعلام الناديين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store