logo
وزير التعليم يعلن صرف منحة سنوية بـ5000 درهم للأساتذة في القرى والمناطق النائية

وزير التعليم يعلن صرف منحة سنوية بـ5000 درهم للأساتذة في القرى والمناطق النائية

صوت العدالةمنذ 4 أيام
أعلن وزير التربية الوطنية محمد سعد برادة أن الحكومة ستبدأ قبل نهاية السنة في صرف منحة سنوية بقيمة 5000 درهم للأساتذة العاملين في القرى والجبال والمناطق النائية، تقديراً لمجهوداتهم في ضمان استمرارية التعليم وسط ظروف صعبة.
القرار جاء ضمن مخرجات الحوار الاجتماعي الموقع في 2023 مع النقابات التعليمية، وتعتمد المنحة على دراسة ميدانية لتحديد المناطق الصعبة وعدد المستفيدين، بضمان إطار قانوني ينظم الصرف.
الوزير أكد أهمية دعم نساء ورجال التعليم في المناطق الهشة التي تغطي 84% من التعليم الأولي على الصعيد الوطني، مشيراً إلى أن المنحة ستُحتسب سنوياً بعد الانتهاء من الدراسة الميدانية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تسببت في طرد خطباء جمعة ، وصف التوفيق معارضيها بالخوارج ، خطبة وزارة الاوقاف الموحدة والتي تصر على تطبيقها
تسببت في طرد خطباء جمعة ، وصف التوفيق معارضيها بالخوارج ، خطبة وزارة الاوقاف الموحدة والتي تصر على تطبيقها

المغربية المستقلة

timeمنذ ساعة واحدة

  • المغربية المستقلة

تسببت في طرد خطباء جمعة ، وصف التوفيق معارضيها بالخوارج ، خطبة وزارة الاوقاف الموحدة والتي تصر على تطبيقها

المغربية المستقلة : بقلم الصحافي حسن الخباز / مدير جريدة الجريدة بوان كوم يبدو ان الوزير التوفيق مصر على إفراغ المساجد من المصلين وإعراض المسلمين عن صلاة الجمعة على وجه الخصوص بقراره الغريب العجيب الذي اغضب المغلربة عامة والخطباء بشكل خاص . فالخطبة الموحدة عادت لإثارة الجدل من جديد بعد فرضها خلال صلاة الجمع ، وبذلك تحول المنبر إلى مجرد قراءة رتيبة لنصوص جامدة بعدما كان منصة للوعظ والتوجيه الحي . القرار الجديد لوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية سيكرس إهمال قضايا الناس الحقيقية والآنية ويضرب عمق اختلاف الجهات ويهين مهنة الخطيب والعالم ويحوله لمجرد عون يلقي خطاب مملى عليه . وقد سبق ان اثير موضوع الخطبة الموحدة وأسال الكثير من المداد ، بل وتم عزل بعض الخطباء بسبب رفضهم الامتثال له وانتقاده بشدة من خلال وسائل التواصل الاجتماعي… قبل تطبيق قرار الوزير بشكل رسمي اتى على الاخضر واليابس وتسبب في قطع ارزاق بعض خطباء الجمعة بعد رفضهم الإمتثال له ، وقد قامت الدنيا ولم تقعد إلى أن اضطرت الوزارة الانحناء للعاصفة . لكن الخطير في الأمر ان ريما عادت لعادتها القديمة ، وهاهي تصر من جديد على تطبيق الخطبة الموحدة بكامل التراب الوطني رغم أنف المغاربة قاطبة والعاماء والخطباء تحديدا . وترى وزارة التوفيق أن قرارها ضروري من أجل ضبط منابر المساجد وحمايتها من الانحراف وتعبر على لسان مسؤولها الأول الخطباء الذين يخرجون على نص الخطبة خوارجا ومشوشين على الخطاب الديني . وتعتبر الوزارة أن التوحيد ضمانة للوحدة الفكرية والانسجام الديني، يرد المنتقدون بأن النتيجة الواقعية هي منبر ميت وصوت واحد بلا روح، يخدم البيروقراطية أكثر مما يخدم رسالة الجمعة. إلا أن معارضي القرار من خطباء وعلماء الدين يرون في قرار الوزارة بدعة لا سند لها في التراث الفقهي بشكل خاص ، ولا في تاريخ الإسلام ولا تقاليد المغرب على وجه العموم . ويؤكد العلماء والخطباء ان تقاليد المغرب احترمت على الدوام مكانة الخطيب وكرمته ودائما ما كانت علاقته بالمجتمع وطيدة حتى بدأ الحديث عن الخطبة الموحدة التي تهين الخطيب . الادهى والامر ان وزارة الأوقاف قبل ترسيم قرارها اعلنت ان التزام الخطيب بالخطبة اختياري ومن حقه التصرف فيها لكنها تراجعت بعد ذلك واصرت على تلاوة الخطب حرفيا كما ترد من مصالحها بالرباط . البعض اعتبر ردها هذا بمثابة ردة وازدواجية في الخطاب بل واعتبروه تحقيرا للعلماء …وقد خرجت الكثير من الاصوات تندد بهذا القرلر الانفرادي للوزارة الوصية على الشأن الديني بالمغرب . وقد اعتبر الدكتور محمد طلال لحلو من خلال تدوينة على منصته الاجتماعية ' أن فرض 25 ألف خطيب على ترديد نصوص متشابهة عبث اقتصادي وفكري، مشيرا إلى أن الكلفة تصل إلى 25 مليون درهم شهريا (أي 300 مليون درهم سنويا)، في وقت يمكن فيه بناء مستشفيات محلية صغيرة كل شهر. وجاء بالحرف في تدوينته النارية : 'إذا كانت الخطب نسخة واحدة، فالأجدى أن نسجلها في شريط يبث للناس، ونوفر الملايين على دافعي الضرائب'. القضية لا تتعلق فقط بالجانب المالي كما يرى البعض ، بل المشكل في فلسفة تدجين الخطاب الديني، وتفريغه من أي حيوية أو قدرة على مخاطبة مشكلات المجتمع المتغيرة. فالخطيب الذي يواجه قضايا البطالة أو الهجرة أو الفقر ومعاقرة المخدرات في منطقته، يجد نفسه مقيدا بخطبة بعيدة عن واقعه، مما يفرغ المنبر من دوره التاريخي في التنوير والربط بين الدين والحياة حسب آراء الكثير من المتتبعين للشأن الديني بالمغرب.

بركان تحتفي بالذكرى 72 لانتفاضة 17 غشت 1953 بتافوغالت
بركان تحتفي بالذكرى 72 لانتفاضة 17 غشت 1953 بتافوغالت

هبة بريس

timeمنذ ساعة واحدة

  • هبة بريس

بركان تحتفي بالذكرى 72 لانتفاضة 17 غشت 1953 بتافوغالت

نظمت المندوبية السامية لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير، أمس السبت ببركان، لقاء لتخليد الذكرى الـ 72 لانتفاضة 17 غشت 1953 بتافوغالت (إقليم بركان). وشهدت انتفاضة 17 غشت 1953، التي اندلعت عقب انتفاضة 16 غشت 1953 بوجدة، مظاهرات شعبية عفوية جسدت التضامن العميق لسكان المنطقة والتزامهم بمقاومة اضطهاد المستعمرين وتعسفهم. وأكد المتدخلون خلال هذا اللقاء أن الهدف من الاحتفاء بهذين التاريخين المجيدين هو تسليط الضوء على الملاحم الكبرى للنضال الوطني وإبراز هذه الصفحات المشرقة. كما شددوا على أهمية المساهمة في صون الذاكرة الجماعية للشعب المغربي، مبرزين أن هذين الحدثين البطوليين، الغنيين بالدروس، يستحقان أن ينتقلا إلى الأجيال القادمة لترسيخ قيم الوطنية والدفاع عن مصالح الأمة. وأوضحوا أن الاحتفال بالانتفاضتين يشكل مناسبة لإبراز بطولات وتفاني وتضحيات أبناء وبنات جهة الشرق في إحباط مناورات المستعمر، وكذا التعبئة المستمرة من أجل الدفاع عن القيم المقدسة والثوابت الوطنية والوحدة الترابية للمملكة. وأشار المتدخلون إلى أن قدماء المقاومين خلفوا إرثا تاريخيا، يتعين الحفاظ عليه واستخلاص العبر منه من أجل بناء الوطن وتنميته تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس. وفي كلمة بالمناسبة، أبرز المندوب السامي لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير، مصطفى الكثيري، أن تخليد ذكرى انتفاضة 17 غشت 1953 بتافوغالت يشكل مناسبة لتسليط الضوء على البطولات والتضحيات الجسام التي قدمها سكان هذه المنطقة دفاعا عن السيادة الوطنية. وأوضح أن هذا الاحتفال يعتبر أيضا فرصة لتكريم تضحيات أبطال المقاومة الذين جسدوا أسمى معاني الوطنية والتشبث الراسخ بالعرش العلوي المجيد، مشددا على أهمية الحفاظ على ذاكرة المقاومة وجيش التحرير. كما جدد السيد الكثيري التأكيد على التعبئة المستمرة والدائمة لأسرة المقاومة وراء صاحب الجلالة الملك محمد السادس في الدفاع عن الوحدة الترابية للمملكة دون هوادة. وفي السياق ذاته، سلط المندوب السامي لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير الضوء على أداء الدبلوماسية المغربية والنجاحات الكبيرة التي حققتها المملكة في ملف الصحراء تحت القيادة الحكيمة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، مذكرا بخطاب جلالته الهام الذي ألقاه بمناسبة الذكرى الـ26 لتربع جلالته على عرش أسلافه المنعمين. وخلال هذا اللقاء، تم تكريم ثمانية من قدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير، بالإضافة إلى توزيع مساعدات مالية واجتماعية لفائدة 37 من قدماء المقاومين أو ذوي حقوقهم، بغلاف مالي إجمالي بلغ 74 ألف درهم. وقد جرى الاحتفال بهذه المناسبة بحضور عامل إقليم بركان، ورئيس المجلس الإقليمي، ومنتخبين، وقدماء المقاومين وذوي حقوقهم، وأعضاء المجلس العلمي المحلي، وشخصيات أخرى. ومع

وجدة تحيي الذكرى 72 لانتفاضة 16 غشت 1953: محطة مشرقة في تاريخ الكفاح الوطني
وجدة تحيي الذكرى 72 لانتفاضة 16 غشت 1953: محطة مشرقة في تاريخ الكفاح الوطني

بالواضح

timeمنذ ساعة واحدة

  • بالواضح

وجدة تحيي الذكرى 72 لانتفاضة 16 غشت 1953: محطة مشرقة في تاريخ الكفاح الوطني

نظمت المندوبية السامية لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير، يوم السبت بمدينة وجدة، لقاءً لإحياء الذكرى الثانية والسبعين لانتفاضة 16 غشت 1953، التي شكلت الشرارة الأولى لثورة الملك والشعب. وأكد المندوب السامي للمقاومين وأعضاء جيش التحرير، مصطفى الكتيري، في كلمة بالمناسبة، أن هذه الانتفاضة الوطنية تمثل 'ملحمة خالدة ومنعطفا حاسما في التاريخ المغربي'، مبرزاً أن قيمها في التضحية والوطنية يجب أن تُنقل إلى الأجيال الصاعدة لترسيخ روح المواطنة وتعزيز الارتباط بالوطن. وأشار الكثيري إلى أن انتفاضة وجدة جسدت مثالاً بليغاً على التضامن والوحدة الوطنية في مواجهة الاستعمار، مشدداً على استمرار التعبئة والالتفاف حول جلالة الملك محمد السادس في الدفاع عن الوحدة الترابية للمملكة. كما توقف عند النجاحات البارزة التي حققتها الدبلوماسية المغربية في ملف الصحراء المغربية تحت القيادة الملكية الحكيمة. وشهد اللقاء تكريم 12 من قدماء المقاومين وتوزيع مساعدات مالية واجتماعية بقيمة تفوق 155 ألف درهم لفائدة المستفيدين من قدماء المقاومين وذوي حقوقهم. وعرف الحفل، الذي حضره ممثل والي جهة الشرق ورئيس المجلس الجماعي لوجدة وعدد من الشخصيات المدنية والدينية، تنظيم لحظة رمزية بساحة 16 غشت بوجدة، تم خلالها استحضار أرواح شهداء وأبطال الاستقلال. وتبقى انتفاضة 16 غشت 1953 بوجدة، التي أعقبتها انتفاضة تافوغالت في 17 غشت من السنة نفسها، صفحة مضيئة في تاريخ المغرب الحديث، تجسد العزم الراسخ للشعب المغربي بقيادة جلالة المغفور له محمد الخامس على استعادة الحرية والاستقلال، وتخلد بطولات وتضحيات شكلت ركيزة لمسار بناء الدولة المغربية المستقلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store