
خبير عسكري يوضح آلية عمل القنبلة الصينية المرعبة ضد شبكات الكهرباء
ويقول: "أود أن أشير إلى وجود تصريحات ومنشورات حول قنابل كهرومغناطيسية استخدمها الأمريكيون عام 2003 في إطار عملية الصدمة والرعب ضد العراق. وبالمثل، ووفقا لبعض الشائعات والمعلومات المتداولة، تمتلك روسيا أيضا ذخيرة تحرق جميع الأجهزة الإلكترونية. ولكن بعد ثلاث سنوات من الحرب، لا نرى أي علامات على استخدامها".
ويذكر أن القناة التلفزيونية المركزية للصين عرضت شريط فيديو لسلاح قادر على تعطيل محطات الطاقة وخطوط الكهرباء والتسبب في "انقطاع كامل للتيار الكهربائي" في المنطقة المتضررة.
ووفقا لمؤسسة علوم وتكنولوجيا الفضاء الصينية، هذا السلاح قادر على تدمير أنظمة العدو على مساحة لا تقل عن 10 آلاف متر مربع. ويبلغ مداه 290 كيلومترا، وتزن شحنته 490 كغم. بحسب القناة. ووفقا للخبراء، هذا السلاح عبارة عن قنبلة أو صاروخ غرافيت.
المصدر: gazeta.ru
كشفت الصين عن نوع جديد من قنابل الغرافيت المتقدمة وهو سلاح غير قاتل ولكنه شديد التدمير مصمم لتعطيل أنظمة الطاقة الكهربائية وإغراق مناطق واسعة في الظلام، بلمح البصر.
تقوم الصين ببناء غواصة هجومية قادرة على حمل صواريخ فرط صوتية لـ"مواجهة الوجود الأجنبي المتزايد" في منطقة آسيا والمحيط الهادئ.
تمكن العلماء الصينيون من إنشاء منظومة تتكون من سبعة بواعث للموجات الدقيقة تقع في أماكن مختلفة، توجه الطاقة بشكل متزامن إلى هدف محدد.
أفادت صحيفة "ساوث تشاينا مورنينغ بوست" الصينية بأن فريقا من العلماء الصينيين اكتشف طريقة جديدة لصنع شريحة من الماس لإنتاج رقائق عالية الأداء، يمكن استخدامها في صناعة الأسلحة.
قال معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام "سيبري"، إن الصين باتت ثاني أكبر دولة منتجة للأسلحة بعد الولايات المتحدة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 12 ساعات
- روسيا اليوم
بوتين يتحدث عن منصات الذكاء الاصطناعي الصينية الجديدة
وفي مقابلة مع الصحفي بافيل زاروبين من قناة روسيا 1، أشار بوتين إلى أنه من أجل التطور الناجح في العالم الحديث، يجب على روسيا أن تبقى في مركز الريادة في الاتجاهات والمجالات فائقة الأهمية. وقال رئيس الدولة: "ولكننا لن نتمكن من ضمان هذا المستقبل للبلاد إذا لم يكن هذا التطور مبنيا على تاريخنا، ويستند على قيمنا التقليدية، كما نقول الآن ونكرر، وعلى الجوهر الأساسي لمجتمعنا، والذي ينتقل من جيل إلى جيل. وإذا تطورنا على هذا الأساس، الأساس الأخلاقي والتاريخي التقليدي، فإننا بالتأكيد سننجح". وكشف رئيس الدولة أيضا عما تعنيه عبارة "المستقبل يبدأ الآن"، بالنسبة له وأضاف: "لقد شهدنا جميعا مؤخرا كيف أعلن أصدقاؤنا الصينيون عن منصات ذكاء اصطناعي جديدة تعمل بكفاءة أعلى بكثير من كل ما كان موجودا حتى الآن. ولكن تكلفتها أقل بعشر مرات من كل ما عرفناه حتى الآن. 10 مرات! هذه هي الكفاءة... وها هو المستقبل في هذا المعنى، يبدأ الآن". المصدر: نوفوستي أظهر استطلاع حديث لخبراء في مجال الذكاء الاصطناعي أن توسيع نماذج اللغات الكبيرة (LLMs) لن يؤدي إلى تحقيق الذكاء الاصطناعي العام (AGI). طور خريجو جامعة نوفوسيبيرسك الحكومية الروسية برمجيات تعتمد الذكاء الاصطناعي لتحسين جودة مقاطع الفيديو.


روسيا اليوم
منذ 2 أيام
- روسيا اليوم
الصين تستعرض محركا صاروخيا لا يخضع لقوانين الفيزياء!
يُظهر شريط الفيديو كيف يغير الجسم الطائر مساره في السماء بزاوية 180 درجة على الفور. ويستطيع المحرك الصيني الوصول إلى سرعة قصوى تصل إلى 20 ألف كيلومتر في الساعة. وتبدو هذه الأرقام مستحيلة في إطار الفيزياء التقليدية، حتى أن الصين نفسها "تنتهك قوانين الفيزياء". يُذكر أنه في مايو الماضي، تم الإعلان أن حاملة الطائرات المسيرة الصينية "جيو تيان" ستُجري أول رحلة تجريبية لها بحلول نهاية يونيو. يصل مدى "جيو تيان" إلى 7000 كيلومتر، وقادرة على حمل 100 طائرة مسيرة صغيرة. وفي حال نجاح الاختبارات، ستدخل الخدمة في جيش التحرير الصيني. و"جيو تيان" مزودة بمحرك نفاث، يمكنها حمل حمولة وزنها ستة أطنان والتحليق على ارتفاع يصل إلى 15 كيلومترا. يبلغ باع جناحيها 25 مترا، مما يسمح لها بالتحليق فوق معظم المناطق التي تغطيها أنظمة الدفاع الجوي متوسطة المدى. المصدر: + وكالات أعلن العسكريون الصينيون عن إجراء اختبار ناجح لأسلحة ميكروويف في عام 2024، حيث نقلت سبعة أجهزة في غرب الصين حزم ميكروويف قوية، تقاربت عند نقطة واحدة لتشكيل شعاع يحمل طاقة كبيرة. ذكر موقع SpaceNews أن الصين تعمل على مشروع لتطوير صاروخ فضائي قابل لإعادة الاستخدام أكثر من مرة.


روسيا اليوم
منذ 3 أيام
- روسيا اليوم
علماء صينيون يكتشفون علامات تكرر انصهار وشاح القمر
ويشير المكتب الإعلامي لأكاديمية العلوم الصينية إلى أن العلماء توصلوا إلى هذه الاستنتاجات بعد تحليل نظائري لعينات من البازلت البركاني القمري القديم، التي تم الحصول عليها بواسطة مهمة "تشانغ آه-6". وقد اكتشفوا أن نسبة ما يُعرف بالعناصر "غير المتوافقة" منخفضة جدًا في هذه العينات. ووفقا للمكتب: "يشير ذلك إلى أن الصخور التي شكّلت وشاح القمر القديم كانت تحتوي في البداية على عدد قليل من هذه الذرات، أو أنها انصهرت مرارا بعد سقوط الكويكب الذي كوَّن أكبر فوهة على سطح القمر." ويرى الخبراء أن أحد أسباب هذه الاختلافات قد يكون اختلاف التركيب الكيميائي، إضافة إلى آلية تشكُّل وتصلب الوشاح القمري الأساسي، سواء من الجانب القريب المرئي أو من الجانب البعيد من القمر. ويعتقد العلماء أن البازلت قيد الدراسة قد فقد نظائر غير مستقرة من النيوديميوم، والساماريوم، والسترونشيوم، والنيوبيوم نتيجة تكرر الانصهار الكامل للطبقات العليا من وشاح القمر، بسبب سقوط كويكب أو جسم كوكبي أولي، وهو حدث يُعتقد أنه وقع قبل نحو 4.2 إلى 4.3 مليار سنة. ولا يستبعد الباحثون أن يكون جزء من وشاح القمر قد تكوّن في البداية من صخور فقيرة بالعناصر "غير المتوافقة". غير أن هذا الاكتشاف يغيّر بشكل كبير الفهم السائد حاليا لآلية نشوء القمر وتكوينه الداخلي. المصدر: فيستي. رو كشفت نتائج حديثة من العينات التي جمعتها مهمة "تشانغ آه-6" الصينية عن رؤى قيمة حول تاريخ القمر، وخاصة جانبه البعيد. قدم تحليل جديد للغبار القمري الذي جمعه رواد الفضاء خلال مهمة "أبولو 16" صورة أكثر وضوحا لتأثير ضربات الكويكبات على القمر، ما يسمح للعلماء بإعادة بناء مليارات السنين من تاريخ القمر. أثرت الاصطدامات التي حدثت بين الأجرام السماوية والقمر على سطحه بشكل أدى إلى تغيير التركيبة المعدنية وبنية الريغولث، وهو طبقة الغبار والتراب والصخور المتكسرة. في عام 2024، سيبدأ عصر جديد لاستكشاف الفضاء عندما ترسل وكالة ناسا رواد فضاء إلى القمر كجزء من مهمة أرتميس، وهي متابعة لمهمات أبولو في الستينيات والسبعينيات.