
بحسب اتفاقية وقف إطلاق النار …لدى إسرائيل الآن مهلة 12 ساعة للرد قبل دخول وقف هجماتها على إيران حيز التنفيذ
بحسب اتفاقية وقف إطلاق النار …لدى إسرائيل الآن مهلة 12 ساعة للرد قبل دخول وقف هجماتها على إيران حيز التنفيذ
صحيفة المرصد: أفادت شبكة CBS News نقلاً عن مسؤول في البيت الأبيض، أن إسرائيل تملك الآن مهلة زمنية مدتها 12 ساعة للرد على الهجمات الإيرانية، وذلك قبل دخول وقف هجماتها ضد إيران حيّز التنفيذ، بموجب اتفاقية وقف إطلاق النار التي تم التوصل إليها بين الطرفين.
وتنص الاتفاقية على وقف إيران لهجماتها فوراً، مقابل توقف إسرائيل عن هجماتها بعد 12 ساعة، على أن يبدأ وقف إطلاق نار شامل بين الجانبين بعد 24 ساعة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Independent عربية
منذ 42 دقائق
- Independent عربية
عرقلة خطة ترمب لإغلاق أبواب هارفرد أمام الطلاب الدوليين
أصدرت قاضية اتحادية أمس الإثنين، حكماً يمنع إدارة الرئيس دونالد ترمب من تنفيذ خطته لمنع الطلاب الأجانب من دخول الولايات المتحدة للدراسة في جامعة هارفرد. وأصدرت القاضية أليسون بوروز في بوسطن أمراً قضائياً يمنع إدارة ترمب من تنفيذ أحدث محاولاتها لتقويض قدرة جامعة هارفرد على استضافة الطلاب الدوليين، وسط تصاعد المعركة بين الرئيس الجمهوري والجامعة المرموقة. ويمدد الأمر القضائي الأولي أمراً موقتاً أصدره القضاء في الخامس من يونيو (حزيران) ومنع الإدارة من تنفيذ إعلان وقعه ترمب في اليوم السابق واستند لمخاوف الأمن القومي لتبرير عدم إمكانية الوثوق بجامعة هارفرد في استضافة الطلاب الدوليين. يأتي القرار الأحدث بعدما أعلن ترمب الجمعة الماضي أن إدارته يمكن أن تعلن اتفاق مع هارفرد "خلال الأسبوع المقبل أو نحو ذلك" بما يضمن إنهاء الحملة التي يشنها البيت الأبيض ضد الجامعة التي تخوض معارك قانونية ضد الإجراءات المختلفة التي اتخذتها الإدارة ضدها. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وتضمنت الإجراءات حظر دخول الرعايا الأجانب إلى الولايات المتحدة للدراسة في هارفرد أو المشاركة في برامج تبادل الزوار لفترة أولية مدتها ستة أشهر، فضلاً عن توجيه وزير الخارجية ماركو روبيو للنظر في ما إذا كان سيتم إلغاء تأشيرات الطلاب الدوليين المسجلين بالفعل في هارفرد. لكن بوروز قالت إن إدارة ترمب تنتهك على الأرجح حقوق حرية التعبير التي يكفلها التعديل الأول للدستور الأميركي، وقالت "هذه القضية في جوهرها تتعلق بالحقوق الدستورية الأساسية التي يجب حمايتها: حرية الفكر، وحرية التعبير، وحرية التعبير، وكل منها يشكل ركيزة أساسية للديمقراطية الفعالة وحماية أساسية ضد الاستبداد". وأوضحت جامعة هارفرد أن الحكم سيسمح لها بمواصلة استضافة الطلاب والباحثين الأجانب ريثما تستكمل إجراءات هذه القضية، وأضافت أنها ستواصل الدفاع عن حقوق الجامعة وطلابها وباحثيها، ولم يرد البيت الأبيض على الفور على طلبات للتعليق.


Independent عربية
منذ ساعة واحدة
- Independent عربية
قمة لـ"الناتو" تغازل ترمب ولا تأمن مفاجآته
يستعد حلف شمال الأطلسي (الناتو) لإقرار زيادة كبيرة في إنفاقه الدفاعي، تحت ضغط من الرئيس الأميركي دونالد ترمب، خلال قمة تعقد يومي الثلاثاء والأربعاء في لاهاي، في حين تتصاعد التوترات العالمية بين الحرب الروسية المستمرة على أوكرانيا والمواجهة الأخيرة بين إيران وإسرائيل. ومن المتوقع أن تهيمن على الاجتماع الضربات الأميركية على إيران، وإعلان ترمب وقف إطلاق النار بينها وإسرائيل، لكن الأمين العام لـ"الناتو" مارك روته يأمل بألا يؤدي الوضع في الشرق الأوسط إلى صرف النظر عن مسائل أخرى مهمة في قمة وصفها بـ"التاريخية". صوت أوكرانيا وستركز القمة التي تقام في هولندا على استرضاء ترمب بعد عودته إلى البيت الأبيض، التي أثارت مخاوف حيال وضع الحلف القائم منذ سبعة عقود. ومن المتوقع أن يحضر الرئيس الأميركي مساء الثلاثاء، مأدبة عشاء بدعوة من ملك هولندا فيليم ألكسندر. وقد تضطر أوكرانيا، ضيفة الشرف خلال قمة العام الماضي، إلى خفض الصوت في ظل التحفظات الأميركية على المساعدات المقدمة لها، وتبدل موقف واشنطن من أوروبا. وسيحضر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إلى لاهاي، لكن ليس بصفة مشارك رسمي في الاجتماعات. وسيكون في ضيافة الملك مساء الثلاثاء، حيث قد يتسنى له التحدث مع نظيره الأميركي الذي تعذر عليه لقاؤه الأسبوع الماضي خلال قمة "مجموعة السبع" في كندا. وأفاد مصدر رفيع في الرئاسة الأوكرانية لـ"وكالة الصحافة الفرنسية"، عن لقاء بين الزعيمين، الأربعاء على هامش القمة. وقال المصدر، إن "الفريقين يضعان اللمسات النهائية على التفاصيل"، مضيفاً أن المحادثات مقررة "في وقت مبكر من بعد الظهر"، وستركز على العقوبات في حق روسيا، وشراء كييف أسلحة من واشنطن. قفزة للأمام منذ عودته إلى البيت الأبيض، يطالب دونالد ترمب الدول الأوروبية وكندا، العضو في "الـناتو" بتخصيص خمسة في المئة في الأقل من ناتجها المحلي الإجمالي للإنفاق الدفاعي. وعلى ضوء هذا المطلب، اتفق الأعضاء الـ32 في الحلف على تسوية تقضي بتخصيص 3.5 في المئة من موازناتهم للنفقات العسكرية البحتة، و1.5 في المئة للنفقات الأمنية بالإجمال مثل الأمن السيبراني وتنقل العسكر، وذلك بحلول 2035 بحيث يكون من الأسهل على الدول الأعضاء بلوغ هذا الهدف، إذ إن هذه المصاريف عادة ما تكون مدرجة في حسابات الدولة أو مخطط لها. وحتى لو كانت نسبة 3.5 في المئة محدودة نسبياً في الموازنة، غير أنها تقدر بمئات المليارات من اليورو، وتعد مجهوداً إضافياً كبيراً لبلدان كثيرة يصعب عليها أصلاً بلوغ هدف اثنين في المئة للنفقات العسكرية الذي حدد خلال قمة سابقة للحلف عام 2014. والإثنين، أشاد مارك روته بما وصفه "قفزة إلى الأمام". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وكانت الولايات المتحدة ترغب في أن يكتفي البيان النهائي بالإشارة إلى زيادة الهدف المرجو إلى خمسة في المئة، غير أن الأوروبيين أصروا على ذكر التهديد الروسي. ومساء الإثنين، أعلن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، أن بلده سيلتزم ببلوغ هدف خمسة في المئة. وقال "ينبغي لنا أن نبحر في زمن يخيم عليه انعدام اليقين إلى أقصى الحدود، بمرونة وسرعة ورؤية واضحة للمصلحة الوطنية بغية ضمان أمن" السكان. وفي مقال مشترك نشر في "فايننشال تايمز" مساء الإثنين، أقر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والمستشار الألماني فريدريش ميرتس بأن أوروبا ينبغي أن تعيد التسلح، "ليس لأنه طلب منا ذلك، بل لأننا أهل بصيرة وندين بذلك لمواطنينا". ووجه الزعيمان الفرنسي والألماني رسالة إلى الرئيس الأميركي لإبقاء النزاع الدائر في أوكرانيا في صدارة جدول الأعمال، مع الإشارة إلى أن "المصدر الأساس لانعدام الاستقرار في أوروبا يأتي من روسيا"، ولا بد إذن من "زيادة الضغط" على موسكو "بما في ذلك من خلال عقوبات" بغية التوصل إلى وقف لإطلاق النار مع كييف". عقدة بلا حل ومن المرتقب تخصيص فقرة في البيان الختامي لقمة "الـناتو" لأوكرانيا. وسيعيد الحلفاء تأكيد دعمهم لكييف الذي بلغ هذه السنة نحو 35 مليار يورو (40.65 مليار دولار)، بحسب ما أعلن مارك روته الإثنين. غير أن دونالد ترمب قد يفجر مفاجأة أيضاً في قمة "الـناتو"، كما فعل وقت مغادرته اجتماع "مجموعة السبع" قبل اختتامه الأسبوع الماضي في كندا. وقال كاميل غران، من المجلس الأوروبي للشؤون الخارجية "إذا ما جرت القمة على ما يرام تقريباً، فسيشكل ذلك بذاته إنجازاً". لكن "كثيرة هي علامات الاستفهام والمسائل غير المحسومة بعد"، بحسب غران الذي أشار إلى أن "العقدة الروسية - الأوكرانية لن تحل في لاهاي، على رغم أنها الدافع الأساس وراء زيادة إنفاق الأوروبيين". من جانبها، نددت موسكو اليوم الثلاثاء بـ"العسكرة المفرطة" لحلف شمال الأطلسي (الناتو) قبيل قمة للتحالف الغربي يتوقع بأن تتفق البلدان المنضوية فيه خلالها على زيادة الإنفاق الدفاعي ليشكل خمسة في المئة من الناتج المحلي الإجمالي. وقال الناطق باسم "الكرملين" دميتري بيسكوف، للصحافيين قبل بدء القمة في لاهاي إن "الحلف يمضي بتأكيد مسار العسكرة المفرطة. تتحرك أوروبا على مسار العسكرة المفرطة. هذه هي الحقيقة التي تواجهنا".


شبكة عيون
منذ 2 ساعات
- شبكة عيون
قاضية أمريكية تعرقل خطة ترامب لإغلاق أبواب هارفارد أمام الوافدين
قاضية أمريكية تعرقل خطة ترامب لإغلاق أبواب هارفارد أمام الوافدين ★ ★ ★ ★ ★ مباشر- أصدرت قاضية اتحادية أمس الاثنين حكما يمنع إدارة الرئيس دونالد ترامب من تنفيذ خطته لمنع الطلاب الأجانب من دخول الولايات المتحدة للدراسة في جامعة هارفارد . وأصدرت القاضية أليسون بوروز في بوسطن أمرا قضائيا يمنع إدارة ترامب من تنفيذ أحدث محاولاتها لتقويض قدرة جامعة هارفارد على استضافة الطلاب الدوليين، وسط تصاعد المعركة بين الرئيس الجمهوري والجامعة المرموقة . ويمدد الأمر القضائي الأولي أمرا مؤقتا أصدره القضاء في الخامس من يونيو حزيران ومنع الإدارة من تنفيذ إعلان وقعه ترامب في اليوم السابق واستند لمخاوف الأمن القومي لتبرير عدم إمكانية الوثوق بجامعة هارفارد في استضافة الطلاب الدوليين . يأتي القرار الأحدث بعد أن أعلن ترامب يوم الجمعة أن إدارته يمكن أن تعلن عن اتفاق مع هارفارد "خلال الأسبوع المقبل أو نحو ذلك" بما يضمن إنهاء الحملة التي يشنها البيت الأبيض ضد الجامعة التي تخوض معارك قانونية ضد الإجراءات المختلفة التي اتخذتها الإدارة ضدها . وتضمنت الإجراءات حظر دخول الرعايا الأجانب إلى الولايات المتحدة للدراسة في هارفارد أو المشاركة في برامج تبادل الزوار لفترة أولية مدتها ستة أشهر، فضلا عن توجيه وزير الخارجية ماركو روبيو للنظر في ما إذا كان سيتم إلغاء تأشيرات الطلاب الدوليين المسجلين بالفعل في هارفارد . لكن بوروز قالت إن إدارة ترامب تنتهك على الأرجح حقوق حرية التعبير التي يكفلها التعديل الأول للدستور الأمريكي . وقالت "هذه القضية في جوهرها تتعلق بالحقوق الدستورية الأساسية التي يجب حمايتها: حرية الفكر، وحرية التعبير، وحرية التعبير، وكل منها يشكل ركيزة أساسية للديمقراطية الفعالة وحماية أساسية ضد الاستبداد ". وأوضحت جامعة هارفارد أن الحكم سيسمح لها بمواصلة استضافة الطلاب والباحثين الأجانب ريثما تستكمل إجراءات هذه القضية. وأضافت أنها ستواصل الدفاع عن حقوق الجامعة وطلابها وباحثيها. مباشر (اقتصاد) مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه ترامب اقتصاد