
مانشستر سيتي إلى نهائي كأس إنجلترا
عزّز مانشستر سيتي آماله بتلافي سيناريو الخروج من موسم 2024-2025 من دون أي لقب، بعد بلوغه نهائي كأس إنجلترا لكرة القدم بفوزه على نوتنغهام فوريست بثنائية نظيفة، أمس، في نصف النهائي على ملعب «ويمبلي» في لندن.
ولحق سيتي بكريستال بالاس إلى النهائي، الذي سيُقام في 17 مايو المقبل، على ملعب ويمبلي، بعد فوز الأخير على أستون فيلا 3-0، أمس.
ويدين «سيتيزنس» بفوزه إلى ثنائية ريكو لويس (2) والكرواتي يوشكو غفارديول (51).
وأمست مسابقة الكأس طوق النجاة الأخير لفريق المدرب الإسباني، بيب غوارديولا، حيث لايزال يكافح من أجل حجز مكان له في دوري أبطال أوروبا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
بعد ضياع حلمه.. راؤول يقرر مغادرة ريال مدريد
سينهي راؤول غونزاليس، مدرب الفريق الرديف لريال مدريد وأحد أساطير الميرينغي، مرحلته الثانية مع النادي بعد ضياع حلمه. وحسب صحيفة "ماركا" الإسبانية، فإن راؤول غونزاليس سيودع في الأيام المقبلة نادي حياته دون أن يجلس على مقاعد البدلاء في الفريق الأول. ويأتي ذلك بعدما استقرت إدارة ريال مدريد على تعيين تشابي ألونسو كمدير فني جديد للفريق الملكي خلفا للإيطالي كارلو أنشيلوتي بعد نهاية الموسم الحالي. وذكرت "ماركا" أن راؤول قرر إنهاء مرحلته الثانية مع ريال مدريد بعد أن كان لاعبا أولا ثم مدربا وخوض طريق بمفرده. وكان راؤول عاد إلى ريال مدريد عام 2017، وتولى تدريب الفريق الرديف "كاستيا" في 2019، وقاد فريق الشباب للفوز بلقب دوري أبطال أوروبا للشباب في 2020، وهو الإنجاز القاري الوحيد للنادي في تلك الفئة. وأشارت الصحيفة المدريدية إلى أن راؤول سبق أن تلقى عروضًا من فرق مختلفة على مدار السنوات الماضية، لكن لم يُلبِّ أي منها رغبة المدرب الإسباني، وسعى إلى التخلي عن طموحه، الذي لم يكن سوى تدريب الفريق الأول لريال مدريد، وهو خيار لم يكن قريبًا من التحقق. وأوضحت أنه من المتوقع أن ينتقل راؤول إلى كرة قدم النخبة مع اهتمام عدة أندية بالتعاقد معه، مؤكدةً أن ليغانيس من الفرق التي تراقب وضعه الحالي. يذكر أن راؤول قضى 18 عاما في ريال مدريد كلاعب، وثمانية أعوام أخرى كمدرب. aXA6IDM4LjIyNS40LjExNiA= جزيرة ام اند امز SE


الاتحاد
منذ 3 ساعات
- الاتحاد
الخسائر المادية تضع مانشستر يونايتد في مرمى العقوبات الجزائية
مانشستر (أ ب) من المتوقع أن تكون العواقب المالية لخسارة مانشستر يونايتد الإنجليزي نهائي بطولة الدوري الأوروبي لكرة القدم مؤلمة، وربما ستؤثر على النادي لعدة سنوات. وأهدر مانشستر يونايتد فرصة التتويج بالدوري الأوروبي، ومن ثم المشاركة في بطولة دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، وخوض كأس السوبر الأوروبي في أغسطس القادم، عقب خسارته صفر / 1 أمام مواطنه توتنهام هوتسبير، في نهائي المسابقة القارية، أول أمس الأربعاء، ليخرج دون أي عائد مادي. وقدم يونايتد أداءً باهتاً في اللقاء، الذي جرى بملعب (سان ماميس) بمدينة بلباو الإسبانية، رغم أن قدراته المالية أعلى من توتنهام، وإنفاقه يزيد بنسبة 64% عن النادي اللندني، فيما يتعلق برواتب اللاعبين الذين ضمهم الفريق بمبالغ أعلى، كما أشار خبير تمويل كرة القدم كيران ماجواير أمس الخميس. وكتب ماجواير على حسابه الخاص بموقع (إكس) "لو كنت أقوم بتدريس هذا في كلية إدارة الأعمال، لاستنتجت وجود خلل خطير في ثقافة المؤسسة التي تحددها الإدارة العليا". إلى جانب فقدان الفرص الرياضية والسمعة المرموقة، يواجه النادي المملوك لعائلة جليزر الأميركية والملياردير البريطاني جيم راتكليف ضربات مالية قصيرة وطويلة المدى. إن عدم المشاركة في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل يعني خسارة فورية لا تقل عن 80 مليون يورو (90 مليون دولار)، وتقترب من 150 مليون يورو (169 مليون دولار) في حال التأهل إلى الأدوار الإقصائية بالمسابقة الأهم والأقوى على مستوى الأندية في القارة العجوز. كما سيخسر يونايتد 4 ملايين يورو سيحصل عليها توتنهام من الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) لخوضه كأس السوبر الأوروبي ضد الفائز بلقب دوري الأبطال هذا الموسم. وبعد تتويجه بالدوري الأوروبي، يلعب توتنهام كأس السوبر الأوروبي في 13 أغسطس القادم بملعب أودينيزي في إيطاليا، مع الفائز من نهائي دوري الأبطال، الذي يقام في 31 مايو الجاري بين باريس سان جيرمان الفرنسي وإنتر ميلان الإيطالي. وفي حال فوزه بالسوبر الأوروبي، سيحصل توتنهام أيضاً على جائزة قدرها مليون يورو. وبعد فشله في التأهل لكأس العالم للأندية هذا العام، التي تبلغ مجموع جوائزها مليار دولار من الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، والتي من المتوقع أن يجني الفريق الأوروبي الناجح من وراءها أكثر من 100 مليون دولار، أصبح يونايتد يواجه الآن صعوبة في التأهل لنسخة عام 2029 من المونديال، لاسيما مع عدم مشاركته في دوري أبطال أوروبا الموسم المقب. وسيغيب يونايتد بالفعل عن النصف الأول من فترة التصفيات المؤهلة لمونديال الأندية في الفترة ما بين عامي 2024 و2028، ومن الصعب التنبؤ بقدرة الفريق، الذي فاز بالدوري الإنجليزي الممتاز آخر مرة قبل 12 عاماً، على التأهل إلى دوري أبطال أوروبا ثم الفوز به في غضون ثلاث سنوات. وتبدو أحد الحلول الواضحة للمشاكل المالية المتفاقمة والقدرة على الامتثال لقواعد الدوري الإنجليزي الممتاز هو بيع أفضل لاعبي النادي، مثل البرتغالي برونو فرنانديز، قائد الفريق، والمهاجم ماركوس راشفورد، الذي لم يعد يحظى بشعبية كبيرة، أو الاستغناء عن أحد اللاعبين الواعدين، خاصة وأن بعضهم يتقاضى بالفعل رواتب عالية، مما يمثل مشكلة للمشترين المحتملين. وينذر استنزاف تلك المواهب بتسريع دوامة التراجع داخل الملعب وخارجه إذا تم ترك البرتغالي روبن أموريم، مدرب يونايتد، يحاول إعادة البناء بمجموعة أضعف من اللاعبين المتاحين الآن. وبينما لا يزال يونايتد أحد أعلى الأندية ربحاً في أوروبا، يظهر البحث السنوي الصادر عن يويفا أن تلك الميزة آخذة في التراجع، رغم أن الإيرادات حققت رقماً قياسياً للنادي بلغ 8. 661 مليون جنيه إسترليني العام الماضي. وأظهر بحث يويفا أنه على مدار خمس سنوات، ما بين عامي 2019 و2024 قبل جائحة كوفيد19- وحتى فترة التعافي في صناعة كرة القدم بعد الجائحة، نمت إيرادات يونايتد بمعدل أبطأ من جميع منافسيه الإنجليز الكبار باستثناء تشيلسي. وتواجه الإيرادات الآن خطر الانخفاض، ويواجه النادي انخفاضاً آخر في الإيرادات نتيجة هبوطه للمركز السادس عشر في ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز حالياً مع تبقي جولة واحدة فقط على نهاية الموسم بعد غد الأحد. ويتم منح جوائز الدوري الإنجليزي الممتاز المالية، بناء على المركز النهائي لكل فريق في الترتيب، ويعني التراجع من المركز الثامن الموسم الماضي إلى المركز السادس عشر، أن المبلغ الذي سيحصل عليه يونايتد سيقل عن الموسم الماضي بفارق 22 مليون جنيه إسترليني. كل هذا يضاف إلى موسم خاسر آخر بعد عجز مالي قدره 2. 113 مليون جنيه إسترليني في الموسم الماضي، ليصل إجمالي الخسائر في السنوات الثلاث الماضية إلى 236 مليون جنيه إسترليني. وتسمح قواعد الربح والاستدامة الخاصة بالدوري الإنجليزي للأندية بخسارة 105 ملايين جنيه إسترليني على مدى ثلاث سنوات أو مواجهة عقوبات، على الرغم من أن يونايتد يمكنه الاستشهاد ببعض الاستثناءات.


Sport360
منذ 10 ساعات
- Sport360
نادٍ فرنسي يطلب ضم فاتي نجم برشلومة
وابتعد فاتي عن حسابات مُدربه هانز فليك، وهو الأمر الذي مهد الطريق أمام الحديث حول إمكانية رحيله في الصيف. وبحسب تقرير نشرته صحيفة موندو ديبورتيفو الكتالونية فإن نادي موناكو بدأ في اتخاذ خطوات فعلية من أجل التعاقد مع فاتي خلال الميركاتو الصيفي. وأنهى موناكو مُسابقة الدوري الفرنسي في المركز الثالث، وستُتاح للفريق فرصة اللعب في دوري أبطال أوروبا الموسم المُقبل. وفتح المُدير الرياضي لنادي برشلونة ديكو الباب أمام فاتي للرحيل في الصيف قائلاً :'الجميع يتخذ القرارت المبنية على تحليلهم لما يُريدون القيام به في حياتهم الاحترافية'. وتابع :'إذا رأى فاتي أنه يحتاج إلى مزيد من دقائق اللعب فإننا سنتحدث عن الأمر، هو لاعب يملك عقداً معنا ونحن سعداء بوجوده، إذا أراد التطور فإننا سنتحدث'. ويبلغ فاتي من العُمر 22 سنة، ويُجيد اللعب في مركز الجناح الأيسر، وينتهي عقده مع برشلونة في يونيو 2027. ولعب فاتي بقميص الفريق الأول لنادي برشلونة في 123 مُباراةً في كافة المُسابقات، سجل فيهم 29 هدفاً، وصنع 8 أهداف. شاهد أيضًا: