
ارتفاع أسعار الدولار واليورو والباوند والذهب في ختام السوق الموازي 9 يوليو 2025
وبلغ سعر الدولار الامريكي في مدينة زليتن في ختام التعاملات 7.945 دينار، كما سجل سعر الدولار في مدينة بنغازي واجدابيا 7.92 دينار.
وسجل سعر اليورو في ختام التعاملات المسائية صعوداً نسبياً إلى 9.18 دينار، فيما سجل الجنيه الإسترليني صعوده بشكل ملحوظ إلى 10.55 دينار، حسب متداولين وصفحات معنية بالسوق على مواقع التواصل الاجتماعي.
في حين سجل سعر جرام كسر الذهب عيار 18 تراجعه إلى 614 دينار، وسجل دولار الحوالات تركيا 7.925 دينار، وسجل دولار الحوالات دبي 7.900 دينار عند الاغلاق.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار ليبيا
منذ ساعة واحدة
- أخبار ليبيا
صندوق النقد الدولي يقترح زيادة تعريفة الكهرباء في ليبيا
اقترح صندوق النقد الدولي زيادة تعريفة الكهرباء في ليبيا، لتصبح 0.5 دينار لكل كيلووات للساعة مقابل 0.04 دينار حالياً مشيراً إلى أن استهلاك الفرد من الكهرباء في ليبيا من بين الأعلى في المنطقة، حيث جرى استخدام عشرة مليارات متر مكعب من الغاز الطبيعي وخمسة ملايين برميل من النفط لتوليد الكهرباء في العام 2023 ، بتكلفة بلغت 4.4 مليار دولار. وتساءل الصندوق، في ورقة بحثية نشرها عبر موقعه الإلكتروني، أنه كيف يمكن أن يتزايد الاستهلاك في ليبيا بالنظر إلى أنها دولة ذات نمو سكاني متواضع ونشاط صناعي محدود. وأوضح الصندوق أن قدرة توليد الكهرباء في ليبيا زادت %40 بين العامين 2020 و 2024 ، استنادا إلى بيانات الشركة العامة للكهرباء، مما تطلب استهلاك مزيد الديزل والغاز الطبيعي. كما أوصي أيضا بوضع نظام تحصيل فعال لضمان توزيع زيادات الأسعار بالتساوي بين جميع. المستهلكين، بما في ذلك المؤسسات الحكومية وعندها يمكن للحكومة تخصيص دعم لشركة الكهرباء من أجل تعويض أي خسائر، حتى تعكس تعريفات الكهرباء تكلفة الإنتاج الحقيقية. علاوة على ذلك، يجب تغيير عدادات الكهرباء السكنية والتجارية إلى أنه ' الدفع المسبق، ويجب إنهاء التوصيلات غير القا لضمان تطبيق التعريفات الجديدة.


أخبار ليبيا
منذ ساعة واحدة
- أخبار ليبيا
تراجع في سعر الدولار واليورو بالسوق الموازية واستقرار في الرسمية
الوطن | متابعات شهدت السوق الموازية للعملة في ليبيا تراجعًا في سعر صرف الدولار واليورو، اليوم السبت، مقارنة بتعاملات نهاية الأسبوع الماضي، وفق ما أفاد به متعاملون وصفحات متخصصة على مواقع التواصل الاجتماعي. وسجل الدولار الأميركي في السوق السوداء 7.91 دينار، مقابل 7.93 دينار في ختام تعاملات يوم الخميس، فيما تراجع سعر صرف اليورو إلى 9.12 دينار، بعد أن كان عند مستوى 9.18 دينار. في المقابل، استقر الجنيه الإسترليني عند 10.40 دينار، دون تسجيل أي تغيير في قيمته. كما بقي كل من الليرة التركية والدينار التونسي ثابتين عند 0.19 و2.57 دينار ليبي على التوالي. أما في السوق الرسمية، فقد استقر سعر صرف الدولار الأميركي عند 5.40 دينار يوم الخميس، وهو نفس السعر المسجل في تعاملات الأربعاء، بحسب بيانات مصرف ليبيا المركزي. كما ارتفع سعر صرف اليورو بشكل طفيف إلى 6.34 دينار، مقابل 6.33 دينار، وارتفع الجنيه الإسترليني إلى 7.35 دينار مقارنة بـ7.34 دينار في اليوم السابق.


أخبار ليبيا
منذ ساعة واحدة
- أخبار ليبيا
إنتاج قياسي ونزاعات سياسية… مستقبل الطاقة في ليبيا محفوف بالتحديات
تقرير اقتصادي: قطاع الطاقة الليبي عند مفترق طرق بين الفرص والمخاطر الجيوسياسية ليبيا – سلط تقرير اقتصادي أميركي حديث الضوء على ما وصفه بـ'مفترق طرق الطاقة في ليبيا'، وسط تصاعد التحديات السياسية والأمنية، وتجميد الأصول، مقابل بروز آمال في تهدئة التوترات وتعزيز الاستثمارات الأجنبية. إنتاج قياسي وسط هشاشة أمنية التقرير الذي نشره موقع 'أي إنفيستمنت' الإخباري، وترجمت صحيفة المرصد أبرز ما جاء فيه، أشار إلى أن ليبيا حققت في مايو الماضي أعلى معدل لإنتاج النفط خلال 12 عامًا، بلغ مليون و230 ألف برميل يوميًا، لكن القطاع لا يزال رهينة للتقلبات الجيوسياسية. ووفقًا للتقرير، تتفاقم التحديات نتيجة الاشتباكات المسلحة المستمرة، وصراعات النفوذ، إضافة إلى تجميد أصول بمليارات الدولارات، مما يخلق بيئة استثمارية عالية المخاطر رغم الفرص المحتملة. الفساد والصراعات السياسية تهدد الاستقرار وصف التقرير اغتيال عبد الغني الككلي 'غنيوة' بأنه مؤشر لهشاشة الوحدة السياسية، مؤكدًا أن حكومة الدبيبة تواجه اتهامات بالفساد وفقدان ثقة الشارع، في حين تستغل حكومة الاستقرار في الشرق الانقسامات داخل الغرب لتعزيز موقعها. وأشار إلى أن مؤسسة النفط في طرابلس نجحت حتى الآن في تجنيب الإنتاج النفطـي الانقطاعات، إلا أن سيطرة الميليشيات، والتدخلات الخارجية، ما زالت تُقيد استقلاليتها. أصول مجمدة تعيق التنمية أوضح التقرير أن أموال المؤسسة الليبية للاستثمار تصل إلى نحو 70 مليار دولار، نصفها تقريبًا لا يزال مجمدًا منذ عقوبات الأمم المتحدة، رغم السماح بإعادة استثمار جزئي في يناير الماضي، وهو ما يحد من قدرة الدولة على تمويل مشاريع التحديث الضرورية لقطاع الطاقة. ضعف المصافي والحاجة لفك التجميد تنتج المصافي الليبية فقط 90 ألف برميل يوميًا، وتعاني من اختناقات وأداء ضعيف. وأكد التقرير أن جولة التراخيص الاستثمارية الأخيرة غير كافية لتحديث القطاع، ما يستدعي فك التجميد الكامل للأصول لتوفير تمويلات بنحو 30 مليار دولار. المخاطر والمكافآت: ما بين هشاشة الحوكمة وفرص التصدير تناول التقرير المخاطر المرتبطة بـ عدم الاستقرار السياسي وإمكانية إعلان 'القوة القاهرة' في حال انهيار الحكومة، مشيرًا إلى أن موقع ليبيا الاستراتيجي قرب أوروبا وعجز 'أوبك' المتوقع بحلول 2030 يجعل من ليبيا موردًا رئيسيًا. كما أكد أن الرفع الجزئي للعقوبات سيُتيح لصناديق الاستثمار الليبية تمويل مشاريع حيوية، ما يزيد من جاذبية البلاد للمستثمرين الباحثين عن عوائد مرتفعة رغم المخاطر الجيوسياسية. نصائح استثمارية: تجنب الأصول المباشرة والتحوط دعا التقرير الشركات الكبرى مثل 'بريتش بتروليوم' و'شل' إلى الاستثمار غير المباشر وتجنب التعرض المباشر للأصول الليبية حاليًا، واقترح التركيز على صناديق الطاقة الإفريقية وتنويع المخاطر عبر الذهب والأسهم المرتبطة بالنزاعات. ختام التقرير: بين مرونة مؤسسة النفط وطموحات مجمدة اختتم التقرير بالإشارة إلى أن مستقبل قطاع الطاقة الليبي لا يزال معلقًا على تحقيق إصلاحات الحوكمة، ورفع التجميد، واحتواء التدخلات الخارجية، معتبرًا أن مفترق طرق الطاقة في ليبيا قد يتحول إلى جسر نحو عوائد كبيرة للمستثمرين المغامرين. ترجمة المرصد – خاص