
ليبيا: هل ينجح مجلس النواب في تشكيل حكومة جديدة؟
23:41
من برنامج
يتوقف حكيم بالطيفة في فقرة وجها لوجه عند استكمال مجلس النواب الليبي جلسة الاستماع لبرامج المترشحين الأربعة عشر لرئاسة حكومة جديدة في وقت دعا فيه رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة إلى إجراء الانتخابات مباشرة معربا عن رفضه خلق أي فترات انتقالية جديدة ومشددا على ضرورة استفتاء الشعب الليبي على المسار المطلوب، مع الضيفين في الأستوديو السيد كامل المرعاش الكاتب الصحفي ومن العاصمة الليبية طرابلس السيد صلاح البكوش المستشار السابق للمجلس الأعلى للدولة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فرانس 24
منذ 30 دقائق
- فرانس 24
قتيلان في جنوب لبنان جراء غارات وقصف إسرائيلي رغم اتفاق وقف إطلاق النار
تسببت ضربات جوية وقصف إسرائيلي على جنوب لبنان ، الخميس، في مقتل شخصين، وفق ما أعلنت وزارة الصحة اللبنانية، في تصعيد جديد رغم استمرار اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله. وأشارت "الوكالة الوطنية للإعلام" إلى تعرض عدة مناطق جنوبي البلاد لغارات وقصف إسرائيلي كثيف. وجاء في بيان لوزارة الصحة أن رجلا قتل جراء إطلاق نار إسرائيلي استهدف بلدة كفركلا. وفي بيان منفصل صدر في وقت سابق، أكدت الوزارة أن ضربة نفذتها طائرة مسيرة إسرائيلية في منطقة حرج علي الطاهر - النبطية الفوقا أسفرت عن مصرع شخص. من جهته، ذكر الجيش الإسرائيلي أنه قام باستهداف عنصر من حزب الله كان يعمل على إعادة تجهيز موقع يستخدم في تشغيل أجهزة نارية ودفاعية تابعة للحزب. وأفاد الجيش لاحقا بتنفيذ غارات على مواقع عسكرية وبنى تحتية لحزب الله في مناطق مختلفة داخل لبنان، موضحا أن بعض هذه المواقع تضم منصات صاروخية حاول الحزب إعادة إعمارها. ولم يقدم الجيش الإسرائيلي على الفور تعليقا بشأن حادثة إطلاق النار في كفركلا. وأوضحت الوكالة الوطنية أن القتيل في النبطية الفوقا هو موظف بلدي يدعى محمود عطوي، وقد تعرض للاستهداف أثناء توجهه إلى بئر للمياه في حرش علي الطاهر بغرض توصيل المياه للمنازل. وتكثف إسرائيل هجماتها الجوية على أهداف تزعم أنها تتبع لحزب الله، رغم اتفاق وقف إطلاق النار المبرم بين الجانبين. وتأتي هذه التطورات بعد مرور يومين فقط على مقتل أحد الأشخاص في غارة إسرائيلية على بلدة ياطر، حيث أعلنت إسرائيل أن الهجوم استهدف عنصرا في حزب الله. ويعود اتفاق وقف إطلاق النار بين الطرفين إلى 27 نوفمبر/تشرين الثاني، والذي تم إبرامه بوساطة أميركية وفرنسية بعد نزاع استمر أكثر من عام وشهد تصعيدا ملحوظا منذ سبتمبر/أيلول 2024. وتتضمن بنود الاتفاق انسحاب مقاتلي حزب الله من جنوب نهر الليطاني لمسافة تقارب 30 كيلومترا عن الحدود، مع التزام الحزب بتفكيك منشآته العسكرية هناك، مقابل قيام الجيش اللبناني وقوات اليونيفيل بتعزيز انتشارهما بالقرب من الحدود مع إسرائيل. ويواصل لبنان مطالبة المجتمع الدولي بالضغط على إسرائيل لوقف اعتداءاتها وانسحابها من المواقع التي لا تزال تتواجد فيها داخل الأراضي اللبنانية.


فرانس 24
منذ 2 ساعات
- فرانس 24
الأمم المتحدة تعتزم خفض ميزانيتها 20% وإلغاء آلاف الوظائف بسبب أزمة مالية
أظهرت مذكرة داخلية اطلعت عليها وكالة رويترز أن الأمانة العامة للأمم المتحدة تخطط لتقليص ميزانيتها البالغة 3.7 مليارات دولار بنسبة تصل إلى 20%، مع الاستغناء عن نحو 6900 وظيفة. وتطالب التوجيهات الجديدة الموظفين بتقديم تفاصيل حول آليات التنفيذ قبل 13 حزيران/يونيو، وذلك في ظل أزمة مالية فاقمتها تغييرات في السياسات الأمريكية، حيث تسهم الولايات المتحدة بنحو ربع ميزانية المنظمة الدولية سنويا. يضاف إلى ذلك أن تقليص المساعدات الخارجية الأمريكية في عهد الرئيس دونالد ترامب أدى إلى إضعاف وكالات الإغاثة الإنسانية بالأمم المتحدة، بينما ما زالت واشنطن مدينة بحوالي 1.5 مليار دولار من المتأخرات والمخصصات للسنة المالية الجارية. ورغم أن مراقب الأمم المتحدة، تشاندرامولي راماناثان، لم يتطرق صراحة إلى مسألة تأخر الولايات المتحدة في السداد، فقد أشار في المذكرة إلى أن هذه الإجراءات تأتي ضمن مراجعة واسعة انطلقت في آذار/مارس. وأكد راماناثان أن "هذه خطوة طموحة لضمان قدرة الأمم المتحدة على تحقيق رسالتها في دعم التعددية للقرن الحادي والعشرين، والتخفيف من المعاناة الإنسانية وبناء حياة أفضل للجميع". كما عبر عن ثقته في تعاون العاملين مع ضرورة الالتزام التام بالجدول الزمني المحدد. ومن المقرر أن يبدأ تطبيق إجراءات التقليص اعتبارا من الأول من كانون الثاني/يناير، مع انطلاق دورة الميزانية الجديدة. وفي هذا السياق، أعلن الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس، خلال اجتماعاته مع الدبلوماسيين، أنه ينظر في إصلاحات جذرية تشمل دمج الإدارات الأساسية ونقل الموظفين حول العالم. وأوضح أن خطته قد تتضمن تقليص أو دمج بعض الوكالات، وتحويل الموظفين إلى مدن ذات تكاليف أقل، إلى جانب الحد من البيروقراطية والازدواجية. وأشار جوتيريش في 12 مايو/أيار، إلى التحديات العميقة التي تواجه المنظمة بقوله: "هذه أوقات عصيبة، لكنها أيضا أوقات للفرص والالتزامات الكبيرة"، مؤكدا أن قرارات صعبة بانتظار الجميع وأن تجاهلها أو تأجيلها ليس خيارا متاحا. وتفاقمت أزمة السيولة نتيجة تأخر الولايات المتحدة في سداد مساهماتها، وهو وضع ازدادت حدته بسبب التأخر المتكرر من جانب الصين أيضا، في حين أن البلدين يوفران معا أكثر من 40% من ميزانية الأمم المتحدة. ومن جانب آخر، أدت إدارة ترامب إلى حرمان برامج إنسانية عديدة من التمويل بعد سحب مئات الملايين من الدولارات من المخصصات الإضافية، ما تسبب في توقف عشرات الخدمات الإنسانية، وفق ما حذر منه مسؤولو المنظمة الأممية. وتشير الميزانية الأمريكية المقترحة للسنة القادمة، والتي تنتظر موافقة الكونغرس، إلى تخفيض كبير أو إلغاء تمويل معظم برامج الأمم المتحدة، بما فيها عمليات حفظ السلام. أما وزارة الخارجية الأمريكية فلم تعلق مباشرة على خطة تخفيض تمويل الأمم المتحدة، غير أن متحدثها أوضح بأن دراسة بهذا الشأن يرتقب صدورها في أغسطس/آب، ضمن مراجعة شاملة لتمويل المنظمات الدولية. وفي نيسان/إبريل أفاد توم فليتشر، وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية، الموظفين بأن الوكالة ستضطر إلى تقليل عدد موظفيها بنسبة 20% لسد عجز مالي يبلغ 58 مليون دولار جراء تخفيض التمويل الأمريكي. وفي تعليقه، قال ريتشارد جوان، مدير شؤون الأمم المتحدة في مجموعة الأزمات الدولية، إنه لم يتضح بعد ما إذا كانت هذه الإجراءات ستؤثر على موقف إدارة ترامب، مشيرا إلى أن دبلوماسيين يعتقدون أن جوتيريش يأمل في أن تؤدي نواياه الإصلاحية إلى تقليل حدة التهديدات الأمريكية بمزيد من التخفيضات. وأكد جوان أن "هذا أمر وارد، كما أن الاكتفاء بالتخفيضات دون تنازلات إضافية يبقى احتمالا مطروحا أيضا".


يورو نيوز
منذ 5 ساعات
- يورو نيوز
طهران ترد على مزاعم قرب توصلها إلى اتفاق نووي مع واشنطن
ومن هذا المنطلق رد وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، الخميس، على هذه التقارير الإعلامية الحديثة، والتي أشارت إلى قرب توصل طهران وواشنطن إلى اتفاق نووي. عراقجي كتب تغريدة عبر منصة "إكس"، قال فيها: "تثير وسائل الإعلام تكهنات حول حدوث اتفاق وشيك بين إيران وأمريكا، لست متأكدا مما إذا كنا قد وصلنا هذا الهدف بعد". وأضاف: "الطريق إلى الاتفاق يمر عبر طاولة المفاوضات، لا عبر وسائل الإعلام"، واعتبر أن التوصل إلى حل دبلوماسي يتطلب إبرام اتفاق ينهي جميع العقوبات المفروضة على إيران ويدعم الحقوق النووية لبلاده بما في ذلك تخصيب اليورانيوم. وفي ذات السياق نفى المتحدث باسم الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي في وقت سابق تقريرا لوكالة "رويترز" حول احتمال أن تعلق طهران تخصيب اليورانيوم لمدة عام، مؤكدا أن استمرار التخصيب في إيران هو "خط أحمر"، ووصف الادعاء بأنه "نوع من الفبركات الإعلامية نفسها التي تم رفضها مرارا وإثبات زيفها سابقا". وأعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الأربعاء أن بلاده أصبحت قريبة جداً من التوصل إلى "اتفاق قوي" مع إيران يتضمن عمليات تفتيش للمنشآت النووية، لافتاً إلى أن طهران التي قال إنه لا يثق بها "تريد التوصل إلى اتفاق"، وأضاف ترامب في حديث للصحافيين، أنه أبلغ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مؤخراً أن أي تحرك ضد إيران "غير مناسب الآن". ورداً على سؤال بشأن ما إذا كان قد حذر نتنياهو من اتخاذ أي إجراءات ضد إيران من شأنها تعطيل المحادثات، أجاب ترامب: "أود أن أكون صادقاً: نعم، لقد فعلت ذلك، وأنا لم أحذره بل قلت إنني لا أعتقد أن هذا مناسب الآن".