ولي العهد يرحب بإجراءات الشرع لاحتواء الأحداث الأخيرة في سورية
ونوه سموه -حفظه الله- بالجهود التي يبذلها فخامته لاستمرار سورية في مسارها الصحيح الذي يكفل المحافظة على وحدة سورية وسلامة أراضيها وتعزيز وحدتها الوطنية وتكاتف جميع أطياف الشعب السوري الشقيق وتلاحمه وعدم السماح لأي بوادر فتنة تهدف إلى زعزعة أمنه واستقراره.
كما شدد سموه على أهمية مواصلة ما بدأته سورية على كافة المستويات لتحقيق التقدم والازدهار الذي يتطلع إليه الشعب السوري الشقيق، مجددًا التأكيد على موقف المملكة الثابت في مساندة سورية والوقوف إلى جانبها ورفض أي عمل يمس السلم الأهلي والاجتماعي جملة وتفصيلًا.
وجدد سموه موقف المملكة المُعلن في إدانة الاعتداءات الإسرائيلية السافرة على الأراضي السورية والتدخل في شؤونها الداخلية.
وأكد -حفظه الله- ضرورة دعم المجتمع الدولي للحكومة السورية في مواجهة هذه التحديات ومنع أي تدخلات خارجية في الشأن الداخلي السوري تحت أي مبرر.
من جهته أعرب فخامة الرئيس عن شكره للمملكة لمواقفها الداعمة لمساندة سورية، وتقديره للدور الذي يقوم به سمو ولي العهد من جهود ومساعي لدعم الأمن والاستقرار في سورية والمنطقة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبرني
منذ 20 دقائق
- خبرني
الدكتور رامي شاهين ينعى الحاج نجم الدين الشعلان
خبرني - ﴿ يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ٭ ارْجِعِي إِلَىٰ رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً ٭ فَادْخُلِي فِي عِبَادِي٭ وَادْخُلِي جَنَّتِي ﴾ بقلوبٍ مؤمنةٍ بقضاء الله وقدره، ينعى الدكتور رامي شاهين وعائلته وأنسباؤه وأقاربه من آل الشعلان فقيدهم الغالي: الحاج المهندس نجم الدين صقر الشعلان الذي انتقل إلى جوار ربه صباح اليوم الاثنين، 21 يوليو 2025، بعد حياةٍ عامرةٍ بالإيمان، والعمل، والخلق الكريم. نسأل الله العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، ويجعل قبره روضةً من رياض الجنة، وأن يُلهمنا وأهله وذويه الصبر والسلوان. إنا لله وإنا إليه راجعون. اللهم اجعل مثواه الجنة، وثبّتنا على الإيمان حتى نلقاك يا أرحم الراحمين.


الصحراء
منذ 22 دقائق
- الصحراء
6 علامات تدل على عدم شرب كمية كافية من الماء
جعل الله الماء أساسا للحياة، فالماء ضروري لتقوم أجسامنا بأداء وظائفها بشكل سليم. وهو يساعد على تنظيم درجة حرارة الجسم، ويدعم عملية الهضم، ويحافظ على صحة البشرة وينقل العناصر الغذائية، ويساعد الجسم على التخلص من الفضلات وتليين المفاصل، كما يدعم صحة الكلى والقلب. ويغفل الكثيرون عن أهمية شرب كمية كافية من الماء، فمعظم الأشخاص يشربون أقل من نصف الكمية الموصى بها والتي تتراوح ما بين 6 إلى 8 أكواب يوميا، ويلجؤون غالبا إلى المشروبات السكرية أو التي تحتوي على الكافيين. ويمتلك الجسم القدرة على تحمل فترات قصيرة من عدم شرب الماء، ولكن مع مرور الوقت، قد تتجاوز نتائج عدم شرب الماء الشعور بالعطش إلى الإصابة بالجفاف ومشاكل صحية خطيرة على المدى الطويل. ويكوّن الماء ما يقارب 60% من جسم الإنسان، لكن الجسم يفقد حوالي 2 إلى 2.5 لتر يوميا من السوائل بشكل مستمر من خلال العرق والبول والبراز والتنفس. لذا، يجب تعويض هذه السوائل بانتظام. يقول البروفيسور ستافروس كافوراس، الأستاذ في التغذية ومدير مختبر علوم الترطيب في جامعة ولاية أريزونا في الولايات المتحدة: "يعاني الكثير من الأشخاص من جفاف بدرجة خفيفة أو نقص في السوائل دون إدراكهم لذلك. ويمكن أن يؤثر هذا، ولو بشكل طفيف، على وظائفهم الحيوية. والأهم من ذلك، أنه يرتبط بحالات صحية مزمنة مثل ارتفاع ضغط الدم والسكري والخرف، مما يعني بدوره انخفاضا في متوسط العمر المتوقع". ويتفاقم الجفاف في فصل الصيف ويؤثر بشكل سلبي على الحالة الصحية، مما قد يؤدي إلى الانهيار أو حتى الوفاة. ويزداد الخطر عند كبار السن، وعند من يتناولون العديد من الأدوية، أو من يعانون من الغثيان والإسهال. إذ إن الإصابة بالجفاف أحد أكثر أسباب دخول قسم الطوارئ شيوعا لدى كبار السن. وسلطت صحيفة تليغراف البريطانية الضوء على 6 علامات تحذيرية تشير إلى عدم شرب كمية كافية من الماء، بالمشاركة مع العديد من الخبراء، وقدمت نصائح يمكن اتباعها للحفاظ على صحة الجسم. الأعراض التي تدل على الجفاف والتي يجب الانتباه لها: 1. الشعور بالعطش هل تشعر بالعطش؟ أنت بالفعل تعاني من جفاف بدرجة خفيفة. يقول الدكتور ديليب لوبو، أستاذ جراحة الجهاز الهضمي بجامعة نوتنغهام من المملكة المتحدة: "العطش هو المرحلة الأولى من الجفاف، فعند خسارة 2% من وزن الجسم على شكل سوائل، ما يعادل (1.4 لتر لشخص وزنه 70 كيلوغراما)، تتحفّز مستقبلات في الدماغ تمنح الشعور بالعطش. ويمكن أن يسبب الجلوس في الشمس أو العمل في مكتب دافئ وعدم شرب كمية كافية من الماء الإصابة بجفاف بدرجة خفيفة بسهولة. إذ يفقد الجسم الكثير من السوائل من خلال التعرق، خاصة إذا لم يكن الشخص معتادا على الجو الحار". في هذه المرحلة، يمكن تعويض الجفاف بسهولة عن طريق شرب المزيد من السوائل، ويؤدي تعويض الجسم بالماء الذي فقده، إلى الشعور بتحسن فوري. إذ يدخل السائل إلى مجرى الدم ويصحّح هذا الخلل. ويتراجع الإحساس بالحاجة إلى شرب الماء والشعور بالعطش مع التقدم في السن، لذا يجب شرب الماء على مدار اليوم. 2. لون البول الغامق يجب الانتباه للون البول، فإذا كان لونه عسليا، فالجسم بحاجة إلى المزيد من السوائل. أما إذا كان بنيا غامقا، فقد يكون الجسم مصابا بجفاف حاد. ويوضح البروفيسور لوبو: "بمجرد الشعور بالعطش، يبدأ الجسم في الاحتفاظ بالماء. وترسل الكلى كمية أقل من الماء إلى المثانة، مما يزيد من تركيز البول". وهذا أحد العوامل الرئيسية التي تسبب تكوّن حصوات في الكلى. ويضيف الدكتور لويس جيمس، أستاذ التغذية البشرية في جامعة لوبورو من المملكة المتحدة: "إن عدم شرب كمية كافية من الماء، يجعل الكليتين تعملان بجهد أكبر، وهذا يزيد من خطر الإصابة بأمراض معينة، بما في ذلك التهابات المسالك البولية، خاصة عند النساء". وتتراجع وظائف الكلى مع التقدم في السن، مما يزيد من احتمالية الإصابة بالجفاف، لذا يجب مراقبة كمية البول وعدد مرات التبول، وتعد عدد مرات التبول الطبيعية في اليوم ما يقارب 7 مرات، كما يجب أن يكون لونه أصفر شفافا. 3. التشوش الذهني يتكون 73% من دماغ الإنسان من الماء، لذا يمكن أن تؤثر الإصابة بالجفاف على عمل خلايا الدماغ. يقول الدكتور جيمس: "يمكن أن يقلل الجفاف البسيط من المهارات المعرفية كالذاكرة والانتباه والتنسيق الحركي. وقد يؤثر هذا على الأداء الوظيفي". ووجدت دراسة نشرت في مجلة التغذية السريرية أن 45% من الأطباء والممرضين يعانون من الجفاف بنهاية نوبات عملهم، وأن ذاكرتهم قصيرة المدى قد تضررت. وقد ثبت أن شرب كوب من الماء بسعة 300 مليلتر فقط يحسّن من استرجاع الذاكرة. فالإصابة بالجفاف بشكل مستمر، قد تسبب الارتباك والضياع. 4. الصداع تعد الإصابة بالجفاف مسببا شائعا للصداع. فخروج السوائل من الدماغ، يمكن أن يشكل ضغطا على مستقبلات الألم والأعصاب في بطانة الدماغ. وقد يزداد الألم عند الانحناء أو تحريك الرأس. وتتحسن معظم حالات الصداع الناتجة عن الجفاف بعد مرور ساعة أو ساعتين، عن طريق إعادة ترطيب الجسم والحصول على قسط من الراحة، كما أن تجنب التعرض لأشعة الشمس ووضع كمادات باردة على مقدمة الرأس يفيد في تخفيف الصداع. وقد تتحول آلام الرأس الناجمة عن الجفاف إلى صداع نصفي، لذا يفضل شرب كميات وفيرة من السوائل وعلى شكل رشفات صغيرة. تقول بيبا كولتر، مديرة المعلومات الصحية في مؤسسة الصداع النصفي في المملكة المتحدة: "شرب كمية كافية من الماء يمكن أن يساعد في تقليل خطر الإصابة بنوبة صداع نصفي ناتجة عن الجفاف". وقد وجدت دراسة نشرت في مجلة علم الأعصاب السريري أن ألم الصداع النصفي ومدته وتكراره كان أقل بكثير لدى المرضى الذين شربوا كمية أكبر من الماء. 5. الشعور بالتعب والخمول وفقا لدراسة أجرتها جمعية مصادر المياه الطبيعية مع 300 طبيب عام، يعد الجفاف السبب وراء واحدة من كل 10 استشارات طبية عامة بسبب التعب والإجهاد. يحافظ شرب الماء بانتظام على نشاط جسمك ودماغك، خاصة إذا كنت تتحرك كثيرا. فخلال الطقس الحار، سواء خلال ممارس رياضة المشي لمسافات طويلة أو رياضات أخرى، يمكن أن يفقد الجسم من 1.5 إلى 2 لتر من الماء في الساعة عن طريق التعرق. ويحذر البروفيسور لوبو: "إذا لم تعوّض السوائل التي يفقدها الجسم خلال ممارسات النشاطات اليومية، ستزداد كثافة الدم، وسيضطر القلب إلى العمل بجهد أكبر للحفاظ على مستوى ضغط الدم ومستويات الأكسجين في الجسم". ويسبب الجفاف الشعور بالإرهاق خلال ممارسة الحياة اليومية مع التقدم في السن. ويقول البروفيسور لوبو: "يصبح الشخص الذي يبلغ 80 عاما والذي يزن 40 كيلوغراما ويفقد وزنه من خلال خسارة السوائل أكثر عرضة للشعور بالآثار. وتظهر أبحاثنا أن كبار السن الذين يدخلون المستشفى بسبب الجفاف، يقيمون فيه لفترة أطول، ويصبح معدل الوفيات لديهم أعلى بنسبة 6%". 6. الشعور بالدوار والإغماء عند فقدان 4% من وزن الجسم على شكل سوائل، تزداد صعوبة التعرق وترتفع درجة حرارة الجسم، مما يسبب انخفاضا في ضغط الدم، والشعور بالدوار أو الإغماء. ويعلق البروفيسور لوبو: "تعد هذه إصابة بجفاف بدرجة متوسطة ويجب طلب المشورة الطبية. يمكن أن تساعد محاليل الإلكتروليت الفموية، مجموعة من الكهارل والأملاح التي يعوض بها الجسم، ولكن قد يلزم أحيانا إعطاء السوائل أو الأدوية عبر الوريد. وفي حال عدم تلقي العلاج، يمكن أن تتطور الإصابة إلى جفاف بدرجة شديدة، وفقدان 10% من وزن الجسم على شكل سوائل، في غضون 24 ساعة. والتي تعد حالة طبية طارئة". ويضيف البروفيسور لوبو: "عند الإصابة بالجفاف الشديد يقل تدفق الدم إلى الأعضاء غير الحيوية، مثل الكلى. وتتراكم الفضلات الخلوية، وقد يحدث تلف في الأعضاء، ومن دون التدخل الطبي، يمكن حدوث نوبات أو انهيار". ويمكن أن يتبع هذه الأعراض فشل أعضاء متعدد، وغيبوبة، وحتى الموت. وقد يسرّع الطقس الحار من هذه العملية، لذا يجب شرب الماء بشكل مستمر والجلوس في الظل عند الشعور بالتعب أو الدوار. المصدر: تلغراف نقلا عن الجزيرة نت


الصحراء
منذ 22 دقائق
- الصحراء
مؤتمر الشباب.. ويستمر استغلال الشباب بالشعارات الآنية
شهدت الساحة السياسية الموريتانية منذ سنوات دخول شعار الشباب في القاموس السياسي الحديث، وهو حضور له ما يبرره نظرا للدور الذي بدأ الشباب يلعبه في توجيه الرأي العام الوطني، فمنذ حراك الربيع العربي لم يعد الشباب منهمك في الترفيه فقط، بل أصبح هو المحرك الفعلي للرأي العام، وقد تعزز ذلك أكثر مع ثورة وسائل التواصل الاجتماعي التي باتت هي المنبر شبه الوحيد للخطابة والتوجيه بعد "موت الأنشطة" الحزبية والنقابية الميدانية، هذا بالإضافة لتزايد نفوذه في المجتمعات الأهلية نظرا لحالة اليأس والتآكل وغياب التواصل الدائم بين المنتخبين المحليين مع القاعدة واقتصار السياسة على حراك انتخابي موسمي. ومع إعلان الرئيس الحالي محمد ولد الشيخ الغزواني ترشحه للرئاسيات فاتح مارس 2019 تشكلت قوى سياسية شبابية على شكل مبادرات وتيارات لمواكبة رؤيته الإصلاحية التي عبر عنها من خلال خطابه المميز والذي بعث الروح لدى الشباب الطامح لخدمة وطنه. وبحكم عملي كمؤطر سياسي لتلك المبادرات الشبابية ضمن فريق المنسقية العامة للمبادرات بقيادة الإطار المحترم حبيب ولد همت فقد اطلعت شخصيا على تشكيلات سياسية ذات أبعاد وطنية عملت بكل جد وإخلاص وبجهود ذاتية حتى تكللت مهمتنا بالنجاح في الشوط الأول من الانتخابات الرئاسية 2019. إلا أننا وبعد التنصيب بدأنا نتفاجأ من تحكم مجموعة رافضة للشباب بل وتعمل بكل الوسائل المتاحة لتقزيم مساهماته في المشهد السياسي الوطني والترويج لقصوره السياسي والمعرفي لابعاده عن مركز صناعة القرار وعلى الرغم من أن هذه الحيلة هي استمرار لنظرية صراع عبثي بين الأجيال يخيم في عقول شخصيات سياسية أشرفت على اختتام مشوارها السياسي وترفض التقاعد من المشهد الذي هو سنة الحياة -التجديد- إلا أنه يشكل كذلك خطرا محدقا على استمرار الدولة الموريتانية خصوصا في ظل التحديات الاستراتيجية الكبيرة في العالم عموما ومنطقتنا الإقليمية خصوصا، بحيث نحن بحاجة ماسة لخلق قيادات سياسية بإمكانها تسيير السياسة المحلية وفق استراتيجية محكمة للحفاظ على اللحمة الوطنية. لقد أخذ منحى إبعاد وتشويه الأطر والكفاءة الشبابية خصوصا ذات الطموح العالي أبعادا عدة مرة بالتحايل على الفرص المقدمة للشباب لجعلها دولة بين أبناء الأسر النافذة فقط أو بتقديم نسخ مشوهة للشباب للبرهنة بذلك على نظرية قصور الشباب سياسيا ولم يقتصر الأمر على ذلك فقد تم استهداف الشباب السياسي في الإدارات لتصفية الحسابات معه لا لذنب اقترفه سوى أنه قد يشكل بديلا لمجموعة ترفض الاستسلام لصيرورة الحياة وتريد أن لايكون هناك أي بديل حتى تظل هي الخيار الوحيد المتاح. لذا نرجو أن يتدخل صاحب الفخامة شخصيا لمنع الأيادي الخفية التي أبعدت شباب الهامش في المأمورية الأولى وتحاول مع بداية هذه المأمورية الثانية التي اختار لها فخامة رئيس الجمهورية عنوان "مأمورية الشباب" وينتظرها الشباب المهمش بفارق الصبر لتجسيد توجهات الرئيس حول تمكين الشباب وفق مقاربة عادلة ومنصفة لأبناء الهامش للمساهمة في بناء وطنهم وحتى لا تكون دولة بين "عائلات معيينة". ولاشك أن تجسيد ذلك لا يحتاج إلا إلى نية صادقة مع الله واتجاه الوطن والتسامي عن خلافات الماضي والتباين في الآراء السياسية. وبشكل عملي، وبما أن العرف السياسي عندنا يخصص رئاسة مجالس الإدارات للشخصيات الوطنية التي تقاعدت ينبغي كذلك تخصيص الإدارات المساعدة في القطاعات الوزارية والمؤسسات الوطنية للشباب لتكوين قيادات إدارية وسياسية شبابية وضمان التكامل بين الأجيال لخدمة الوطن، كما ينبغي مراجعة النظام الانتخابي في الحوار المقبل لجعل الحصول على مستوى تعليمي شرط أساسي في المناصب الانتخابية ليكون لممثلي الشعب دور عملي في تجسيد التنمية المحلية الشاملة، وحتى لاتكون العملية السياسية مجرد تقليد عبثي لا تترتب عليه أي مساهمات تنموية في الدوائر الانتخابية.