
"هونر" تكشف عن أنحف هاتف قابل للطي لديها
ويأتي الهاتف الجديد بسمك 8.8 مليمترات عند إغلاقه متفوقا بذلك على غالبية الهواتف القابلة للطي المتاحة حاليا، فهاتف "سامسونغ غالاكسي زد فولد 6" (Samsung Galaxy Z Fold 6) يأتي بسمك 12.1 مليمترا عند إغلاقه، فضلا عن وصوله إلى سمك الهواتف المعتادة عند إغلاقها، وفق تقرير "بلومبيرغ".
وأشار التقرير إلى أن "هونر" تنوي طرح الهاتف أولا في الصين بسعر يصل إلى 1256 دولارا مع وصوله إلى بعض الأسواق العالمية باستثناء السوق الأميركية كما جرت العادة، ويتوفر الهاتف في 4 ألوان مختلفة هي: الأبيض والأسود والذهبي والبني.
ولكن سمك 8.8 مليمترات سيكون متاحا فقط في اللون الأبيض، أما باقي الألوان ستكون بسمك 9 مليمترات، وبقية المواصفات متطابقة بين جميع الألوان، إذ يأتي الهاتف بشاشة خارجية بحجم 6.4 بوصات وشاشة داخلية بحجم 7.95 بوصات ومعدل تحديث صورة يصل إلى 120 هرتزا.
ويعتمد الهاتف على معالج "سناب دراغون 8 إيليت" (Snapdragon 8 Elite) وكاميرا خلفية ثلاثية العدسات وآلية مقاومة للأتربة والمياه أفضل من المنافسين، كما يوفر الهاتف سرعة شحن تصل إلى 66 واطا في الشحن السلكي و50 واطا في الشحن اللاسلكي مع مساحة بطارية 5820 ملي أمبيرا في الساعة.
حاولت "هونر" جاهدة التغلب على عقبات عديدة أثناء تصميم الهاتف الجديد، وهي تبدأ عند حجم البطارية وسمكها فضلا عن معايير مقاومة المياه والأتربة، بحسب تصريحات المتحدث الرسمي للشركة مع "بلومبيرغ".
واستخدمت "هونر" تكنولوجيا الكربون السيليكوني المبتكرة لتتمكن من وضع بطارية كبيرة الحجم في سمك لا يتخطى 2.3 مليمتر، كما أكدت الشركة أنها اعتمدت على الذكاء الاصطناعي في تصميم الهاتف وتجميعه، وفق ما جاء في تقرير "بلومبيرغ".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جريدة الوطن
منذ يوم واحد
- جريدة الوطن
أنحــف هاتـــف قـابـــل للــطـــي
أعلنت شركة «هونر» (Honor) الصينية عن الجيل الجديد من هاتفها القابل للطي «ماجيك في 5» (Magic V5) والذي يعد أنحف هاتف قابل للطي تطلقه الشركة مع مواصفات رائدة، وذلك قبل إعلان «سامسونغ» عن الجيل الجديد من هاتفها القابل للطي بأيام، بحسب تقرير وكالة «بلومبيرغ». ويأتي الهاتف الجديد بسمك 8.8 مليمتر عند إغلاقه متفوقاً بذلك على غالبية الهواتف القابلة للطي المتاحة حاليا، فهاتف «سامسونغ غالاكسي زد فولد 6» (Samsung Galaxy Z Fold 6) يأتي بسمك 12.1 مليمتر عند إغلاقه، فضلا عن وصوله إلى سمك الهواتف المعتادة عند إغلاقها، وفق تقرير «بلومبيرغ». وأشار التقرير إلى أن «هونر» تنوي طرح الهاتف أولا في الصين بسعر يصل إلى 1256 دولارا مع وصوله إلى بعض الأسواق العالمية باستثناء السوق الأميركية كما جرت العادة، ويتوفر الهاتف في 4 ألوان مختلفة هي: الأبيض والأسود والذهبي والبني. ولكن سمك 8.8 مليمترات سيكون متاحا فقط في اللون الأبيض، أما باقي الألوان ستكون بسمك 9 مليمترات، وبقية المواصفات متطابقة بين جميع الألوان، إذ يأتي الهاتف بشاشة خارجية بحجم 6.4 بوصة وشاشة داخلية بحجم 7.95 بوصة ومعدل تحديث صورة يصل إلى 120 هرتزا. ويعتمد الهاتف على معالج «سناب دراغون 8 إيليت» (Snapdragon 8 Elite) وكاميرا خلفية ثلاثية العدسات وآلية مقاومة للأتربة والمياه أفضل من المنافسين، كما يوفر الهاتف سرعة شحن تصل إلى 66 واطا في الشحن السلكي و50 واطا في الشحن اللاسلكي مع مساحة بطارية 5820 ملي أمبيرا في الساعة. حاولت «هونر» جاهدة التغلب على عقبات عديدة أثناء تصميم الهاتف الجديد، وهي تبدأ عند حجم البطارية وسمكها فضلا عن معايير مقاومة المياه والأتربة، بحسب تصريحات المتحدث الرسمي للشركة مع «بلومبيرغ». واستخدمت «هونر» تكنولوجيا الكربون السيليكوني المبتكرة لتتمكن من وضع بطارية كبيرة الحجم في سمك لا يتخطى 2.3 مليمتر، كما أكدت الشركة أنها اعتمدت على الذكاء الاصطناعي في تصميم الهاتف وتجميعه، وفق ما جاء في تقرير «بلومبيرغ». أما «فيفو» (Vivo)، الشركة الصينية الرائدة في مجال الهواتف الذكية، فلا تكتفي دائما بتقديم الأجهزة العادية، بل تسعى بشكل مستمر إلى دفع حدود الابتكار. منذ تأسيسها في عام 2009، تمكنت «فيفو» من إثبات نفسها كأحد اللاعبين الأساسيين في سوق الهواتف الذكية، مع التركيز على تقديم تقنيات مبتكرة في مجال التصوير والصوت والأداء. ومع دخولها إلى سوق الهواتف الرائدة، أطلقت الــــشركة العديد من الهواتف التي لفتت الانتـــــباه، مثل هواتفها التي تدعم تقــــنيات الجيل الخامس والشاشات المنحنية. لكن في 2025، ومع إطلاق هاتف «إكس 200 برو» (X200 Pro)، يبدو أن «فيفو» بصدد دخول حقبة جديدة في عالم الهواتف الذكية، حيث يتوقع الكثيرون أن يقدم الهاتف تجربة تصوير قد تنافس حتى الأجهزة الرائدة في السوق. يبدو أن بعض التفاصيل تغيرت هذه المرة مع «فيفو إكس 200 برو» (Vivo X200 Pro). فقد تخلت الشركة أخيرا عن الملصقات التسويقية الزائدة التي كانت تزين أجهزة سابقة، مثل «تصوير احترافي» و«خيال فائق»، واعتمدت على مظهر أنيق أكثر هدوءا. باستثناء شعار «زيس» (Zeiss)، وطبقة «تي ستار» (*T) المميزة، وشعار «فيفو»، لا يحتوي الجهاز على أي إضافات بصرية غير ضرورية، في دلالة على ثقة «فيفو» بأن التصميم والقدرات كافية للحديث عن نفسها. تحمل الشاشة المسطحة تماما لمسة من الحداثة، وتقدم تحسينات مدروسة تسهم في تجربة استخدام أكثر سلاسة وراحة، خصوصا عند الإمساك بالهاتف أو أثناء الاستخدام اليومي. أما الإطار الجانبي المصنوع من الألومنيوم شبه المطفي، فيمنحُ الجهاز ملمسا فخما وثباتا جيدا في اليد، بينما يضفي الغطاء الخلفي الزجاجي لمسة راقية، رغم أن «فيفو» لم توضح المادة المستخدمة فيه بشكل دقيق. ومع ذلك فإن الزيادة المستمرة في حجم وحدة الكاميرا تسيطر على مظهر الهاتف. صحيح أنه من الطبيعي أن يزيد حجم وحدة الكاميرا مع كل إصدار رائد، ولكن عندما تقارنها بهواتف مثل «آيفون» أو «غلاكسي» أو «بيكسل»، يبدو حجمها ضخما بشكل ملحوظ. وتظهر كثافة المستشعرات والعدسات في الوحدة بروزا واضحا عند النظر من الجانب. لكن «فيفو» وفرت غطاء من السيليكون في العلبة يساعد في تقليل وضوح هذه النتوء. من حيث المتانة، فقد حصل الهاتف على تصنيفي «آي بي 68» (IP68) و»آي بي 69«(IP69) لمقاومة الغبار والماء، وهي ميزة نادرة تمنحه قدرة تحمّل عالية في ظروف صعبة مثل الماء العالي الضغط ودرجات الحرارة المرتفعة. ورغم أن مواجهة هذه الظروف أمر نادر، فإن وجود هذه الميزة يمنح المستخدم راحة البال. من الجهة الأمامية، يأتي الهاتف بشاشة»أموليد«(AMOLED) مقاس 6.7 بوصة بدقة 1260×2800، وهي الشاشة نفسها المستخدمة في «إكس 90 برو» (X90 Pro) السابق، لكن هذه المرة مع زجاج «أرمور غلاس» (Armor Glass) المقاوم للخدوش والصدمات. وتدعم الشاشة دولبي فيجن (Dolby Vision)، مما يجعل مشاهدة المحتوى المرئي تجربة مميزة بسطوع أعلى. داخل الجهاز، يأتي الهاتف بمعالج ميديا تك ديمنسيتي 9400 (MediaTek Dimensity 9400)، وهي شريحة 3 نانومتر من المفترض، نظريا، أن تنافس شريحة كوالكوم سناب دراغون 8 إليت (Qualcomm Snapdragon 8 Elite). بالنسبة للذاكرة والتخزين، يبدأ الهاتف بـ 12 غيغابايت من الذاكرة العشوائية و256 غيغابايت من التخزين، مع وجود إصدارات أعلى تصل إلى 16 غيغابايت من الذاكرة العشوائية، و512 غيغابايت أو واحد تيرابايت من التخزين. كاميرا بجرأة التصميم نفسه.. تجربة تصوير تليق بهاتف طموح لم يكن تصميم»فيفو إكس 200 برو«وحده نجم العرض، فالكاميرا هنا قصة أخرى تستحق الوقوف عندها: 1 - الكاميرا الرئيسية.. تخلٍّ مفاجئ عن المستشعر الكبير في خطوة غير متوقعة، فاجأت»فيفو«الجميع بتخليها عن مستشعر»سوني آي إم إكس 989«(Sony IMX989) من النوع الأول، الذي استخدمته في هاتف إكس 100 برو (X100 Pro) السابق، واختارت بدلاً منه المستشعر (سوني ليت-818) (Sony LYT-818) الأصغر حجماً، الذي يأتي بقياس 1/1.28 بوصة. 2 - عدسة التقريب.. مفاجأة حقيقية من «فيفو» تثبت عدسة التقريب المقربة (periscope telephoto lens) من «فيفو» أنها الأكثر إثارة للاهتمام لعدّة أسباب. إذ تعتمد هذه العدسة على مستشعر «سامسونغ إيزو سل إتش بي 9» (Samsung Isocell HP9) بدقة 200 ميغابكسلا، وهو المستشعر ذاته الذي قررت سامسونغ عدم استخدامه في أحدث هواتفها الرائدة، وتوفر تقريبا بصريا بمعدل 3.7 أضعاف (x3.7) أي ما يعادل 85 مم مع فتحة عدسة إف/2.7 (f/2.7). 3 - وضع «برو» (Pro) والدقة العالية قامت «فيفو» بتحسين تجربة التصوير بصيغة «راو» (RAW)، من خلال السماح بالتقاط صور «سوبر راو» (SuperRAW) بدقة 14 بت في وضع «برو»، مع إمكانية تقليلها إلى 12.5 ميغابكسلا للحصول على المزيد من الضوء. إضافة إلى ذلك، أضيفت لوحة لضبط التأثيرات تشمل السطوع والتباين والتشبع والحدة، وهي أدوات تحدث فرقا حقيقيا في المخرجات النهائية. 4 - الكاميرا فائقة الاتساع والكاميرا الأمامية.. لا جديد يُذكر على عكس ما رأيناه في عدسة التقريب، من غير المرجح أن تثير الكاميرا ذات الزاوية فائقة الاتساع الكثير من الاهتمام، إذ إنها لا تزال تستخدم مستشعر «سامسونغ جي إن 1» (Samsung JN1) بدقة 50 ميغابكسلا أي ما يعادل 15 مم، وهو نفسه المستخدم في هاتف «إكس 100 برو» (X100 Pro). 5 - تعاون «زيس» (Zeiss).. لمسة احترافية ولكن مع تحفظات كما هو معتاد، يضيف تعاون «فيفو» مع «زيس» (Zeiss) لمسة احترافية من خلال طلاء «زيس تي ستار» (*Zeiss T) الذي يطبق على المجموعة الخلفية الكاملة للكاميرات. ومع ذلك، تعترف «فيفو» بوجود بعض التحديات، حيث قد تظهر مشاكل توهج العدسة، لا سيما مع الكاميرا الرئيسية. 6 - ميزات البرنامج المدعومة بالذكاء الاصطناعي وأوضاع التصوير المختلفة إلى جانب الأدوات المدعومة بالذكاء الاصطناعي مثل إزالة الانعكاسات وحذف العناصر غير المرغوب فيها من الصور، تتيح «فيفو» أيضا العديد من الأوضاع المميزة التي تدعم التصوير المتقدم. 7 - «تصوير الشارع» (Street Photography).. لمسة فنية وإبداع لا محدود وضع «تصوير الشارع» هو واحد من الأوضاع المثيرة التي تميز هاتف «فيفو»، ويمكن الوصول إليه عبر السحب لأعلى في واجهة تطبيق الكاميرا. هذا الوضع يحمل بصمة «زيس» (Zeiss) بوضوح، مما يعزز من جودة التصوير ويضيف بعدا فنيا خاصا. 8 - أداء الفيديو.. سلاسة حقيقية مع إمكانيات قوية على صعيد الفيديو، توفر الكاميرا الرئيسية إمكانيات قوية، حيث تدعم التصوير بدقة «8كيه» (8k) بمعدل 30 إطارا في الثانية، أو بدقة «4كيه» (4K) حتى 120 إطارا في الثانية.


الجزيرة
منذ يوم واحد
- الجزيرة
شاهد..مباراة كرة قدم بين روبوتات في الصين
يتطور قطاع الروبوتات البشرية في الصين بوتيرة متسارعة مؤخرا مع ازدياد الاهتمام المحلي والعالمي بها، إذ أقامت الصين في الشهور الماضية أول نصف ماراثون للروبوتات والآن تقيم مباراة كرة قدم بين مجموعة من الروبوتات البشرية في بكين، وذلك بحسب تقرير نشرته "بلومبيرغ". بالطبع لا يمكن القول بأن الروبوتات كانت تمتع بمهارات فريدة في كرة القدم، ولكنها كانت أقرب إلى مجموعة من الأطفال الذين يبلغون 7 أعوام وهم يستمتعون بمباراة كرة قدم وسط الملعب رغم أن المباراة استمرت لمدة 20 دقيقة فقط على شكل شوطين كل شوط منها كان 10 دقائق، ويشير التقرير إلى أن التحكم في حركات اللاعبين كان في يد خوارزمية الذكاء الاصطناعي وليس لاعبين بشر خارج الملعب. وتعزز هذه المباراة من التطور الذي وصل إليه قطاع الروبوتات البشرية في الصين مؤكدة أن الشركات الصينية تسير بخطى واثقة نحو استقلالية الآلة التامة، وتجدر الإشارة إلى أن هذه المباريات لم تكن بين شركة واحدة أو شركتين فقط، بل كانت بين عدة معاهد وشركات مهتمة بقطاع الروبوتات شبه البشرية، ومن بينها جامعة تسينغهوا وكذلك مؤسسات مثل جامعة بكين لعلوم المعلومات والتكنولوجيا. ويشير تقرير "بلومبيرغ" إلى أن سوق الروبوتات في الصين يصل إلى 47 مليار دولار ويمثل 40% من إجمالي السوق العالمي، ومن المتوقع أن ينمو بمعدل ثابت يصل إلى 23% محققا 108 مليار دولار بحلول عام 2028. ويؤكد التقرير أن الروبوتات اعتمدت على عدد من التقنيات والمستشعرات حتى تتمكن من إتمام المباراة، ومن بينها مستشعرات لالتقاط الحركة على بعد 18.3 متر بدقة تصل إلى 90% مع خوارزميات ذكاء اصطناعي لتحديد التصرف الأفضل في كل موقف بشكل منفصل، إذ اعتمدت هذه الروبوتات على تقنيات مثل التعلم التعزيزي العميق الذي يعد نظام متطور يعتمد على التجربة والخطأ في العديد من المواقف المحاكاة بشكل حي ومباشر. وتعد هذه البطولة معاينة مسبقة لبطولة كأس العالم للرياضات الروبوتية التي يتوقع بأن تستضيفها الصين في الفترة بين 15-17 أغسطس/آب للعام الجاري، إذ تضم البطولة 11 فريقا من الروبوتات البشرية يشاركون في عدد مختلف من الرياضات البشرية بما فيها كرة القدم والجمباز وألعاب القوى.


الجزيرة
منذ 2 أيام
- الجزيرة
"هونر" تكشف عن أنحف هاتف قابل للطي لديها
أعلنت شركة "هونر" (Honor) الصينية عن الجيل الجديد من هاتفها القابل للطي "ماجيك في 5" (Magic V5) والذي يعد أنحف هاتف قابل للطي تطلقه الشركة مع مواصفات رائدة، وذلك قبل إعلان " سامسونغ" عن الجيل الجديد من هاتفها القابل للطي بأيام، بحسب تقرير وكالة "بلومبيرغ". ويأتي الهاتف الجديد بسمك 8.8 مليمترات عند إغلاقه متفوقا بذلك على غالبية الهواتف القابلة للطي المتاحة حاليا، فهاتف "سامسونغ غالاكسي زد فولد 6" (Samsung Galaxy Z Fold 6) يأتي بسمك 12.1 مليمترا عند إغلاقه، فضلا عن وصوله إلى سمك الهواتف المعتادة عند إغلاقها، وفق تقرير "بلومبيرغ". وأشار التقرير إلى أن "هونر" تنوي طرح الهاتف أولا في الصين بسعر يصل إلى 1256 دولارا مع وصوله إلى بعض الأسواق العالمية باستثناء السوق الأميركية كما جرت العادة، ويتوفر الهاتف في 4 ألوان مختلفة هي: الأبيض والأسود والذهبي والبني. ولكن سمك 8.8 مليمترات سيكون متاحا فقط في اللون الأبيض، أما باقي الألوان ستكون بسمك 9 مليمترات، وبقية المواصفات متطابقة بين جميع الألوان، إذ يأتي الهاتف بشاشة خارجية بحجم 6.4 بوصات وشاشة داخلية بحجم 7.95 بوصات ومعدل تحديث صورة يصل إلى 120 هرتزا. ويعتمد الهاتف على معالج "سناب دراغون 8 إيليت" (Snapdragon 8 Elite) وكاميرا خلفية ثلاثية العدسات وآلية مقاومة للأتربة والمياه أفضل من المنافسين، كما يوفر الهاتف سرعة شحن تصل إلى 66 واطا في الشحن السلكي و50 واطا في الشحن اللاسلكي مع مساحة بطارية 5820 ملي أمبيرا في الساعة. حاولت "هونر" جاهدة التغلب على عقبات عديدة أثناء تصميم الهاتف الجديد، وهي تبدأ عند حجم البطارية وسمكها فضلا عن معايير مقاومة المياه والأتربة، بحسب تصريحات المتحدث الرسمي للشركة مع "بلومبيرغ". واستخدمت "هونر" تكنولوجيا الكربون السيليكوني المبتكرة لتتمكن من وضع بطارية كبيرة الحجم في سمك لا يتخطى 2.3 مليمتر، كما أكدت الشركة أنها اعتمدت على الذكاء الاصطناعي في تصميم الهاتف وتجميعه، وفق ما جاء في تقرير "بلومبيرغ".