logo
تحديث جديد لتطبيق "سيغنال" يمنع أخذ لقطة الشاشة للمحادثات

تحديث جديد لتطبيق "سيغنال" يمنع أخذ لقطة الشاشة للمحادثات

العربيةمنذ 7 ساعات

أعلنت "سيغنال" اليوم عن تحديث تطبيقها لنظام ويندوز لمنع النظام من التقاط لقطات شاشة، وبالتالي حماية المحتوى المعروض.
وأوضحت الشركة أن إعداد "أمان الشاشة" الجديد مُفعّل افتراضيًا على نظام ويندوز 11.
وأوضحت "سيغنال" أن هذه الميزة الجديدة مصممة لحماية خصوصية المستخدمين من ميزة "استعادة النظام" من " مايكروسوفت"، التي أُعلن عنها العام الماضي، بحسب تقرير نشره موقع "تك كرانش" واطلعت عليه "العربية Business".
تلتقط هذه الميزة لقطات شاشة للنظام باستمرار لتذكر جميع أنشطتك، ما يتيح لك الرجوع بالزمن إلى الوراء لتذكر ما كنت تشاهده.
ورغم أن الشركة أوقفت إطلاق هذه الميزة العام الماضي بعد ردود فعل سلبية، إلا أن "مايكروسوفت" بدأت باختبارها مجددًا في أبريل من خلال قناة معاينة ويندوز.
وقد أتاحت "مايكروسوفت" هذه الميزة اختياريًا، وأضافت أيضًا طريقة لإيقافها مؤقتًا في أي وقت.
وأوضحت "سيغنال" أنه على الرغم من هذه التغييرات، لا تزال الميزة تلتقط محتوى قد يكون حساسًا.
قال تطبيق "سيغنال" بإنه عند محاولة التقاط لقطة شاشة مع تفعيل إعداد أمان الشاشة الجديد، ستظهر لك شاشة فارغة.
كما حذرت الشركة من أنه عند تفعيل الإعداد، قد لا تعمل بعض الوظائف، مثل قارئات الشاشة، كما هو مُراد.
يمكنك إيقاف الإعداد من خلال إعدادات Signal > الخصوصية > أمان الشاشة.
سيعرض لك التطبيق تحذيرًا عند محاولة تعطيل هذا الخيار، وسيتعين عليك النقر على "تأكيد" لإكمال الإجراء، هذا لمنع إيقاف الميزة عن طريق الخطأ أثناء محاولة ضبط إعدادات أخرى.
نأمل أن تُمعن فرق الذكاء الاصطناعي التي تُطوّر أنظمةً مثل Recall النظر في هذه الآثار في المستقبل.
لا ينبغي لتطبيقات مثل "سيغنال" أن تُضطر إلى تطبيق "خدعة واحدة غريبة" للحفاظ على خصوصية خدماتها وسلامتها دون أدوات تطوير مناسبة، وفقًا لما ذكرته "سيغنال" في منشور على مدونتها.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مايكروسوفت تعين مديرًا سابقًا في فيسبوك على رأس وحدة CoreAI
مايكروسوفت تعين مديرًا سابقًا في فيسبوك على رأس وحدة CoreAI

الرجل

timeمنذ 3 ساعات

  • الرجل

مايكروسوفت تعين مديرًا سابقًا في فيسبوك على رأس وحدة CoreAI

كشفت شركة مايكروسوفت عن خطوات جديدة لإعادة تشكيل طموحاتها في مجال الذكاء الاصطناعي، عبر تعيين المدير السابق في ميتا، جاي باريك، على رأس وحدة CoreAI الجديدة. يأتي ذلك في إطار سعي الشركة لتطوير وكلاء ذكاء اصطناعي قادرين على تنفيذ المهام البشرية بكفاءة متزايدة، ضمن ما وصفه الرئيس التنفيذي ساتيا ناديلا بـ"المرحلة التالية من مايكروسوفت". رؤية إنتاجية جديدة وفقًا لموقع "businessinsider"، يسعى باريك إلى تحويل CoreAI إلى "مصنع للوكلاء"، على غرار حلم بيل جيتس القديم بـ"مصنع البرمجيات"، ويهدف هذا النهج إلى بناء منظومة تطوير متكاملة لإنتاج وكلاء ذكاء اصطناعي مدمجين في الأدوات اليومية للمطورين والمستخدمين. اقرأ أيضًا: مهندس سابق في مايكروسوفت يكشف أسرار مقابلات التوظيف الناجحة أظهرت الوحدة الجديدة نتائج مالية وتشغيلية مبكرة، من بينها تأثير إيجابي على تكلفة البضائع المُباعة بقيمة 337 مليون دولار منذ يناير، بفضل منصة Foundry للذكاء الاصطناعي. كما أبرمت الشركة اتفاقًا مع شركة Harvey AI بقيمة 150 مليون دولار لاستخدام خدمات Azure، ونجحت في نشر 5,000 ترخيص من أداة GitHub Copilot في شركة Fidelity. انفتاح أكبر على العملاء كما أطلق باريك أيضًا، جلسات مراجعة دورية لكل حادث تقني مهم، وأوصى بإنشاء "حلقة تعلّم" بعد كل إطلاق منتج أو اجتماع داخلي لتعزيز نقل المعرفة، وتقليص التكرار في الأخطاء. يسعى باريك إلى ترسيخ ثقافة تشاركية قائمة على تبادل الآراء بين الفرق وتوسيع نطاق الرؤية، حيث قال: "نبني القدرة على رصد الأنماط، لا مجرد ترقيع المشكلات المؤقتة… وهذه نقلة نوعية في طريقة عملنا داخل مايكروسوفت".

"إنفيديا" تحث على تخفيف قيود التصدير الأميركية إلى الصين
"إنفيديا" تحث على تخفيف قيود التصدير الأميركية إلى الصين

الشرق السعودية

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق السعودية

"إنفيديا" تحث على تخفيف قيود التصدير الأميركية إلى الصين

دعا الرئيس التنفيذي لشركة "إنفيديا" (NVIDIA) جينسن هوانج، الولايات المتحدة إلى تخفيف القيود المفروضة على تصدير تقنيات الذكاء الاصطناعي إلى الصين، محذراً من أن استمرار هذه القيود قد يؤدي إلى خسارة عائدات بمليارات الدولارات لصالح منافسين صاعدين مثل "هواوي تكنولوجيز". شدد هوانج على ضرورة تحفيز التكنولوجيا الأميركية في مجال الذكاء الاصطناعي، عبر تقليل الحواجز التجارية التي تهدف إلى كبح صعود الخصم الجيوسياسي. وأشار خلال حديثه للصحافيين في معرض "كمبيوتكس" في تايبيه، إلى أن الصين وحدها ستمثل فرصة سوقية تُقدر بنحو 50 مليار دولار في 2026. وحذَّر من أنه إذا لم يُسمح لمزودي التكنولوجيا الأميركيين مثل "إنفيديا" بالدخول، فسينفق العملاء المحليون تلك الأموال في مكان آخر. طفرة الذكاء الاصطناعي تستفيد "إنفيديا" من تخفيف القيود مباشرة، التي تأتي في قلب الطفرة العالمية للبنية التحتية الخاصة بالذكاء الاصطناعي. وتتقاطع وجهات نظر هوانج مع مواقف مستشار الذكاء الاصطناعي في البيت الأبيض ديفيد ساكس، الذي يطالب ببناء أدوات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي العالمية على "منظومة تقنية أميركية" كاملة تشمل الأجهزة والخدمات المستندة إلى المعرفة الأميركية. في الوقت ذاته، تقوم إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب بإلغاء القيود المفروضة على شحنات رقائق "إنفيديا" إلى معظم دول العالم، مع استمرار المسؤولين في إعداد إطار بديل للضوابط التجارية. أكد المسؤولون الأميركيون مجدداً أيضاً معارضتهم لاستخدام رقائق "هواوي"، التي تُعد فاعلاً رئيسياً في قطاع التكنولوجيا الصيني، ما أثار غضب بكين. وقال هوانج: "ينبغي للولايات المتحدة أن تُسرع من وتيرة نشر الذكاء الاصطناعي؛ لأنه إذا لم نفعل، فالمنافسة ستأتي. الصين تضم 50% من مطوري الذكاء الاصطناعي في العالم، ومن المهم عندما يطورون تقنياتهم أن تكون مستندة إلى الهندسة التقنية لـ"إنفيديا" أو على الأقل إلى التكنولوجيا الأميركية". وأضاف الرئيس التنفيذي، البالغ من العمر 62 عاماً، أن الاعتقاد بأن الولايات المتحدة هي الجهة الوحيدة التي تطور وتوفر بنية تحتية للذكاء الاصطناعي هو تصور خاطئ من الأساس. عراقيل تواجه "إنفيديا" خلف كواليس معرض التكنولوجيا الذي استمر أسبوعاً في تايوان، كشف هوانج أنه التقى ماسايوشي سون، الرئيس التنفيذي لشركة "سوفت بنك جروب"، عدة مرات لمناقشة مشروع "ستارجيت" (Stargate) البالغ حجمه 500 مليار دولار، وهو مشروع ضخم لبناء مراكز بيانات تقوده "سوفت بنك" بالشراكة مع كيانات من بينها شركة "أوبن إيه آي"، ويعتمد بشكل كبير على معدات "إنفيديا". لكن المشروع يواجه عراقيل في توفير التمويل اللازم. تشعر "إنفيديا" بوطأة القيود المفروضة على بيع رقائقها الأعلى أداء إلى الصين، والتي تُعد أكبر سوق في العالم لأشباه الموصلات. شطبت الشركة من حساباتها منتجات رقائق "إتش 20" (H20) المخصصة للذكاء الاصطناعي والموجهة للسوق الصينية بقيمة 5.5 مليار دولار، والتي صُممت في الأصل لتتوافق مع القيود الأميركية السابقة، وذلك بعد أن وسعت إدارة ترمب نطاق القيود لتشمل هذه الفئة من أشباه الموصلات. في تايبيه، قال هوانج إن الشركة لا تستطيع تخفيض أداء تلك الرقائق أكثر من ذلك لتجعلها متوافقة مع القيود، ولذلك ستتخلص من المخزون بالكامل. وكرر الرئيس التنفيذي تحذيره من أن عدم قدرة "إنفيديا" على البيع في الصين سيفتح المجال أمام شركات مثل "هواوي" لسد الفجوة. الصين تملك البدائل وتابع هوانج: "تكلفة الطاقة منخفضة نسبياً في الصين، وهناك وفرة في الأراضي، ولذلك فإن الحظر المفروض على رقائق إتش 20 غير فعال لهذا السبب". واختتم بالقول: "سيشترون المزيد من الرقائق من الشركات الناشئة، ومن هواوي وغيرها، ولذلك آمل حقاً أن تدرك الحكومة الأميركية أن هذا الحظر غير فعال، وأن تمنحنا فرصة للعودة والفوز بالسوق". هذا المحتوى من "اقتصاد الشرق مع بلومبرغ".

سيرجي برين: الإدارة من أسهل المهام التي يمكن للذكاء الاصطناعي إنجازها
سيرجي برين: الإدارة من أسهل المهام التي يمكن للذكاء الاصطناعي إنجازها

الرجل

timeمنذ 4 ساعات

  • الرجل

سيرجي برين: الإدارة من أسهل المهام التي يمكن للذكاء الاصطناعي إنجازها

في حلقة جديدة من بودكاست "All In"، كشف سيرجي برين، الشريك المؤسس لشركة جوجل، عن اعتماده المتزايد على الذكاء الاصطناعي لأداء مهام إدارية داخل الشركة، منذ عودته عام 2023 للمساهمة في تطوير منتجات الذكاء الاصطناعي وسط تنافس شرس مع شركات ناشئة مثل OpenAI و Anthropic. توزيع المهام وترشيح للترقية.. بإشراف الذكاء الاصطناعي قال برين خلال المقابلة: "الإدارة من أسهل الأمور التي يمكن تنفيذها بالذكاء الاصطناعي"، موضحًا أنه استخدم أحد النماذج الكبيرة لتلخيص محادثات الفرق داخل غرف الدردشة، ثم طلب منه توزيع المهام على الأعضاء بناءً على مضمون النقاش. وأضاف برين أن الأداة أثبتت فاعليتها لدرجة أنه طلب منها لاحقًا تحديد الموظف الأنسب للترقية، لتفاجئه بترشيح مهندسة شابة لم تكن لافتة للنظر في النقاشات. وبعد استفساره من المدير المباشر، تبيّن أن تقييم الأداة كان دقيقًا، وأن المهندسة كانت بالفعل تؤدي عملًا مميزًا، ما ساهم في ترشيحها للترقية. الذكاء الاصطناعي يتفوق في المهام التحليلية أكد برين أن قدرات الذكاء الاصطناعي تتفوق على البشر في بعض المهام الدقيقة مثل البرمجة والرياضيات، لافتًا إلى أنه بات يستخدم هذه الأدوات في أدوار قيادية على نحو يومي. اتجاه متصاعد بين كبار التنفيذيين انضم برين إلى قائمة من قادة التقنية الذين باتوا يعتمدون على الذكاء الاصطناعي في عملهم اليومي، مثل الرئيس التنفيذي لشركة Nvidia، جنسن هوانغ، الذي يستخدم أدوات مثل ChatGPT وGemini كـ "مدرّس شخصي"، فيما يعتمد كبير تقنيي Duolingo على مبدأ تحويل المهام القابلة للأتمتة إلى تعليمات تُنجز باستخدام الذكاء الاصطناعي. مع ذلك، لا يزال بعض التنفيذيين مترددين. فقد صرّح دان شابيرو، مدير العمليات في LinkedIn، أنه يفضّل الاحتفاظ بالجانب الإنساني من الإدارة، موضحًا أن الإلهام والتواصل العميق ما تزال مهارات بشرية لا يمكن للذكاء الاصطناعي محاكاتها بالكامل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store