logo
ستارمر وأمير قطر يؤكدان ضرورة خفض التصعيد في الشرق الأوسط

ستارمر وأمير قطر يؤكدان ضرورة خفض التصعيد في الشرق الأوسط

صحيفة الخليجمنذ 5 ساعات

لندن - رويترز
قال متحدث باسم مكتب رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، إن رئيس الوزراء ناقش اليوم الأربعاء مع أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني ضرورة خفض التصعيد في الشرق الأوسط وسط الصراع بين إسرائيل وإيران.
وقال المتحدث عقب اتصال هاتفي بين الزعيمين «أكد رئيس الوزراء عمق العلاقات الدفاعية والأمنية بين البلدين، وشدد على دعم المملكة المتحدة لقطر.. وناقش الزعيمان سبل دعم البلدين للاستقرار في المنطقة».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سماع دوي انفجارات قوية في تل أبيب والقدس
سماع دوي انفجارات قوية في تل أبيب والقدس

البيان

timeمنذ 15 دقائق

  • البيان

سماع دوي انفجارات قوية في تل أبيب والقدس

سمع دوي انفجارات قوية وطويلة صباح الخميس في القدس وتل أبيب على ما أفاد صحافيو وكالة فرانس برس بعدما رصد الجيش الإسرائيلي إطلاق صواريخ من إيران ما استدعى تفعيل صافرات الإنذار في مناطق عدة من إسرائيل. وأفاد صحافيو وكالة فرانس برس أن الانفجارات دوت قرابة الساعة 07,10 بالتوقيت المحلي (الساعة 04,10 ت غ) وهي الأقوى في القدس منذ بدء الحرب التي اندلعت بهجوم إسرائيلي على إيران في 13 يونيو.

واشنطن أمام خيارات «الوتر المشدود»
واشنطن أمام خيارات «الوتر المشدود»

البيان

timeمنذ 20 دقائق

  • البيان

واشنطن أمام خيارات «الوتر المشدود»

مثل هذه التصريحات، وإن لم تقرن بأوامر هجومية مباشرة، إلا أنها تفتح الباب واسعاً أمام تدخل أكبر في حال خرج الصراع عن السيطرة أو تعرّضت المصالح الأمريكية لضربات مباشرة لا سيما أنه أمر إسرائيل بمواصلة الهجوم على إيران. كما نقلت تقارير أمريكية وإسرائيلية أن واشنطن تشارك في عمليات التصدي للصواريخ التي تستهدف إسرائيل، وهو ما يمثل تدخلاً دفاعياً مباشراً لصالح تل أبيب، وإن بقي دون صفة الهجوم. ووفق مراقبين، فإن هذا التحرك المتدرج يعكس توازناً دقيقاً تحاول الولايات المتحدة الحفاظ عليه، لجهة الردع دون التورط، والدعم دون الانجرار المباشر، غير أن تعقيد المشهد وتسارع الأحداث قد يضعف قدرة واشنطن على البقاء على الحافة، فالضغط الإسرائيلي من جهة، والمناخ الانتخابي الداخلي من جهة أخرى، يجعل من احتمالات التدخل المباشر خياراً واقعياً على الطاولة، بانتظار لحظة الحسم أو الشرارة التالية. ويذكر الغبرا أن واشنطن تسعى للعب «دور إيجابي» يسهم في إنهاء الحرب مع تقليل الخسائر بين المدنيين في كلا الجانبين. ومع ذلك فإن السؤال المطروح هو: هل سيسهم التدخل العسكري في تعجيل نهاية الحرب والوصول إلى اتفاق؟ هذا الأمر لا يزال غير مؤكد في تقديره. ويستطرد: «إذا استمرت الحرب على هذا النحو، وواصلت إيران رفضها للجلوس على طاولة الحوار، فإن الخيارات المطروحة أمام الولايات المتحدة وإسرائيل تبقى مفتوحة، وتشمل الضغط السياسي، وربما عمليات اغتيال موجهة. وحتى هذه اللحظة لا يوجد وضوح كامل بشأن الخطوات المقبلة، والقرارات ما زالت قيد البحث والدراسة المكثفة». ومع ذلك هناك مخاوف من أن الانخراط الأمريكي المباشر أو حتى المحدود قد يعقد المسار الدبلوماسي، ويؤدي إلى تدخل أطراف دولية إضافية، بحسب الغبرا. وكانت روسيا قد حذرت، أمس، الولايات المتحدة من تقديم أي مساعدات عسكرية مباشرة لإسرائيل أو حتى التفكير في ذلك، واعتبرت أن ذلك سيتسبب في زعزعة استقرار الشرق الأوسط، بينما لا يلقى خيار التدخل المباشر في الحرب الدائرة ترحيباً في الأوساط الشعبية الأمريكية. ورغم ذلك يشير المحلل السياسي من واشنطن، مهدي عفيفي لدى حديثه مع «البيان» إلى أن هناك ضغوطاً متزايدة أخرى تُمارس على الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، من أجل التدخل المباشر في الحرب، مشيراً إلى أن اتخاذ قرار التدخل العسكري قد يكون وشيكاً في تقديره. ويوضح أن هناك ضغطاً كبيراً من قبل اللوبي الإسرائيلي، المدعوم بعدد كبير من أعضاء الكونغرس، على الإدارة الأمريكية، حيث يرون أن من مصلحة الولايات المتحدة منع إيران من امتلاك السلاح النووي بأي وسيلة، مضيفاً: «هناك من يدفع باتجاه القضاء الكامل على النظام الإيراني، لضمان عدم وجود أي فرصة مستقبلية لامتلاك السلاح النووي». كما يشير إلى أن ترامب، بناء على المعطيات الحالية على الأرض، قد يرى أن التدخل العسكري سيمنحه مكسباً سياسياً، خاصة أمام داعميه من اللوبي الإسرائيلي، بتحقيق إنجاز يصب في مصلحة إسرائيل، وهو ما كان قد تعهد به مراراً خلال حملته الانتخابية. ويؤكد عفيفي أن الولايات المتحدة، رغم عدم إعلانها الحرب رسمياً، تشارك ضمنياً في العمليات، من خلال دعم أنظمة الدفاع الجوي الإسرائيلية، وتشغيل بطاريات صواريخ أمريكية، وإسقاط صواريخ معادية باستخدام سفنها وصواريخها، فضلاً عن الدعم اللوجستي والتقني الواسع للطيران الإسرائيلي، لا سيما في تشغيل مقاتلات «إف 35»، بينما ثمة بعض الجوانب القانونية والدستورية المعقدة، إذ إن الدستور الأمريكي لا يسمح للرئيس بإعلان الحرب إلا إذا كانت البلاد تحت تهديد مباشر، وهو ما يثير جدلاً في أوساط الكونغرس، حيث يرى عدد محدود من الأعضاء أن قرار الحرب يجب أن يصدر من الكونغرس، وليس من الرئيس منفرداً، وفق عفيفي.

انقسام بين مؤيدي ترامب بسبب احتمال قصف إيران
انقسام بين مؤيدي ترامب بسبب احتمال قصف إيران

البيان

timeمنذ 20 دقائق

  • البيان

انقسام بين مؤيدي ترامب بسبب احتمال قصف إيران

كشف احتمال توجيه ضربة أمريكية ضد إيران عن انقسامات بين صفوف المؤيدين الذين أوصلوا الرئيس دونالد ترامب إلى السلطة، ويحثه بعضهم على عدم الزج بالبلاد في حرب جديدة في الشرق الأوسط. ووجد بعض أبرز حلفاء ترامب من الجمهوريين أنفسهم في موقف غير عادي بالاختلاف مع رئيس يشاركهم إلى حد كبير سياسة وطنية تدعو لتجنب الدخول في صراعات مع دول أخرى. وحث اللفتنانت ستيف بانون، وهو واحد من الأصوات المؤثرة في تحالف "أمريكا أولا" أمس الأربعاء على توخي الحذر بشأن انضمام الجيش الأمريكي إلى إسرائيل في محاولة تدمير البرنامج النووي الإيراني في غياب اتفاق دبلوماسي. وقال بانون للصحفيين في فعالية برعاية مؤسسة كريستيان ساينس مونيتور في واشنطن "لا يمكننا أن نفعل ذلك مرة أخرى... سنمزق البلاد. يجب ألا نكرر تجربة العراق". ويراقب المناهضون للتدخل العسكري من الحزب الجمهوري بقلق تحول ترامب سريعا من السعي إلى تسوية دبلوماسية سلمية مع إيران إلى احتمال دعم الولايات المتحدة للحملة العسكرية الإسرائيلية، بما في ذلك استخدام قنبلة "خارقة للتحصينات" تزن 30 ألف رطل. وتُظهر هذه الانتقادات المعارضة التي قد يواجهها ترامب من جناح "لنجعل أمريكا عظيمة مجددا" اليميني في حال تورطه في القتال، وهي خطوة حذرت إيران من أنها ستكون لها عواقب وخيمة على الأمريكيين دون أن تحدد ماهية هذه العواقب. وإذا قرر ترامب الدخول في الصراع العسكري سيكون هذا انحرافا حادا عن حذره المعتاد بشأن التورط في النزاعات الخارجية. ويصرف انتباهه عن جهوده للتفاوض على إنهاء الحرب في أوكرانيا وعقد اتفاقات تجارية مع دول العالم. وأوصل تحالف "لنجعل أمريكا عظيمة مجددا" ترامب إلى سدة الرئاسة في انتخابات 2016 و2024 ولا يزال له أهمية بالغة بالنسبة له على الرغم من أن الدستور الأمريكي يمنعه من الترشح لولاية ثالثة. فإغضاب هذه القاعدة قد يؤدي إلى تآكل شعبية ترامب ويؤثر على فرص الجمهوريين للاحتفاظ بالسيطرة على الكونغرس في انتخابات التجديد النصفي لعام 2026. لا يمكن لإيران امتلاك "سلاح نووي" ردا على سؤال حول هذا الانقسام، بدا ترامب غير قلق من أن البعض في قاعدته قد يعارضونه على الأقل فيما يتعلق بهذه المسألة. وقال ترامب للصحفيين في البيت الأبيض أمس الأربعاء "المؤيدون يحبونني اليوم أكثر مقارنة حتى بوقت الانتخابات... أريد شيئا واحدا فقط وهو ألا تمتلك إيران سلاحا نوويا" وأضاف أن بعض مؤيديه "غير سعداء قليلا الآن" لكن آخرين يتفقون معه في أن إيران لا يمكن أن تصبح قوة نووية. وتابع "أنا لا أريد القتال. لكن إذا كان الخيار بين القتال أو امتلاك سلاح نووي، فعليك أن تفعل ما عليك فعله". ووصف مارك شورت، وهو حليف لمايك بنس نائب الرئيس السابق، الانقسام حول إيران داخل الحزب الجمهوري بأنه "صدع كبير جدا". ومع ذلك، يعتقد أن قاعدة ترامب ستواصل تأييده رغم الخلافات. وأضاف "من الواضح أن الانقسامات تظهر في هذه اللحظة، لكن في نهاية المطاف أعتقد أن معظم أتباع الرئيس مخلصون له". وقال شورت إن دعم إسرائيل قد يساعد ترامب سياسيا أيضا. ويفضل الناخبون المحافظون عادة دعم إسرائيل. وفي استطلاع للرأي أجرته رويترز/إبسوس في مارس، وافق 48 بالمئة من الجمهوريين على عبارة مفادها أن على الولايات المتحدة استخدام قوتها العسكرية للدفاع عن إسرائيل من التهديدات بغض النظر عن مصدرها، مقابل 28 بالمئة عارضوا ذلك. وفي أوساط الديمقراطيين، وافق 25 بالمئة ممن شملهم الاستطلاع على ذلك بينما عارضه 52 بالمئة. ويعتقد خبراء دوليون أن إيران عازمة على تطوير سلاح نووي، على الرغم من نفي طهران، وتعتقد إسرائيل أنها ستكون في خطر نتيجة لذلك. ويعتقد المسؤولون الأمريكيون أنه إذا امتلكت إيران سلاحا نوويا فإن ذلك سيؤدي إلى سباق تسلح نووي في الشرق الأوسط.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store