
القائد الخامس... من اغتالت إسرائيل اليوم في غزة؟
أعلن الجيش الإسرائيلي اغتيال محمد العجلة القائد الجديد لكتيبة الشجاعية التابعة لحركة " حماس"، وذلك بعد أيام من اغتيال سلفه هيثم رزق خليل.
ووفقا للبيان الإسرائيلي فقدت نفذت قوات الجيش الإسرائيلية بالتعاون مع جهاز الأمن الداخلي (الشاباك) غارة جوية يوم الأحد الماضي استهدفت منطقة الشجاعية في قطاع غزة ، أسفرت عن مقتل العجلة الذي تولى قيادة سرية الدعم الحربي في الكتيبة طوال فترة الحرب.
وحسب البيان، كان العجلة مسؤولا عن تزويد عناصر حماس بالعتاد الحربي والأسلحة اللازمة لتنفيذ عملياتها ضد القوات الإسرائيلية والمدنيين، مشيرا إلى أن "العجلة يعد القائد الخامس لكتيبة الشجاعية الذي يتم تصفيته منذ بداية الحرب في تشرين الأول الماضي، والثالث منذ انطلاق العملية العسكرية الإسرائيلية الأخيرة التي تحمل اسم "العزة والسيف".
وأكد البيان أن الجيش الإسرائيلي وجهاز الأمن الداخلي سيستمران في عملياتهما الحاسمة ضد عناصر حماس، في إطار الحملة المستمرة لاستهداف القيادات الميدانية للحركة. (روسيا اليوم)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ 3 ساعات
- الميادين
القسام: كمين مركّب يوقع قتلى في صفوف الاحتلال شرق خان يونس
أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، عن تنفيذ عملية مركّبة استهدفت قوة من "جيش" الاحتلال الإسرائيلي شرق بلدة القرارة في مدينة خان يونس، جنوبي قطاع غزة. وذكرت الكتائب في بيانها أن مقاتليها فجّروا صباح الثلاثاء 20 أيار/مايو الحالي، منزلاً تحصّنت داخله القوة الإسرائيلية بعدد من العبوات شديدة الانفجار، ما أدى إلى مقتل وإصابة عدد من الجنود، إثر انهيار المبنى فوقهم. وأضاف البيان أن مجاهدي القسام فجّروا أيضاً عين نفق في عدد من الجنود الذين وصلوا إلى مكان التفجير كقوة تعزيز، ثم خاضوا اشتباكاً بأسلحة خفيفة مع القوات الإسرائيلية، ما ضاعف خسائر الاحتلال في الموقع. كما رصد مقاتلو القسام هبوط طائرات مروحية إسرائيلية في موقع العملية، لتنفيذ عمليات إخلاء للقتلى والمصابين من القوة المستهدفة. اليوم 12:24 اليوم 09:47 وفي سياق متصل، سبق أن زعم "جيش" الاحتلال أن أحد جنوده قُتل بتاريخ 20 أيار/مايو بنيران قواته عن طريق الخطأ، أثناء فحص فتحة نفق قرب خان يونس، وفق بيان صادر عنه. هذا ونشرت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، مشاهد مصوّرة توثق تنفيذ كمين هندسي معقد استهدف آليات "جيش" الاحتلال الإسرائيلي خلال توغلها في حي الشجاعية شرق مدينة غزة. وأظهرت المشاهد قيام وحدة الهندسة التابعة للسرايا، بتشريك قنبلة من مخلفات الاحتلال مع عبوة ناسفة من نوع "ثاقب"، لتفجيرها في التوقيت المناسب لحظة مرور آليات الاحتلال في مسار مرصود مسبقاً. #شاهد | سرايا القدس تعرض مشاهد من كمين هندسي نفذه مقاتلوها، استهدف آليات إسرائيلية متوغلة في حي الشجاعية شرق #غزة.👇#الميادين هذه العمليات ضمن سلسلة عمليات ميدانية تنفذها المقاومة الفلسطينية في مواجهة التوغلات العسكرية الإسرائيلية المستمرة جنوب قطاع غزة.


النهار
منذ 7 ساعات
- النهار
هذه المشاهد لتظاهرة كبيرة في هولندا دعماً لغزة منشأة بالذكاء الاصطناعي FactCheck#
المتداول: مشاهد تظهر، وفقاً للمزاعم، "آلافا يتظاهرون في لاهاي بهولندا، ضد الابادة الجماعية في غزة، مشكلين نهراً بلون الدم ". الحقيقة: صحيح أنّ عشرات آلاف الأشخاص تظاهروا في لاهاي، الأحد 18 ايار 2025، احتجاجا على سياسة الحكومة الهولندية إزاء إسرائيل والحرب في غزة، وذلك في أكبر تجمّع في البلد منذ 20 عاما، الا ان المشاهد المتناقلة ليست حقيقية، لتضمنها مؤشرات الى انها منشأة بالذكاء الاصطناعي. FactCheck# تظهر المشاهد، وهي عبارة عن فيديو ولقطة شاشة منه، "سيلا" أحمر اللون تكوّن من آلاف تجمعوا، جنبا الى جنب، في شارع طويل يتوسط ابنية متجاورة. وقد تكثّف التشارك فيها أخيرا عبر حسابات كتبت معها (من دون تدخل): "هولندا- 100 الف شخص يشكلون خطاً احمر عملاقاً في لاهاي ضد الابادة الجماعية في غزة. كانوا مثل نهر من الدم". جاء تداول هذه المشاهد في وقت تظاهر عشرات آلاف الأشخاص، الأحد 18 ايار 2025، في لاهاي احتجاجا على سياسة الحكومة الهولندية إزاء إسرائيل والحرب في غزة، في أكبر تجمّع في البلد منذ 20 عاما بحسب القيّمين على هذه المبادرة، على ما ذكرت وكالة "فرانس برس". وارتدى المتظاهرون الأحمر لرسم خطّ رمزي بهذا اللون، وحضّ الحكومة على اتّخاذ تدابير ضدّ إسرائيل التي ترتكب في نظرهم "إبادة جماعية" في غزة. وقدّر القيّمون على هذه المبادرة عدد المشاركين فيها بأكثر من 100 ألف، معتبرين أنها أهمّ تظاهرة تشهدها هولندا منذ 20 عاما. وجرت التظاهرة في أجواء سلمية جامعة أشخاصا من أعمار مختلفة ارتدوا الأحمر ورفعوا لافتات كُتب عليها "أوقفوا الإبادة الجماعية". في ذلك الأحد، أعلن الجيش الإسرائيلي "عمليات برّية واسعة في شمال غزة وجنوبها"، حيث قتل 50 شخصا على الأقلّ، بينهم أطفال، من جرّاء القصف، وفقا للدفاع المدني. ورغم المناشدات الدولية، كثّفت إسرائيل قصفها للقطاع بهدف التوصل إلى الإفراج عن الرهائن المحتجزين فيه والقضاء على حركة حماس. حقيقة الفيديو الا ان الفيديو المتناقل ليس مشاهد حقيقية لتلك التظاهرة الكبيرة في لاهاي. في الواقع، تضمّن مؤشرات الى انه منشأ بالذكاء الاصطناعي: *حشود امتجزت كأنها كتلة واحدة، بأجساد غير واضحة. ويمكن تبيان هذا الفرق في مشاهد جوية وصور حقيقية نشرتها وكالات انباء عالمية ومواقع وقنوات اخبارية، الاحد 18 ايار. View this post on Instagram A post shared by (FPV) Drone Lady (@officialdronelady) وقد أجرينا لكم مقارنة بين لقطة من فيديو حقيقي نشره حساب officialdronelady@ في انستغرام (أدناه الى اليمين)، ولقطة من الفيديو الزائف (الى اليسار). * في التوقيت 0.03 في الفيديو ، سترون شخصاً يمشي على علم ابيض، على ما يبدو، قبل ان يختفي. كذلك، تظهر أعلام معلقة فوق ابنية في شكل غريب. وقد اشرنا الى هذه العلامات بالاحمر في الصورة ادناه. وتدعم هذا الاستنتاج نتيجة فحص الفيديو بواسطة مواقع متخصصة بكشف الصور والفيديوات الزائفة، مثل Hive Moderation ، والتي جاءت انه "من المرجح أنه يتضمن محتوى تم إنشاؤه بواسطة الذكاء الاصطناعي أو تزييفا" بنسبة 99.3%. يُشار الى ان نسخاً من المقطع حملت اسم flagwave@، وهو حساب في تيك توك نشر الفيديو قبل اربعة ايام. ومع أنّ الحساب لم يحدّد ماهية مقطعه، الا ان جولة فيه تبيّن بوضوح انه ينشر فيديوات منشأة بالذكاء الاصطناعي. تقييمنا النهائي: اذاً، ليس صحيحاً ان المشاهد المتناقلة تظهر "آلافا يتظاهرون في لاهاي بهولندا، ضد الابادة الجماعية في غزة، مشكلين نهراً بلون الدم ". في الواقع، هذه المشاهد ليست حقيقية، لتضمنها مؤشرات الى أنّها منشأة بالذكاء الاصطناعي.

القناة الثالثة والعشرون
منذ 7 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
"فتح" لن تقوم بتسليم السلاح...
أشارت مصادر مقربة من حركة «فتح» كبرى الفصائل الفلسطينية والتابعة مباشرة إلى السلطة الفلسطينية لـ«الأنباء»، إلى انها أكدت مرارا الاستعداد لتنفيذ قرارات الدولة اللبنانية، لكنها في الوقت عينه ترى انها لن تقوم بتسليم السلاح بمفردها من دون بقية الفصائل غير المنضوية تحت سلطة منظمة التحرير الفلسطينية، وفي مقدمتها حركة حماس. توازيا، قالت مصادر متابعة لـ «الأنباء»:«ان وضع جدول زمني لسحب السلاح الفلسطيني، قد يمهد لوضع جدول زمني لسلاح «حزب الله»، خصوصا ان هذا الامر مطلب دولي منذ البداية». وأضافت: «يؤخذ على الدولة اللبنانية عدم وضع سقف زمني لهذه الخطوة». وتوقعت «ان يكون هذا الأمر أحد البنود الاساسية التي ستركز عليها مساعدة الموفد الأميركي إلى الشرق الاوسط مورغان اورتاغوس خلال زيارتها إلى لبنان مطلع الشهر المقبل، على اعتبار ان فترة السماح أو الحوار بشأن السلاح اقتربت من حدها الأقصى». وفي معلومات خاصة بـ«الأنباء» من مصادر أمنية وسياسية رفيعة، ان مهلة ثمانية أشهر دخلت في عدها التنازلي، قد منحت للحكومة اللبنانية للانتهاء من ملف السلاح غير الشرعي، وبسط الدولة سلطتها على كامل أراضيها. إلا ان المهلة مرفقة بتجميد كل المساعدات الاقتصادية للبلاد، والمساهمة في إطلاق عملية إعادة الإعمار. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News