logo
أبو الحاج يكتب حول معرض أجهزة غسيل الكلى الحديثة

أبو الحاج يكتب حول معرض أجهزة غسيل الكلى الحديثة

وطنا نيوزمنذ 6 أيام

وطنا اليوم / كتب د. عطا أبو الحاج على هامش فعاليات المؤتمر الدولي ال23 للجمعية الأردنية لأمراض وزراعة الكلى في نقابة الأطباء بالتعاون مع الجمعية العالمية لأمراض الكلى والجمعية العربية لزراعة الكلى الذي إنعقد أمس في فندق الشيراتون ويستمر لثلاثة أيام.
قامت شركات عديدة منهما شركة فريز ينيوس وأنوار الضاحية بعرض أحدث أجهزة غسيل الكلى التي تعتمد على مبدأ الحمل التي تختلف عن الأجهزة الرائجة في السوق والتي تعتمد على مبدأ الإنتشار البسيط.
فيقوم الجهاز الجديد 50085 Fresenins Meedical Care بتحسين كفاءة الغسيل بشكل كبير جدا تصل إلى 70% بالإضافة إلى مقدرته على إزالة السموم ذات الحجم الكبير والتي تعجز الأجهزة القديمة عن فلترتها مما يحسن من حالة المريض وحياته وتمكينه من القيام بنشاطاته اليومية بشكل أفضل وكذا تخفيض الوفيات بنسبة 23%.
ويتمتع الجهاز بخاصية غسيل الكلى عالي النفاذية مما يساعد على دفع السموم عن طريق الحمل.
كما ويحتوي على خصائص تساعد على خفض التكلفة العلاجية عن طريق تقليل المستهلكات الداعمة وتقليل الأدوية المستخدمة والتنويم في المستشفى وتقليل نسبة النفايات الطبية ونسبة إرتفاع الفسفور في الدم ويجنب الحكة الشديدة للمريض وتفاديه جلطات الدماغ والقلب وهو مربوط على الجهاز ومؤشر يتعاطى مع وصلات اليد بشكل دقيق وعدم تعرضها للإنسداد

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إنطلاق المؤتمر الدولي الأردني الـ23 لجمعية أمراض وزراعة الكلى
إنطلاق المؤتمر الدولي الأردني الـ23 لجمعية أمراض وزراعة الكلى

وطنا نيوز

timeمنذ 6 أيام

  • وطنا نيوز

إنطلاق المؤتمر الدولي الأردني الـ23 لجمعية أمراض وزراعة الكلى

وطنا اليوم:إنطلقت يوم أمس بفندق الشيراتون في عمّان فعاليات المؤتمر الدولي الأردني الـ23 للجمعية الأردنية لأمراض وزراعة الكلى في نقابة الأطباء، بالتعاون مع الجمعية العالمية لأمراض الكلى، والجمعية العربية لأمراض وزرع الكلى. وقال نقيب الأطباء، الدكتور عيسى الخشاشنة، خلال افتتاحه فعاليات المؤتمر الذي يستمر ثلاثة أيام، إن انعقاد مثل هذه الأيام والمؤتمرات العلمية المتخصصة يُعد حدثًا بالغ الأهمية ونشاطًا متميزًا، كونه يتناول تخصصًا طبيًا مهمًا. وأضاف أن هذا المؤتمر يقدم رؤية عملية في تفعيل مسيرة البحث العلمي، وإيجاد استراتيجيات وقائية فعالة، تسهم في تعزيز صحة الكلى، والوقاية من الفشل الكلوي، وفي زيادة الوصول إلى العلاج الفعال لهذا المرض الصامت، وإيجاد وعي صحي في مواجهته، وتعزيز السياسات الصحية والبحوث العلمية في هذا المجال. وبيّن أن تخصص أمراض وزراعة الكلى كان له دور بارز في نشأة وتطور مراحل النهضة الطبية في الأردن، فكان لرواد أطباء الكلى بصمات مضيئة في مواكبة التطورات الطبية، خاصة أن القطاع الطبي في المملكة، بفضلهم، كان سبّاقًا في إدخال تقنيات زراعة الكلى على المستوى الإقليمي والدولي، حيث كانت أول عملية زراعة كلى في الأردن والعالم العربي عام 1972. بدوره، قال رئيس الجمعية الأردنية لأمراض وزرع الكلى، الدكتور خالد زايد، إن الجمعية تسعى، منذ تأسيسها، لمواكبة أية مستجدات واكتشافات تخدم المهنة والأطباء والمرضى، لافتًا إلى أن الجمعية تُقيم مؤتمرًا سنويًا، وتنظم محاضرات دورية، وتشارك في فعاليات عدة لتحقيق الهدف المنشود. وقال رئيس جمعية الشرق الأوسط لزراعة الأعضاء، الرئيس المنتخب للجمعية العربية لأمراض وزرع الكلى، الدكتور محمد غنيمات: 'نكرم خلال هذا المؤتمر أحد أبرز علماء الوطن العربي، وهو الطبيب الأردني الدكتور رياض سعي، الذي كان من الرعيل الأول لأطباء الكلى. فهو مؤسس للجمعيتين الأردنية والعربية لأمراض وزرع الكلى، وله فضل كبير في تدريب الأطباء على مدى أكثر من 40 عامًا'. وأكد رئيس الجمعية العربية لأمراض وزرع الكلى، الدكتور تركي العتيبي، أن الأردن كان وما يزال حاضنًا للعلم والباحثين عربيًا ودوليًا، وملتقى للحضارات، ومكانًا لاستقطاب المؤتمرات والملتقيات العلمية الدولية والعربية. من جانبها، قالت رئيسة اللجنة العلمية للمؤتمر، الدكتورة كاتبة الربضي، إن المؤتمر يستضيف أكثر من 50 محاضرًا من 12 دولة عربية وأجنبية، إضافة إلى نخبة من المحاضرين الأردنيين من مختلف المؤسسات الطبية. وأشارت إلى أن برنامج المؤتمر يتضمن 50 محاضرة و9 ورش عمل متخصصة، تتناول أحدث المستجدات العلمية في مجالات أمراض الكلى ومعالجتها. ويُقام إلى جانب المؤتمر معرض طبي لشركات المعدات والتجهيزات الطبية والأدوية المتعلقة بأمراض وزراعة الكلى

أبو الحاج يكتب حول معرض أجهزة غسيل الكلى الحديثة
أبو الحاج يكتب حول معرض أجهزة غسيل الكلى الحديثة

وطنا نيوز

timeمنذ 6 أيام

  • وطنا نيوز

أبو الحاج يكتب حول معرض أجهزة غسيل الكلى الحديثة

وطنا اليوم / كتب د. عطا أبو الحاج على هامش فعاليات المؤتمر الدولي ال23 للجمعية الأردنية لأمراض وزراعة الكلى في نقابة الأطباء بالتعاون مع الجمعية العالمية لأمراض الكلى والجمعية العربية لزراعة الكلى الذي إنعقد أمس في فندق الشيراتون ويستمر لثلاثة أيام. قامت شركات عديدة منهما شركة فريز ينيوس وأنوار الضاحية بعرض أحدث أجهزة غسيل الكلى التي تعتمد على مبدأ الحمل التي تختلف عن الأجهزة الرائجة في السوق والتي تعتمد على مبدأ الإنتشار البسيط. فيقوم الجهاز الجديد 50085 Fresenins Meedical Care بتحسين كفاءة الغسيل بشكل كبير جدا تصل إلى 70% بالإضافة إلى مقدرته على إزالة السموم ذات الحجم الكبير والتي تعجز الأجهزة القديمة عن فلترتها مما يحسن من حالة المريض وحياته وتمكينه من القيام بنشاطاته اليومية بشكل أفضل وكذا تخفيض الوفيات بنسبة 23%. ويتمتع الجهاز بخاصية غسيل الكلى عالي النفاذية مما يساعد على دفع السموم عن طريق الحمل. كما ويحتوي على خصائص تساعد على خفض التكلفة العلاجية عن طريق تقليل المستهلكات الداعمة وتقليل الأدوية المستخدمة والتنويم في المستشفى وتقليل نسبة النفايات الطبية ونسبة إرتفاع الفسفور في الدم ويجنب الحكة الشديدة للمريض وتفاديه جلطات الدماغ والقلب وهو مربوط على الجهاز ومؤشر يتعاطى مع وصلات اليد بشكل دقيق وعدم تعرضها للإنسداد

الروابدة يفتتح المؤتمر الـ19 لجمعيّة اختصاصيي الأمراض الداخليّة
الروابدة يفتتح المؤتمر الـ19 لجمعيّة اختصاصيي الأمراض الداخليّة

جفرا نيوز

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • جفرا نيوز

الروابدة يفتتح المؤتمر الـ19 لجمعيّة اختصاصيي الأمراض الداخليّة

جفرا نيوز - افتتح رئيس الوزراء الأسبق عبد الرؤوف الروابدة اليوم أعمال المؤتمر الدولي التاسع عشر لجمعية اختصاصيي الأمراض الداخلية، في فندق الشيراتون. وقال الروابدة إن الدولة الأردنيّة نشأت على قاعدة عروبية، صدراً رؤوماً وحضناً دافئاً لكل أهلها وكل من فاء لها، كان هدفها على الدوام تبوأ موقع متقدم في المنطقة، إلا أنّ ظروفها المالية والاقتصادية وشح المصادر الطبيعية كانت عقبة كأداء أمام القيام بدورها والوفاء بحاجات الدولة الحديثة. وأضاف الروابدة في كلمته خلال رعايته أعمال المؤتمر الدولي التاسع عشر لجمعيّة اختصاصيي الأمراض الداخليّة:" كان السبيل الأمثل لمواجهة التحدي الاعتماد على الانسان وعلى التميز في الانجاز، فالمواطن هو الثروة الطبيعية وهو مادة التنمية وهدفها في الوقت نفسه. فكان إعلان القيادة الهاشمية المستمر أن "الانسان أغلى ما نملك"، فهو المنتج وهو الباني وهو الحامي. إلا ان الانسان بحاجة للقيام بأدواره كلها الى استثمار متميز في حياته وانسانيته وفكره". وأكّد الروابدة إن الدولة الأردنيّة وجهت استثمارها إلى شؤون المواطن الحياتية، حتى توفر له الخدمات الأساسيّة التي تتيح له التمتع بالحياة فشهدت تلك الخدمات نقلة نوعية أثارت الإعجاب، مضيفاً بأنّ "الدولة وجّهت استثمارها في الوقت نفسه إلى فكر المواطن بنشر العلم والمعرفه، فكانت ثورة التعليم أفقياً وعمودياً، وغدا التعليم الأردني ميزة استفاد منها العديد من الأشقاء والاصدقاء، وحين بدأت تظهر بواكير هذه الاستثمارات، توجه استثمارنا الى صحة الانسان حتى تصبح حياته ممتعة طيلة عمره، قادراً على الانتاج، فكانت النقلة النوعيه في الخدمات الصحية ميزة أردنية الى جانب شقيقتيها الخدمات الأساسية والتعليم". وقال إنّ الأردن انتقل من خدمات صحية أوليّة متواضعة مع نشوء الدولة، حتى توسعت تلك الخدمات في القطاعين العام والخاص أفقياً وعمودياً، وزادت المؤسسات والكوادر بشكل أساسي وتعمقت التخصصات، وانتقلت من الاعتماد على التعليم في الدول الشقيقة والصديقة إلى الاعتماد الأساسي على مؤسساتنا الأكاديمية والطبية وأصبحت من كبار المصدرين للكفاءات، وبدأ التميز في الخدمات وارتفعت سمعة الطبيب الأردني والطب الأردني، وصارت السياحة العلاجيّة من مصادر الدخل الوطني الرئيسية. وبين الروابدة أنّ النقلة النوعيّة في الخدمات الطبيّة في العديد من دول المنطقة، رغم تراجع القدرات الاقتصادية لدى العديد من الدول التي كانت تسهم في سياحة الأردن العلاجيّة واسهمت في ذلك جائحة كورونا؛ إذ بدأت تقوم منافسة ايجابية حادة تستقطب أفضل الكفاءات الأردنية. وأكّد أنّ الظروف المستقبلية تستدعي وقفة جدية تسعى للحفاظ على المستوى المتقدم الذي وصلت إليه المملكة الأردنيّة الهاشميّة، وتحسينه باستمرار. ولفت الروابدة إلى أنّ المسؤوليّة الرئيسيّة حسب قناعته تقع على نقابة الأطباء وهي ترعى شؤون الطبيب؛ لما لها من دور رئيسي في الحفاظ على سوية الخدمات وتجويدها والاسهام في الرقابة على أدائها، وترفدها في هذا المجال الجمعيات الطبية المتخصصة. وشدد على أنّ هذه المؤسسات جميعها هي معين العلم والمعرفة والتخصص والتميز في الأداء، ولابد أن تكون المرجع المختص الذي يرفد المؤسسات الطبيّة الرسميّة بكل جديد في الخدمة والأداء والتنظيم. وقال إنّ المؤسسّة الرسميّة مسؤولة قانونياً عن صحة المواطن وحقه في الحصول عليها بجودة عالية، ولكن القطاع النقابي والتخصصي يملك سلطة قانونيّة كذلك في أداء هذا الواجب، وبتعاون هذه الجهات جميعاً نستطيع الحفاظ على دورنا والتميز المستمر فيه. وبارك الروابدة جهد الجمعيّة الأردنيّة لإختصاصيي الأمراض الداخلية وإدارتها وجهد شقيقتها العربية وشكر نائب رئيس الكلية الملكية البريطانيه في إدنبره على دورها وتعاونها في هذا المجال. وأشاد رئيس المؤتمر الدكتور الدكتور نايف العبداللات بجهود جلالة الملك عبد الله الثاني واهتمامه بالقطاع الطبي في الأردني، حتى غدت المملكة الأردنيّة الهاشميّة تتبوأ موقعاً متقدماً على صعيد السياحة العلاجيّة، ومقصداً للأشقاء العرب الذين يبحثون عن أفضل خدمات الرعاية الصحيّة والطبيّة. ولفت الدكتور العبداللات إلى الجهد الإنساني الطبي للقوات المسلّحة الأردنيّة في تقديم الدعم والإسناد الطبي لأهالي قطاع غزة، مشيداً بدور الخدمات الطبيّة الملكيّة ودورها في ترجمة التوجيهات الملكيّة الساميّة بتقديم الرعايّة الطبيّة على النحو المنشود، وصولاً إلى الشعب الفلسطيني، وتنفيذ الإنزالات الجويّة لأهالي غزّة. ورحب الدكتور العبداللات بالضيوف من الكلية الملكية البريطانية (أدنبرة)، على ثقتهم العالية بجمعية الأمراض الداخلية الأردنية وتعاونهم لعقد هذا المؤتمر الذي ينعقد دوريا بالتعاون مع هذه الكلية التي تعتبر من أعرق كليات الطب في أوروبا والعالم. وذكر أنّ العلاقة مع مع الكلية تعود إلى أعوام كثيرة ، فقد بدأ هذا التعاون في المؤتمر الثامن للأمراض الداخلية مع كلية الأطباء الملكية (أدنبرا) في أيار عام 2006 واستمر إلى هذا اليوم، مشيراً إلى أن الأطباء الأردنيون قد أصبحوا بيوتا من الخبرة التخصصية العالية حتى أصبح الأردن محط أنظار الجميع للاستشفاء والسياحة العلاجية من كافة الدول العربية والصديقة. وقال الدكتور العبداللات "نسير عاما بعد عام في هذه الجمعية التي بلغت منذ تأسيسها ما يزيد على الخمسين عاما وهي تحمل راية العلم في تخصصات الأمراض الداخلية وفروعها وأصبح عدد منتسبيها بالمئات، وكثير منهم حصل على تخصصات فرعية في دروب الأمراض الداخلية، والتقى منهم في هذا المشهد الكبير كل لسان ليعبرعن خبراته في تخصص الأمراض الداخلية والفرعية . وأكّد أنّ المؤتمر يأتي يأتي خطوة جديدة لإتاحة الفرصة لإطلاع الاطباء على آخر المستجدات العلمية في تخصص الأمراض الداخلية وفروعها، وإلى خلق تفاعل إيجابي مع الأطباء المتميزين في العالم، وإلى إبراز الكفاءات الطبية من الأطباء الذين رسخو إمكاناتهم العلمية داخل الأردن وخارجه، وكذلك مد جسور التواصل بين هؤلاء الأطباء وزملائهم في الكلية الطبية الملكية أدنبرة. وشكر الدكتور العبداللات مواقف القيادة الهاشميّة الرشيدة مع الأهل في قطاع غزّة "فمنذ بضعة عشر عاما وأبناؤنا في الخدمات الطبية الملكية ونقابة الأطباء يقومون على تقديم كل سبل الراحة الطبية والاستشفاء لأهلنا، والمستشفيات الميدانية المتعاقبة خير دليل على ذلك". وقال الدكتور العبداللات إن جمعية الأمراض الداخلية تعتز بما حققته للمهنة الطبية والقطاع الصحي الأردني، بفضل جهود الرواد والمبدعين الذين ساهموا في إحداث نقلات نوعية في القطاع الطبي الأردني، وتحويل الأردن إلى مركز إقليمي في مجال الخدمة الصحية والسياحة العلاجية، ما جعله في مقدمة الدول التي تتصدّر السياحة العلاجية على الصعيد العالمي. وأكد أنّ القطاع الصحي الأردني يبذل جهوداً كبيرة للحفاظ على ما حققه من إنجازات في مختلف المجالات، والسعي المستمر لاكتساب الخبرات ورفد كوادره بالعلوم والمعارف المتجددة في المجال الطبي، بما يحسن الخدمات الصحية المقدمة للمرضى، ويعزز تنافسية الأردن في هذا المجال. وبين الدكتور العبداللات أنّ الإنجازات التي حققها القطاع الطبي الأردني، لم تكن لتتحقق لولا قدرة الأطباء الأردنيين على تجاوز الظروف الصعبة، وحرصهم على بناء منجزهم الطبي في كل المجالات. وذكر أنّ المؤتمر منح الأطباء الأردنيين الفرصة لتقديم محاضرات واظهار التقدم الطبي الحاصل في المملكة من خلال ٦٠ محاضرة ، مشيراً إلى أنّ المؤتمر يعقد بالتعاون مع الكلية الملكية البريطانية. ولفت الدكتور العبداللات إلى أنّ المؤتمر يهدف إلى ترسيخ وتعزيز مفهوم التعليم الطبي المستمر لاطلاع الطبيب الأردني على آخر ما توصل آلية العلم في تشخيص الأمراض وعلاجها، خصوصاً في تخصصات الباطنية. وبين رئيس الجمعية العربية لاختصاصيي الأمراض الداخلية الدكتور محمد غنيمات، أهمية هذا الحدث الطبي السنوي لما يوفره من منصّة للأطباء المشاركين لتبادل الخبرات، والتعرف على كل ما هو جديد في مجال الأمراض الداخلية ومعالجتها. ويهدف المؤتمر الذي تعقده الجمعية بالتعاون مع الكلية الملكية البريطانية "أدنبرة"، في إطار شراكتهما المستمرة منذ عام 2006، إلى تعزيز التعليم الطبي المستمر، وإطلاع الطبيب الأردني على آخر المستجدات في تشخيص الأمراض وعلاجها، وتبادل الخبرات من نظرائهم في هذا المجال من مختلف الدول المشاركة، بما فيها القطاع الطبي العام والخاص. ويناقش اختصاصيون في المؤتمر من عدة دول على مدار ثلاثة أيام، العشرات من أوراق العمل العلمية في الأمراض الداخلية وتخصصاتها المتنوعة، وتشمل الجهاز الهضمي، والقلب، والكلى، والأعصاب، والجهاز التنفسي، والغدد الصماء، والسكري، والروماتيزم، والمفاصل، والدم والأورام، والأشعة، والأشعة التشخيصية، والأمراض المعدية. وافتتح الروابدة على هامش المؤتمر المعرض الطبي الذي تشارك فيه مجموعة من الشركات المعنيّة في القطاع الطبي الداعمة للمؤتمر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store