
متى تنتهي الموجة الحارة؟..مصر تواصل دعمها الإنساني لـ غزة.. اليونان تنتفض في وجه إسرائيل.. بوتين وترامب على أعتاب اتفاق تاريخي
دعمًا لفلسطين ورفضًا لجرائم الاحتلال.. اليونان تنتفض في وجه إسرائيل
أفاد عبد الستار بركات، مراسل "القاهرة الإخبارية" من أثينا، بتفاصيل التظاهرات الضخمة التي تشهدها العديد من المدن اليونانية اليوم ضمن فعاليات "يوم الغضب"، تضامنا مع الشعب الفلسطيني، وخاصة في قطاع غزة، وتشهد المواني والمواقع السياحية في الجزر اليونانية أكبر الاحتجاجات، حيث يرفض المتظاهرون التعاون القائم بين الحكومة اليونانية وحكومة الاحتلال الإسرائيلي، ويؤكدون رفضهم لاستقبال السياح الإسرائيليين الذين يعتبرونهم جزءًا من سياسات الإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطين.
الخارجية الفلسطينية: تحريض الاحتلال على حق شعبنا في دولته يمثل انقلابا إسرائيليا
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل عن "الخارجية الفلسطينية" أن تحريض الاحتلال على حق شعبنا في تجسيد دولته يمثل انقلابا إسرائيليا على القانون الدولي والاتفاقيات الموقعة.
بوتين وترامب على أعتاب اتفاق تاريخي قد يغير خريطة أوكرانيا
قال حسين مشيك، مراسل "القاهرة الإخبارية" من موسكو، إن المقترح الروسي الذي سيطرحه الرئيس فلاديمير بوتين على نظيره الأمريكي دونالد ترامب خلال القمة المرتقبة في مدينة ألاسكا الأمريكية، وفقًا لتقارير إعلامية، فإن روسيا مستعدة لوقف العمليات العسكرية في أوكرانيا إذا وافقت كييف على التنازل عن منطقتي لوغانسك ودونباس، بالإضافة إلى إمكانية التنازل عن مناطق أخرى مثل زابوروجيا وخيرسون، منوها بأن هذا المقترح يأتي في إطار محاولات إيجاد حل للصراع القائم في أوكرانيا.
غذاء ودواء ووقود.. مصر تواصل دعمها الإنساني لأهالي غزة
أفاد عبدالمنعم إبراهيم مراسل "القاهرة الإخبارية" من معبر رفح، بأن قافلة مساعدات إنسانية ضخمة في طريقها إلى قطاع غزة تشمل آلاف السلال الغذائية، إضافة إلى كميات كبيرة من القمح والمعدات الطبية
الجيش اللبناني تحت الضغط| انفجار غامض ينهي حياة 6 جنود.. والتحقيقات تتواصل
أفاد أحمد سنجاب، ، مراسل "القاهرة الإخبارية"، من لبنان، بتفاصيل جديدة حول الانفجار الذي وقع أمس في جنوب لبنان، والذي أسفر عن مقتل ستة من عناصر الجيش اللبناني وإصابة أربعة آخرين، بينهم حالة حرجة، موضحا أن الحادث وقع بعد يوم واحد من زيارة قام بها فريق من قوات الأمم المتحدة المؤقتة (اليونيفيل) للموقع، حيث كان يتم التنسيق مع الجيش اللبناني لتفكيك مخزن للذخيرة، وقد أثار الحادث العديد من التساؤلات في الشارع اللبناني، خاصة حول ما إذا كان الانفجار حادثًا عرضيًا أم عملية مدبرة ضد الجيش اللبناني، في وقت حساس يتطلب فيه الجيش تنفيذ خطة لسحب السلاح غير الشرعي في لبنان.
انقلاب الحلفاء.. نتنياهو يواجه أخطر عاصفة سياسية في إسرائيل
قالت دانا أبو شمسية، مراسلة "القاهرة الإخبارية" من القدس المحتلة، إن الخلافات تتصاعد داخل الحكومة الإسرائيلية، خاصة بين وزير المالية بتسلئيل سموتريتش ورئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، موضحة أن هذا الخلاف عاد إلى الواجهة خلال اجتماع الكابينت الأمني والسياسي الأخير، الذي صادق فيه على خطة احتلال قطاع غزة.
أسامة الدليل يحذر من أية محاولة لتهجير الفلسطينيين قسريا
أكد الكاتب الصحفي المصري أسامة الدليل، أن أي محاولة لفرض تهجير قسري للفلسطينيين إلى سيناء بدفع من القوات الإسرائيلية، ستُقابل بمواجهة عسكرية، مشددًا على أن "الحدود المصرية بالكامل ستكون موضع حرب في هذه الحالة".
مندوب فلسطين بالجامعة العربية: المنظومة الدولية عاجزة عن إيقاف جريمة الإبادة الجماعية
قال مندوب فلسطين بالجامعة العربية، إن إسرائيل تستخدم التجويع سلاحا للإبادة الجماعية ضد أكثر من مليوني فلسطيني في غزة.
قوافل الإغاثة المصرية تواصل عبورها نحو غزة عبر معبر كرم أبو سالم
أكد أحمد عبدالرازق، مراسل "إكسترا نيوز" من معبر رفح، أن تدفق المساعدات الإنسانية من مصر إلى قطاع غزة لا يزال مستمرًا عبر معبر كرم أبو سالم، في إطار الجهود المتواصلة لدعم الشعب الفلسطيني.
طقس اليوم.. الأرصاد الجوية تكشف ذروة الموجة الحارة وموعد انكسارها
كشفت الدكتورة منار غانم، عضو المركز الإعلامي بالهيئة العامة لـ الأرصاد الجوية، أن البلاد تشهد منذ أمس السبت ارتفاعًا تدريجيًا في درجات الحرارة، نتيجة تأثرها بمرتفع جوي في طبقات الجو العليا، ما يؤدي إلى زيادة فترات سطوع الشمس وارتفاع ملحوظ في الحرارة ونسب الرطوبة.
أسعار الذهب اليوم الأحد 10- 8-2025 في مصر
الذهب..استعرض برنامج 'صباح البلد'، المذاع عبر فضائية 'صدى البلد"، تقرير فيديو، عن أسعار الذهب، اليوم الأحد.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بيروت نيوز
منذ 22 دقائق
- بيروت نيوز
الاستجابة لا ترقى لحجم الكارثة
حذّرت منسقة الشؤون الإنسانية التابعة للأمم المتحدة في هايتي، أولريكا ريتشاردسون، من أن خطة الاستجابة الإنسانية للبلاد لعام 2025 سجلت أدنى مستوى تمويل بين جميع الخطط الإنسانية في العالم، إذ لم تتجاوز نسبة التمويل 9.2% من أصل أكثر من 900 مليون دولار تحتاجها. وأوضحت ريتشاردسون، في إفادة إعلامية، أن معظم المساهمات كان من المفترض أن تأتي من الدول الأعضاء في الأمم المتحدة، لكن ضعف الاستجابة الدولية لا يتناسب مع خطورة الوضع الميداني، حيث تعصف البلاد بأزمة غير مسبوقة. وبيّنت بيانات التتبع المالي للأمم المتحدة أن هذا التراجع في التمويل يأتي مقارنة ببرامج إنسانية أخرى، مثل أوكرانيا التي حصلت على 38% من احتياجاتها، والأراضي الفلسطينية التي تلقت 22% من المبلغ المطلوب. وتشهد هايتي أوضاعًا مأساوية، إذ أدى العنف المسلح إلى مقتل أكثر من 3100 شخص هذا العام، وأجبر نحو 1.3 مليون على النزوح، فيما يواجه أكثر من نصف السكان انعدام الأمن الغذائي، ويقترب أكثر من 8 آلاف شخص في المخيمات المؤقتة من مستويات جوع تصل لحد المجاعة.


شبكة النبأ
منذ ساعة واحدة
- شبكة النبأ
خطة احتلال غزة وتقويض الجهود الدولية لحل الدولتين
استمرار الوجود العسكري الاسرائيلي في قطاع غزة واحتلاله سيزيد من التوتر مع دول المنطقة واحتقانها ويعقد علاقات اسرائيل الدبلوماسية معها بل ممكن ان تتصاعد التوترات حتى مع الحلفاء التقليديين في أوروبا، هذا التوجه سيسبب قلق دولي يعزز عدم الاستقرار واستمرار الصراع في المنطقة والعالم، بل يعمل على جعله متجددا... اعادت الحرب الاسرائيلية على قطاع غزة، عقب احداث طوفان الاقصى في السابع من أكتوبر ٢٠٢٣، التأكيد على ضرورة مناقشة انهاء الصراع الفلسطيني–الإسرائيلي عبر مايعرف بحل الدولتين، وتتحرك فرنسا والمملكة العربية السعودية ودول اخرى وفق هذه الرؤية، في حين تتحرك مصر وقطر على العمل من أجل وقف الحرب في القطاع، والخوض بمسارات انهاء الحرب. وفي هذا الإطار، بادرت السعودية بالتعاون مع فرنسا في تنظيم مؤتمر دولي بشأن التسوية السلمية للقضية الفلسطينية وطرح موضوعة حل الدولتين ووضع مسار موثوق لإقامة دولة فلسطينية، بمقر الأمم المتحدة في نيويورك يومي ٢٨ و٢٩ تموز ٢٠٢٥، وهو ما اعاد الامل للفلسطينيين بإمكانية قيام دولة خاصة بهم "رغم صعوبة ذلك"، خاصة مع اعلان عدد من الدول الغربية الحليفة لإسرائيل عن نيتها الاعتراف بالدولة الفلسطينية على هامش المؤتمر. هذا الحراك الدبلوماسي ادى الى توسيع خريطة الاعتراف الغربي والعالمي بالدولة الفلسطينية قبيل اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في ايلول المقبل، في خطوة من شأنها خلق زخم سياسي ودولي تجاه القضية الفلسطينية، ومع ذلك، يظل الاعتراف ناقصاً من الناحية القانونية ما لم تحصل فلسطين على العضوية الكاملة في الأُمم المتحدة، وهو أمر يصطدم بعقبة الفيتو الأمريكي كما هو معروف. غابت اسرائيل والولايات المتحدة عن مؤتمر نيويورك، وجاء الرد الاسرائيلي متوقعاً برفض الاعلان الصادر عنه، والذي تضمن التزاماً باتخاذ خطوات ملموسة ومرتبطة بإطار زمني لا رجعة فيه نحو التسوية السلمية وحل الدولتين، اضافة الى الدعوة لوقف الحرب في غزة واعادة ادارتها الى السلطة الفلسطينية، وترفض اسرائيل هذه البنود بشكل قاطع، في ظل سيطرة اليمين المتطرف على الحكم منذ تولي بنيامين نتنياهو رئاسة الحكومة عام ١٩٩٦، وتجميده للعملية السلمية وتنكره لاتفاقات اوسلو. ويزيد المشهد تعقيداً التصويت الاخير للكنيست على رفض قيام دولة فلسطينية، وقراره الاخير حول ضم الضفة الغربية -وان كان غير ملزماً-، مع تصاعد المخاوف من توجه اسرائيل نحو ضم اجزاء من قطاع غزة وفق الخطة الاخيرة، وهي خطوة تُعد تحولاً استراتيجياً يهدد ما تبقى من اي فرص لتحقيق حل الدولتين، ويعكس نزوعاً اسرائيلياً نحو اعادة احتلال القطاع، خاصة مع دعوات وزير المالية سموتريتش لعودة المستوطنين الذين انسحبوا من غزة عام ٢٠٠٥. هذا التحول الإسرائيلي، الى جانب الرفض الشعبي الواسع بين الاسرائيليين لأي انسحاب من الضفة الغربية، يؤكد ان المعارضة الاسرائيلية لحل الدولتين باتت راسخة، وهو ما تدعمه الإدارة الامريكية الحالية التي تنسق مواقفها مع حكومة نتنياهو، بل وتعمل على عرقلة اي اعتراف غربي بدولة فلسطين، وصولاً الى التهديد بعقوبات اقتصادية، وتُضاف الى ذلك خطوات رمزية استفزازية، مثل زيارة رئيس مجلس النواب الأمريكي لمستوطنات غير شرعية وتصريحاته بأن الضفة الغربية (ارض يهودية). ورغم قتامة الوضع، فأن الجهود الدبلوماسية والحراك الاوربي، وخاصة اعلان فرنسا وبريطانيا وكندا نيتها الاعتراف بالدولة الفلسطينية في ايلول المقبل، تمنح الفلسطينيين قدراً من الامل، وان كان مشروطاً في بعض الحالات بإصلاحات داخلية في السلطة الفلسطينية، لكنه مسار مهم يدعم خيار حل القضية الفلسطينية او على الاقل يضغط باتجاه تحقيق السلام وايقاف الحرب، اذ طرحت مسألة اصلاح السلطة الفلسطينية وضمان بقائها ضمن نقاشات مؤتمر نيويورك، وتمثلت بتحرك الرئيس الفلسطيني وتعهده للرئيس الفرنسي بإجراء إصلاحات عميقة، وهو مسار مطلوب لتعزيز شرعية السلطة داخلياً وقطع الطريق على الحجج الاسرائيلية التي تشكك في قدرة الفلسطينيين على ادارة دولتهم ان اقيمت. وبالتوازي مع هذا السياق فهو غير كافِ، ويتعين على المجتمع الدولي ممارسة ضغط أكبر على الحكومة الاسرائيلية لوقف سياساتها الرامية الى اضعاف السلطة الفلسطينية عبر الحملات العسكرية، وتوسيع الاستيطان، واحتجاز اموال الضرائب، وقطع التعاون المصرفي، وهي اجراءات اعلن وزير المالية الاسرائيلي صراحةً انها تهدف الى انهيار السلطة الفلسطينية. وفي ضوء ذلك، ونتيجة لتصاعد الضغوطات الدولية لتعزيز المسار الدبلوماسي لحل القضية الفلسطينية اتجهت حكومة نتنياهو نحو اعداد خطة لاحتلال غزة بانتظار المصادقة عليها، واستمرت بالتعنت صوب تنفيذ هذا الخيار، حتى مع انعقاد جلسة مجلس الامن يوم الاحد 3 اغسطس/آب وطرح مواقف رافضة لهذا التوجه، لكن هذا التحول يعد مناورة واضحة لتقويض اي جهود دبلوماسية لانهاء الحرب على قطاع غزة، او الحديث عن حل القضية الفلسطينية، ما يشكل متغيراً استراتيجياً ينذر بخراب ما تبقى من اي بصيص امل في حل الدولتين. اذ اعلنت اسرائيل انها ستسيطر على قطاع غزة بالكامل واطلقت حملة عسكرية مكثفة لاسترجاع الارض التي استولت عليها منذ بداية الحرب، ورغم عدم وضوح ما اذا كانت السيطرة مؤقتة، فان التصعيد العسكري والتحشيد على الارض، بالإضافة الى تصريحات رسمية، تُشير الى ان اسرائيل تمضي نحو احتلال طويل الامد لغزة، وواضح ان هدف السيطرة على القطاع لايرتبط بسياقات تحرير الرهائن الاسرائيليين او حتى القضاء فقط على حركة حماس واذرعها العسكرية او تقييدها، بل تمهيد الطريق لدفع السكان نحو الهجرة عن القطاع، كما تشير المؤشرات، ثم قطع اي صلة سياسية بين غزة والضفة الغربية وصولاً الى قطع اي تحرك لاستئناف المسار السياسي عبر حل الدولتين. ان استمرار الوجود العسكري الاسرائيلي في قطاع غزة واحتلاله سيزيد من التوتر مع دول المنطقة واحتقانها ويعقد علاقات اسرائيل الدبلوماسية معها بل ممكن ان تتصاعد التوترات حتى مع الحلفاء التقليديين في أوروبا، هذا التوجه سيسبب قلق دولي يعزز عدم الاستقرار واستمرار الصراع في المنطقة والعالم، بل يعمل على جعله متجددا. في خضم هذه الازمة، لا تزال خطوة الاعتراف بدولة فلسطينية، التي تدرسها فرنسا والمملكة المتحدة ودول اخرى، قد تمثل نافذة اخيرة لإحياء مسار السلام، اذ ان الاعتراف الرسمي لن يكون رمزياً فقط، بل له آثار قانونية واستراتيجية قد تتيح استعادة مسار استقرار سياسي وامني مؤكد ان وافقت عليه اسرائيل. ان خطة نتنياهو للسيطرة العسكرية الشاملة على غزة ليست مجرد عملية عسكرية مؤقتة، بل هي خطة لاحتلال طويل الامد ستعمل على مفاقمة الازمة، ويقصي الفلسطينيين، وبالمقابل سيعمق من عزلة اسرائيل الدولية، ولهذا يعتقد المجتمع الدولي "عدا الولايات المتحدة والمانيا"، أن الاعتراف الدولي بفلسطين قد يكون أحد الخيارات القليلة المتبقية لإعادة المسار السياسي والدبلوماسي المؤدي للسلام في المنطقة وانهاء الحرب والصراع الذي تقوده حكومة نتنياهو حالياً، لكن بدون قبول اسرائيل وموافقة امريكا على اي خطة سلام ونقاشات جادة لحل القضية الفلسطينية، لا يمكن ان يكون اي حراك دبلوماسي لحل الدولتين او غيره قريباً من الواقع، وهذا مستبعد حالياً. * مركز المستقبل للدراسات الستراتيجية/ 2001 – 2025 Ⓒ


صوت بيروت
منذ 3 ساعات
- صوت بيروت
البيت الأبيض: اجتماع ترامب وبوتين "تمرين استماع"
قال البيت الأبيض اليوم الثلاثاء إن القمة التي ستعقد يوم الجمعة بين الرئيسين الأمريكي دونالد ترامب والروسي فلاديمير بوتين في ولاية ألاسكا الأمريكية 'هي تمرين استماع للرئيس'، مما يقلل من توقعات التوصل إلى اتفاق سريع لوقف إطلاق النار بين روسيا وأوكرانيا. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت 'لن يحضر سوى طرف واحد فقط من الطرفين المنخرطين في هذه الحرب، وبالتالي فإن هذا الأمر يتعلق بذهاب الرئيس إلى هناك ليحصل مرة أخرى على فهم أكبر وأفضل لكيفية إنهاء هذه الحرب'. وأضافت 'هذا تمرين استماع للرئيس'. وذكر البيت الأبيض أن ترامب سيلتقي مع بوتين وجها لوجه خلال المحادثات التي ستجري في أنكوريدج في ألاسكا. وقد يقوم في المستقبل بزيارة روسيا أيضا. وقالت ليفيت 'ربما توجد خطط في المستقبل للسفر إلى روسيا'. ولا تزال هناك قضايا رئيسية قبل المحادثات. قال ترامب إن الجانبين سيحتاجان إلى التنازل عن أراض لإنهاء الصراع الدموي المستمر منذ ثلاث سنوات ونصف السنة. وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن دستور بلاده يحظر مثل هذا الاتفاق وإنه لا يمكن إجراء أي ترتيبات دون مشاركة أوكرانيا في المحادثات. وأحجم البيت الأبيض عن التعليق على المحادثات التي جرت بين ترامب وزيلينسكي. وقال ترامب أمس الاثنين إن زيلينسكي قد يُدعى إلى اجتماع مستقبلي مع بوتين. وذكرت ليفيت 'الرئيس يكن احتراما كبيرا للطرفين المنخرطين في هذا الصراع ويحاول إنهاءه'.