
اعتقال تاجر مخدرات "خطير" بكمين محكم في بابل
وقال نعمة، لوكالة شفق نيوز، إن "قوة أمنية تابعة لمديرية مكافحة مخدرات محافظة بابل، تمكنت من اعتقال أحد تجار المخدرات الخطيرين".
وأضاف نعمة، أن "القوة الأمنية استدرجت تاجر المخدرات من مدينة العمارة مركز محافظة ميسان بكمين أمني محكم واعتقلته"، مبيناً أنه "تم نقل التاجر إلى مكان احتجاز خاص لإكمال إجراءات التحقيق معه".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء العراقية
منذ 34 دقائق
- الأنباء العراقية
الدفاع: الحدود من قاطع ربيعة وحتى الحدود العراقية– السورية– الأردنية ممسوكة بإحكام
بغداد – واع نفت وزارة الدفاع، اليوم الثلاثاء، حصول عمليات تسلل أو تهريب عبر الحدود العراقية مع دول الجوار، فيما أكدت أن الحدود العراقية، بدءًا من قاطع ربيعة شمالًا وحتى الحدود العراقية –السورية – الأردنية جنوبًا، ممسوكة بإحكام وبقوة لا تقبل الشك. وقالت الوزارة في بيان، تلقته وكالة الأنباء العراقية (واع): إن "القوات الأمنية البطلة، بجميع تشكيلاتها، تبذل جهودًا كبيرة لكي تكون حدودنا مؤمّنة بالكامل، وقد وُضعت التحصينات الكبيرة على جميع الشريط الحدودي، بالإضافة إلى سلسلة من الإجراءات الفنية والتقنية للمراقبة، والتواجد المنسّق لمقاتلي وزارتي الدفاع والداخلية والحشد الشعبي، التي كوَّنت خط صدٍّ لم تشهده الحدود العراقية من قبل". وأضافت، "قد تابعت وزارة الدفاع ما تم تداوله من ادعاءات باطلة ومزاعم مغرضة تتعلّق بحصول عمليات تسلل أو تهريب عبر الحدود العراقية مع دول الجوار". وتابعت الوزارة، أن "الحدود العراقية، بدءًا من قاطع ربيعة شمالًا وحتى الحدود العراقية–السورية–الأردنية جنوبًا، ممسوكة بإحكام وبقوة لا تقبل الشك من قبل أبطال قوات الحدود في وزارة الداخلية، وبدعم مباشر وميداني من قبل قطعات الجيش العراقي الباسل، وإسناد من أبطال هيئة الحشد الشعبي، في إطار خطة محكمة لتأمين حدود بلادنا". وأكدت وزارة الدفاع، أن "المنافذ الحدودية تخضع لإشراف كامل من الجهات الحكومية المختصة، وتُدار من قِبل أجهزة الدولة بجميع صنوفها، ضمن إجراءات دقيقة ومتابعة مستمرة". وبينت، أن "هناك جولات مستمرة من قِبل القادة الأمنيين والجهات الإعلامية، من بينها جولة قبل أيام قليلة في منفذ القائم الحدودي، من قِبل إعلام وزارة الدفاع، برفقة عدد من القنوات الفضائية العراقية والعربية، تم خلالها الاطلاع على سير الإجراءات الأمنية والانضباط العالي في تأمين المنفذ، مما يدحض كل المزاعم التي تم ترويجها". وشددت الوزارة في بيانها "نحتفظ بحقّنا القانوني في ملاحقة ومحاسبة كل من يُروّج لمثل هذه الادعاءات التي تمسّ أمن الدولة وسمعة المقاتلين الأبطال، ونؤكد أن القوات الأمنية بجميع صنوفها ستبقى سدًا منيعًا في وجه كل من تُسوّل له نفسه المساس بأمن العراق".


شفق نيوز
منذ 34 دقائق
- شفق نيوز
الداخلية والدفاع العراقية تنفيان "مزاعم" تهريب سلاح عبر الحدود مع سوريا
شفق نيوز– بغداد نفت وزارة الداخلية العراقية، يوم الثلاثاء، بشكل قاطع، ما وصفته بـ"المزاعم الباطلة" التي طُرحت في أحد البرامج التلفزيونية بشأن وجود عمليات تهريب سلاح عبر الحدود العراقية السورية، فيما اكدت وزارة الدفاع ان الحدود العراقية، بدءاً من قاطع ربيعة شمالًا وحتى الحدود العراقية – السورية - الأردنية جنوباً، ممسوكة بإحكام وبقوة". وأكدت الوزارة في بيان ورد إلى وكالة شفق نيوز، أن الحدود مع سوريا مؤمنة بالكامل من خلال قطعات قوية ومتكاملة وسلسلة تحصينات رصينة ومنظومة مراقبة ذكية، بإدارة ميدانية واستخبارية متقدمة من قبل قيادة قوات الحدود، تضمن السيطرة التامة على الشريط الحدودي وتمنع أي خرق أمني أو تهديد لسيادة البلاد. وأضاف البيان، أن الجهات الأمنية المختصة لم تسجل أي حالة تسلل أو تهريب من الجانب السوري خلال الفترة الماضية، مشددة على أن الادعاءات المثارة لا تستند إلى أي دليل واقعي. ودعت الوزارة، وسائل الإعلام والمؤسسات المعنية إلى التنسيق المسبق لتنظيم زيارات ميدانية إلى القواطع الحدودية، بهدف الاطلاع المباشر على مستوى الجاهزية الأمنية والاستقرار الذي تحقق بفضل جهود قوات الحدود. واعتبرت الداخلية، أن ترويج مثل هذه الادعاءات دون أدلة موضوعية يخدم أجندات مشبوهة تهدف إلى إرباك الرأي العام والتقليل من دور المؤسسات الأمنية، مؤكدة أنها ستتخذ الإجراءات القانونية بحق من يروّج لتلك "الأكاذيب"، استناداً إلى القوانين النافذة. بدورها، اكدت وزارة الدفاع في بيان ورد للوكالة، أن "الحدود العراقية، بدءاً من قاطع ربيعة شمالًا وحتى الحدود العراقية – السورية - الأردنية جنوباً، ممسوكة بإحكام وبقوة". واضاف البيان: "تبذل قواتنا الأمنية البطلة، بجميع تشكيلاتها، جهودًا كبيرة لكي تكون حدودنا مؤمّنة بالكامل، وقد وُضعت التحصينات الكبيرة على جميع الشريط الحدودي، بالإضافة إلى سلسلة من الإجراءات الفنية والتقنية للمراقبة، والتواجد المنسَّق لمقاتلي وزارتي الدفاع والداخلية والحشد الشعبي، التي كوَّنت خط صدٍّ لم تشهده الحدود العراقية من قبل". واشار الى ان "وزارة الدفاع تابعت ما تم تداوله من ادعاءات باطلة ومزاعم مغرضة تتعلّق بحصول عمليات تسلل أو تهريب عبر الحدود العراقية مع دول الجوار"، مؤكدة ان "الحدود العراقية، بدءاً من قاطع ربيعة شمالًا وحتى الحدود العراقية السورية الأردنية جنوباً، ممسوكة بإحكام وبقوة لا تقبل الشك من قبل أبطال قوات الحدود في وزارة الداخلية، وبدعم مباشر وميداني من قبل قطعات الجيش العراقي الباسل، وإسناد من أبطال وهيئة الحشد الشعبي، في إطار خطة محكمة لتأمين حدود بلادنا". واكد البيان، أن "المنافذ الحدودية تخضع لإشراف كامل من الجهات الحكومية المختصة، وتُدار من قِبل أجهزة الدولة بجميع صنوفها، ضمن إجراءات دقيقة ومتابعة مستمرة"، لافتا الى ان "هناك جولات مستمرة من قِبل القادة الأمنيين والجهات الإعلامية، من بينها جولة قبل أيام قليلة في منفذ القائم الحدودي، من قِبل إعلام وزارة الدفاع، رافقَه خلالها عدد من القنوات الفضائية العراقية والعربية، تم خلالها الاطلاع على سير الإجراءات الأمنية والانضباط العالي في تأمين المنفذ، مما يدحض كل المزاعم التي تم ترويجها". ونوهت الى انها "تحتفظ بحقّها القانوني في ملاحقة ومحاسبة كل من يُروّج لمثل هذه الادعاءات التي تمسّ أمن الدولة وسمعة المقاتلين الأبطال".


حزب الإتحاد الديمقراطي
منذ 38 دقائق
- حزب الإتحاد الديمقراطي
حركة المرأة الكردية في أوروبا: لننتفض في 3 آب ضد الإبادة الجماعية وقتل المرأة
دعت حركة المرأة الكردية (TJK-E) جميع نساء العالم، وخاصة المرأة الكردية وكذلك الشعب والقوى الاجتماعية الديمقراطية إلى الوقوف ضد الإبادة الجماعية والعنف الممارس على المرأة في 3 آب المقبل. نشرت حركة المرأة الكردية في أوروبا (TJK-E) بياناً مكتوباً بمناسبة الذكرى الحادية عشرة لمجزرة 3 آب 2014، التي ارتكبها مرتزقة داعش ضد الشعب الإيزيدي في شنكال. وجاء في بيان حركة المرأة الكردية في أوروبا (TJK-E) ما يلي: 'نحن، في حركة المرأة الكردية في أوروبا، ندين بشدة مرة أخرى هذه الجريمة ضد الإنسانية، ونؤكد أن سياسات الإبادة الجماعية، والاضطهاد، والاعتداء الجنسي، والاستعباد، ومحو الهوية التي ارتُكبت بحق الإيزيديين قبل 11 عاماً على مرأى من البشرية جمعاء، لا تزال مستمرة حتى اليوم'. وأضافت حركة المرأة الكردية في أوروبا (TJK-E): 'إن هذه المجزرة التي ارتكبها تنظيم داعش في شنكال، على أرض مقدسة وعريقة، ضد الشعب الإيزيدي، تعني في الوقت ذاته إبادةً للمرأة.' وأكدت الحركة أنه تم تهجير آلاف النساء، وتعرضهن للاغتصاب، وبيعهن كعبيد في الأسواق في هذا الهجوم الإبادي، ولا يزال مصير العديد منهن مجهولاً حتى اليوم. وأشارت حركة المرأة الكردية في أوروبا (TJK-E) إلى أن الشعب الإيزيدي رد على مجزرة 3 آب من خلال الدفاع والإدارة الذاتية، وأكدت أن النساء قدنّ هذه المقاومة، وأصبحن مثالاً يُحتذى بهن من قِبل الشعوب الأخرى المضطهدة في مختلف أنحاء العالم. وأوضحت حركة المرأة الكردية في أوروبا (TJK-E) أن الإيزيديين في شنكال لا يزالون حتى اليوم بلا وضع قانوني واضح، وأن إدارتهم الذاتية لا يُعترف به، وأضافت: 'حتى الآن، لم يُقدَّم المسؤولون عن الإبادة الجماعية إلى المحاكم، ولم تُكشَف هوية الجناة بشكل واضح، لذلك، ومن خلال هذه المناسبة، نُجدد نداءنا من أجل العدالة والاعتراف القانوني بالشعب الإيزيدي في شنكال، كما نضم صوتنا إلى المطالبة بتأسيس محكمة دولية تُحاسب المسؤولين عن شن هجمات الإبادة والجرائم التي ارتُكبت في 3 آب 2014 بحق المجتمع الإيزيدي، ونقول؛ سنواصل تصعيد نضالنا المشترك من أجل الحرية والمساواة، وخاصة من أجل الإيزيديين وجميع الشعوب والمعتقدات المضطهدة'. وتطرقت حركة المرأة الكردية في أوروبا (TJK-E) إلى أهمية دعوة القائد آبو في 27 شباط 2025 بشأن التوتر القائم في الشرق الأوسط، ولفتت الانتباه إلى حقيقة أن ذهنية داعش قد عادت للظهور من جديد بأشكال مختلفة، مؤكدة أن تنظيمات مثل هيئة تحرير الشام وحركة طالبان تُشكّل تهديدات جدية وكبيرة على حياة وحقوق النساء. وأشارت حركة المرأة الكردية في أوروبا (TJK-E) إلى أن السبيل إلى الحلّ في مواجهة التهديد بارتكاب الإبادة بحق الشعب الإيزيدي هو الكونفدرالية الديمقراطية، وأكدت على ضرورة الاعتراف بالإدارة الذاتية الديمقراطية للإيزيديين في شنكال. وأعلنت حركة المرأة الكردية في أوروبا (TJK-E) أنها ستنظّم في الثالث من آب 2025، تظاهرات في العديد من المدن الأوروبية تحت شعار: 'الإبادة وقتل النساء جرائم ضد الإنسانية'، ودعت جميع النساء والشعوب والقوى الديمقراطية إلى دعم هذا النضال والمشاركة فيه.