logo
فنان مصري شهير يعلن خضوعه لعملية جراحية (صور)

فنان مصري شهير يعلن خضوعه لعملية جراحية (صور)

روسيا اليوم٢٨-٠٤-٢٠٢٥

ونشر مصطفى قمر صورة له من داخل المستشفى، معلقا عليها بالقول: "أنشر هذا المنشور حتى لا يغضب العرائس مني بسبب عدم حضوري أفراحهم، وكذلك بخصوص الحفلات التي اعتذرت عن حضورها هذا الأسبوع، ليكونوا على يقين بأنني مريض بالفعل".
وأضاف: "والله لم أكن أرغب في نشر شيء، لكن أردت التوضيح: الحمد لله أجريتُ عملية بسيطة في الأحبال الصوتية"، مشيرا إلى أنه سيرتاح لمدة 6 أيام من دون كلام حتى.
A post shared by Moustafa Amar (@moustafa.amar)
وتفاعل العديد من الفنانين ومتابعي الفنان مصطفى قمر مع منشوره، حيث تمنوا له السلامة، داعين له بالشفاء والعافية.
وتوجه إليه الفنان محمد نور بالقول: "ألف مليون سلامه عليك يا حبيب القلب.. ألف سلامة"، وكتب له الفنان أحمد جمال: "سلامتك يا حبيبي.. ربنا يتم شفاءك على خير".
يذكر أن قمر كان قد أحيا حفلا غنائيا على خشبة مسرح البالون، والذي رفع شعار "كامل العدد"، ضمن الاحتفالات بالعام الجديد، حيث قدم الفنان الشهير خلال الحفل مجموعة من أشهر أغانيه التي تفاعل معها الجمهور بالرقص والغناء، منها "السود عيونه"، و"منايا"، و"لو سألوني".المصدر: RT
أثارت الفنانة المصرية الشهيرة نجلاء بدر حالة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، بعد مشاركتها مقطع فيديو يوثق خضوعها لعملية تجميل في وجهها.
تقدم دفاع الفنان عمرو دياب بمذكرة طعن على الحكم الصادر بتغريمه 200 جنيه وتعويض الشاب سعد أسامة بمبلغ 10 آلاف جنيه، في القضية المعروفة إعلاميا بـ"واقعة الشاب المصفوع".
علق مطرب المهرجانات المصري الشهير حمو بيكا على قرار وقفه عن الغناء وتحويله للتحقيق من قبل نقابة الموسيقيين، بعد تداول فيديو له وهوي يغني أغنية اعتبر أن فيها "إساءة" لمؤسسات الدولة.
ترددت خلال الأيام الماضية شائعات تفيد بتدهور الحالة الصحية للفنان الكبير عادل إمام ونقله للعناية المركزة، إلا أن شقيقه المنتج عصام إمام، نفى هذه الشائعات، مؤكدا أن "الزعيم" بخير.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الفنانة نادين نجيم توثق "تعرضها للتحرش" وتنشر لقطات للموقف وسط جدل على مواقع التواصل (فيديو)
الفنانة نادين نجيم توثق "تعرضها للتحرش" وتنشر لقطات للموقف وسط جدل على مواقع التواصل (فيديو)

روسيا اليوم

timeمنذ 35 دقائق

  • روسيا اليوم

الفنانة نادين نجيم توثق "تعرضها للتحرش" وتنشر لقطات للموقف وسط جدل على مواقع التواصل (فيديو)

وظهرت نادين في الفيديو في أحد مواقف السيارات وهي تنتظر المصعد ليواجهها رجل ويسألها إذا كانت تريد الصعود معه، فأجابته "بلا، لا أريد الصعود". وأضافت في الفيديو متوجهة إلى كاميرا الهاتف بالقول: "شفتو؟ هيدا مباشر.. ليكو شو محتال! (أرأيتم؟ هذا مباشر... انظروا كم أنه محتال!)". ولدى دخولها المصعد، طلبت من الرجل الخروج والصعود في المصعد الآخر، فلبّى طلبها، ولكن هذا لم يظهر في الفيديو. وأشارت الفنانة اللبنانية إلى أنه بالرغم من عمرها ومن أنها أم، فهي تشعر بالخوف من الصعود وحدها في المصعد خشية تعرضها للتحرش. A post shared by Charbelitta (@charbelitta_official) هذه اللقطات التي انتشرت انتشارا واسعا على الصفحات الفنية والإخبارية، أثارت جدلا واسعا أيضا لدى النشطاء على مواقع التواصل، حيث اعتبر البعض أن نادين نجيم "تبالغ" في توصيف الموقف، وتحاول أن تكون "ترند"، مشيرين إلى أنه لم يصدر أي أمر عن الرجل يوحي بـ"تحرشه بها"، بينما قد يكون قد عرفها ممثلة ولذلك سألها، فيما وافقها آخرون الرأي، مشيدين بتصرفها. وقال أحدهم معلقا: "من الطبيعي جدا أن يسأل شخص عند باب المصعد شخصًا آخر إذا كان صاعدًا.. أين التحرش في ذلك؟" وأضاف آخر: "قبل كل شيء، أنت شخص مشهور والناس يحبونك كثيرًا، ومن المؤكد أنه لم يقصد التحرش، ولا أحد يجرؤ على التعليق بكلام غير لائق معك". بينما علّق أحدهم بالقول: "في كل مكان نذهب إليه، هناك أشخاص من هذا النوع. حقًا يجب على الإنسان أن يبقى دائمًا يقظًا ومنتبهًا لنفسه وأولاده". وجاء في تعليق آخر: "والله، أحسنت صنعا، كانت منتبهة وحريصة".المصدر: RT حذرت سيدة مصرية، في منشور لها على مواقع التواصل الاجتماعي، من تمادي مدرب كرة الطائرة بنادي هیلوليدو الرياضي، منوهة بتورطه في وقائع تحرش بعدد من اللاعبات الناشئات. قضت محكمة "ووستر كراون" في المملكة المتحدة بالسجن 9 سنوات على الحكم المساعد السابق في دوري الدرجة الأولى الإنجليزي، ستيفن ويلسون في قضية اعتداء جنسي تعود وقائعها إلى عام 2009. ضجت منصات التواصل الاجتماعي في الجزائر مساء الاثنين بأنباء عن اعتداء جنسي بشع تعرض له 40 قاصرا في ولاية وهران، ما أثار موجة غضب واسعة ودفع بالقضية إلى قبة البرلمان. شهدت محافظة الوادي الجديد في جنوب غرب مصر أزمة جديدة بتعدي معلم بالتحرش الجسدي بعدد من الطالبات داخل المدرسة في واقعة جديدة تضاف لسلسلة وقائع تحرش مدرسي في مصر. قررت السلطات الأمريكية احبس المعلمة جاكلين ما البالغة من العمر 36 عاما، بعد إدانتها بتهم تتعلق باستدراج طفلين من طلاب المرحلة الابتدائية والاعتداء جنسياً عليهما. سمحت محكمة تل أبيب المركزية هذا الأسبوع، بنشر اسم الحاخام إلياهو غودليفسكي، المعروف في أوساط جماعة "برسلاف"، والذي أُدين في أبريل 2024، بارتكاب جرائم جنسية بحق ثلاث من بناته. قالت المدعية العامة الأمريكية بام بوندي، إن مكتب التحقيقات الفيدرالي لا يزال يراجع ويدقق في"عشرات الآلاف من مقاطع الفيديو لجيفري إبستين مع أطفال أو صور إباحية للقاصرات".

صحفي مصري يجري لقاء استثنائيا مع رئيسة تحرير "شبكة RT" مارغريتا سيمونيان (فيديو)
صحفي مصري يجري لقاء استثنائيا مع رئيسة تحرير "شبكة RT" مارغريتا سيمونيان (فيديو)

روسيا اليوم

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • روسيا اليوم

صحفي مصري يجري لقاء استثنائيا مع رئيسة تحرير "شبكة RT" مارغريتا سيمونيان (فيديو)

وفي مقابلة شاملة مع قناة "TEN TV" المصرية، على هامش احتفالات روسيا بيوم النصر على النازية، تحدثت مارغريتا سيمونيان عن حياتها الشخصية وكيف استطاعت إدارة قناة "RT" لمدة عشرين عاما. كما استعرضت التحديات التي تواجه القناة منذ بداية فرض العقوبات وكيف تصدت القناة للهجمات التي تتعرض لها من مختلف المنصات الغربية وحول معوقات حرية التعبير والصحافة، والجهات التي تشكل تهديدا لهذه الحرية. من الشعر إلى ساحات الحرب لفتت سيمونيان إلى أن مسيرتها بدأتها كشاعرة يافعة في كراسنودار عام 1998، حيث نشرت ديوان شعر في الثامنة عشرة لفت انتباه الإعلام الروسي ومن ثم التحقت بالصحافة في ظل الأزمات الاقتصادية لروسيا التسعينيات، قبل أن تتحول إلى مراسلة حربية خلال الصراع الشيشاني (1999)، حيث اكتسبت شهرة واسعة. قائلة: " لقد بدأت مسيرتي في سن الثامنة عشر، وكنت أكتب الشعر مثل العديد من الفتيات اليافعات في روسيا. وقررت أن أنشر هذا المؤلف للشعر، وهو ديوان.. وقد أصبح مشهوراً في مدينتي وجاءت التلفزة الوطنية لتقوم بتصوير تقرير عني، وكان ذلك في عام 1998. كانت الأوضاع في روسيا صعبة للغاية، .كنت أحلم بأن أعمل في أي مكان لكي أتمكن من الحصول على بعض الأموال عند بلوغي الثامنة عشرة من عمري.. ومن ثم بدأت العمل في التلفزيون، وبعد عام، وعندما بلغت التاسعة عشرة، اندلعت الحرب الثانية في الشيشان، وبدأت أعمل مراسلا حربيا في تلك الحرب. منذ ذلك الحين، بدأت أشتهر في موسكو والتلفزيون في موسكو والقنوات". أصغر مديرة لقناة دولية في الـ22 من عمرها، انضمت إلى السلك الرئاسي الإعلامي وأسست "روسيا اليوم" (2005) بعمر الـ25، لتصبح أصغر مديرة لقناة إخبارية دولية، وقالت: "عندما كان عمري 22 عاما، دعيت من قِبَل إحدى القنوات للعمل في السلك الرئاسي صحفية. كانت مهمتي هي السفر ومرافقة المسؤولين للحديث عما يقومون به. وبعد ذلك، غطيت الأوضاع المأساوية والكارثية في بيسلان "مجزرة مدرسة بيسلان" باحتجاز أطفال كان هناك احتجاز للأطفال في إحدى المدارس في عام 2004.. وفي عام 2005، عندما بلغت من العمر25 عاما، أقيمت قناة وأصبحت بإدارتها. لقد مرّ الآن عشرون عاماً على إدارتي لهذه القناة، وأنا أفتخر بوجود قناة RT، هذه القناة المشهورة عالميا، وخاصة في مصر. يعود الفضل في ذلك إلى نجاحات الموظفين لدينا، ومن بينهم مايا مناع (مديرة RT Arabic مايا مناع) التي حققت نجاحاً وما زالت تعمل على تعزيز نجاح القناة العربية لـRT". مواجهة العقوبات في خضم الحملات الممنهجة ضد روسيا في ظل الأزمة الأوكرانية وشائعات التدخل بالانتخابات الأمريكية: "حذفوا حساباتنا لكن جمهورنا تضاعف" وأكدت سيمونيان أن العقوبات الغربية التي طالت شبكة RT لم تستطيع إسكات الحقيقة بل على العكس تضاعف جمهور "RT" قائلة: "نعم، نحن لا نتعامل مع الاعتداءات والشائعات. كلما زادت اعتداءاتهم علينا، أصبحنا أقوى. أما فيما يتعلق بالتقييدات في كل الأماكن في أوروبا والولايات المتحدة.. وشبكات التواصل الاجتماعي كانوا يحذفون وما زالوا يحذفون فيديوهاتنا على اليوتيوب والفيسبوك والانستغرام. وحتى حساباتي الشخصية وقد قرروا أنني أهدد ديمقراطيتهم، مع أن الديمقراطية ومعناها تكمن في حرية الكلمة وحرية التعبير والوصول إلى المعلومات. ومن خلال تجربتنا، أثبتوا أنهم ليسوا ديمقراطيين على الإطلاق وليس لديهم حرية كلمة. تلك الشعارات التي كان يرفعها الغرب بأنهم يحاربون من أجل الحريات، كانت موجودة فقط عندما يتعلق الأمر بحرية كلمتهم.. فهم لا يحترمون أي حرية، بل هم عبارة عن ديكتاتوريين صغار.. يفرضون على العالم قواعدهم الخاصة، ويحاولون فرض العقوبات على من لا يستجيب لإملاءاتهم.. ولكنهم لا يستطيعون القيام بذلك مع بلادنا، لأن لدينا الأسلحة النووية. أما فيما يتعلق بقناتنا، فمنذ أن بدأوا بفرض القيود فقد زاد حجم جمهورنا مرات عديدة، فقد كانت هذه دعاية لنا.. هم يعملون بشكل ملتوي، ولكن نحن كنا نعمل بشكل مباشر، أما الآن فنحن نعمل بشكل ملتوي من خلال إيجاد المتطوعين والداعمين لنا، والجمهور ينظر ويشاهد كل ما نقوم به". محاولات اغتيالها كأحد الأصوات المهمة في الإعلام الروسي: "الموت ليس أصعب أو أخطر شيء في العالم هناك أمور أخطر من الموت بينها العار" وقالت سيمونيان "بالنسبة لي، هذا الأمر ليس مهمًا. أنا تحت عقوبات الغرب، ولا يمكنني زيارة اليابان وأوروبا والولايات المتحدة. حتى أنهم أعلنوا أنني مطلوبة دوليًا.. لم أشارك أبداً في الأعمال الإرهابية، ولكنهم اعتبروني إرهابية لأنني كنت، بشكل علني، أحمل ميكروفوناً وأطالب دائماً بوقف تلك الأعمال. قتل المدنيين والأطفال وحماية المدنيين في دونباس، لذلك يتهمونني بالإرهاب..أنا لا أهتم لذلك أبداً فيما يتعلق بمحاولات اغتيالي أو ما يثير قلقي. إن إحدى محاولات الاغتيال كانت مخططة، ولو أنها نجحت، كانت ستؤدي إلى مقتل عائلتي كاملة. لدي ثلاثة أطفال وزوجي وأطفال وأقربائي .. إذا نجحت هذه المحاولة، فلن يتبقى أحد ممن يعيشون في هذا البيت، وهذا يعد من أشد الوحشيات..أما بالنسبة للمحاولات الثانية التي تواجهني شخصياً، فأنا أتعامل معها بشكل فلسفي، وأثق بأن الموت ليس أصعب أو أخطر شيء في العالم. هناك أمور أخطر من الموت، والأخطر من ذلك هو...العار بالنسبة لي أخطر من الموت، وهذا الأمر ينطبق على كثير من الناس في العالم أيضاً.. أن تموت بشرف وفخر من أجل وطنك، فهذا أمر جيد". الحرب الروسية الأوكرانية كانت كاشفة وفاضحة للدعايات والازدواجية الغربية في الملفات الدولية، خاصة في الإعلام وقالت سيمونيان "هذا صحيح، للأسف الشديد، نحن في سائر أنحاء العالم، وقد خسرنا في روسيا ذلك الوقت عندما بدأت وسائل الإعلام، وخاصة اليوتيوب وغيرها، في تربية أطفالنا وبدأوا يستبدلون.. التلفاز والصحف والكتب بالنسبة للأجيال الجديدة، وكذلك التعليم، وهذا أمر سيء جداً. إنه أمر سيء لأنه في هذه الحالة، أصحاب تلك الوسائل الإعلامية، وهم ليسوا أصدقائنا، بدأوا يتحكمون بأبناء وطننا. نحن نسعى لوقف هذا الاتجاه، لكننا لم نقطع هذا المسار بعد. أما بالنسبة لنا، فإن التجاهل لا يزال مستمراً. إن بدأتم تلفتون النظر إلى ذلك، فعليكم أن تنتبهوا بشكل جيد لهذا الأمر، لأنه عندما يتم التحكم بعقول أبناء وطنكم، سيقومون بالتحكم بهم من لا يرغب لكم في شيء جيد".الرئيس بوتين: زعيم قوي حافظ على الدولة من الانهيار وقالت " كنت الشخص المعتمد من قبل الرئيس بوتين في الانتخابات السابقة، وأنا أفتخر بأن الرئيس فلاديمير بوتين قد منحني تلك الثقة، ودون شك، أنا أفتخر وأعتز بذلك.. إنه زعيم قوي وعظيم قد جاء، وقد عرفه الجميع.. كان عمري تسعة عشر عامًا عندما جاء، ولم يكن أحد قد سمع به آنذاك.. لقد قدم في تلك الفترة العصيبة التي مرت بها بلادنا، حيث كانت الحروب والفقر والبلطجة والموت تلاحق المواطنين. وبالتالي، بوجوده، قد حافظ على تلك الدولة كي لا تنهار". "نحن نحارب ليس مع أوكرانيا، بل مع الغرب بأسره". وفي هذا الصدد قالت رئيسة شبكة RT "نحن نحارب ليس مع أوكرانيا، بل مع الغرب بأسره. حتى ترامب قد صرح بأنه لو كنا نحارب مع أوكرانيا، لانتهت الحرب بعد ثلاثة أيام.. فنحن نحارب الغرب بأكمله، وكيف يمكن تخيل ذلك بدون وجود بوتين؟ فهذا الشخص الذي يحمل التاريخ والثقافة الروسية، بالنسبة لمن يعيش في روسيا، هو فخر واعتزاز لنا". الغرب أغلق جميع قنواتنا لديهم لأنهم لا يرغبون في سماع وجهات نظر الآخرين قائلة: "لقد تحدثت أمريكا وبريطانيا عن ضرورة أن تكون الصحافة مستقلة، وأن تأخذ بعين الاعتبار آراء جميع الأطراف، وألا تكون تابعة لأي حكومة..ومع ذلك، قاموا بإغلاق جميع قنواتنا لديهم، لأنهم لا يرغبون في سماع وجهات نظر الآخرين". "احتفالات عيد النصر صورة لعالم بعيدا عن الأحادية القطبية". "بالطبع، عن أي أحادية قطب نتحدث عندما يجلس زعماء أكبر دولتين، الصين وروسيا، كتفاً إلى كتف في ساحة الحمراء؟ ويحتفلان بالعيد الروسي، وإلى جانبهما زعماء مثل زعيم مصر وغيرهم من الزعماء. يشعرون بالفرح لهذا العيد، بينما يظهر الغرب أنه لا وجود لأي أحادية قطبية، وقد انتهت الهيمنة. ومن الذي أنهى هذه الهيمنة؟ إنه فلاديمير بوتين، ونحن فخورون بذلك، ونعتبر أنفسنا من المؤيدين أو التابعين له". المصدر: RT

صلاة مع موسيقى.. محمد رمضان يثير الجدل من جديد داخل طائرته الخاصة
صلاة مع موسيقى.. محمد رمضان يثير الجدل من جديد داخل طائرته الخاصة

روسيا اليوم

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • روسيا اليوم

صلاة مع موسيقى.. محمد رمضان يثير الجدل من جديد داخل طائرته الخاصة

نشر محمد رمضان الفيديو عبر حسابه الرسمي على موقع "إنستغرام"، وهو يصلي داخل الطائرة، واصطحب الفيديو بأغنية، وهو ما أثار استفزاز الجمهور. A post shared by Mohamed Ramadan (@mr1)وانتقد رواد مواقع التواصل الاجتماعي، إضافة محمد رمضان الأغنية إلى الفيديو وهو يصلي، مؤكدين أن الصلاة يجب أن تكون بين الإنسان وربه فقط ولا يجب نشرها ومشاركتها على السوشيال ميديا. وقد أثار محمد رمضان الجدل منذ فترة عندما ألقى معجب من الجماهير الحاضرة في حفله الأخير ضمن فعاليات مهرجان كوتشيلا بالولايات المتحده الأمريكية، جواز السفر المصري عليه أثناء غنائه على المسرح. وكان محمد رمضان قد تعرض للهجوم بعدما أثار الجدل، خلال الأيام الأخيرة، بسبب ظهوره بملابس مثيرة للجدل، والتي تباينت الآراء حولها، عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، حيث اعتبرها البعض إطلالة غير جيدة، ورآها آخرون أنها إساءة للفنان كونه يمثل مصر، بينما اعتبرها آخرون أنه ممثل ويجوز له ارتداء أي ملابس خلال حفلاته، خاصة في الخارج المصدر:RT

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store