
الدفاعات الروسية تُسقط 4 مسيرات كانت تتجه نحو موسكو
المناطق_متابعات
قال عمدة موسكو سيرغي سوبيانين، اليوم الأحد، إن أنظمة الدفاع الجوي الروسية أسقطت مسيرة رابعة كانت تهاجم منطقة موسكو منذ بزوغ الفجر، وفقا لما ذكرته تقارير إخبارية.
وكتب سوبيانين في قناته الرسمية على 'تليغرام': 'أسقطت أنظمة الدفاع الجوي الروسية مسيرة كانت تهاجم منطقة موسكو. ويعمل المستجيبون الأوائل في موقع الحطام'، بحسب وكالة أنباء 'تاس' الروسية.
وكانت أنظمة الدفاع الجوي الروسية قد صدت في وقت سابق هجمات ثلاث مسيرات كانت تتجه نحو موسكو.
وكانت وزارة الدفاع الروسية قد أكدت قبلها أن منظومات الدفاع الجوي دمرت 32 طائرة مسيرة أوكرانية فوق مقاطعتي كورسك وأوريول خلال ثلاث ساعات، أمس السبت.
وقالت الوزارة: دمرت منظومات الدفاع الجوي المناوبة 32 طائرة مسيرة أوكرانية: 27 طائرة مسيرة فوق أراضي مقاطعة كورسك وخمس طائرات مسيرة فوق أراضي مقاطعة أوريول'. وصباح السبت، أعلنت الوزارة إسقاط أربع مسيرات أوكرانية في أجواء مقاطعة بيلغورود، وتدمير 36 مسيرة أوكرانية في أجواء 5 مقاطعات روسية خلال الليلة السابقة.
الرد الروسي 'لم يأتِ بعد'
يأتي ذلك فيما ذكر مسؤولون أميركيون لـ'رويترز' أن الولايات المتحدة تعتقد أن التهديد الذي وجهه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بالانتقام من أوكرانيا ردا على هجومها بالطائرات المسيرة في مطلع الأسبوع الماضي لم ينفذ بعد، ورجحوا أن يكون الرد كبيرا ومتعدد الجوانب.
وذكر أحد المصادر أن توقيت الرد الروسي لا يزال غير واضح، لكنه متوقع خلال أيام. وأوضح مسؤول أميركي ثانٍ أن الضربة الروسية المرتقبة من المتوقع أن تشمل استخدام وسائل هجومية مختلفة مثل الصواريخ والطائرات المسيرة.
وتحدث المسؤولون شريطة عدم الكشف عن هوياتهم، ولم يذكروا تفاصيل عن أهداف الهجوم الروسي المحتمل أو الجوانب المخابراتية للأمر. وقال المسؤول الأول إن الضربة الروسية ستكون 'غير متماثلة'، أي أن طبيعتها وأهدافها ستختلف عن الهجوم الأوكراني الذي استهدف مقاتلات روسية في الأسبوع الماضي.
أطلقت روسيا وابلا مكثفا من الصواريخ والطائرات المسيرة على العاصمة الأوكرانية كييف يوم الجمعة، وقالت وزارة الدفاع الروسية إن الهجوم على أهداف عسكرية وأخرى لها صلة بالجيش كان ردا على ما وصفته بأنه 'أعمال إرهابية' أوكرانية ضد روسيا. لكن المسؤولين الأميركيين يعتقدان أن الرد الروسي الكامل لم يأت بعد.
عملية 'شبكة العنكبوت'
وتقول كييف إن الهجوم الجريء الذي وقع يوم الأحد الماضي استخدمت فيه 117 طائرة مسيرة تم إطلاقها من عمق الأراضي الروسية في عملية أطلق عليها اسم 'شبكة العنكبوت'.
وتشير تقديرات الولايات المتحدة إلى أن ما يصل إلى 20 طائرة حربية أصيبت، أي حوالي نصف العدد الذي قدره الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، وتم تدمير حوالي 10 طائرات.
ونفت الحكومة الروسية يوم الخميس تدمير أي طائرات وقالت إن الأضرار سيتم إصلاحها، لكن المدونين العسكريين الروس تحدثوا عن خسائر أو أضرار جسيمة لحقت بحوالي 12 طائرة، بما في ذلك تلك القادرة على حمل أسلحة نووية.
ووجهت الضربات، التي تم إعدادها على مدى 18 شهرا ونفذتها طائرات مسيرة تم تهريبها بالقرب من القواعد في شاحنات، ضربة رمزية قوية لروسيا التي دأبت طوال الحرب الأوكرانية على تذكير العالم بقوتها النووية.
وأبلغ بوتين نظيره الأميركي دونالد ترامب في اتصال هاتفي يوم الأربعاء أن موسكو ستضطر للرد على الهجوم، حسبما قال ترامب في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى الالكترونية
منذ 22 دقائق
- صدى الالكترونية
شغب واعتقالات في لوس أنجلوس احتجاجًا على حملات الترحيل.. فيديو
اندلعت مواجهات عنيفة في عدد من مناطق مدينة لوس أنجلوس، مساء أمس السبت، عقب احتجاجات مناهضة للحملة التي تنفذها وكالة الهجرة والجمارك الأميركية (ICE) لترحيل المهاجرين غير الشرعيين. وتدخلت قوات مكافحة الشغب لفض التجمعات باستخدام الغاز المسيل للدموع ورذاذ الفلفل، بعدما أعلن عناصر شرطة لوس أنجلوس أن التظاهرات باتت 'تجمعًا غير قانوني'، مما يتيح لهم تنفيذ اعتقالات ضد من يرفض المغادرة. وأظهرت لقطات بثّتها وكالة 'رويترز' صفوفًا من رجال الشرطة المسلحين بهراوات وبنادق لإطلاق قنابل الغاز، وهم يواجهون المحتجين في أحد شوارع وسط المدينة، فيما تبادل الطرفان قذف الحجارة والغازات. من جهتها، ذكرت 'خدمة أخبار مدينة لوس أنجلوس' أن عناصر وكالة الهجرة استهدفوا عدة مواقع خلال المداهمات، من بينها متجر 'هوم ديبوت' في ويتليك، ومتجر ملابس ومستودع بجنوب المدينة، وسط تأكيدات باعتقال العشرات. وفي الوقت نفسه، سُجّلت مظاهرات أمام المباني الفيدرالية والسجون، حيث يُعتقد أن بعض المعتقلين محتجزون. وقد شوهدت شاحنات عسكرية غير مرقّمة تقل عناصر اتحادية تجوب المدينة ضمن عمليات الإنفاذ. يُذكر أن الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب تعهّد بتنفيذ حملات ترحيل واسعة للمهاجرين غير النظاميين، وهو ما فجّر موجة من الغضب الشعبي في عدة مدن أميركية.


Independent عربية
منذ ساعة واحدة
- Independent عربية
الجيش الروسي يشن هجوما على منطقة متاخمة لدونتسيك للمرة الأولى
أعلن الجيش الروسي اليوم الأحد شن هجوم على منطقة دنيبروبتروفسك المتاخمة لدونيتسك في شرق أوكرانيا، وذلك للمرة الأولى منذ اندلاع النزاع قبل أكثر من ثلاثة أعوام. وقال الجيش عبر تيليغرام إن "وحدات من الفرقة 90 المدرعة (...) بلغت الحدود الغربية لجمهورية دونيتسك الشعبية وتواصل شن هجوم على أراضي منطقة دنيبروبتروفسك". وأسفر قصف جوي روسي على بلدة في منطقة دنيبروبيتروفسك في وسط شرق أوكرانيا عن مقتل شخص في الأقل، وفق ما أعلنت السلطات الإقليمية الأحد. وقال رئيس مجلس دنيبروبيتروفسك الإقليمي ميكولا لوكاشوك على "تيليغرام"، "قصفت روسيا بلدة ميزيفسكا في منطقة سينيلنيكيفسكي بقنبلة موجهة. أسفر ذلك عن مقتل رجل". وتحدث أيضاً عن هجمات طاولت منطقة نيكوبول المجاورة نُفذّت بواسطة "طائرات مسيّرة ومدفعية وأنظمة صواريخ (غراد) متعددة الإطلاق"، وأضاف أن خطوط كهرباء وأربعة منازل في المدينة تضررت. وتأتي هذه الهجمات في حين تتبادل موسكو وكييف الاتهامات بتعطيل عملية تبادل أسرى مقررة هذا الأسبوع، وهي النتيجة الملموسة الوحيدة للمحادثات المباشرة التي عقدت الأسبوع الماضي في إسطنبول، بعد أكثر من ثلاثة أعوام على بدء روسيا غزوها في فبراير (شباط) 2022. وشنّت روسيا غارات جوية مكثفة ليل الجمعة-السبت أسفرت عن مقتل 10 أشخاص في أوكرانيا. وكانت موسكو تعهّدت الرد على تدمير القوات الأوكرانية جزءاً من أسطولها الجوي القتالي. قال رئيس بلدية موسكو سيرغي سوبيانين في وقت مبكر اليوم الأحد على تطبيق تيليغرام إن وحدات الدفاع الجوي الروسية دمرت طائرة مسيرة أوكرانية كانت تستهدف العاصمة الروسية أثناء الليل. وأعلن حاكم منطقة تولا الروسية، أن هجوماً أوكرانياً بطائرات مسيرة أثناء الليل أدى إلى اندلاع حريق لم يدم طويلاً في مصنع أزوت للكيماويات وإصابة شخصين في المنطقة. وقال دميتري ميلياييف حاكم المنطقة على تطبيق "تيليغرام"، "تم إخماد الحريق". وأضاف أنه لا يوجد تهديد لجودة الهواء بالقرب من المصنع، لكن المراقبة البيئية ستستمر. وذكر مسؤولان أميركيان لـ"رويترز" أن الولايات المتحدة تعتقد أن التهديد الذي وجهه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بالانتقام من أوكرانيا رداً على هجومها بالطائرات المسيرة في مطلع الأسبوع الماضي لم ينفذ بعد، ورجحا أن يكون الرد صارماً. وقال أحد المصادر، إن توقيت الرد الروسي لا يزال غير واضح، لكنه متوقع خلال أيام. وأوضح مسؤول أميركي ثان أن الضربة الروسية المرتقبة من المتوقع أن تشمل استخدام وسائل هجومية مختلفة مثل الصواريخ والطائرات المسيرة. وتحدث المسؤولان شريطة عدم الكشف عن هوياتهما موضحين أنهما لم يحصلا على تفاصيل بشأن أهداف الهجوم الروسي المحتمل، كما امتنعا عن مناقشة الجوانب الاستخباراتية. وقال أحدهما، إن الضربة الروسية ستكون "غير متماثلة"، أي إن طبيعتها وأهدافها سيختلفان عن الهجوم الأوكراني الذي استهدف طائرات روسية في الأسبوع الماضي. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وتشن روسيا منذ الجمعة الماضي، هجمات مكثفة بالصواريخ والطائرات المسيرة على العاصمة الأوكرانية كييف، وأعلنت وزارة الدفاع الروسية أن تلك الضربات استهدفت مواقع عسكرية وأخرى مرتبطة بها، وذلك رداً على ما وصفته "بالأعمال الإرهابية" الأوكرانية ضد أراضيها. ويعتقد المسؤولان الأميركيان أن الرد الروسي الكامل لم يأت بعد. من ناحية أخرى، دعا الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، أمس السبت، الأمم المتحدة إلى تشكيل لجنة من دول غير منخرطة في الحرب الروسية الأوكرانية وتكليفها السعي لإيجاد حل لهذا النزاع. وتأتي هذه المبادرة التي أطلقها لولا في مؤتمر صحافي خلال زيارته فرنسا، عقب حديث الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون هذا الأسبوع عن "دور بالغ الأهمية" للبرازيل في إنهاء الحرب. وتجري موسكو وكييف محادثات سلام مباشرة في إسطنبول فشلت حتى الآن في التوصل إلى هدنة. وقال لولا، "يمكن للأمم المتحدة أن تلعب دوراً رئيساً في هذه المسألة مجدداً"، واصفاً الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش بأنه "رجل طيب". وأضاف، أنه ينبغي على الأمين العام للأمم المتحدة "اقتراح مجموعة أصدقاء" على كل من الرئيسين الأوكراني فولوديمير زيلينسكي والروسي فلاديمير بوتين "للتحدث إليهما والاستماع إلى الحقائق ذات الصلة منهما، ثم بناء بديل". وتابع، "ما أقترحه هو إنشاء لجنة من دول غير مشاركة في الحرب للتحدث إلى زيلينسكي وبوتين". وأوضح، "لن يحصل أي من الطرفين على ما يريده، لكن بإمكانهما الحصول على ما هو ممكن"، مضيفاً "لا 100 في المئة من موقف زيلينسكي ولا 100 في المئة من موقف بوتين". وعلى عكس معظم الدول الأوروبية، يحافظ لولا على علاقات ودية مع موسكو، وقد التزم الحياد تجاه غزو أوكرانيا. وكشف لولا الذي تستضيف بلاده قمة مجموعة دول الـ"بريكس" في ريو دي جانيرو في يوليو (تموز) المقبل، أن بوتين دعي إلى القمة على رغم صدور مذكرة توقيف بحقه من المحكمة الجنائية الدولية بتهمة ترحيل أطفال أوكرانيين بشكل غير قانوني إلى روسيا.


المناطق السعودية
منذ 5 ساعات
- المناطق السعودية
الدفاعات الروسية تُسقط 4 مسيرات كانت تتجه نحو موسكو
المناطق_متابعات قال عمدة موسكو سيرغي سوبيانين، اليوم الأحد، إن أنظمة الدفاع الجوي الروسية أسقطت مسيرة رابعة كانت تهاجم منطقة موسكو منذ بزوغ الفجر، وفقا لما ذكرته تقارير إخبارية. وكتب سوبيانين في قناته الرسمية على 'تليغرام': 'أسقطت أنظمة الدفاع الجوي الروسية مسيرة كانت تهاجم منطقة موسكو. ويعمل المستجيبون الأوائل في موقع الحطام'، بحسب وكالة أنباء 'تاس' الروسية. وكانت أنظمة الدفاع الجوي الروسية قد صدت في وقت سابق هجمات ثلاث مسيرات كانت تتجه نحو موسكو. وكانت وزارة الدفاع الروسية قد أكدت قبلها أن منظومات الدفاع الجوي دمرت 32 طائرة مسيرة أوكرانية فوق مقاطعتي كورسك وأوريول خلال ثلاث ساعات، أمس السبت. وقالت الوزارة: دمرت منظومات الدفاع الجوي المناوبة 32 طائرة مسيرة أوكرانية: 27 طائرة مسيرة فوق أراضي مقاطعة كورسك وخمس طائرات مسيرة فوق أراضي مقاطعة أوريول'. وصباح السبت، أعلنت الوزارة إسقاط أربع مسيرات أوكرانية في أجواء مقاطعة بيلغورود، وتدمير 36 مسيرة أوكرانية في أجواء 5 مقاطعات روسية خلال الليلة السابقة. الرد الروسي 'لم يأتِ بعد' يأتي ذلك فيما ذكر مسؤولون أميركيون لـ'رويترز' أن الولايات المتحدة تعتقد أن التهديد الذي وجهه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بالانتقام من أوكرانيا ردا على هجومها بالطائرات المسيرة في مطلع الأسبوع الماضي لم ينفذ بعد، ورجحوا أن يكون الرد كبيرا ومتعدد الجوانب. وذكر أحد المصادر أن توقيت الرد الروسي لا يزال غير واضح، لكنه متوقع خلال أيام. وأوضح مسؤول أميركي ثانٍ أن الضربة الروسية المرتقبة من المتوقع أن تشمل استخدام وسائل هجومية مختلفة مثل الصواريخ والطائرات المسيرة. وتحدث المسؤولون شريطة عدم الكشف عن هوياتهم، ولم يذكروا تفاصيل عن أهداف الهجوم الروسي المحتمل أو الجوانب المخابراتية للأمر. وقال المسؤول الأول إن الضربة الروسية ستكون 'غير متماثلة'، أي أن طبيعتها وأهدافها ستختلف عن الهجوم الأوكراني الذي استهدف مقاتلات روسية في الأسبوع الماضي. أطلقت روسيا وابلا مكثفا من الصواريخ والطائرات المسيرة على العاصمة الأوكرانية كييف يوم الجمعة، وقالت وزارة الدفاع الروسية إن الهجوم على أهداف عسكرية وأخرى لها صلة بالجيش كان ردا على ما وصفته بأنه 'أعمال إرهابية' أوكرانية ضد روسيا. لكن المسؤولين الأميركيين يعتقدان أن الرد الروسي الكامل لم يأت بعد. عملية 'شبكة العنكبوت' وتقول كييف إن الهجوم الجريء الذي وقع يوم الأحد الماضي استخدمت فيه 117 طائرة مسيرة تم إطلاقها من عمق الأراضي الروسية في عملية أطلق عليها اسم 'شبكة العنكبوت'. وتشير تقديرات الولايات المتحدة إلى أن ما يصل إلى 20 طائرة حربية أصيبت، أي حوالي نصف العدد الذي قدره الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، وتم تدمير حوالي 10 طائرات. ونفت الحكومة الروسية يوم الخميس تدمير أي طائرات وقالت إن الأضرار سيتم إصلاحها، لكن المدونين العسكريين الروس تحدثوا عن خسائر أو أضرار جسيمة لحقت بحوالي 12 طائرة، بما في ذلك تلك القادرة على حمل أسلحة نووية. ووجهت الضربات، التي تم إعدادها على مدى 18 شهرا ونفذتها طائرات مسيرة تم تهريبها بالقرب من القواعد في شاحنات، ضربة رمزية قوية لروسيا التي دأبت طوال الحرب الأوكرانية على تذكير العالم بقوتها النووية. وأبلغ بوتين نظيره الأميركي دونالد ترامب في اتصال هاتفي يوم الأربعاء أن موسكو ستضطر للرد على الهجوم، حسبما قال ترامب في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي.