
بوعباس ورمضان يتأهلان لبطولة الألعاب العالمية 2025
تأهل لاعبا النادي البحري الكويتي فارس رمضان وحسن بوعباس، للمنافسة في الألعاب العالمية 2025 التي ستقام في مدينة (تشنغدو) الصينية في أغسطس المقبل.
وجاء هذا التأهل بعد تحقيقهما مراكز متقدمة في لعبة «الموتوسيرف» في التصفيات التي أقيمت في إمارة الفجيرة أمس، بمشاركة 74 لاعباً من 25 دولة.
وهنأ مدير لجنة المحركات في نادي الرياضات البحرية إبراهيم رمضان في تصريح لـ(كونا) القيادة الكويتية والشعب الكويتي قائلاً «نبارك للكويت ولقيادتنا الرشيدة هذا الإنجاز الكبير بتأهل منتخبنا الوطني للألعاب العالمية بفضل جهود البطلين العالميين حسن بوعباس وفارس رمضان».
وأشار رمضان إلى أن التصفيات شهدت منافسة قوية بين نخبة من أفضل اللاعبين العالميين إذ حقق حسن بوعباس المركز الـ12 فيما جاء فارس رمضان في المركز الـ18 من أصل 48 لاعباً في التصفيات النهائية ما يعكس المستوى المتميز للمنتخب الكويتي في هذه الرياضة.
وتعد الألعاب العالمية 2025 الحدث الرياضي الدولي الأكبر بعد الألعاب الأولمبية إذ تقام تحت إشراف الجمعية الدولية للألعاب العالمية وستشهد النسخة الـ12 من البطولة مشاركة أكثر من 4000 رياضي يتنافسون في 35 رياضة رئيسة و61 فعالية فرعية ما يجعلها محطة رياضية مهمة على الساحة الدولية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- الرأي
«ماراكانا» يستضيف نهائي كأس العالم للسيدات 2027
يستضيف ملعب «ماراكانا» الشهير في ريو دي جانيرو، المباراة النهائية لكأس العالم في كرة القدم للسيدات 2027 في البرازيل، بحسب ما أعلن الاتحاد الدولي للعبة «فيفا». وكشف «فيفا» عن الملاعب الثمانية المضيفة للمنافسات هي ريو دي جانيرو، ساو باولو، برازيليا، بيلو هوريزونتي، بورتو أليغري، سالفادور، فورتاليزا وريسيفي. وسبق لهذه الملاعب استضافة مباريات كأس العالم للرجال عام 2014. وقتها استضاف ملعب «ماراكانا» المباراة النهائية التي فازت بها ألمانيا على الأرجنتين 1-0 بعد التمديد. وكان ملعب «مينيراو» في بيلو هوريزونتي مسرحاً للهزيمة التاريخية التي مُنِي بها البلد المضيف أمام ألمانيا 1-7 في نصف النهائي. وستكون كأس العالم 2027 هي النسخة الثانية التي تشهد مشاركة 32 منتخباً في فئة السيدات، كما كان الحال بالنسبة لنهائيات الرجال منذ عام 1998 وحتى عام 2022. ويُسيطر المنتخبان الأميركي والألماني على سجل كأس العالم للسيدات، حيث حصد كل منهما 4 ألقاب في 9 نسخ. ومن دون «الملكة» مارتا، تأمل البرازيل الاستفادة من دعم جماهيرها لإضافة اسمها إلى قائمة المتوّجين، بعد خسارتها في النهائي أمام ألمانيا في عام 2007 في الصين، واكتفائها بالمركز الثالث عام 1999 في الولايات المتحدة. وأعلنت مارتا (39 عاماً)، التي تعتبر أفضل لاعبة في العالم في كل العصور، اعتزالها اللعب دولياً العام الماضي بعد فوزها بالميدالية الفضية الأولمبية الثالثة في باريس. وهُزم منتخب «سيليساو» في المباراة النهائية أمام الولايات المتحدة، كما حدث في دورة الألعاب الأولمبية في أثينا 2004 وفي بكين 2008. ولا تزال مارتا تحمل الرقم القياسي في عدد الأهداف في كأس العالم، لكل من الرجال والسيدات، برصيد 17 هدفاً، بفارق هدف واحد أمام الألماني ميروسلاف كلوزه.


الرأي
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- الرأي
نادال: لا أفتقد للتنس إطلاقاً
أكّد «أسطورة» التنس الإسباني المعتزل رافائيل نادال، المتوّج بـ22 لقباً في البطولات الكبرى، أنه «لا أفتقد للتنس إطلاقاً»، وذلك بعد تكريمه في حفل توزيع جوائز «لوريوس» العالمية للرياضة في مدريد. واعتزل نادال (38 عاماً) ملك بطولة «رولان غاروس» الفرنسية، حيث توّج بـ14 لقباً، بعد مباراته الأخيرة ضمن كأس ديفيس في ملقة خلال نوفمبر الماضي. وقال: «في الحقيقة، لا أفتقد التنس إطلاقاً. لا أفتقدها بأيّ شكل من الأشكال». وأضاف: «ليس لأنني أنهيت مسيرتي متعباً من التنس أو في صراع معها، أبداً. أنهيت مسيرتي وأنا سعيد، ولو كنت قادراً على الاستمرار لفعلت لأنني كنت أحب ما أقوم به». وتابع نادال: «كانت شغفي طوال حياتي. فقط عندما تدرك أنك لم تعد قادراً بدنياً على الاستمرار. تحاول أن تُغلق ذلك الفصل. وأنا أغلقته». وعانى «الماتادور» من العديد من الإصابات خلال مسيرته، لكنه قاوم فكرة الاعتزال لأطول فترة ممكنة. واستطرد: «أجّلت اتخاذ قراري النهائي لأنني كنت بحاجة إلى الوقت لأتأكد أنه القرار الصحيح. ما كان سيكون صعباً هو أن أجلس على الأريكة وأتساءل ما إذا كان يجب أن أواصل المحاولة». وأردف الفائز بميداليتين ذهبيتين في الألعاب الأولمبية (2008 في الفردي في بكين، و2016 في الزوجي في ريو دي جانيرو)، قائلاً: «عندما رأيت أن جسدي لن يتعافى إلى المستوى الذي أحتاج اليه لكي أستمتع مجدّداً في الملعب، اتخذت القرار بالتوقف». وختم نادال: «لهذا السبب لا أفتقد التنس. لأنني أنهيت مسيرتي بضمير مرتاح، وأنا أعلم أنني قدّمت كل ما لديّ، وأن جسدي لم يعد يستطيع أن يعطي المزيد».


الأنباء
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- الأنباء
نادال المعتزل: "لا أشتاق لكرة المضرب على الإطلاق"
قال أسطورة كرة المضرب الإسباني المعتزل رافايل نادال المتوج بـ22 لقبا في البطولات الكبرى، الإثنين "لا أشتاق كرة المضرب"، وذلك بعد تكريمه في حفل توزيع جوائز "لوريوس" العالمية للرياضة في مدريد. واعتزل نادال (38) ملك رولان غاروس حيث توّج بـ14 لقبا، بعد مباراته الأخيرة ضمن كأس ديفيس في ملقة خلال نوفمبر الماضي. وقال الماتادور الإسباني للصحافيين:"في الحقيقة، لا أفتقد كرة المضرب. إطلاقا. لا أفتقدها بأي شكل من الأشكال". وأضاف "ليس لأنني أنهيت مسيرتي متعبا من كرة المضرب أو في صراع معها، أبدا. أنهيت مسيرتي وأنا سعيد، ولو كنت قادرا على الاستمرار لفعلت لأنني كنت أحب ما أقوم به". وتابع "كانت شغفي طوال حياتي. فقط عندما تدرك أنك لم تعد قادرا بدنيا على الاستمرار... تحاول أن تغلق ذلك الفصل. وأنا أغلقته". وعانى "الماتادور" من العديد من الإصابات خلال مسيرته، لكنه قاوم فكرة الاعتزال لأطول فترة ممكنة. وقال "أجّلت اتخاذ قراري النهائي لأنني كنت بحاجة إلى الوقت لأتأكد أنه القرار الصحيح. ما كان سيكون صعبا هو أن أجلس على الأريكة وأتساءل ما إذا كان يجب أن أواصل المحاولة". وأردف الفائز بميداليتين ذهبيتين في الألعاب الأولمبية (2008 في الفردي في بكين، و2016 في الزوجي في ريو دي جانيرو)، قائلا "عندما رأيت أن جسدي لن يتعافى إلى المستوى الذي أحتاج اليه لكي أستمتع مجددا في الملعب، اتخذت القرار بالتوقف". وختم "لهذا السبب لا أفتقد كرة المضرب. لأنني أنهيت مسيرتي بضمير مرتاح، وأنا أعلم أنني قدمت كل ما لدي وأن جسدي لم يعد يستطيع أن يعطي المزيد".