أحدث الأخبار مع #الألعابالأولمبية


صدى الالكترونية
منذ 33 دقائق
- سياسة
- صدى الالكترونية
ترامب: جلبت الألعاب الأولمبية وكأس العالم لبلدنا خلال ولايتي.. فيديو
أثار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب جدلًا واسعًا على مواقع التواصل بعد حديثه عن ولايته الثانية واستضافة بلاده للأولمبياد وكأس العالم. وقال 'ترامب': جلبت الألعاب الأولمبية وكأس العالم لبلدنا وقلت لنفسي عندما حصلت عليها بولايتي الأولى، لن أكون رئيسًا حينها، وسينسون أنني حصلت عليها، لن يذكر أحد ذلك، لأن هذه هي طبيعة الحياة. وتابع: 'زوروا الانتخابات في 2020، وقلت سأترشح مرة أخرى، وسأحشرها في مؤخرتهم وهذا ما فعلته، والآن ستشهد ولايتي الثانية الأولمبياد، وكأس العالم ' . وأضاف: 'انظروا كيف سارت الأمور، لو تركونا وشأننا، ولما غشوا وتلاعبوا بالانتخابات، لكنت تقاعدت الآن، وكنت سعيدًا بعمل شيء آخر، لكن بدلًا من ذلك، احتفظوا بي لأربع سنوات أخرى '.


بوابة الأهرام
منذ ساعة واحدة
- رياضة
- بوابة الأهرام
التتويج بالجراند سلام الـ25 يزداد صعوبة بالنسبة لديوكوفيتش
أ ف ب هل يستطيع نوفاك ديوكوفيتش تحطيم الرقم القياسي في عدد الألقاب في البطولات الأربع الكبرى من خلال الظفر باللقب الخامس والعشرين؟ موضوعات مقترحة سؤال ليس جديدا، لكنه أصبح أكثر إلحاحا في سن الثامنة والثلاثين تقريبا بالنسبة للنجم الصربي وبعد هزائم مريرة عدة، مع اقتراب بطولة فرنسا المفتوحة، ثانية الجراند سلام، على ملاعب رولان جاروس (25 مايو - 8 يونيو). بعد خروجه المبكر وفي مباراته الأولى في الدور الثاني لكل من دورتي مونتي كارلو ومدريد للماسترز الالف نقطة، وانسحابه من دورة روما، عادت الشكوك التي ظهرت منذ خروجه المبكر من دورتي الدوحة في فبراير وإنديان ويلز الأميركية في مارس، لتلقي بظلالها مجددا على موسم المصنف السادس عالميا على الملاعب الترابية. وبعد أن تلقى بطاقة دعوة في اللحظة الأخيرة من منظمي دورة جنيف (250 نقطة) التي انطلقت الأحد، أصبح لدى البطل الأولمبي فرصة أخيرة في مدينة صناعة الساعات لتصحيح المسار قبل رولان جاروس حيث فاز بالميدالية الذهبية الصيف الماضي في الألعاب الأولمبية في باريس. وعلى الرغم من خيبة أمله وتصريحاته المفاجئة بشكل خاص خلال المؤتمر الصحافي بعد هزيمته في مونتي كارلو، إلّا أن المصنف الأول عالميا سابقا بدا أكثر فلسفة وتحدثا في مدريد. اعترف ديوكوفيتش الذي احتل المركز الأول عالميا لمدة 428 أسبوعا وهو رقم قياسي، قائلا "إنها حقيقة جديدة بالنسبة لي، أن أحاول الفوز بمباراة أو اثنتين، من دون أن أفكر حقا في الذهاب بعيدا في الدورة". وأضاف "دجوكر" الذي حُرم تدريجيا منذ عام 2022 من منافسته الأزلية مع السويسري روجيه فيدرر والإسباني رافايل نادال اللذين اعتزلا اللعب "إنه شعور مختلف تماما عما عشته لأكثر من 20 عاما. إنه نوع من التحدي بالنسبة لي". ترك الاسكتلندي أندي موراي، العضو الرابع في "الرباعي الكبير" (بيج 4) الذين سيطروا على المنافسات في بداية القرن الحادي والعشرين، منصبه كمدرب لديوكوفيتش، بعد ستة أشهر فقط من ارتباطهما. نجح الثنائي في الوصول إلى نصف النهائي في بطولة أستراليا المفتوحة، اولى البطولات الأربع الكبرى، مطلع العام الحالي حيث اضطر الصربي الى الانسحاب بسبب الإصابة، والمباراة النهائية لدورة ميامي للالف نقطة (خسر أمام التشيكي ياكوب منشيك). لكن حصيلة يوكوفيتش لا تزال عالقة عند 24 لقبا في البطولات الأربع الكبرى، مثل غلّة الأسترالية مارجاريت كورت، بطلة عصر الستينيات والسبعينيات. ويعود آخر لقب كبير حققه ديوكوفيتش إلى نسخة 2023 من بطولة أميركا المفتوحة على ملاعب فلاشينج ميدوز. - "منافسة مفتوحة أكثر من أي وقت مضى" - حتى لو لم يتم "إقصاؤه من قبل الأجيال الأصغر سنا" فإن ديوكوفيتش "ينهار"، كما قالت لاعبة كرة المضرب الفرنسية السابقة كاثرين تانفييه في شهرمارس الماضي. وقالت المصنفة سابقا ضمن أفضل 20 لاعبة لوكالة فرانس برس "إنه يموت جسديا. لم يعد جسده يعمل بكامل طاقته (...) هناك التزام أقل (...) شدته ليست عالية بما يكفي للأمل في استعادة السيطرة على أفضل لاعبَين في العالم" الاسباني كارلوس ألكاراس والإيطالي يانيك سينر. عانى الصربي من سلسلة من الانتكاسات البدنية في الأشهر الأخيرة بدءا من عملية جراحية في الركبة اليمنى في يونيو 2024، مرورا بتمزق في فخذه الأيسر خلال بطولة أستراليا المفتوحة الأخيرة مطلع العام الحالي، وصولا الى عدوى في العين في ميامي. اعترف في بداية أبريل في مونتي كارلو "أحاول إيجاد توازن جيد بين مسيرتي الاحترافية وحياتي الخاصة (...)، لتحفيز نفسي على الاستمرار، ليس فقط في المشاركة في الدورات والبطولات، بل أيضا في التدريب اليومي. لا شك أن الأمر أصبح أكثر صعوبة تدريجيا مما كان عليه في بداية مسيرتي". وأضاف "بالتأكيد أنه عندما تبدأ في اللعب بشكل أقل جودة، وتخرج مبكرا، تطرح الأسئلة، وتقودك الأصوات الداخلية الصغيرة إلى الشك، وتتساءل عما إذا كان يجب عليك الاستمرار". مباراته النهائية في بطولة ويمبلدون في عام 2024 ولقبه الأولمبي الذي فاز به بعد أسابيع قليلة من خضوعه لعملية جراحية في الركبة، تذكِّران بمدى خطورة التنبؤ بانحدار لا رجعة فيه لديوكوفيتش، اللاعب الثالث الأكثر تتويجا في التاريخ (خلف الأميركي جيمي كونورز وفيدرر). وتوقع المخضرم ريشار غاسكيه في أبريل الماضي أن تكون المنافسة في بطولة رولان غاروس "مفتوحة أكثر من أي وقت مضى" بدون نادال المعتزل ومع ديوكوفيتش المتعثر، وذلك على الرغم من ذكره اسم الصربي بين "المرشحين" للفوز بالبطولة التي سيودع فيها اللاعب الفرنسي المخضرم الملاعب. وقال ألكاراس المصنف ثانيا عالميا الجمعة "أنا مقتنع أنه إذا كان هدفه هو المشاركة في الألعاب الأولمبية المقبلة (في عام 2028 في لوس أنجليس)، فإنه سيكون قادرا على القيام بذلك!". بعد رولان جاروس، سيعود ديوكوفيتش إلى المنافسة على ملاعبه المفضلة: عشب ويمبلدون في أوائل يوليو والملاعب الصلبة في بطولة الولايات المتحدة المفتوحة في نهاية الصيف.


العربي الجديد
منذ ساعة واحدة
- سياسة
- العربي الجديد
راي باسيل تعلّق على أزمة اللجنة الأولمبية اللبنانية
علّقت بطلة الرماية اللبنانية راي باسيل (36 عاماً)، على أزمة انتخابات اللجنة الأولمبية المحلية، والتي قد تؤدي إلى إيقاف تام للرياضة في بلادها خلال المرحلة المقبلة، بعدما انعقدت جمعية عمومية غير عادية للجنة، أمس الأربعاء، وأسفرت عن انتخاب لجنة إدارية جديدة تمتد ولايتها حتى دورة الألعاب الأولمبية المقبلة في لوس أنجليس 2028، برئاسة جهاد سلامة، وبحضور العديد من الاتحادات الوازنة. ومع عدم التوصل إلى اتفاق بين جميع الأطراف، وسط تجاذبات سياسية وحزبية، تتجه الأنظار، غداً الجمعة، إلى مقرّ اللجنة الأولمبية اللبنانية في الحازمية ببيروت، حيث تنعقد جمعية أخرى دعا إليها رئيس اللجنة المنتهية ولايته بيار جلخ، ويتوقع أن تشهد أيضاً حضوراً وازناً، وهو ما قد يؤدي إلى انتخاب لجنة إدارية جديدة معترف بها من قبل المجلس الأولمبي الآسيوي، وتالياً اللجنة الأولمبية الدولية ، ما يعني أننا سنشهد انقساماً رياضياً داخلياً في لبنان. وكتبت راي باسيل، التي شاركت في الألعاب الأولمبية في أكثر من مناسبة، أمس الأربعاء، عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك": "أنا اليوم كرياضية لبنانية، وباسم كلّ لاعب ولاعبة لبنانية، بصرخ بصوت عالٍ: يلي عم بيصير باللجنة الأولمبية بلبنان كارثة وطنية! انقسامها بيهدّد مشاركتنا نحن الرياضيين بكلّ البطولات العالمية، وعدم التزامنا بقرارات اللجنة الأولمبية الدولية بيهدّد وجود لبنان الرياضي على الخريطة الدولية. نحنا كرياضيين رافعين راسنا بتعبنا وإنجازاتنا، منرفض يتدمر كل شي بنيناه بسبب خلافات سياسية وطائفية أو مصالح ضيّقة ويلي القانون الدولي بيمنع وجودهم. أنا بناشد فخامة رئيس الجمهورية بالعهد يلي كلنا واثقين فيه، المطلوب موقف واضح، قرار حاسم، واستنكار عالي الصوت. إذا ما تحركت الدولة اليوم، بكرا ما بقا في لبنان بالرياضة. وهيدا الشي رح يجبرنا نفل من البلد ونفتّش ع بلد تاني بمثّلنا رياضياً". بعيدا عن الملاعب التحديثات الحية الرياضة اللبنانية تواجه خطر الإيقاف بسبب انتخابات اللجنة الأولمبية وعقب جلسة انتخاب سلامة رئيساً، صدر عن رئيس اللجنة الأولمبية المنتهية ولايته، المرشح لولاية ثانية توالياً بيار جلخ، بيانٌ قال فيه: "التزاماً بالميثاق الأولمبي وقرارات اللجنة الأولمبية اللبنانية، وعطفاً على مراسلات اللجنة الأولمبية الدولية والمجلس الأولمبي الآسيوي، والتي تم تعميمها حينذاك على الاتحادات الرياضية، والقاضية بشرعية الجمعيتين العموميتين اللتين دعت إليهما اللجنة الأولمبية اللبنانية بتاريخ 22-4-2025 و16-5-2025. لذلك، وبعدما عقدت الجمعية العمومية بتاريخ 22-4-2025، نعيد ونؤكد على موعد الجمعية العمومية بتاريخ 16 الشهر الجاري، وأن الترشيحات التي قُبِلَت والمصادقة عليها في جلسة 16 مايو، هي القائمة، وأن أي جلسة أخرى غير قانونية وغير معترف بها".


غرب الإخبارية
منذ 7 ساعات
- رياضة
- غرب الإخبارية
المنتخب السعودي للأساتذة يواصل حصد الميداليات في دورة الألعاب الأولمبية الـ11 للأساتذة "الماسترز" بتايوان
المصدر - لليوم الثاني واصل الأخضر السعودي للأساتذة حصده للميداليات، خلال منافسات دورة الألعاب الأولمبية الـ11 للأساتذة "الماسترز" والمقامة حاليا في العاصمة التايوانية تايبيه بمشاركة أكثر من 25 ألف رياضي يمثلون "108" دولة بعد ان حقق لاعبو الأخضر 9 ميداليات (5 ميداليات ذهبية و فضيتين و برونزيتين ) تضاف لرصيدهم في جدول ميداليات المنتخبات المشاركة ليصل الى 14 ميدالية. حيث حقق اللاعب سالم الاحمدي ميدالية ذهبية الوثب العالي (فئة 50 سنة)، فيما حقق السباح علي حبيب العيسى ذهبية سباق 50م ظهر و فضية سباق 200م حرة ( فئة 35 سنة)، وحقق للاعب أحمد فايز ذهبية الوثب الطويل (فئة 45 سنة)، وأضافت ميدالية اللاعبة سارة الهلال ذهبية 400م حواجز ( فئة 35 سنة)، وحقق اللاعب ماجد غازي ذهبية الوثب الطويل (فئة 40 سنة) واحرز اللاعب محمد الخويلدي فضية الوثب الطويل( فئة 40 سنة) ،وحققت اللاعبة ثريا بن لادن برونزية سباق 5000م( فئة 45 سنة)، واستطاع سباحي سباق التتابع 4×50م حرة من خطف الميدالية البرونزية (فئات عمرية مختلفة). الجدير بالذكر بعثة الأخضر السعودي للأساتذة يترأسها محمد بوعلي رئيس لجنة الأساتذة، في 6 رياضات و ھى: ألعاب القوى، التجديف، الجودو، رفع الاثقال ،السباحة ، الترايثلون. واعرب مدير المنتخبات د. زايد الطويرقي: بكل فخر واعتزاز، نُعلن عن الإنجازات التاريخية التي حققتها بعثة المملكة العربية السعودية في بطولة الألعاب العالمية (أولمبياد الماسترز) التي أُقيمت في تايبيه 2025، حيث تمكن أبطالنا من رفع راية الوطن عاليًا بتحقيقهم عددًا من الميداليات الذهبية والفضية والبرونزية في مختلف المنافسات. وتأتي هذه الإنجازات النوعية ثمرةً للدعم السخي والرعاية المستمرة من حكومتنا الرشيدة بقيادة وتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز – حفظهما الله – اللذين لم يدخرا جهدًا في دعم الرياضة والرياضيين في مختلف الفئات والمجالات. ونوه بالدور الكبير الذي يقوم به وزير الرياضة صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل،الذي يقود مسيرة التحول الرياضي باحترافية ورؤية طموحة تعكس مكانة المملكة عالميًا. واشاد بالدعم المباشر والمتابعة الدقيقة التي قدمها رئيس لجنة الأساتذة الأستاذ محمد بو علي، والذي كان لحضوره وجهوده الميدانية الأثر البالغ في تهيئة الأجواء المثالية وتحفيز الأبطال لتحقيق أفضل النتائج، مؤكدًا بذلك أن العمل بروح الفريق الواحد هو مفتاح النجاح والتفوق. وإن هذه النتائج المشرّفة لم تكن لتتحقق لولا التخطيط المدروس ، والعمل الجاد، وتوفير البيئة المثالية للتدريب والتأهيل، مما مكن أبطال المملكة من التميز والمنافسة على أعلى المستويات العالمية. نُهدي هذا الإنجاز للوطن وقيادته الحكيمة، مؤكدين استمرارنا في السعي نحو التميز وتحقيق المزيد من النجاحات في المحافل الدولية القادمة.


التلفزيون الجزائري
منذ 20 ساعات
- رياضة
- التلفزيون الجزائري
اجتماع رؤساء البعثات الرياضية للألعاب المدرسية الافريقية الاولى – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري
بدأ اليوم الاثنين, بالجزائر العاصمة, اجتماع رؤساء بعثات الدول للألعاب الإفريقية المدرسية الأولى, المقررة هذه الصائفة بالجزائر, بمشاركة ممثلي اللجان الأولمبية الوطنية الأفريقية الـ54. وسيستعرض رؤساء البعثات في اللجان الأولمبية الوطنية الأفريقية خلال يومين (19 و 20 مايو الجاري), التحديات والتوقعات والآفاق لهذا الحدث الكبير , فضلا عن التأثير و الانعكاس الايجابي لهذه الألعاب على هيكلة الحركة الرياضية الأفريقية وتعزيز القيم الأولمبية في جميع أنحاء القارة. هذه الالعاب الافريقية الاولى التي ستنظم تحت الرعاية السامية لرئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون, و برعاية جمعية اللجان الأولمبية الوطنية الأفريقية, وبالتعاون مع الاتحاد الدولي للرياضة المدرسية-, تندرج في إطار ديناميكية تهدف إلى دعم ومرافقة الرياضيين الشباب من القارة تحسبا للمسابقات الكبرى, مثل الألعاب الأفريقية للشباب المقرر إقامتها في ديسمبر المقبل في لواندا (أنغولا), والألعاب الأولمبية للشباب (2026) المقرر إقامتها بداكار (السنغال) و كذا الألعاب الأولمبية في لوس أنجلوس (2028). و عرف افتتاح اشغال رؤساء بعثات الدول للألعاب الإفريقية المدرسية الأولى, التي ترأسها الجزائري مصطفى براف, رئيس جمعية اللجان الأولمبية الوطنية الافريقية, حضور ممثلين عن جمعية الاتحادات الرياضية الأولمبية الأفريقية و اللجنة الأولمبية الدولية والاتحاد الدولي للرياضة المدرسية. وبعد ترحيبه بممثلي الدول الإفريقية الـ54, قال السيد براف ان ' انعقاد هذا الاجتماع يمثل خطوة حاسمة في طموحنا المشترك لبناء إفريقيا رياضية, بدء من المدرسة ومنذ الطفولة (…) ومن خلال هذه الألعاب, نؤكد مجددا التزامنا بالاستثمار في الشباب, وترقية التعليم بواسطة الرياضة وترسيخ القيم الأولمبية المتمثلة في الاحترام والتميز والتضامن', مضيفا ان ' ندوة رؤساء البعثات تعد خطوة أساسية في هذه المسعى باعتبار انها ستمكننا من تنسيق جهودنا وتجميع خبراتنا ومن ثم ضمان تنظيم العاب جيدة خاصة على الصعيد التنظيمي'. وتحسبا لهذا الموعد القاري المنتظر, تتأهب مدن سكيكدة وعنابة وسطيف وقسنطينة لاستضافة ضيوفها في هذا الحدث الرياضي الهام الذي سينشط من قبل رياضيين شباب تتراوح أعمارهم بين 14 و17 سنة من كافة أنحاء أفريقيا. وسيتضمن برنامج الألعاب المدرسية الأفريقية (الجزائر 2025) 25 اختصاصا رياضيا منهم على سبيل المثال, ألعاب القوى, السباحة, كرة القدم, الجيدو, التايكوندو, التزلج على الألواح والكرة الطائرة الشاطئية وكرة السلة 3×3, مع العلم انه سيكون بوسع كل منطقة من المناطق السبعة التابعة لجمعية اللجان الاولمبية الرياضية الافريقية تأهيل فريقين اثنين للمشاركة في المنافسة.