logo
مايكروسوفت تتيح مشاركة سطح المكتب مع مساعد ذكاء اصطناعي

مايكروسوفت تتيح مشاركة سطح المكتب مع مساعد ذكاء اصطناعي

الاتحادمنذ 3 أيام
تختبر شركة مايكروسوفت تحديثًا لتطبيق Copilot Vision يتيح لك مشاركة سطح مكتب كامل (أو تطبيق محدد) مع مساعد ذكاء اصطناعي. تمنح هذه الميزة Copilot القدرة على "رؤية" ما تراه والتفاعل معك في الوقت الفعلي.
هذا التحديث، الذي ظهر على قنوات Windows Insider هذا الأسبوع، يعني نظريًا أن Copilot سيتمكن من تقديم التعليمات، ومساعدتك في تحسين مشاريعك الإبداعية، وتحسين سيرتك الذاتية، أو حتى تصفح الألعاب. يشبه هذا التحديث تطبيق Gemini Live على أجهزة Android، والذي يسمح لك بمشاركة شاشتك، وحتى عرض الكاميرا، مع Gemini لتتمكن من الدردشة معه حول محيطك في الوقت الفعلي.
يمكن الآن لمستخدمي Windows Insider، الذين لديهم إمكانية الوصول إلى تحديث Copilot Vision، تشغيل Vision أثناء محادثات Copilot الصوتية من خلال النقر على أيقونة النظارات ومشاركة شاشتهم. هذا يُسهّل توفير سياق إضافي، وقد يؤدي إلى مساعدة أكثر تخصيصًا.
هذا التحديث، المتوفر من الإصدار 1.25071.125 فصاعدًا، متاح حاليًا فقط لمستخدمي Insider في الأسواق التي تُفعّل فيها Windows Vision.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«مايكروسوفت» تحسن أداء الذكاء الاصطناعي باللغات الأوروبية
«مايكروسوفت» تحسن أداء الذكاء الاصطناعي باللغات الأوروبية

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة الخليج

«مايكروسوفت» تحسن أداء الذكاء الاصطناعي باللغات الأوروبية

تعتزم «مايكروسوفت» استثمار ملايين الدولارات في أوروبا لإنتاج بيانات رقمية لنماذج الذكاء الاصطناعي بـ 12 لغة، وفق ما أعلن رئيس الشركة براد سميث في مقابلة مع وكالة «فرانس برس» الاثنين. ورأى سميث أن قواعد بيانات أبرز نماذج الذكاء الاصطناعي المُدرّبة إلى حد كبير باللغة الإنجليزية، يجب أن توفّر المزيد من المصادر بلغات أخرى، متوقعاً أن يكون استمرارها «على المحكّ» إن لم تفعل. وأوضح أن النموذج «يكون أقل فعالية عند استخدامه بلغة لا تتوافر فيها بيانات كافية»، ما قد يدفع المستخدمين إلى تفضيل اللغة الإنجليزية. وتخطط شركة التكنولوجيا الأمريكية العملاقة لإنشاء فروع لمراكز أبحاثها في ستراسبورغ (شرقي فرنسا) اعتباراً من سبتمبر/أيلول «لتوسيع نطاق توافر البيانات» بعشر لغات على الأقل من اللغات الرسمية الأربع والعشرين للاتحاد الأوروبي، كالإستونية واليونانية. وتعتزم الشركة مثلاً المساعدة في رقمنة الكتب غير الإنجليزية وإعداد مئات الساعات من التسجيلات الصوتية بلغات عدة. وأشار براد سميث إلى أن «مايكروسوفت لن تملك أياً من هذه البيانات» التي ستكون «متاحة للعامة» ومتوافرة كمصدر مفتوح. وفيما تثير مسألة السيادة الرقمية الأوروبية جدلاً واسعاً في الأوساط السياسية والتقنية منذ أشهر، تسعى الشركة الأمريكية العملاقة التي تتخذ من ريدموند في واشنطن مقراً لترسيخ مكانتها كأكثر الشركات توافقاً مع السوق الأوروبية. في يونيو/حزيران مثلاً، أعلنت «مايكروسوفت» تعزيز تعاونها مع حكومات الاتحاد الأوروبي في مجال الأمن السيبراني وإجراءات رقابية جديدة على البيانات المخزنة في مراكزها الأوروبية. وقال سميث «نحن ملتزمون من دون تحفظات الدفاع عن السيادة والبيانات الأوروبية». ورغم كون معظم شركات الذكاء الاصطناعي العملاقة أمريكية وصينية، تضم أوروبا بعض الشركات الرائدة في هذا القطاع، ومنها «ميسترال» الفرنسية و«هاغينغ غيس» الفرنسية الأمريكية الناشئة، وهي منصة ذكاء اصطناعي مفتوحة المصدر. كذلك تسعى مبادرات أوروبية مثل «تيلده إل إم» TildeLM إلى توفير نماذج ذكاء اصطناعي للغات الأوروبية. وأعلنت «مايكروسوفت» الاثنين أيضاً إنشاء نسخة رقمية من كاتدرائية «نوتردام» في باريس هذا الخريف، بالشراكة مع معهد التراث والشركة الفرنسية «إيكونيم»، ستتبرع بها للحكومة الفرنسية. كذلك كشفت الشركة عن شراكات مع المكتبة الوطنية الفرنسية ومتحف الفنون الزخرفية لرقمنة جزء من مجموعاتهما. تعتزم «مايكروسوفت» استثمار ملايين الدولارات في أوروبا لإنتاج بيانات رقمية لنماذج الذكاء الاصطناعي بـ 12 لغة، وفق ما أعلن رئيس الشركة براد سميث في مقابلة مع وكالة «فرانس برس» الاثنين. ورأى سميث أن قواعد بيانات أبرز نماذج الذكاء الاصطناعي المُدرّبة إلى حد كبير باللغة الإنجليزية، يجب أن توفّر المزيد من المصادر بلغات أخرى، متوقعا أن يكون استمرارها «على المحكّ» إن لم تفعل. وأوضح أن النموذج «يكون أقل فعالية عند استخدامه بلغة لا تتوافر فيها بيانات كافية»، ما قد يدفع المستخدمين إلى تفضيل اللغة الإنكليزية. وتخطط شركة التكنولوجيا الأمريكية العملاقة لإنشاء فروع لمراكز أبحاثها في ستراسبورغ (شرق فرنسا) اعتبارا من سبتمبر/أيلول «لتوسيع نطاق توافر البيانات» بعشر لغات على الأقل من اللغات الرسمية الأربع والعشرين للاتحاد الأوروبي، كالإستونية واليونانية. وتعتزم الشركة مثلا المساعدة في رقمنة الكتب غير الإنكليزية وإعداد مئات الساعات من التسجيلات الصوتية بلغات عدة. وأشار براد سميث إلى أن «مايكروسوفت لن تملك أيا من هذه البيانات» التي ستكون «متاحة للعامة» ومتوافرة كمصدر مفتوح. وفيما تثير مسألة السيادة الرقمية الأوروبية جدلاً واسعاً في الأوساط السياسية والتقنية منذ أشهر، تسعى الشركة الأمريكية العملاقة التي تتخذ من ريدموند في واشنطن مقرا إلى ترسيخ مكانتها كأكثر الشركات توافقا مع السوق الأوروبية. في يونيو/حزيران مثلا، أعلنت «مايكروسوفت» تعزيز تعاونها مع حكومات الاتحاد الأوروبي في مجال الأمن السيبراني وإجراءات رقابية جديدة على البيانات المخزنة في مراكزها الأوروبية. وقال سميث «نحن ملتزمون من دون تحفظات الدفاع عن السيادة والبيانات الأوروبية». ورغم كون معظم شركات الذكاء الاصطناعي العملاقة أمريكية وصينية، تضم أوروبا بعض الشركات الرائدة في هذا القطاع، ومنها «ميسترال» الفرنسية و«هاغينغ غيس» الفرنسية الأميركية الناشئة، وهي منصة ذكاء اصطناعي مفتوحة المصدر. كذلك تسعى مبادرات أوروبية مثل «تيلده إل إم» TildeLM إلى توفير نماذج ذكاء اصطناعي للغات الأوروبية. وأعلنت «مايكروسوفت» الاثنين أيضا إنشاء نسخة رقمية من كاتدرائية «نوتردام» في باريس هذا الخريف، بالشراكة مع معهد التراث والشركة الفرنسية «إيكونيم»، ستتبرع بها للحكومة الفرنسية. كذلك كشفت الشركة عن شراكات مع المكتبة الوطنية الفرنسية ومتحف الفنون الزخرفية لرقمنة جزء من مجموعاتهما.

تفاصيل تحذير مايكروسوفت: هجوم سيبراني خطر يستهدف خوادم شركات وحكومات
تفاصيل تحذير مايكروسوفت: هجوم سيبراني خطر يستهدف خوادم شركات وحكومات

صحيفة الخليج

timeمنذ 4 ساعات

  • صحيفة الخليج

تفاصيل تحذير مايكروسوفت: هجوم سيبراني خطر يستهدف خوادم شركات وحكومات

تعرضت خوادم Microsoft SharePoint لهجوم سيبراني واسع النطاق بعد استغلال قراصنة لثغرة أمنية كبيرة في البرنامج الذي يُستخدم على نطاق واسع لتبادل وإدارة المستندات داخل المؤسسات. وطالت الهجمات وكالات حكومية أمريكية، وولايات، وجامعات، وشركات طاقة، وشركة اتصالات آسيوية، وفقاً لما أكده مسؤولون وباحثون في الأمن السيبراني، بحسب صحيفة «واشنطن بوست». تحقيق دولي وتعاون أمريكي وكندي وأسترالي تجري الآن تحقيقات مشتركة بين الولايات المتحدة وكندا وأستراليا بشأن خروقات أمنية استهدفت خوادم SharePoint المستضافة محلياً داخل المؤسسات. وأشار الخبراء إلى أن عشرات الآلاف من الخوادم معرضة للخطر، فيما لم تصدر Microsoft تحديثاً (Patch) كاملاً لجميع الإصدارات المتضررة حتى الآن. ثغرة «يوم الصفر» والتقصير المتكرر من مايكروسوفت يعد الهجوم من نوع «يوم الصفر» لأنه استهدف ثغرة غير مكتشفة سابقاً. ويأتي ذلك بعد انتقادات سابقة لمايكروسوفت عقب اختراق صيني استهدف البريد الإلكتروني لحكومة الولايات المتحدة في عام 2023، بما في ذلك بريد وزيرة التجارة آنذاك. خوادم محلية فقط.. وليست خوادم Microsoft 365 أكد المسؤولون أن الهجوم اقتصر على خوادم SharePoint المستضافة محلياً فقط، دون المساس بخدمات Microsoft 365 السحابية. وأصدرت Microsoft تصحيحاً (Patch) لإصدار واحد فقط من البرنامج، بينما تظل الإصدارات الأخرى معرضة للخطر، دون توضيحات إضافية من الشركة. آلاف الخوادم مستهدفة.. وبيانات حساسة معرضة للسرقة أصدرت شركة مايكروسوفت تحذيراً بشأن «هجمات نشطة» تستهدف برنامج SharePoint، المستخدم من قبل الوكالات الحكومية والشركات لتبادل الوثائق داخلياً، ونصحت العملاء بتثبيت التحديثات الأمنية على الفور. قال خبراء في شركة CrowdStrike للأمن السيبراني: «أي مؤسسة تستخدم SharePoint محلياً تواجه خطراً حقيقياً». وأكدت شركة Palo Alto Networks أن هناك محاولات لاستغلال آلاف الخوادم حول العالم قبل توفر التحديث، وتم رصد عشرات المؤسسات المتضررة من مختلف القطاعات. وتتيح هذه الثغرة للقراصنة سرقة بيانات حساسة، وجمع كلمات مرور، وربما الحصول على مفاتيح رقمية (keys) تمكنهم من إعادة اختراق الأنظمة حتى بعد تثبيت التحديثات. هجمات طالت حكومات وشركات طاقة ومؤسسات تعليمية رُصدت أكثر من 50 عملية اختراق حتى الآن، شملت شركة طاقة في ولاية أمريكية كبرى، ووكالات حكومية أوروبية، ووكالتين فيدراليتين في الولايات المتحدة، وفقا للباحثين. وصرّح مسؤول بولاية شرقية أن المهاجمين استولوا على مستودع مستندات حكومي، مما حرم المواطنين من الوصول إليه. ذعر أمني وانتشار مساعٍ استباقية في ولايات مثل أريزونا في ولاية أريزونا، عقد مسؤولو الأمن السيبراني اجتماعات طارئة مع الجهات المحلية والقبلية لتقييم الوضع، في ظل حالة من الهلع حسب وصف أحد المطلعين على الوضع. اختراقات في إسبانيا والبرازيل من بين الضحايا: وكالة حكومية في إسبانيا، هيئة محلية في ألبوكيركي، وجامعة في البرازيل. ورغم أن بعض الهجمات لم تتضمن حذف بيانات، إلا أن حصول القراصنة على مفاتيح التشفير يشكل خطراً دائماً بإعادة الاختراق حتى بعد التحديثات. كيف يمكن حدوث الاختراق؟ أوضحت مايكروسوفت أن إحدى الثغرات تمكّن المهاجم المخوّل من تنفيذ عمليات انتحال عبر الشبكة. ويعني ذلك أن المهاجم يستطيع إخفاء هويته والتظاهر بأنه جهة موثوقة (شخص، مؤسسة أو موقع إلكتروني) لاستهداف المؤسسات أو حتى التلاعب بالأسواق المالية. توصيات الحماية العاجلة نصحت مايكروسوفت بتثبيت التحديثات الأمنية الأخيرة فوراً. وقالت إنه في حال تعذر تشغيل أنظمة الحماية ضد البرامج الضارة، ينبغي فصل الخوادم عن الإنترنت مؤقتاً إلى حين توفر التحديثات. وتعمل مايكروسوفت حالياً على تطوير تحديثات خاصة بإصداري SharePoint 2016 و2019. مايكروسوفت متهمة بالتقاعس وتكرار الأخطاء أشار تقرير لوزارة الأمن الداخلي إلى أن الهجوم الحالي جاء بعد أن أصلحت Microsoft ثغرة مشابهة في وقت سابق من الشهر، لكن القراصنة اكتشفوا طريقة أخرى للوصول. كما انتقد الخبراء مايكروسوفت بسبب إصدارها تحديثات محدودة لا تغلق جميع المنافذ. وتعرّضت الشركة في العامين الماضيين لاختراقات داخل شبكاتها، وسُرقت رسائل إلكترونية من كبار المسؤولين الأمريكيين بسبب ثغرات في خدماتها السحابية.

"مايكروسوفت" تسعى إلى تحسين أداء الذكاء الاصطناعي باللغات الأوروبية
"مايكروسوفت" تسعى إلى تحسين أداء الذكاء الاصطناعي باللغات الأوروبية

البيان

timeمنذ 6 ساعات

  • البيان

"مايكروسوفت" تسعى إلى تحسين أداء الذكاء الاصطناعي باللغات الأوروبية

تعتزم "مايكروسوفت" استثمار ملايين الدولارات في أوروبا لإنتاج بيانات رقمية لنماذج الذكاء الاصطناعي بأكثر من 12 لغة، وفق ما أعلن رئيس الشركة براد سميث في مقابلة مع وكالة فرانس برس الاثنين. ورأى سميث أن قواعد بيانات أبرز نماذج الذكاء الاصطناعي المُدرّبة إلى حد كبير باللغة الإنجليزية، يجب أن توفّر المزيد من المصادر بلغات أخرى، متوقعاً أن يكون استمرارها "على المحكّ" إن لم تفعل. وأوضح أن النموذج "يكون أقل فعالية عند استخدامه بلغة لا تتوافر فيها بيانات كافية"، ما قد يدفع المستخدمين إلى تفضيل اللغة الإنجليزية. وتخطط شركة التكنولوجيا الأمريكية العملاقة لإنشاء فروع لمراكز أبحاثها في ستراسبورغ (شرق فرنسا) اعتبارا من سبتمبر "بغية توسيع نطاق توافر البيانات" بعشر لغات على الأقل من اللغات الرسمية الأربع والعشرين للاتحاد الأوروبي، كالإستونية واليونانية. وتعتزم الشركة مثلا المساعدة في رقمنة الكتب غير الإنجليزية وإعداد مئات الساعات من التسجيلات الصوتية بلغات عدة. وأشار براد سميث إلى أن "+مايكروسوفت+ لن تملك أيا من هذه البيانات" التي ستكون "متاحة للعامة" ومتوافرة كمصدر مفتوح. وفيما تثير مسألة السيادة الرقمية الأوروبية جدلا واسعا في الأوساط السياسية والتقنية منذ أشهر، تسعى الشركة الأمريكية العملاقة التي تتخذ من ريدموند في واشنطن مقرا إلى ترسيخ مكانتها كأكثر الشركات توافقا مع السوق الأوروبية. ففي يونيو مثلا، أعلنت "مايكروسوفت" تعزيز تعاونها مع حكومات الاتحاد الأوروبي في مجال الأمن السيبراني وإجراءات رقابية جديدة على البيانات المخزنة في مراكزها الأوروبية. وقال سميث "نحن ملتزمون من دون تحفظات الدفاع عن السيادة والبيانات الأوروبية". ورغم كون معظم شركات الذكاء الاصطناعي العملاقة أمريكية وصينية، تضم أوروبا بعض الشركات الرائدة في هذا القطاع، ومنها "ميسترال" الفرنسية و"هاغينغ غيس" الفرنسية الأمريكية الناشئة، وهي منصة ذكاء اصطناعي مفتوحة المصدر. كذلك تسعى مبادرات أوروبية مثل "تيلده إل إم" TildeLM إلى توفير نماذج ذكاء اصطناعي للغات الأوروبية. وأعلنت "مايكروسوفت" الاثنين أيضا إنشاء نسخة رقمية من كاتدرائية "نوتردام" في باريس هذا الخريف، بالشراكة مع معهد التراث والشركة الفرنسية "إيكونيم"، ستتبرع بها للحكومة الفرنسية. كذلك كشفت الشركة الاثنين عن شراكات مع المكتبة الوطنية الفرنسية ومتحف الفنون الزخرفية لرقمنة جزء من مجموعاتهما.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store