
بلقبلة مرشح للدخول في حسابات بيتكوفيتش والعودة إلى 'الخضر'
ترشّح الإصابة الخطيرة التي تعرض متوسط ميدان نادي سيراميكا كليوباترا المصري، أحمد قندوسي، التي قد تبعده مطولا عن الملاعب، لعودة بعض الأسماء من جديد لحسابات الناخب الوطني فلاديمير بيتكوفيتش تحسبا للاستحقاقات القادمة التي تنتظر 'الخضر'.
ويبحث المدرب الوطني،
فلاديمير بيتكوفيتش
، عن الاسم الأنسب لتعويض نجم سيراميكا كليوباترا المصري، الذي سيغيب شهورا طويلة عن الملاعب، والذي جاءت إصابته تزامنا مع تحوله لعنصر أساسي في صفوف 'محاربي الصحراء'.
وبحسب موقع 'لاغازيت دي فينيك'، فإن إصابة قندوسي تفتح الباب لعودة اللاعب 'المنسي'،
هريس بلقبلة
إلى المنتخب الوطني، في مركز وسط الميدان الاسترجاعي، في ظل شحّ الخيارات في هذا المركز.
المصدر ذاته أوضح أن إصابة قندوسي ستكون فرصة لا تعوض بالنسبة ل
بلقبلة
لاسترجاع مكانته مع 'الخضر'، وهو الذي لم يحمل ألوان الجزائر منذ جوان 2023 أمام أوغندا.
وأشار ذات الموقع إلى أن لاعب الوسط الذي يمتلك لقب 'أكثر لاعب قطعا للمسافات' في الدوري الفرنسي هذا الموسم، يتواجد في موقع قوة في ظل مشاركته المنتظمة مع أنجيه، وعروضه المحترمة في كل مرة، وهذا مقارنة مع أسماء أخرى في نفس المنصب، على غرار نبيل بن طالب، الذي فقد مكانته الأساسية في تشكيلة فريقه ليل الفرنسي بعد استعادته عافيته وعودته إلى المنافسة.
ولا يعتبر عامل السن، (31 عاما)، مُشكّلة بالنسبة لبلقبلة، باعتبار أن المدرب
بيتكوفيتش
، لا يتردد في الاعتماد على أسماء مخضرمة كعناصر أساسية مثلما هو الحال مع رياض محرز وياسين بنزية وبغداد بونجاح.
ولعب بلقبلة 22 مباراة في الدوري الفرنسي هذا الموسم، 72% منها بصفة أساسية، مُقدّما تمريرة حاسمة واحدة، وهو الذي تصل قيمته السوقية لمليوني يورو، وفقا لمنصة 'ترانسفير ماركت'.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 2 ساعات
- النهار
أمين غويري: 'مارسيليا قادر على منافسة باريس سان جيرمان وانتزاع اللقب'
عبّر الدولي الجزائري أمين غويري، مهاجم نادي أولمبيك مارسيليا، عن طموحاته الكبيرة مع فريق الجنوب الفرنسي الموسم المقبل. مؤكدًا أن الوقت قد حان لمنافسة باريس سان جيرمان على لقب الدوري الفرنسي. بعد سنوات من الغياب عن التتويج بلقب الدوري الفرنسي. وفي حوار له مع صحيفة ليكيب الفرنسية، تطرّق، أمين غويري، إلى الأجواء الإيجابية التي تسود بيت مارسيليا عقب التأهل إلى دوري أبطال أوروبا. وقال في هذا الصدد: 'هذا النادي يجب أن يستقر ويضمن التأهل إلى دوري الأبطال في كل موسم. ثم يصبح فريقًا يحسب له حساب في أوروبا'. كما أضاف غويري بثقة كبيرة: 'نادي أولمبيك مارسيليا يملك كل المقومات لمنافسة باريس سان جيرمان. لقد تمكن كل من موناكو وليل من كسر هيمنة باريس والتتويج باللقب. فلماذا لا نفعلها نحن أيضًا؟ علينا استغلال هذا الإمكانات'. وتُعَدّ هذه التصريحات بمثابة رسالة قوية من، غويري، تعكس الطموح الجديد داخل أسوار مارسيليا. خاصة أن الفريق لم يُتوج بلقب الدوري الفرنسي منذ عام 2010 أي منذ 15 سنة. وهي فترة طويلة لجماهير نادٍ بحجم و قيمة 'لوام'. يُذكر أن غويري، يعتبر من أبرز العناصر في تشكيلة مارسيليا. ويُعوَّل عليه كثيرًا للمساهمة في إعادة النادي إلى الواجهة المحلية والأوروبية. تصريحات غويري تأتي في وقت يُنتظر فيه من أولمبيك مارسيليا الدخول بقوة في سوق الانتقالات الصيفية. بهدف بناء فريق قادر على كسر احتكار باريس سان جيرمان ومنافسة الكبار على الألقاب محليًا وقاريًا.


الشروق
منذ 2 أيام
- الشروق
رهانات بيتكوفيتش
قبل أقلّ من أسبوعين على الخرجتين الوديتين للمنتخب الوطني، أمام رواندا، يوم الخامس من جوان بقسنطينة، والسويد، يوم العاشر من جوان بستوكهولم السويدية، يعمل الناخب الوطني، فلاديمير بيتكوفيتش، هذه الأيام، في صمت، من أجل تحضير قائمة موسَّعة سيعطي فيها الفرصة لبعض اللاعبين المحليين، خاصة الذين تألقوا في مباراتي الدور الأخير من تصفيات كأس أمم إفريقيا للاعبين المحليين (الشان) 2025، أمام المنتخب الغامبي وفق التقرير المفصل الذي تلقاه من المسؤول الأول عن المحليين، مجيد بوقرة، والمحترفين المشكِّلين للنواة الأساسية للمنتخب، وآخرين سيكونون تحت معاينة دقيقة، قبل ركوب قطار التصفيات المتبقية لنهائيات كأس العالم، ونهائيات كأس إفريقيا للأمم المقررة نهاية السنة بالمغرب. وإذا كان مجيد بوقرة قد أكد مباشرة بعد التأهل لنهائيات 'الشان' أن هدفه الرئيسي هو تحضير لاعبين قادرين على تقديم الإضافة للمنتخب الأول.. خاصة وأنه يعمل بالتنسيق مع طاقم المنتخب الأول… فإن المباراتين أمام غامبيا أظهرتا أن مستوى اللاعب المحلي لا يزال بعيدا جدا عن مستوى رفقاء رياض محرز، وعليهم العمل أكثر من أجل الظفر بمكان في التشكيلة الأساسية. فماعدا لاعب نادي بارادو، عادل بولبينة، الذي يؤكد هذا الموسم علّو كعبه، فإن بقية الأسماء في حاجة إلى مزيد من البرهنة وإثبات الذات بغية السير على خطى بولبينة، بدليل أنه يسجِّل تقريبا هدفا أو هدفين في كل مباراة يلعبها في البطولة الوطنية، آخرها أمام اتحاد الجزائر، ووصل عدّاده إلى 18 هدفا. رقم مرشح للارتفاع في الجولات الأربع القادمة، وحتى مع المنتخب المحلي الذي عجز في لقاء العودة عن حل شيفرة التأهل، وانتظر الجميع حتى دخل ويتمكن من التألق والتسجيل وقلب المقابلة رأس على عقب.. بولبينة، هذا اللاعب المتألق، قال عنه مدربه دزيري بلال إنه لم يأخذ حقّه إعلاميا مقارنة بلاعبين آخرين، ويتمنى له الاحتراف الموسم القادم، خاصة وأنه يملك العديد من العروض، وفريقه ينتظر فقط عرضا مناسبا. أغلب النقاد والمحللين يؤكدون أن هذه الجوهرة عليها أن تحذو الموسم القادم حذو سابقيه على غرار بوداوي وبن سبعيني وزرقان وغيرهم.. والعمل من أجل البقاء في القسم العالي، والبروز في المنتخب الوطني، خاصة في نهائيات كأس إفريقيا وكأس العالم المقبلتين.. الهدف الذي يسعى إليه اللاعب وكل لاعبي المنتخب، وفي مقدمتهم اللاعبون الشبان الذين ينتظرون فرصة البروز. وسيوجه المدرب الوطني، فلاديمير بيتكوفيتش، الدعوة إلى قائمة موسعة تضم 30 لاعبا أو أكثر، مع مراعاة جاهزيتهم من ناحية اللياقة البدنية ومشكل الإصابات ومردودهم العامّ، منذ تربص شهر مارس المنصرم. فالمباراة التحضيرية الأولى أمام المنتخب الرواندي التي ستجرى يوما أو يومين قبل عيد الأضحى المبارك قد تكون فرصة سانحة لمن ستمنح لهم فرصة اللعب لإقناع المدرب وطاقمه، لأن المباراة الثانية أمام السويد ستكون باللاعبين الأساسيين الذين سيعتمد عليهم في قادم الاستحقاقات.. وعلى حد تعبير الناخب الوطني، فإن الأبواب مفتوحة أمام الجميع.. وسيكون بيتكوفيتش هذه المرة أمام خيارات عديدة، عكس مع كانت عليه الحال في التربص الماضي الذي شهد غيابات عديدة بسبب الإصابات، كما لا يختلف اثنان على أن المناصب في المنتخب الوطني ستكون غالية.. وسيلعب الأكثر جاهزية فقط لتقديم الإضافة.


النهار
منذ 2 أيام
- النهار
تغيير توقيت مواجهة الخُضر ورواندا
أعلنت الاتحادية الجزائرية لكرة القدم تعديل توقيت انطلاق المباراة الودية المرتقبة بين المنتخب الوطني الجزائري ونظيره الرواندي. وهي المباراة المقررة يوم الأربعاء 5 جوان المقبل، على أرضية ملعب الشهيد حملاوي بقسنطينة. وكان من المقرر أن تنطلق المواجهة في تمام الساعة الثامنة مساءً (20:00). لكن تم تقديم موعد الانطلاق إلى الساعة السادسة مساءً (18:00)، دون الكشف عن الأسباب وراء هذا التغيير. وتندرج هذه المباراة ضمن استعدادات 'الخُضر' للاستحقاقات الرسمية المقبلة، وعلى رأسها تصفيات كأس العالم 2026. ومن المنتظر أن تشهد المباراة حضورًا جماهيريًا غفيرًا. خاصة وأنها تجرى بمدينة قسنطينة التي تعَدُّ واحدة من القلاع الكروية في البلاد. ويرتقب أن يمنح الناخب الوطني، فلاديمير بيتكوفيتش، الفرصة لعدد من اللاعبين لتجريب خطط جديدة. والوقوف على جاهزية المجموعة قبل خوض المنافسات الرسمية.