
الخليل وارسلان: ابشع مجزرة ترتكب في هذا القرن بهدف تهجير الشعب الفلسطيني من ارضه ووطنه
الخليل وارسلان: ابشع مجزرة ترتكب في هذا القرن بهدف تهجير الشعب الفلسطيني من ارضه ووطنه
الخليل وارسلان استنكرا الاعمال الاجرامية الشنيعة في السويداء وجوارها التي تغذي روح الفتنة وتخدم المخطط الصهيوني
الخليل وارسلان طالبا الدولة اللبنانية بكل ما يلزم داخلياً وخارجياً لوضع حد للأفعال الاجرامية الصهيونية
الطرفان ادانا العدوان الصهيوني الغادر بحق الشعب الفلسطيني المظلوم في غزة والضفة الغربية وسياسة التجويع القاتل
المزيد
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ 29 دقائق
- LBCI
ميرتس: برلين وباريس ولندن تنوي إرسال وزراء خارجيتها إلى إسرائيل
كشف المستشار الألماني فريدريش ميرتس أن ألمانيا وفرنسا والمملكة المتحدة ستوفد "على الأرجح" الأسبوع المقبل وزراء خارجيتها إلى إسرائيل للمطالبة بإدخال مزيد من المساعدات إلى قطاع غزة. وأوضح ميريتس خلال مؤتمر صحافي في برلين مع العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني أن الدول الثلاث ستطلب من الوزراء التوجه إلى إسرائيل "على الأرجح يوم الخميس من الأسبوع المقبل". وقال: "ننطلق من مبدأ أن الحكومة الإسرائيلية مستعدة بالكامل للاعتراف بضرورة التحرك الآن". واشار ميرتس، أحد أبرز داعمي إسرائيل في حربها ضد حركة حماس، إلى أن وزير خارجيته يوهان فادفول سيزور المنطقة الخميس لدفع مفاوضات وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس قدما. وحول الجسر الجوي الإنساني مع غزة الذي أعلنته برلين الاثنين، أوضح ميرتس أن طائرتي شحن عسكريتين في طريقهما إلى الأردن. وأشار ميرتس إلى أن الطائرتين وهما من طراز A400M "سيتم تجهيزهما وتزويدهما" في الأردن "حتى تتمكنا من تنفيذ مهمتهما اعتبارا من نهاية هذا الأسبوع على أبعد تقدير، أو حتى غدا". واذ اعرب الملك عبد الله الثاني عن امتنانه لمبادرات إلقاء المساعدات من الجو هذه، أشار إلى أنها لا تمثل سوى "قطرة في بحر". ودعا إلى السماح بدخول المزيد من الشاحنات المحملة بالمساعدات الإنسانية إلى غزة.


ليبانون 24
منذ 29 دقائق
- ليبانون 24
لماذا يدعو ماكرون الآن للإعتراف بدولة فلسطين؟
ذكر موقع " "، أنّ المساعدة السابقة لعمدة إعجاب ، قالت إنّ الرئيس الفرنسيّ كان ينتظر الظروف المناسبة للاعتراف بدولة ". Advertisement وأكّدت خوري أنّ "قرار سيكون له أثر مهمّ في استئناف المفاوضات مجددًا للوصول إلى سلام حقيقي وإقامة دولة فلسطينية". وقالت: "يجب تحديد حدود الدولة، وفتح قنوات حوار من جديد حتى نتمكن من الوصول إلى نتائج حقيقية، لأن هنالك عدة دول، مثل وإيطاليا، لا تزال حذرة في مواقفها، لذلك الاتفاق الشامل والكامل مهم في هذا السياق". وأضافت: "في يوجد شوارع لفلسطينيين وأخرى لمستوطنين إسرائيليين، وهنا لا بد من طرح سؤال كيف يمكن إخراج 500 ألف مستوطن من الضفة؟ يجب عليهم أن يوافقوا على مغادرة الأراضي التي كان معترف بها دولياً منذ العام 1967 من قبل على أنها فلسطينية". واعتبرت خوري أنّ "الطريق لا يزال طويلاً، لكننا قطعنا خطوات كثيرة نحو الأمام في الوقت الحالي".


ليبانون ديبايت
منذ 29 دقائق
- ليبانون ديبايت
في مستهل زيارة رسمية... عون يصل الجزائر
وصل رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون بعد ظهر اليوم إلى مطار هواري بومدين الدولي في الجزائر، مستهلًا زيارة رسمية تستمر يومين، تلبية لدعوة من نظيره الجزائري عبد المجيد تبون. وكان الرئيس تبون في مقدّمة مستقبليه على أرض المطار، حيث أقيمت مراسم استقبال رسمية شملت إطلاق 21 طلقة مدفعية، وعزف النشيدين الوطنيين اللبناني والجزائري، واستعراض حرس الشرف. ضمّ الوفد اللبناني المرافق كلاً من وزير الخارجية والمغتربين يوسف رجي، ووزير الإعلام بول مرقص، إلى جانب مستشارين للرئيس هم: الوزير السابق علي حمية، العميد اندره رحال، جان عزيز، روعة حاراتي، نجاة شرف الدين، مدير الإعلام في رئاسة الجمهورية رفيق شلالا، وسفير لبنان لدى الجزائر محمد حسن. وقد صافح الرئيس تبون أعضاء الوفد اللبناني، فيما صافح الرئيس عون أعضاء الوفد الجزائري الذي ضم وزراء ومستشارين بارزين في الرئاسة الجزائرية، من بينهم وزيرا الخارجية والطاقة وسفير الجزائر لدى بيروت كمال بوشامة. وانتقل الرئيسان إلى القاعة الشرفية في المطار حيث عقدا استراحة قصيرة قبل أن يتوجه الرئيس عون إلى مقر إقامته. وفي تصريح أدلى به من أرض المطار، أعرب الرئيس عون عن سعادته بزيارة الجزائر، مؤكداً أنّها "تعبير عن عمق العلاقات الأخوية بين البلدين"، مشيداً بدور الجزائر في دعم لبنان في مختلف المحطات الصعبة، سواء خلال العدوان الإسرائيلي أو بعد انفجار مرفأ بيروت، إضافة إلى تقديم المساعدات واحتضان الطلاب اللبنانيين. وأكد رئيس الجمهورية أن زيارته تهدف إلى تطوير التعاون الثنائي في مجالات الاقتصاد والتجارة والثقافة والإعلام والتعليم والصحة والتكنولوجيا، إلى جانب التشاور في القضايا العربية المشتركة والتحديات الإقليمية. وقد ازدانت الطرق المؤدية من المطار إلى مقر الإقامة بالأعلام اللبنانية والجزائرية واللافتات الترحيبية بالرئيس عون، في مشهد يعكس حفاوة الاستقبال الرسمي والشعبي. من المتوقع أن يجري الرئيس عون محادثات رسمية مع نظيره الجزائري وكبار المسؤولين، تشمل ملفات التعاون الثنائي ومواقف البلدين من أبرز التحديات الإقليمية.