logo
أخبار العالم : ترامب يُقيل رئيس هيئة الأركان المشتركة ضمن تعديلات في البنتاغون

أخبار العالم : ترامب يُقيل رئيس هيئة الأركان المشتركة ضمن تعديلات في البنتاغون

الأحد 23 فبراير 2025 12:35 صباحاً
نافذة على العالم - صدر الصورة، Getty Images
التعليق على الصورة،
الجنرال سي كيو براون (وسط الصورة)
Article information Author, راشيل لوكير
Role, بي بي سي نيوز – واشنطن
قبل 2 ساعة
أقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رئيس هيئة الأركان المشتركة الجنرال، سي كيو براون، الضابط الأعلى رتبة في البلاد، كجزء من عملية إعادة تنظيم كبرى للقيادة العسكرية العليا.
ونشر ترامب على وسائل التواصل الاجتماعي: "أريد أن أشكر الجنرال تشارلز براون على خدمته لبلدنا لأكثر من 40 عاماً". وقال إن خمسة ضباط كبار آخرين سيتم استبدالهم أيضاً.
كان الجنرال براون ثاني ضابط أسود يشغل المنصب، والذي يقدم صاحبه المشورة لكل من الرئيس ووزير الدفاع بشأن الأمن القومي.
كان وزير الدفاع الأمريكي، بيت هيغسيث، قد قال سابقاً إن الجنرال براون يجب أن يُعفى من منصبه، بسبب تركيزه على برامج التنوع والمساواة والإدماج في الجيش.
وفي وقت لاحق أعلن هيغسيث عن إقالة ضابطين كبيرين إضافيين: رئيسة العمليات البحرية الأدميرال، ليزا فرانشيتي، ونائب رئيس أركان القوات الجوية الجنرال، جيم سلايف.
وكانت الأدميرال فرانشيتي أول امرأة تقود البحرية الأمريكية.
وعُيّن جميع الضباط الثلاثة الكبار، الذين تمت إقالتهم يوم الجمعة، من قبل سلف ترامب، جو بايدن.
وقال هيغسيث في بيان: "في عهد الرئيس ترامب، نضع قيادة جديدة ستجعل تركيز جيشنا ينصب على مهمته الأساسية، المتمثلة في ردع الحروب وخوضها والفوز بها".
وقال ترامب إنه سيرشح الليفتنانت جنرال في القوات الجوية دان كين - طيار إف-16 المحترف، الذي شغل مؤخراً منصب المدير المساعد لوكالة المخابرات المركزية (سي أي إيه) للشؤون العسكرية - كرئيس جديد لهيئة الأركان المشتركة.
في العام الماضي، خلال مؤتمر العمل السياسي للتيار المحافظ في الولايات المتحدة، استذكر ترامب أول لقاء له مع الجنرال كين في العراق. وقال ترامب للحضور: "لقد بدا أفضل من أي ممثل سينمائي يمكنك أن تراه".
وفي نفس الخطاب، أشاد بالجيش الأمريكي مستخدماً تعبير محليّ أمريكي يشير إلى الوعي بقضايا الأمريكيين من أصل أفريقي.
صدر الصورة، Getty Images
التعليق على الصورة،
كانت الأدميرال فرانشيتي أول امرأة تقود البحرية الأمريكية
كان الجنرال براون يزور القوات على الحدود الجنوبية للولايات المتحدة يوم الجمعة، قبل ساعتين تقريباً من إعلان ترامب عن إقالته.
ودارت الشائعات الأسبوع الماضي بأن الرئيس سيقيل القائد، الذي كان من المقرر أن تنتهي ولايته في عام 2027.
وتصدر الجنرال براون عناوين الأخبار عام 2020، عندما تحدث عن التمييز العرقي بعد مقتل الشاب الأمريكي من أصل أفريقي، جورج فلويد، برصاص الشرطة.
ونشر رسالة فيديو إلى القوات الجوية الأمريكية، يصف فيها الضغوط التي شعر بها كواحد من الرجال السود القلائل في وحدته، بما في ذلك استجوابه بشأن أوراق اعتماده.
في عام 2022، بينما كان رئيساً لأركان القوات الجوية، شارك الجنرال براون في التوقيع على مذكرة تحدد أهداف التنوع لتعزيز نسبة المتقدمين من الضباط من الأقليات، مع خفض معدل المرشحين البيض، وفقا لصحيفة "إيرفورس تايمز".
يذكر أن "كولن باول" كان أول رئيس أسود لهيئة الأركان الأمريكية المشتركة، حيث خدم من عام 1989 إلى 1993.
وكان أحد أول قرارات ترامب بعد أدائه اليمين الدستورية، الشهر الماضي، هو طرد أول قائدة لخفر السواحل، مشيراً إلى "تركيزها المفرط" على التنوع.
صدر الصورة، US Air Force
التعليق على الصورة،
الجنرال جيم سلايف أُقيل أيضا
في نوفمبر/ تشرين الثاني من العام المضي، قبل التصديق على توليه منصبه، قال هيغسيث في بودكاست إن هناك العديد من المشاكل في الجيش، بما في ذلك مبادرات التنوع، والتي يجب على إدارة ترامب "تصحيح مسارها".
وقال هيغسيث في وصف الخطوات التي يعتقد أن ترامب يجب أن يتخذها: "أولاً وقبل كل شيء، عليك إقالة رئيس هيئة الأركان المشتركة".
وأعلن البنتاغون أيضاً، يوم الجمعة، أنه سيخفض ميزانيته ويطرد 5400 موظف تحت الاختبار الأسبوع المقبل.
في هذه الأثناء، منعت محكمة فيدرالية في ميريلاند ترامب مؤقتاً من تنفيذ حظر على برامج التنوع والمساواة والإدماج.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل تنجح الدبلوماسية الأوروبية في احتواء التصعيد الإسرائيلي الإيراني؟.. أمريكا مفتاح الحل
هل تنجح الدبلوماسية الأوروبية في احتواء التصعيد الإسرائيلي الإيراني؟.. أمريكا مفتاح الحل

النهار المصرية

timeمنذ 28 دقائق

  • النهار المصرية

هل تنجح الدبلوماسية الأوروبية في احتواء التصعيد الإسرائيلي الإيراني؟.. أمريكا مفتاح الحل

لم تسر الدبلوماسية الأوروبية الأمريكية على وتيرة واحدة مع تطور الأزمات التي تعاني منها منطقة الشرق الأوسط، وخلق إسرائيل لحروباً ما بين الحين والآخر، وآخرها الحرب مع إيران، إذ تشهد العواصم الأوروبية حراكًا دبلوماسيًا محمومًا لمنع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من تنفيذ تهديداته بقصف المنشآت النووية الإيرانية. على صعيد آخر، تتأهب وزارات خارجية ألمانيا وفرنسا وبريطانيا لمحادثات طارئة مع المسؤولين الإيرانيين في جنيف اليوم الجمعة، في محاولة أخيرة لتجنب اندلاع حرب إقليمية شاملة، إذ أشارت صحيفة «بوليتيكو» الأمريكية إلى أن البيت الأبيض منح بعض الأمل للمسؤولين الأوروبيين أمس الخميس، عندما أعلن أن «ترامب» سيقرر خلال الأسبوعين المقبلين ما إذا كان سيأمر بعمل عسكري أمريكي، معتقدًا أن هناك فرصة كبيرة للمفاوضات، كما أن هذا الإطار الزمني الممتد يفتح الباب أمام دفعة دبلوماسية جديدة، ما يعطي محادثات جنيف أهمية استثنائية. تآكل النفوذ الجيوسياسي الأوروبي من المقرر أن يشارك في المحادثات وزراء خارجية ألمانيا وفرنسا وبريطانيا إلى جانب الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية كايا كالاس، للقاء وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، وسيتوجه وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي مباشرة إلى جنيف قادمًا من محادثات مع نظيره الأمريكي ماركو روبيو في واشنطن. حسب «بوليتيكو» تكشف أزمة إيران الحالية، عن مدى تآكل النفوذ الجيوسياسي الأوروبي خلال العقد الماضي، حتى في المجالات التي قد تتماشى فيها المصالح الأوروبية مع الأمريكية، ففي 2015، لعبت مجموعة الثلاث الأوروبية «E3» دورًا محوريًا في إبرام الاتفاق النووي الإيراني في عهد الرئيس باراك أوباما، لكن ترامب انسحب من الاتفاق عام 2018، ومنذ ذلك الحين تكافح أوروبا للحصول على صوت مسموع في القضايا المتعلقة بإيران، وفشلت القوى الأوروبية أيضًا في ممارسة تأثير كبير على حكومة بنيامين نتنياهو اليمينية المتطرفة في إسرائيل، خاصة منذ هجمات حماس في 7 أكتوبر 2023، وفقًا للصحيفة الأمريكية. أشارت «بوليتيكو» إلى أن ترامب هدد في الأيام الأخيرة بقتل المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي، وأعلن أنه يدرس استخدام قنابل خارقة للمخابئ لتدمير مصانع تخصيب اليورانيوم الإيرانية تحت الأرض، وقال دبلوماسي أوروبي للصحيفة: «هناك شيء ما يمنع ترامب.. يجب ألا نقلل من مدى كراهية ترامب للحرب». نقل رسالة من الإيرانيين إلى الأمريكيين وأوضح جون سورز، الرئيس السابق لجهاز الاستخبارات الخارجية البريطاني MI6، في مؤتمر استضافه معهد تشاتام هاوس في لندن، أن ترامب كان يفضل ألا تبدأ إسرائيل حربًا مباشرة مع إيران على الإطلاق، قائلًا: «كان هناك فرصة هنا.. لم يُرِد الرئيس ترامب منهم حقًا أن يستغلوها، لكن نتنياهو تجاهل ذلك، وترامب تماشى أساسًا مع النهج الإسرائيلي». وكشف مسؤول من إحدى دول مجموعة الثلاث لصحيفة «بوليتيكو» أن الهدف من استئناف المحادثات مع إيران هو الحصول على ضمان بأن طهران ستستخدم برنامجها النووي للأغراض المدنية فقط، مضيفًا: «هذا بالضبط ما كنا عليه مع المفاوضات التي خرجت عن مسارها بسبب النشاط الإسرائيلي»، ومع ذلك، توقع المسؤول أن المحادثات من غير المرجح أن تصل إلى استنتاج نهائي، موضحًا أن اجتماع جنيف سيكون بمثابة تمرين اتصالي أكثر منه تفاوضي: «أي اجتماع سيكون لنقل رسالة من الإيرانيين إلى الأمريكيين حول نواياهم بشأن برنامجهم النووي». وأكد وزير الخارجية الفرنسي جان نويل باروت، في مؤتمر صحفي أمس الخميس، أن الإيرانيين كانوا واضحين نسبيًا في استعدادهم لاستئناف المحادثات، بما في ذلك مع الولايات المتحدة، في حالة وقف إطلاق النار، قائلًا: "نحن مستعدون لتقديم صيغة تضمن المصالح الأمنية لإسرائيل والمنطقة وأوروبا، وتعالج في الوقت نفسه البرنامج النووي الإيراني وبرنامج الصواريخ الباليستية". تدمير القدرات النووية الإيرانية تواجه الجهود الدبلوماسية الأوروبية تحديًا مزدوجًا، حسب «بوليتيكو»، فمن جهة، تريد إسرائيل إقناع ترامب بقصف إيران، وحدد مسؤول إسرائيلي ما يريدونه من المشاركة الأوروبية: «نتوقع رسالة واضحة وقوية للإيرانيين: «تفكيك البرنامج النووي بالكامل، وتفكيك قدرات الصواريخ أرض-أرض، ووقف تمويل الوكلاء والإرهاب». وتشير «بوليتيكو» إلى أن الحقيقة هي أن إيران ليست التي تحتاج للإقناع لوقف الحرب الآن، بل ترامب، الذي أشار في الأيام الأخيرة إلى أنه قريب من الموافقة على طلب نتنياهو لتدمير القدرات النووية الإيرانية. امتلاك سلاح نووي وفي سياق متصل، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إنه لا يمكن السماح لإيران بالحصول على السلاح النووي، وهناك مهلة الأسبوعين جاءت: «لنرى ما إذا كان البعض سيعود إلى رشده وإيران لا تريد الحديث مع أوروبا بل معنا». وأكد: «سنتحدث مع إيران وسنرى ما الذي يمكن أن يحدث بعد ذلك.. ومن الصعب تقديم طلب لإسرائيل لوقف الغارات الجوية على إيران.. وأعتقد أن إيران كانت على بعد أسابيع أو أشهر من امتلاك سلاح نووي»، موضحاً أن أداء إسرائيل جيد وإيران لا تبلي حسنا في الصراع: «لا يمكنني حسم القرار بشأن إيران الآن»

بعد رفضه وقف عمليات إسرائيل العسكرية.. ترامب يطالب بمنحه جائزة نوبل للسلام
بعد رفضه وقف عمليات إسرائيل العسكرية.. ترامب يطالب بمنحه جائزة نوبل للسلام

النبأ

timeمنذ 28 دقائق

  • النبأ

بعد رفضه وقف عمليات إسرائيل العسكرية.. ترامب يطالب بمنحه جائزة نوبل للسلام

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عن من الصعب مطالبة إسرائيل بوقف عملياتها العسكرية في الوقت الحالي ضد إيران. بعد رفضه وقف عمليات إسرائيل العسكرية.. ترامب يطالب بمنحه جائزة نوبل للسلام وقال خلال لقاء مع الصحفيين في ولاية نيوجيرسي، إن «إسرائيل تبلي بلاءً حسنا فيما يتعلق بالحرب.. ومن الصعب أن نطلب منهم أن يتوقفوا الآن». وطالب بمنحه «جائزة نوبل للسلام» ردا على تساؤل أحد الصحفيين «هل هناك أي فكرة للتدخل المباشر للولايات المتحدة الأمريكية؟»، قائلا: «يجدر بهم أن يعطوني جائزة نوبل، كوني أحاول قدر الإمكان أن أقوم بإخماد الحروب، ترون أن الهند وباكستان قد قمت بتهدئة الأوضاع بينهما، وحتى أقوم بإعادة تفعيل اتفاقية أبرهام». وبشأن موقفه من حق إيران في امتلاك برنامج نووي مدني، ، قائلا: «لا أعلم لماذا يريدون الطاقة النووية؟.. هذه دولة من أكثر الدول في العالم التي لديها وقود». وتساءل: «هل يريدون الطاقة النووية من أجل إنتاج الكهرباء؟ هم لديهم الوقود الكافي لذلك، من الصعب تخيل أنهم يطورون البرنامج النووي فقط للاستخدام المدني». واختتم تصريحاته، موجها حديثه للصحفيين: «أنتِ الآن في خطر وأنتِ تتحدثين معي، أنتم في خطر. هل يمكنكم أن تتخيلوا أنكم في خطر لمجرد أن إيران تستمر وتمضي قدما في برنامجها النووي؟»، داعيا إيران إلى «كبح» برنامجها النووي.

"أم القنابل".. تعرف على القنبلة الوحيدة القادرة على ضرب منشأة فوردو النووية
"أم القنابل".. تعرف على القنبلة الوحيدة القادرة على ضرب منشأة فوردو النووية

مصرس

timeمنذ ساعة واحدة

  • مصرس

"أم القنابل".. تعرف على القنبلة الوحيدة القادرة على ضرب منشأة فوردو النووية

بعد 7 أيام من المواجهات المحتدمة بين إسرائيل وإيران، بدا جلياً أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بدأ يميل إلى المشاركة في الحرب الإسرائيلية هذه التي اشتعلت في 13 يونيو الحالي. وبحسب وكالة بلومبيرج بدأ مسؤولين أمريكيين كبارا يستعدون لاحتمال توجيه ضربة إلى إيران خلال الأيام المقبلة.في حين بينت المعلومات أن الضربة الأمريكية ستركز على منشأة فوردو النووية الشديدة التحصين، الواقعة على بُعد نحو 95 كيلومترا جنوب غرب العاصمة طهران.لكن قنبلة وحيدة في العالم "لم تستعمل من قبل"، قادرة على خرق تلك المنشأة الإيرانية لتخصيب اليورانيوم، التي شيدت داخل مجمع أنفاق محصن تحت جبل يبعد حوالي 32 كيلومترا شمال شرق مدينة قُمفما هي تلك القنبلة؟إنها قنبلة GBU-57 E/B، التي تحملها القاذفة الشبح بي 2 سبيريت القادرة على التخفي.وتعد تلك القنبلة التي تزن 30 ألف رطل (13607 كلغ)، أقوى قنبلة غير نووية في العالم، والوحيدة القادرة على خرق تحصينات تحت الأرض.كما أنها موجهة بدقة، وترتبط بقنبلة GBU-43 Massive Ordnance Air Blast المعروفة أحياناً باسم "أم القنابل".كذلك تُعرف أيضًا باسم "القنبلة الخارقة للتحصينات".إلى ذلك، تعتبر ذات قدرة تدميرية هائلة، بل السلاح الوحيد القادر على تدمير المنشآت النووية الإيرانية المدفونة بعمق تحت الأرض على غرار فوردو، إذ تستطيع اختراق 200 قدم (61 متراً) تحت الأرض قبل الانفجار، بما يختلف ذلك عن الصواريخ أو القنابل التي تنفجر عادة عند أو بالقرب من نقطة الاصطدام.كما تتمتّع جي بي يو- 57 التي بدأ تصميمها أوائل الألفية الثانية ويبلغ طولها 6.6 متر، بصاعقٍ خاص.وكانت القوات الجوية الأمريكية أكدت عام 2015 أن أن قنبلة MOP "مُصممة لإنجاز مهمات صعبة ومعقدة تتمثل في الوصول إلى أسلحة الدمار الشامل الموجودة في منشآت محمية جيدًا وتدميرها".أما الطائرة الوحيدة القادرة على إسقاط هذه القنبلة فهي القاذفة الشبح الأمريكية B_2، وقد نُشر بعض هذه القاذفات في دييغو غارسيا - القاعدة البريطانية - الأمريكية المشتركة بالمحيط الهندي.ويمكن لكل قاذفة بي 2 أن تحمل قنبلتين من طراز "جي بي يو – 57".وبالتالي بما أن منشأة فوردو تقع على عمق نحو 260 قدماً (ما يقارب 79 متراً) تحت الأرض، فقد يحتاج الأمر إلى طلعة واحدة للقاذفة الشبح، تلقي قنبلتين.علماً أن تلك الطلعة تتطلب حسب الخبراء سماء صافية، ما يشترط بالتالي "تفوقاً جوياً"، وهو ما أعلنه ترامب بالفعل أمس، كذلك فعل مسؤولو إسرائيل أكثر من مرة مؤكدين أنهم سيطروا على "سماء" إيران.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store